الإهداءات | |
(همســــات شعر وشعراء) منقول خاص بالشعر النبطي والشعبي المنقول |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
مما راق لى من اشعار الشاعر نزار قباني شاعر سوري معاصر ولد في دمشق وهو من شعراء العصر الحديث أصدر أول ديوان شعري له في عام 1944م بعنوان (قالت لي السمراء)، ومن قصائد نزار قباني في الغزل:[١] ما لعينيكِ على الأرض بديلْ كلُّ حبٍّ غيرُ حبي لكِ حبّ مستحيلْ فلماذا أنتِ يا سيدتي باردةٌ حين لا يفصلني عنكِ سوى هضبتيْ رملٍ وبستانيْ نخيلْ ولماذا تلمسينَ الخيلَ إن آنتِ تخافين الصهيلْ طالما فتشتُ عن تجربةٍ تقتلني وأخيراً جئتِ يا موتي الجميلْ فاقتليني نائماً أو صاحياً أقتليني ضاحكاً أو باكياً أقتليني كاسياً أو عارياً فلقد يجعلني القتلُ وليا مثل كلّ الأولياءْ ولقد يجعلني سنبلةً خضراءَ أو جدولَ ماءْ وحماما وهديلْ أقتليني الآنَ فالليلُ مملٌّ وطويلْ أقتليني دونما شرطٍ فما من فارقٍ عندما تبتدىءُ اللعبةُ يا سيدتي بين من يـَقتلُ أو بين القتيلْ المصدر: منتدى همسات الغلا llh vhr gn lk hauhv glh H[ H, hauhv vhr "سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
30-11-2019, 07:27 PM | #3 |
| محمود درويش من أهم الشعراء الفلسطينين الذين ارتبط اسمهم بالثورة والوطن، وهنا يصف الشاعر وجه محبوبته. وحين أحدّق فيك أرى مدناً ضائعة أرى زمناً قرمزيا أرى سبب الموت والكبرياء أرى لغة لم تسجل وآلهة تترجل أمام المفاجأة الرائعة وتنتشرين أمامي صفوفا من الكائنات التي لا تسمى وما وطني غير هذي العيون التي تجهل الأرض جسما وأسهر فيك على خنجر واقف في جبين الطفولة هو الموت مفتتح الليلة الحلوة القادمة وأنت جميلة كعصفورة نادمة وحين أحدق فيك أرى كربلاء ويوتوبيا والطفولة وأقرأ لائحة الأنبياء وسفر الرضا والرذيلة أرى الأرض تلعب فوق رمال السماء أرى سببا لاختطاف المساء من البحر والشرفات البخيلة |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
30-11-2019, 07:28 PM | #4 |
|
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقيوَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِوَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِوَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقيوَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِوَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقيوَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِوَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقيسَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِإذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِوَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِأدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِعَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِنُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِقَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِهَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقيتَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِيُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِوَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِفَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُ شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِكسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِلقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِرَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَى فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِوخَلّى الرّماحَ السّمْهَرِيّةَ صاغِراً لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِوكاتَبَ مِن أرْضٍ بَعيدٍ مَرامُهَا قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِوَقَد سارَ في مَسراكَ مِنها رَسُولُهُ فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِفَلَمّا دَنَا أخْفَى عَلَيْهِ مَكانَهُ شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِوَأقْبَلَ يَمشِي في البِساطِ فَما درَى إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقيولَمْ يَثْنِكَ الأعْداءُ عَنْ مُهَجاتِهمْ بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِوَكُنْتَ إذا كاتَبْتَهُ قَبْلَ هذِهِ كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِفإنْ تُعْطِهِ مِنْكَ الأمانَ فَسائِلٌ وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِوَهَلْ تَرَكَ البِيضُ الصّوارِمُ منهُمُ حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِلَقَد وَرَدوا وِرْدَ القَطَا شَفَرَاتِهَا وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِبَلَغْتُ بسَيْفِ الدّوْلَةِ النّورِ رُتْبَةً أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِإذا شاءَ أنْ يَلْهُو بلِحيَةِ أحْمَقٍ أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِوَما كمَدُ الحُسّادِ شيءٌ قَصَدْتُهُ وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِوَيَمْتَحِنُ النّاسَ الأميرُ برَأيِهِ وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِوَإطراقُ طَرْفِ العَينِ لَيسَ بنافعٍ إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِفيا أيّها المَطلوبُ جاوِرْهُ تَمْتَنِعْ وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِوَيا أجبنَ الفُرْسانِ صاحِبْهُ تجترىءْ ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِإذا سَعَتِ الأعْداءُ في كَيْدِ مجْدِهِ سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِوَما ينصُرُ الفضْلُ المُبينُ على العدَى إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
