21-06-2019, 01:28 AM
|
| | | لوني المفضل Darkorange | رقم العضوية : 6704 | تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015 | فترة الأقامة : 3293 يوم | أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM) | العمر : 34 | المشاركات :
288,679 [
+
] | التقييم :
2147483647 | معدل التقييم : | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
أضف لمعلوماتك الواسعة بالمعرفة هذه المعلومات القيمة * بنات الفكر : الرأي، أو الشِّعر * بنات التّنانير : أرغفة الخبز ◼️1◼️زبد البحر ... سبحان الله! إنها ظاهرة جميلة وقد تكون غريبة لمن يراها للمرة الأولى، فزبد البحر قد يتحول إلى كمية ضخمة من الرغوة يمكن أن تمتد لعشرات الكيلو مترات، لنتأمل هذه الصور........ هذه صورة لزبد البحر، وهي ظاهرة معقدة تحدث في جميع البحار نتيجة امتزاج شديد لما تحمله مياه البحر من شوائب ومواد عضوية وأملاح ونباتات ميتة وأسماك متعفنة... مما يؤدي لتشكل رغوة خفيفة جداً، ولكنها تمتد أحياناً لمسافة خمسين كيلو متراً. ويفسر العلماء هذه الظاهرة بأنها تشبه وضع كمية من الحليب في الخلاط وخلطه بسرعة فتتشكل رغوة، لا تلبث أن تتبدد في الهواء. وكلما كانت حركة الأمواج أعنف، كانت كمية الزبد أكبر وأخفّ. ومن الحقائق العلمية حول هذا الزبد ما يلي: 1- إن الزبد لا يتشكل إلا في حالة الحركة السريعة التي تحدث نتيجة إعصار أو نتيجة السيول العنيفة. وتتشكل دائماً على سطح الماء في الأعلى. 2- إن وزن هذه الرغوة أو الزبد خفيف جداً ويتطاير في الهواء مثل البخار. 3- إن كمية صغيرة من الماء تكفي لتشكيل كمية كبيرة من الزبد، أي أن الزبد ليس له قيمة أو وزن أو فائدة! هذه الظاهرة تناولها القرآن الكريم في آية عظيمة يقول فيها تبارك وتعالى:*(أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً* فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ)*[الرعد: 17]. ولو تأملنا هذه الآية وجدناها تتطابق مع الحقائق العلمية: 1- إن الزبد يتشكل نتيجة سيلان الماء عبر الوديان بحركة سريعة وعنيفة، ومن المعلوم للجميع الآثار المدمرة للسيول، وبالتالي فإن الآية تصف لنا طريقة تشكل الزبد كنتيجة لحركة الماء السريعة:*(فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا)،*وانظروا معي إلى كلمة (رَابِيًا) والتي جاءت من فعل ربى يربو أي كبُر، وبالفعل يقول العلماء إن الزبد هو عبارة عن رغوة مليئة بالهواء، وتكفي كمية قليلة من الماء لإنتاج كمية كبيرة من الزبد. 2- تشير الآية إلى قانون فيزيائي معروف لدى علماء الفيزياء، وهو قانون الكثافة، حيث نجد المادة الأثقل تغوص إلى الأسفل بفعل الجاذبية الأرضية، أما المادة الأخف فترتفع إلى الأعلى. ويمكن تسريع هذه العملية باستخدام الحرارة. لذلك تقوم المعامل بصهر الحديد الخام لتنقيته من الشوائب، فبعد رفع درجة الحرارة إلى حد معين تبدأ الشوائب الموجودة مع الحديد بالتحرك للأعلى وتشكل رغوة (أو زبد) يتم تصريفه من فتحات خاصة. أما الحديد الصافي فيتجمع في الأسفل. وهذه الخاصية تنطبق على جميع المواد في الطبيعة. ◼️2◼️وقد أشار القرآن إلى هذه العملية بقوله تعالى:*(وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ)،*ولو قمنا بمقارنة لدراسة تشكل الرغوة الناتجة* عن البحار أو السيول، ودرسنا الرغوة المتشكلة في مصانع الحديد الخام (الفرن العالي) فإننا نجد العمليات الفيزيائية ذاتها تحدث في كلتا الحالتين! وهذا وصف دقيق للقرآن لا يمكن أن يكون قد صدر من إنسان أمي لم يختبر البحار والسيول ولا طرق صناعة الحديد أو الذهب! 