ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-11-2019, 07:18 PM
فاتنة غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
انامل باذخه 
لوني المفضل Mediumauqamarine
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل : 11 - 9 - 2019
 فترة الأقامة : 1936 يوم
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,165 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
افتراضي من كنوز السنة (1)



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الحَديثُ الأَوَّلُ
مَفهومُ الجمالِ وَالكبرِ في ميزانِ الشَّريعةِ
أَوَّلاً : نصُّ الحديثِ :
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِىِّ -صَلى الله عليه وسلم- قَال : «لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ». قَالَ رَجُلٌ إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً. قَالَ: «إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ»(1).
ثَانياً : الفوائدُ المستنبطةُ مِنَ الحديثِ :
1-الكِبرُ على نوعينِ: أحدِهما: الكبرِ المباينِ للإيمانِ في أصلهِ ، وهُوَ المُذهبُ لهُ بالكُلِّيَّةِ، وصاحِبُه مُخلَّدٌ في نارِ جهنَّمَ عِياذاً باللهِ ؛ كما قال تعالى في شأنِ الكافرين: {وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ}[الجاثية : 31] ، وهو الواقعُ في كِبرِ إبليسَ ؛ كما قال تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ}[البقرة : 34] ، وكِبرِ فرعونَ-أخزاهما اللهُ- ، وفي هذا يقول تعالى: {... إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}[غافر : 60] ، وكِبرِ اليهودِ ؛ كما قال تعالى في شَأنِهم: {... أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ}[البقرة: 87] .
والآخرِ: الكبرِ المباينِ للإيمانِ الواجبِ الذي لا يستوجبُ دخولَ صاحبهِ في النَّارِ بالكُلِّيَّةِ ، ولكنَّهُ مَتوَعَّدُ بالعذابِ ؛ كما في الحديثِ : (لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ) ؛ فإنَّ هذا الكِبرَ موجبٌ لجحدِ الحقِّ الذي ينبغي الإقرارُ بهِ ، ومُوجبٌ لاحتقارِ النَّاسِ ؛ فيكونُ بِذا ظالماً مُعتدياً لهم(2) .
2-في الحديثِ إثباتُ اسمٍ عَظيمٍ مِنْ أَسماء اللهِ الحسنى ؛ ألا وهُوَ (الجميل) ؛ كَما قَرَّرَ ذَلكَ أَهلُ العلمِ(3) .
وَ(الجميلُ) صِيغةُ مبالغةٍ عَلى الوزنِ فعيلٍ ، وَهُو المنتهى في الجمالِ والغَايةُ فيه وَمعناهُ: الغَايةُ في الحُسنِ وَالذَّروةُ فيهِ(4).
3-الفقه الإيماني العقدي لهذا الاسم العظيم يتمثَّل في أن الله جلَّ جلاله جميلٌ في ذاته وجميل في أسمائه وجميل في صفاته وجميل في أفعاله ؛ ومن ثَمَّ يؤمن العبد بهذا كله إيماناً يعقدُ قلبه عليه ؛ فهذا هو الفقه الإيماني العقدي معرفةً بالله وعلماً بأسمائه الحسنى وصفاته العلى(5).
4-أَمَّا الفقه السلوكي فَقائمٌ في محبة العبد المؤمن للجمال الذي يُحبه الله ، وتعبُّده له به(6).

