ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23-08-2019, 07:38 PM
ذابت نجوم الليل متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
حروف من ذهب 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3873 يوم
 أخر زيارة : اليوم (08:21 PM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بشراك إن أحبك!



حينما يُباغِتنا الشُّعور بالحزن، إلى مَن نلجأ؟
عندما يتغَلغَل بقسوته وجَفائِه إلى سُوَيداء القلب إلى مَن نشكو؟
كانَتْ تعاني من ألمٍ مَرِير والسؤال الملحُّ يَتراقَص في نظراتها، لِمَن نَلجَأ
في خِضَمِّ هذه الأمواج الهادرة بشتَّى أنواع الفِتَن؟
قلبُها الغضُّ لا شَكَّ ذاقَ مَرارة الحِرمان، وأَلِفَ البُكاء في ظُلُمات الليالي، وطَرَق أبوابًا كثيرةً
كي يتخلَّص من مُعاناته، تهلَّل وجهُها ببشارات خيرٍ حينما ابتَسمَتْ قائلةً:
لقد جرَّبتُ أن أكونَ سعيدة بشتَّى الطُّرُق، وكنتُ دائمًا أَعودُ حاملةً معي عجزي
عن تحقيق ذلك، ولم يُفارِقني الأمل يومًا، بل كان رفيق دَربِي، بداخلي شوقٌ عجيب
كان يَسُوقُني رغمًا عنِّي إلى المُناجَاة، فأُصاب بالدَّهشة عندما أُغادِر مِحراب الصلاة
والطمأنينة تغمر ذاتي، وكأنَّما اغتسلتُ بها، فما بقي عضو مِنِّي إلا هدأ واستكان.
صمتَتْ للَحظاتٍ ثم قالت: كيف تَشكُرين مَن أحسن إليك؟
همَمتُ بأنْ أُجِيب، لكنَّها استَطردَتْ قائلةً:
لا شَكَّ أنَّك ستَشعُرِين بالعجز إذا كانت عطاياه عظيمةً وجليلة ومُتجدِّدة
فكيف بِمَن وهَبَك الحياة وأعطاك الفرصةَ الحقيقيَّة لكي تكوني سعيدة؟
ألاَ تَشعُرين بالحبِّ العميق تجاهه؛ هذا الرب الكريم الذي غمرنا بالحب والحنان
وأسدَلَ سِترَه على خَفايا عيوبنا، وأظهَرَ للناس الجميل؟!
ألاَ ترَيْن يا أختاه أنَّنا نُعانِي في حياتنا فقط لأنَّنا لم نُخلِص الحبَّ لله؟
لو أنَّنا أحببنا الله صِدقًا لَهان علينا كلُّ شيء في سبيل رِضاه، سمعتُ مرَّة أنَّ فتاةً شابَّة
انتحرَتْ لأنَّ الحبيب الذي علقت آمالَها عليه تزوَّج غيرَها، فما عادَتْ تحلو لها الحياة من بعده
أدركتُ حينما أنار الله بصِيرتي أنها كانَتْ حمقاء؛ إذ وهبَتْ قلبها لِمَن لا يستحقُّ
لو أنها أحبَّت الله حبًّا خالِصًا ملَك عليها جنانها لوَهَبها الله الحياة الحقيقيَّة في الدنيا والآخِرة
وكثيرٌ مثلها شتَّت ذِهنَه في مَتاهات البحث عن المحبوب؛ فأشقى القلبَ المسكينَ في طلب
سَعادَةٍ وهميَّة سرعان ما تَتلاشَى وتختَفِي، مشكلتنا أنَّنا لم نَعِ بعدُ ما هو الحب؟
وكيف نكون سعداء بهذه الهبة الربانيَّة؟ كلَّما ترين وتسمَعِين عن مُعاناة المحبِّين ما هي إلا
مَصايد الشيطان نصَبَها ثم أخذ يُزيِّن ويُزخرِف ويُضلِّل الناس بها، علق القلوب بحبِّ
الصُّوَر الفانية، وشغَلَها عن المحبوب - سبحانه - علاَّم الغُيُوب.
شردَتْ قليلاً ثم عادت بحماسٍ تُردِّد: مَن يستحقُّ بربِّك أنْ يملأ حبه الرُّوح والعقل والقلب