3- في قوله تعالى:*(فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً)،*لو* تأملنا طريقة ذهاب الزبد نجد العلماء يقولون إنه بمجرد أن تهب عليه نسمات من الهواء فإن الزبد يذهب ويتطاير ويجفّ، لأنه أساساً عبارة عن رغوة خفيفة أو فقاعات هواء! أي أن التعبير القرآني دقيق علمياً. استخدم النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم تشبيهاً دقيقاً علمياً عندما شبَّه الذنوب الكثيرة بالزبد، وذلك عندما قال:*(من قال "سبحان الله وبحمده" مئة مرة حُطّت عنه خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر)!*وهناك أحاديث كثيرة استخدم النبي فيها هذا التشبيه من أجل التعبير عن كثرة الذنوب وكيفية إلغائها، وقد استخدم النبي هذا التشبيه ليرسل لنا رسالة وهي أن الذنوب العظيمة مهما كبُرت وكثُرت، فإن ذكر الله والأعمال الصالحة تزيل هذه الذنوب بسهولة 🌸🍃ـــــــــஜ۩ انتهـــت ۩ஜـــــــــ🍃🌸 الفرق بين " بن " و " ابن " الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله: أما بعد : فسأبيّن من خلال هذا الموضوع الفرق بين " بن " و " ابن " من الناحية اللغوية الصرفة :- 1- بن : وهي كلمة معناها ( ولد ) واتفق اللغويون على أنها تذكر بين اسم الولد واسم أبيه، فيقال : محمّد بن عبدالله صل الله عليه وسلم، ولا يقال : محمّد بن عبدالمطّلب، وهي - أي بن - لا تأتي بين الاسم واسم الأم، فلا يقال : محمّد بن آمنة، بل : محمّد ابن آمنة، ولا يقال : محمّد بن الحنفية، بل : محمّد ابن الحنفية . 2- ابن : وهي كلمة لها نفس معنى بن، واتفق اللغويون على أنها لا تأتي إلا في المواضع الآتية :- أ ) بين الاسم واسم الجد وإن علا : فيقال : محمّد ابن عبدالمطّلب، ولا يقال : محمّد بن عبدالمطّلب . ب ) بين الاسم واسم الأم : فيقال : محمّد ابن الحنفية، ولا يقال : محمّد بن الحنفية . ج ) في أول السطر : حيث أنه لا يجوز أن تبدأ السطر بكلمة " بن " بل إن كانت أول كلمة في السطر يجب أن تكون " ابن " بدلاً من " بن ". مثال : حدّثنا فلان بن فلان عن فلان بن فلان عن فلان بن فلان عن فلان بن فلان عن أبيه عن فلان بن فلان عن فلان د ) بين الاسم وصفة أو لقب أحد الآباء : فيقال مجازاً : يا ابن رسول الله، ولا يقال : يا بن رسول الله، ويقال : يا ابن السادة ولا يقال : يا بن السادة . هـ ) في بعض الإستخدامات المجازية، مثل : يا ابن أخي، يا ابن أمّي، يا ابن الإسلام، يا ابن العروبة ..... وهكذا . همزة الوصل فى كلمة ( بْن ) هى همزة وصل زائدة ليست من بنية الكلمة، يؤتى بها للتوصل إلى نطق الحرف الصحيح الساكن فى الكلمة . سؤال متى تُكتب همزة ( ابْن ) ؟ تُكتب الهمزة مع ( بْن ) فى الحالات التالية :- 1- إذا ابتدأ الكلام بكلمة ( بْن ) تُكتب الهمزة وجوبا، ذلك لأن ّالعرب لا تبدأ بحرف ساكن ولا تقف على حرف متحرك مثال : ( ابْن ُعبدِ الله حبيبنا المُصطفى ) 2- إذا وردت كلمة ( ابْن ) فى وسط الكلام والحرف الذى قبلها حرف ساكن تُكتب وجوبا ً مثال : ( حبيبنا ابْنُ عبدِ المطلب النبى الأمّى ) وأمّا فى غير هذين الموضعين لا تُكتب همزة الوصل فى ( بْن ) مثال : ( محمّدُ بْن عبدِالله ابْنُ عبدِالمطلب ) هذا من الناحية الصرفية والأملائية، ولا علاقة لمعنى الكلمة أو دلالتها على مسماها بهذه المسألة . أعظم 10 كنوز مخفية حول العالم ! مجموعة من الكنوز الضخمة شغلت العالم ولم يتم العثور عليها بعد ما دفع البعض إلى نسج الأساطير حولها. الكثير من صيادي الكنوز يجوبون العالم بحثا عن مجموعة من أشهر وأكبر الكنوز التي أخفاها أصحابها أو إختفت في ظروف غامضة ولم يتم العثور عليها بعد منها الكنوز التالية. العثور على واد منحفض تندفع من صخوره قطع الذهب كالشلال يتطلب منك وضع خريطة لإيجاد الطريق لحفريات "آدم" المفقودة بغرب ولاية "نيوميكسيكو"، كان "آدم" الباحث عن الثروات قد تمكن من إيجاد طريق للوصول لمنطقة مليئة بالذهب، حيث تتبع أحد الأنهار حتى وصل إلى جبال "وايت" ليعثر هو وفريقه من المنقبين هناك على قطع من الذهب، وقد غادر "آدم" المنجم في ثاني يوم فيما بقى فريقه من المنقبين الذين لقوا مصرعهم على يد قبائل الـ"أباتشي" وتذكر الروايات أن "آدم" لم يتمكن من العثور على وادي الذهب مرة أخرى. 2- كنوز قبائل الـ"أباتشي" الهندية: قبائل الهنود الحمر الـ"أباتشي" كانت تملك الكثير من الثروات المكونة من الذهب والفضة، ووفقا للروايات المتداولة فعمليات مهاجمة القطارات والعربات التي كانت تمر بأراض تلك القبائل كان ينتج عنها كميات ضخمة من الأموال والذهب، وفي إحدى المرات بعدما انتهوا من مهاجمة عربة قطار قام الهنود الحمر بإخفاء كنز من العملات الفضية والذهب في فرن "هولندي" تم وضعه في مكان ما بين الصخور في جبل "وينشستر" بولاية "أريزونا" الأميركية، وقد ذكر الباحثون عن الكنز أنه يوجد في مكان ملعون إلا أن ذلك لم يعد يخيف الباحث عن الكنوز القاتلة. كانت "أنيتلا" مدمرة ألمانية غرقت شمال جزيرة "اروبا" بالبحر الكاريبي حاملة كنز ضخم، ووفقا لما تذكره القصة المتداولة حولها فإن المدمرة كانت قد تم محاصرتها من قبل قوات موجودة على الحزيرة وطالبوها بالاستسلام، وأثناء وضع قائدها شروط استسلامه على شاطئ الجزيرة نسي إغلاق حجيرات الماء بالسفينة ما تسبب في غرق السفينة، لكن روايات أخرى تشير إلى أن قبطان السفينة فضل تفجيرها بدلا من الاستسلام وخسارة الكنز الذي يحمله، وقد أطلق السكان المحليون على بقاياها الغارقة لقب "السفينة الغارقة" ولم يتم العثور حتى الآن على الكنز الذي كانت تحمله. 4- ذهب السفينة إس إس آيلاندر: فيما قد يكون مثير للسخرية فإن السفينة "إس إس آيلاندر" التي غرقت عام 1901 وتم إخراجها من قاع البحر في 2012 لم يتم العثور بداخلها على ذهب، إلا أن الطاقم المستشكف والمسئول عن البحث إعتقدوا أن الذهب ربما يكون في قاع البحر نتيجة تحريك السفينة وقد وجدوا بالفعل بقايا ذهب لكن لا شيئ أكثر، وتقدر شركة "مارس كومباني" المسئولة عن البحث الذهب الموجود بقيمة 250 مليون دولار (937.5 مليون ريال سعودي). 