غَيرَ أنَّ السؤال المهم هاهنا : ما هو هذا الجمال الذي يحبه الله ؟ وكيف يُعرفُ ؟ وما أقسام الناس فيه ؟
الجواب على هذا السؤال المهم ينبني على أصل عظيم عند أهل السنة وهو أنهم يُوحِّدون الله جل وعلا بنوعي التوحيد: الربوبية والألوهية ؛ فيؤمنون أنَّه سُبْحَانَهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَرَبُّهُ وَمَلِيكُهُ لَا خَالِقَ غَيْرُهُ وَلَا رَبَّ سِوَاهُ مَا شَاءَ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ فَكَلُّ مَا فِي الوجودِ مِنْ حَرَكَةٍ وَسُكُونٍ فَبقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ وَمَشِيئَتِهِ وَقُدْرَتِهِ وَخَلْقِه ، ويؤمنون كذلك بألوهيته الَّتي اخَتصَّ بها عبادَه المؤمنينَ، الَّذين عَبدوه وأطاعَوا أَمرَه، واتَّبعوا رُسَلَهُ ؛ كما قال تعالى: {أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ}[الأعراف : 54] ؛ ولذلك يعتقد أهل السنة أنَّ ما يقدره الله خلقاً وكوناً فيه ما يحبه ويرضاه ، وفيه ما يبغضه ويسخطه ، والحاكم في ذلك شرعه ودينه على ألسنة رسله بما أنزله من كتبه، وهذا هو الصراط المستقيم الذي وضعه الله آمراً إيَّانا باتباعه والسَّير عليه .
وأما غُلاةُ الصوفية فإنهم يؤمنون بنوع واحد من أنواع التوحيد وهو توحيد الربوبية ، ومن هنا يعتقد غُلاةُ الصوفية أَنَّ كل ما يقدره الله خلقا وكوناً فهو مِمَّا يُحبُّه ويرضاه وليس فيه ما يبغضه ويسخطه ، وهذا غاية الانحراف والضلال-عياذاً بالله- الذي أمرنا الله باجتنابه ونهانا عن السير فيه(7) .
إذا فهمنا هذا الأصل العظيم ؛ فأقولُ وبالله التوفيق جواباً عن التساؤل المطروحِ آنفاً:
إنَّ الجمال الذي يحبه الله ليس كما يعتقدُ غُلاةُ الصوفية أَنَّه بإطلاقٍ ؛ وإنما هو الموافق لدينه والمقيَّدُ بشريعته ، ومنه أن يكون نعل الإنسان حسناً وثوبه حسناً ؛ كما جاء في نفس الحديث السابقِ إذا قصد بذلك إظهار نعمة الله عز وجل عليه من غير سرفٍ ولا مخيلة ، ومنه استحباب التجمل والتزين عند الذهاب للمسجد للجمع والجماعات؛ كما قال تعالى: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ ...}[الأعراف : 31] ، ومنه ما كان يَتجمَّلُ به صلى الله عليه وسلم في استقبال الوفود ، ومنه الأقوال والأفعال والأخلاق الطيبة؛ فالكلمة الطيبة من الجمال الذي يحبه الله ، والابتسامة الحانية من الجمال الذي يحبه الله ، والكرم والشجاعة مما يدخل في دائرة الجمال التي يحبها الله وهكذا …فهاهنا فقه إيماني عقدي وهو الإيمان بجمال الله في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله ، وفقه سلوكي عملي نتعبد لله به، وهو أن نتقرب لَهُ سبحانه بكل قول أو عمل أو خُلُقٍ مما هو جميل ويحبه سبحانه ويرضاه(8) .
5-أما غُلاةُ الصوفية فقد ضلَّوا في هذا الباب بناءً على أصل ضلالهم في العقيدة والتصور؛ فإنهم أطلقوا حُبَّ الله للجمال أيًّا كان بغير ضابطٍ مِنْ دينِ اللهِ ، ولا حَاكمٍ منْ شريعتهِ ؛ فَطَالما أنَّ هذا الشيءَ الجميلَ عِنْدهم خلقٌ من خلق الله ؛ فإنَّ الله يحبه دون نظرٍ للدِّين والشريعة التي بها يُعرف ما يحبه الله ويرضاه مما يبغضه ويسخطه .
ولذلك لا عجب أن ترى غُلاةُ الصوفية يتعبدون لله بالصور الجميلة من النساء والمردان : محبةً و نظراً واستمتاعاً وتلذُّذاً بها-عياذاً بالله- ، وجَعلوا ذلك دِيناً يتقرَّبون به لله؛ مِمَّا يُناقضُ الشريعة الغرَّاء ، ويُغضبُ ربَّ الأرض والسَّماءِ(9).
فالخلاصة إذاً أنَّ الجمال الذي يحبه الله هو كان موافقاً لدينه وشريعته ، وما كان معيناً على طاعته ومرضاته وهذا هو الجمال الذي يُحمدُ عند الله(10).
وأما الجمال المذموم فهو ما كان على نقيض الأول مِمَّا يُخالف دين الله وشريعته كما مضى التمثيلُ سابقاً بما عند غُلاةُ الصوفية ، وما كان للدُّنيا والرِّياسة والفخر والكِبْرِ والتوسُّلِ للشهواتِ(11) .
والنوع الثالث ما لا يُحمدُ ولا يُذمُّ ، وهو ما خلا عن الوصفين السابقين،وهو ما كان في دائرة المباح المحضِّ(12) ؛ كما في النَّظرِ إلى ما خَلقَ الله عز وجل مِنْ جمال الطبيعة وما فيها على سبيل اللَّذة والمتعة المباحة كما قال تعالى في شأنِ الأَنْعامِ : {وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ}[النحل : 6] .
وأمَّا إذا كان الباعث على ذلك هو التفكر والتأمل في خلق الله ، المثمر لزيادة الإيمان ؛ فهذا لا جرم داخل في الأول مما يحبه الله ويرضاه .
6-الهدْي النَّبوِيُّ الشَّريفُ الجاريُ في عمليةِ تَصحيحِ (المعارفِ) و(التَّصوُّراتِ) التي ينبني عليها (العملُ) و(السُّلوكِيَّات) مِنْ خلالِ بيانِ الحدودِ الشَّرعيةِ التي أنزلها اللهُ عزَّ وجلَّ ؛ فها هو ذا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمِ يُبيِّنُ للرجلِ أَنَّ حدَّ الكبرِ المذمومِ ليس هُوَ أَنْ يكونَ ثوبُ الرجلِ حسناً أو نعلهُ حسنةً ، وإِنَّما هو على الحقيقةِ ماثلٌ في (بطرِ الحقِّ) : أيْ في جحدهِ ودفعهِ ، وفي(غَمْطِ النَّاسِ) : أيْ في ازدراءِ النَّاس واحتقارهِم(13).
وصلى الله على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين
(1)-أخرجه مسلم في صحيحه برقم275.
(2)-انظر: ((مجموع الفتاوى)): (7/677)لابن تيمية.
(3)-انظر: ((التوحيد)): (1/316) لابن منده، و((الأسماء والصفات)): (1/115) للبيهقي، و((الحجة في بيان المحجة)): (1/175) لقوام السنة الإمام الأصبهاني، و((مجموع الفتاوى)): (22/483)، و((الفوائد)): (ص/182)لابن قيم الجوزية.
(4)-انظر: ((الأسماء والصفات)): (1/115).
(5)-انظر: ((الفوائد)): (ص/182).
(6)-المرجع السابق.
(7)-انظر: ((مجموع الفتاوى)): (11/251-253، و265-271 ، 22/131).
(8)-انظر: ((الاستقامة)): (1/347و356و422) لابن تيمية، و((منهاج السنة)): (5/315) لابن تيمية، و((الفوائد)): (ص/182)، و((فتح الباري)): (2/423) لابن رجب الحنبلي.
(9)- انظر: ((الفوائد)): (ص/205).
(10)-المرجع السابق ص206.
(11)-انظر: ((زاد المعاد)): (1/130)، والمرجع السابق، ص 205.
(12)-انظر: ((الفوائد)): (ص/186).
(13)-انظر: ((مجموع الفتاوى)): (1/9/66-67)، و((منهاج السنة)): (5/319)، و((اقتضاء الصراط المستقيم)): (1/454