30-11-2019, 07:29 PM | #5 |
| لّف الشاعر أحمد شوقي هذه القصيدة عند زيارته لمنطقة زحلة في لبنان قائلاً:[٤] يا جارةَ الوادي، طَرِبْـتُ وعادنـي ما يشبـهُ الأَحـلامَ مـن ذكـراكِ مَثَّلْتُ فِي الذِكْرَى هَواكِ وفِي الكَرَى والذِّكرياتُ صَدَى السّنينَ الحَاكـي ولقد مررتُ على الريـاض برَبْـوَةٍ غَـنَّـاءَ كنـتُ حِيالَهـا أَلقـاكِ أَذكَرْتِ هَرْوَلَةَ الصبابـةِ والـهوى لـما خَطَـرْتِ يُقبِّـلان خُطـاكِ لم أَدر ما طِيبُ العِناقِ على الـهوى حتـى ترفَّـق ساعـدي فطـواكِ وتأَوَّدَتْ أَعطـافُ بانِك فِي يـدي واحـمرّ مـن خَفَرَيْهمـا خـدّاكِ ودخَلْتُ فِي ليلين: فَرْعِك والدُّجـى ولثمـتُ كالصّبـح المنـوِّرِ فـاكِ ووجدْتُ فِي كُنْهِ الجوانـحِ نَشْـوَةً من طيب فيك ، ومن سُلاف لَمَـاكِ يـمشي إليكِ اللّحظُ فِي الديباج أَو فِي العاج من أَي الشِّعـابِ أَتـاكِ ضَمَّـتْ ذراعيْـها الطبيعـةُ رِقَّـةً صِنِّيـنَ والحَـرَمُـونَ فاحتضنـاكِ |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
30-11-2019, 07:30 PM | #6 |
| عنترة بن شداد بن قراد العبسي، من أشهر شعراء العرب، ومعروف بغزله العفيف لعبلة، ومن قصائده هذه القصيدة من البحر الطويل.[٥] جُفونُ العَذارى مِن خِلالِ البَراقِعِ أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُجاعُ وَأَصبَحَت مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ سَقى اللَهُ عَمّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ كَما قادَ مِثلي بِالمُحالِ إِلى الرَدى وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ لَقَد وَدَّعَتني عَبلَةٌ يَومَ بَينِه وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَن إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ وَحَقِّكَ لا حاوَلتُ في الدَهرِ سَلوَةً وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي فَكُن واثِقاً مِنّي بِحسنِ مَوَدَّةٍ وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ فَقُلتُ لَها يا عَبلَ إِنّي مُسافِرٌ وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ خُلِقنا لِهَذا الحب مِن قَبلِ يَومِن فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي أَيا عَلَمَ السَعدِي هَل أَنا راجِعٌ وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ وَتُبصِرُ عَيني الرَبوَتَينِ وَحاجِر وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّةِ وَاللِوى وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ فَيا نَسَماتِ البانِ بِاللَهِ خَبِّري عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ وَيا بَرقُ بَلِّغها الغَداةَ تَحِيَّتي وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي أَيا صادِحاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاِندُبي عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ وَنوحي عَلى مَن ماتَ ظُلماً وَلَم يَنَل سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ وَيا خَيلُ فَاِبكي فارِساً كانَ يَلتَقي صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ فَأَمسى بَعيداً في غَرامٍ وَذِلَّةٍ وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ وَلَستُ بِباكٍ إِن أَتَتني مَنِيَّتي وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسي وَشِدَّتي وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ بِحقِّ الهَوى لا تَعذلوني وَأَقصِرو عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً"
التعديل الأخير تم بواسطة البرنس مديح ال قطب ; 30-11-2019 الساعة 07:33 PM |
30-11-2019, 07:32 PM | #7 |
| من أشهر قصائد الحب للشاعر نزار قباني.[٦]أحبيني بلا عقد وضيعي في خطوط يدي أحبيني لأسبوع لأيام لساعات فلست أنا الذي يهتم بالأبد أنا تشرين شهر الريح والأمطار والبرد أنا تشرين فانسحقي كصاعقة على جسدي أحبيني بكل توحش التتر بكل حرارة الأدغال كل شراسة المطر ولا تبقي ولا تذري ولا تتحضري أبدا فقد سقطت على شفتيك كل حضارة الحضر أحبيني كزلزال كموت غير منتظر وخلي نهدك المعجون بالكبريت والشرر يهاجمني كذئب جائع خطر وينهشني ويضربني كما الأمطار تضرب ساحل الجزر أنا رجل بلا قدر فكوني أنت لي قدري وأبقيني على نهديك مثل النقش في الحجر أحبيني ولا تتساءلي كيفا ولا تتلعثمي خجلا ولا تتساقطي خوفا أحبيني بلا شكوى أيشكو الغمد إذ يستقبل السيفا وكوني البحر والميناء كوني الأرض والمنفى وكوني الصحو والإعصار كوني اللين والعنفا أحبيني بألف وألف أسلوب ولا تتكرري كالصيف إني أكره الصيفا أحبيني وقوليها لأرفض أن تحبيني بلا صوت وأرفض أن أواري الحب في قبر من الصمت أحبيني بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت بعيدا عن تعصبها بعيدا عن تخشبها أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي إليها الله لا يأتي أحبيني ولا تخشي على قدميك سيدتي من الماء فلن تتعمدى امرأة وجسمك خارج الماء وشعرك خارج الماء فنهدك بطة بيضاء لا تحيا بلا ماء أحبيني بطهري أو بأخطائي بصحوي أو بأنوائي وغطيني أيا سقفا من الأزهار يا غابات حناء تعري واسقطي مطرا على عطشي وصحرائي وذوبي في فمي كالشمع وانعجني بأجزائي تعري واشطري شفتي إلى نصفين يا موسى بسيناء |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لما , أج , أو , اشعار , راق |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فئات و اسعار جيب شيروكي/ اكسبريس المنتدى | البرنسيسه فاتنة | ( همســـات السيارات والدرجات الناريه) | 14 | 18-12-2018 12:10 PM |