والوجدان، وأن نهتف باسمه ليلاً ونهارًا، وأن نَشتاقَ إليه ونَتَسابَق إلى مَرضاته؟ أليس الله أحق بهذا وأكثر؟!
لا يحقُّ لمخلوقٍ كيفما كان أنْ يَستَأثِر بحبٍّ مثل هذا، وإلاَّ كان دمارًا وهلاكًا على صاحبه.
بشراك أحبك!
حياة أخرى ستَعرِفينها حين تَذُوقِين طعمَ الحبِّ الحقيقي، وسيفيض بالخير العَمِيم
على كلِّ مَن أوصانا الله بالإحسان إليهم.
الهمس المعاتب اللائم كان قد بدأ يَسرِي في كلِّ ذرَّة من كياني، عاجزة عن الفَهْمِ بشكلٍ صحيح
كانت عندي بعضُ الأفكار الخاطِئَة عن الحب، والآن أُدرِك حجمَ المُعاناة التي واجَهَها كثيرٌ
مثلي وهم يُقيِّدون ويُطوِّقون ويسجِنون أحاسيسهم في رغباتٍ لا تتعدَّى الطِّين وإنْ بدتْ سامية.
وانجلَتْ لي الحقيقة باهرةً مشرقةً وماحقة لكلِّ باطل، وكأنَّني لأوَّل مرَّة أسمع قوله - تعالى -:
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ [البقرة: 165].
كان عقلي شبهَ مشدوهٍ أمام تَفسِيرها وما تَحمِله من مَعانٍ.
وكنتُ بحاجةٍ ماسَّة إلى أنْ أستَوعِب الكمَّ الهائل من الأفكار المتدفِّق من المعاني
الجميلة والجليلة والرائعة والمخيفة، إنْ زاغَتِ الأبصار والقلوب عن مَغزاها.
شدَّتْنِي صُوَرُ الحب التي طفقت ترسمها أمامي، فينجَلِي سببُ تعبي وعدم قدرَتِي على مُواصَلة
الطريق، أكان عجزًا مِنِّي أم أنَّني لم أفهم بعدُ كيف أبدأ؟ ومن أين أبدأ؟
كلَّما ازدادَتْ نشوةً وهي تستَمتِع بتربية نفسِها كبرَتْ رغبتي وشوقي للمزيد، أيقَنتُ سِرًّا
بيني وبين نَفسِي أنَّني أجهَل الناس بالحب، مأساتي أنَّني أتوقَّف دائِمًا في الوسط وتفتر همَّتي
ثم تسكنني الدنيا بكلِّ ما حوَتْ من مَفاتِن، فإذا ما كلفت بحبها ووصَل ذلك إلى أعماق
الرُّوح، أورثني همًّا وغَمًّا وحزنًا عميقًا، أو تكون المشكِلة كلها في عدم فهمي لمسألة الحب والبغض.
بشراك أحبك!
الهدوء يختَرِق جِدارَ الزمان والمكان، وكأنما كلُّ شيء خضَع وخشَع، الكون بكلِّ ذرَّاته المتحرِّكة
والساكِنة يستَمِع لآياتٍ تغَلغَلتْ في كلِّ مسامات الرُّوح فاطمأنَّت وهدأَتْ وارتَوَتْ، ثم اهتزَّت
ورَبَتْ، فإذا ثمار حلوة للإيمان تُجنَى وهي تتلو قوله - عز وجل -:
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾ [مريم: 96].
وقوله - تعالى -: ﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ [فصلت: 30]
ما زالت تتجوَّل في بساتين المحبَّة، وتقطف منها ما طابَ لها من ورود، تُزيِّن بها حياتها
وترشقني ببعضٍ من نداها العاطِر، قلبي المشبوب كان يستَزِيد من كلامها العذب.
عندما أخذت تستعرض آيات الصبر وقد خشَعتْ جَوارِحها وهامَتْ رُوحُها، بينما أرنو إليها
بإعجابٍ وحُبٍّ كبير، همسَتْ لي قائلة: ألاَ ترَيْن - يا أختاه - أنَّ الصبر هو أوَّل الطريق
إلى نَيْلِ أعلى مَراتِب الرضا؛ وهو حبسُ النفس عمَّا يُغضِب المولى، وإيقافها عن غَيِّها
إذا ما جمح بها الهوى وكبَّلَتْها المعاصي؟
يتجمَّل الصبر بقَطرات الندى الصافية الرَّقراقة إذا ما كان لله وبالله ومع الله