5- كنز سانتايسيما كونسيبسيون: يتسبب موسم الأعاصير في ولاية "فلوريدا" الأميركية في تحطم العديد من السفن عبر التاريخ، ومن أبرز حطام السفن التي وقعت ضحية الإعصار، السفينة " سانتايسيما كونسيبسيون" التي كانت مسجلة في الميناء الذي خرجت منه أخر مرة حاملة 500 شخص على متنها لكن تقارير مختلفة أشارت إلى أنها كانت تحمل عدد مختلف من الركاب كما أنها إحتوت على 1.8 مليون بيزو و77 حقيبة ماس و49 حقيبية زمرد، وكان هناك العديد من المحاولات لإيجاد الكنوز الغارقة إلا أن كلها باءت بالفشل. 6- كنز جننكيز خان ببحيرة اللاذقية: توجد العديد من الأساطير حول بحيرة اللاذقية منها قيام جماعة "فرسان المعبد" الصليبية وغيرهم من مسيحيين بدفن ثروات وكنوز بها، ومن أبرز الأساطير المتعلقة بالبحيرة، الأسطورة الخاصة بملك التتار "جنيكز خان" الذي تحكي الروايات أنه قام بدفن كنوز وثروات قام بجمعها في البحيرة وبعض الروايات تشير إلى مكان كنزه بالبحيرة والأخرى تعترف أنها لا تعرف مكانه. وقد فشلت العديد من المحاولات للبحث عن كنز الملك المغولي نتيجة حالة عدم الإستقرار السياسي بمنطقة الشرق الأوسط إلا أن ذلك لم يوقف الأميركييون واليابانييون عن القيام برحلات استكشافية للبحيرة والأماكن المحيطة بها في محاولة لإيجاد الكنز. من الأساطير الشهيرة التي انتشرت مع بداية اكتشاف العالم الجديد أسطورة المدينة البيضاء المصنوعة بالكامل من الذهب وقد بدأ البحث عنها عام 1526 على يد "هيرمان كورتيز" القائد الاسباني الذي ضم العديد من المناطق بالأميركتين للتاج الأسباني لكنه فشل في الوصول لمدينة الذهب ثم تبعه في البحث "كريستوبل دي بيدرازا" عام 1544، ثم عالم الآثار "ويليام سترونغ" الذي ذكر وجود تلال أثرية بالقرب من نهري "باتوكا" و"كونكير" عام 1933، مشعلا حماس الباحثين عن الكنوز في البحث عن مدينة كان يأكل فيها النبلاء في أطباق من الذهب وطرقها مرصوفة به، وقد تم استخدام تكنولوجيا رصد المعادن وغيرها من تكنولوجيا خاصة بالكشف عن طبقات الأرض مؤخرا إلا أنه لم يتم العثور على دلائل مؤكدة حول مكان وجود المدينة. الكنز الوحيد الذي يملك خريطة توصل من يفهمها إلى 14 طن من الذهب هو كنز "لوي" إلا أن مشكلة الخريطة غموضها الشديد، الخريطة تم نشرها على يد "كارل فون مولر" ويخمن البعض أنها عبارة عن خليط من المعادلات الرياضية المتنوعة والرموز الخاصة بالماسونية، وتدور قصة كنز "لوي" حول خطط ألمانيا النازية لتخريب الإقتصاد الأميركي ومنع الولايات المتحدة من المشاركة في الحرب العالمية الثانية من خلال شحنة الذهب، ولم تفشل ألمانيا النازية في إيقاف الولايات المتحدة من المشاركة في الحرب فقط بل وفشلت أيضا فك شفرة خريطة "لوي" ومع وفاة كافة النازيين المسئولين عن تلك الشحنة أصبح من المستحيل استعادة الكنز. قرر 4 جنود من الجيش البيروفي في منتصف القرن الـ19 وضع خطة لسرقة قساوسة كنسية "بيسكو" بعدما علموا بالكنوز التي يملكونها، حيث نجح الجنود من نيل ثقة القساوسة ثم سرقوا 14 طن من الذهب وكنوز أخرى وقتلوا القساوسة، وفي منطقة غير معروفة قاموا بدفن غنيمتهم ورسم خريطة كيفية الوصول للكنز وتفرقوا لكن لسوء الحظ قتل إثنان منهم وتم القبض على الإثنان الآخرين وقد صمد شخص واحد في السجن وعندما خرج تمكن من الوصول للكنز لكنه لم يكن يملك الأدوات اللازمة لنقله فتركه على أمل العودة وإيجاده مرة أخرى لكنه فشل في ذلك، ليختفي الكنز للأبد. |
|
|
|