منقول للفائدة


lk ;k,. hgskm (1) H, hgw,j





رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 07:27 PM   #2


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 11 مرة في 10 مشاركة
افتراضي



هلا وغلا
اختى الغالية
فاتنة
طرحكم للموضوع مميز يستحق المتابعة
بارك الله فيكم واسعدكم فى الدارين
يسلمواااااااااااااااااااااا



القيصر العاشق
البـ مديح ال قطب ـــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 07:43 PM   #3


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
شكراً: 271
تم شكره 693 مرة في 444 مشاركة
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 07:49 PM   #4


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 08:11 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 08:44 PM   #6


الامير سالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8770
 تاريخ التسجيل :  29 - 5 - 2019
 أخر زيارة : 19-08-2024 (09:23 PM)
 المشاركات : 13,200 [ + ]
 التقييم :  895917303
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




تسلم الايــــــــــــادي ... على رووووعة الطرح ..
جعله الله لك في ميزان الحسنات ..
طرح رائع و وقيم ..
انار الله قلبكم بنور الايمان و رضى الرحمن ..
سلمتم على روووووعه طرحكم ..

لكم الود .. و باقات الو رد ..

الامير سالم
كنت هنا ..


 

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2019, 11:03 PM   #7


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,459 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 564 مرة في 359 مشاركة
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(1) , أو , الصوت , كنوز


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طريقة حل مشكلة انخفاض الصوت في اللابتوب عَبَقُ الجنّه همســـات الكمبيوتر والانترنت والبرمجيات 5 07-08-2018 12:28 PM
أنواع إضطرابات النطق والكلام مبارك آل ضرمان همسات ذوي الاحتياجات الخاصة 7 06-08-2018 03:16 AM
منزلة السنة بجانب القرآن سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 8 06-07-2017 11:18 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010