برأيك ما الله صانِعٌ بِمَنْ مَنَعَ نفسه من شهواتها ابتغاءَ وجهِه؟
هل يَكفِي أن يغمره بحبِّه وحنانه؟ لن تُدرِك عقولنا القاصرة ما معنى أنْ يحبَّك الجليل
في نِعَمٍ عليك بأنْ تتجلَّى فيكَ عِبادة الشُّكر في العَطاء وعِبادة الصبر إنْ منَع عنك الله
- والمنع عين العَطاء - بعضًا من حُطام الدنيا الفانِي، فإذا أنت عابدةٌ ناسكةٌ بين عَطاء
ومنْع، وكلاهما وربي عَطاء ونَماء للرُّوح وللنَّفس إنْ تدبَّرنا أحوالَنا ببصيرة المؤمن.
فيا بُشراكِ إنْ شملك ربي بعنايته وزيَّن حياتَك بوسام القرب؛فنادَى:
يا جبريل، إنِّي أحبُّ فلانةً، فلتشرق الدنيا أو تغرب، بعدَها ما همك منها أنْ تذهب صُرُوف
لياليها، وتنصَرِم أيَّامها، وتنفلت من بين يديك متعها وملذَّاتها الفانِيَة إنْ كنت ممَّن أحبَّ الجليل.
فإذا الربُّ الرحيم راضٍ عنك، تتنقَّلين بين طاعةٍ وأخرى، تستَنِير الرُّوح حينها
من فيض النّور الرباني،فأي عطاء أجزل من هذا العَطاء الكريم؟
كنت أحتاج أنْ أستَمِع بقلبي وجَوارِحي إلى ذاك الحديث العذب عن أَحلَى وأروع نداء:
"يا جبريل، إني أحب فلانًا"، في هذه الدُّروب التي تضيق أحيانًا بنا إلى حَدِّ الاختِناق ونُصابُ
بالإحباط، ويتسلَّل اليأس خلسةً مِنَّا إلى أعماقنا، كان حتْمًا علينا أنْ نَبحَث عن الدَّواء فكان
أحلَى من الشهد، طفِقتُ أتأمَّل روعَتَه وانسِيابَه وهو يتدفَّق كالشلال المنهَمِر يمتع رُوحِي وقلبي
وفؤادي كلَّما كبر الأمل في أنْ أكون أحدَ المعنيِّين بهذا النداء النديِّ العذب، ما أسعدكِ إنْ أحبكِ!
كنت كالظامئ يَزداد شغفًا وحبًّا لقطرات المطر وهو يرتَشِفها ليجد فيها رُوحَ الحياة.
ولكَمْ راودتني رغبةٌ قويَّة في أنْ أتعلَّم فنون طرْقِ بابِ الكريم كي أرتَوِي
من نبْع الحبِّ المتدفِّق في أنهار الحياة الحقيقية.
بشراك أحبك!
طفقت أستَعرِض حالات حُبٍّ سكنَتْ وجداني في مَواقِف عِدَّة، فإذا هي أبسط ممَّا تصوَّرت
قد تكون في نجوى حزين يبثُّ مَولاه حزنَه وشَكواه، فتَفِيض دموعُه رَقراقةً كي تَغسِل أدران روحِه
فكأنما هي ندى ارتَوَتْ منه بذرة النَّقاء فبعثت فيها الحياة بإذن ربها، وإذا الحبُّ عالَم نقيٌّ
ومناجاة حنون نديَّة، بين عبدٍ مكلوم وربٍّ رحيم
أي صورةٍ تُضاهِيها جمالاً وكمالاً ونَقاءً وخلودًا في ذاكرة الحياة السرمديَّة؟
قد يبدأ الحب من هنا ونحن لا نَدرِي، فيتعوَّد القلب على طرْق باب الكريم، فإذا الحياة
تتغيَّر وتكتَسِب أجملَ المعاني بحبِّ الله، فتغدو وكأنما منحَتْ نفحة خلود، مغمورة بالشوق
الآسِر إلى النور الإلهي، أمَا آنَ لهذا القلب أنْ يَعِي أنَّ حياته تتوقَّف على نبْض يضخُّ الدِّماء
في أنحاء الجسد؛ لكي تَسرِي فيه دماء تَلهَج بحبِّ الله، فبحبِّه يسعَد ولا يَشقَى.
((اللهم ارزقني حُبَّك وحُبَّ مَن ينفَعُنِي حُبُّه عندَك، اللهم ما رزقتَنِي ممَّا أُحِبُ فاجعَلْه
قوَّةً لي فيما تحبُّ، اللهم ما زَويتَ عنِّي ممَّا أُحبُّ فاجعله فَراغًا لي فيما تحبُّ)).

همسة حب:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولنا - صلى الله عليه وسلم -:
((إنَّ الله إذا أحبَّ عبدًا دعا جبريلَ فقال: إنِّي أحبُّ فُلانًا فأحبَّه - قال: -
فيحبه جبريل، ثم يُنادِي في السماء فيقول: إنَّ الله يحبُّ فلانًا فأحبُّوه، فيُحِبه أهلُ السماء
- قال: - ثم يُوضَع له القبولُ في الأرض، وإذا أبغض عبدًا دعا جبريل فيقول: إني أبغضُ فلانًا فأبغِضه
- قال: - فيُبغِضه جبريل، ثم يُنادِي في أهل السماء: إنَّ الله يُبغِض فلانًا فأَبغِضوه
- قال: - فيُبغِضونه، ثم تُوضَع له البَغضاء في الأرض))؛ رواه البخاري ومسلم.
عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - يَرفَعه إلي الربِّ
- عزَّ وجلَّ - قال: ((حقَّت محبتي للمتحابين في، وحقَّت محبَّتي للمُتزاوِرين في، وحقَّت محبَّتي
للمُتَباذلين في، وحقَّت محبَّتي للمُتواصِلين في)). وأخرج الإمام أحمد بإسناد صحيح.



favh; Yk Hpf;! favh;





رد مع اقتباس
قديم 23-08-2019, 07:39 PM   #2


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,027 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 23-08-2019, 07:42 PM   #3


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,032 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 23-08-2019, 08:24 PM   #4


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 24-08-2019, 05:31 PM   #5


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (07:48 PM)
 المشاركات : 876,982 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



هلا وغلا
اختى الغالية
الجورى
سلمت يداكم
على طرحكم المميز
الاكثر من رائع
الله يعطيكم الف عافيه
.*. دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم.*.

يسلمواااااااااااااااااا

القيصر العاشق
البـــ مديح ال قطب ــــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2019, 11:25 PM   #6


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,382 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات


 

رد مع اقتباس
قديم 25-08-2019, 10:09 PM   #7


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (08:21 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



نورتو ا
وشكرا لكم
ولجهودكم



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبك! , بشراك , إن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:55 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010