الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨ > ( همســـــات العام )


( همســـــات العام ) خاص بالمواضيع العامه

الحب اكثير الحياه كل عام وانتم بخير ويدوم عليكم الحب بكل حياتكم

( همســـــات العام )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 28-05-2019, 01:12 AM
فارس باخلاقى
الفارس المصرى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
الاوسمة
الالفيه السابعه 7000 
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 7505
 تاريخ التسجيل : 2 - 11 - 2016
 فترة الأقامة : 2967 يوم
 أخر زيارة : 19-11-2022 (03:19 PM)
 العمر : 54
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 6,897 [ + ]
 التقييم : 364199605
 معدل التقييم : الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز الفارس المصرى يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الحب اكثير الحياه كل عام وانتم بخير ويدوم عليكم الحب بكل حياتكم



أهمية الحب : هو أساس الحياة، ولا يمكن أن تستمر المجتمعات البشرية بدون هذا المحرك، لأنها ببساطةٍ سوف تتحول إلى غابةٍ تحكمها المصلحة، والفائدة، وهذا ما يناقض الطبيعة، والمنطق الرباني ؛ لذا يجب أن نتعرف على أنواع الحب، ونميز بينها.

الحُب : هو شعور بالانجذاب، والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـهرمون المحبين أثناء اللقاء بين المحبين.

الحب في القرآن والسنة : للحب أسماء كثيرة منها المحبة، والهوى، والصبوة، والشغف، والوجد، والعشق، والنجوى، والشوق، والوصب، والاستكانة، والود، والخُلّة، والغرام، والهُيام، والتعبد.

مثال : وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي محمد : لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه.

الصَّبْوة : وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرآن الكريم على لسان يوسف قول القرآن : وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين.

الشغف : وهو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه ما جاء في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : قد شغفها حُباً.

الوصب : وهو ألم الحب، ومرضه ؛ لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح : لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه، وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، وذكر القرآن : ولهم عذابٌ واصب.

الاستكانة : وهي من اللوازم، والأحكام، والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع، وذكر القرآن الكريم الاستكانة بقوله : فما استكانوا لربهم وما يتضرعون.

وقال : فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا.

وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبه، واستسلم بجوارحه، وعواطفه، واستكان إليه.

الحب في المفهوم المعاصر “

1- الحب الأفلاطوني – العذري : هو أبسط أنواع الحب ( الحب المجرد ) حيث لا توجد قيوداً، أو شروطاً تحكمه، وليس فيه نوايا خبيثةً، أو أهدافاً ماديةً، وهو الذي يربطنا بأصدقائنا، وأهلنا.

مثال : عندما يولد الطفل لا تكون لديه سوى الغرائز، وهي غريزته التي تجعله يذهب لأمه دون غيرها ؛ ليحصل منها على الطعام، وأبيه الذي يفرقه من بين جميع الأشخاص، ففي بداية المراحل العمرية للطفل يكون حبه الوحيد لأمه، وأبيه، ويحرص على الالتصاق بهم، ويتمنى لو أن يبقى بجوارهم طوال الوقت ليشعر بحبهم، وحنانهم عليه، وعلى الأهل أن يربوا لدى أبنائهم أهمية الحب المتبادل بين الأخوة، والأخوات الذين يستطيعون قضاء أجمل الأوقات مع بعضهم البعض، ويتضامنون مع بعضهم عند الشدّة.

2- الحب الصامت : غالباً ما يكون الحب الأول، بمعنى أنه تلك المشاعر البريئة التي تربطنا بشخصٍ ما دون سببٍ واضحٍ، وهو تماماً ما يحدث في فترة المراهقة، ويوصف بعدة أوصاف أخرى أشهرها ( الحب من أول نظرة ) وفيها أيضاً يعمد الفرد للابتعاد عن قوقعة المنزل، والأهل، والأقارب، والتفرد بأصدقاء، وأشخاص اختارهم بنفسه على ذوقه الخاص ؛ ذلك ليقيس قدرته على بناء العلاقات الاجتماعية، وليعزز ثقته بنفسه.

3- حب بلا مقابل : الحب من طرفٍ واحدٍ، وهو أقسى أنواع الحب، فهو حبٌ بلا مقابل، ومن يبتلى بهذا النوع من الحب لابد أن يدرك حقيقةً هامةً، وهي أنه لن يستطيع الشعور بالنشوة، والسعادة التي يحققها الحب بمفهومه الطبيعي المعتاد.

4- حب الإدمان : شعور الشخص بحب شخصٍ اَخر لدرجة الإدمان يكون نتيجةً لتجربة حبٍ سابقةٍ من طرفٍ واحدٍ، ولم يكتب لها النجاح، مما يفسر لنا تمسك المحب بشريكه بصورةٍ مخيفةٍ تكاد تكون مرضية مزمنة.

5- الحب الأناني : في هذا النوع من الحب، لا يبالي أحد الطرفين بالاَخر، ولا بسعادته، لأنه قائمٌ على المصلحة الشخصية، والمنفعة الحدية.

6- حب الذات : لكل منّا حيّز داخله يترك لنفسه كي يحبها، ويعتني بها، ويكون حب الذات في حاجتك لمعرفة ما تريد، وما الذي تحتاجه في أي مرحلة من بناء الشخصية، وتعمد لبناء شخصيتك ؛ كي تشعر بثقتك بنفسك، ومقدرتك على تحقيق ما تريد، ولمعرفة أنك شخص تستحق الثناء ؛ فكما نعلم كيف لشخص أن يحبك إذا لم تكن تحب نفسك ؛ هيهات يساعدك أحد لا يساعد نفسه، أو أهله، وأقاربه.

وقد أثبتت الدراسات أن أكثر الأشخاص الذين نحبهم هم أشخاص ذو شخصية تحمل بداخلها ثقة، وتقدير لنفسها، فحتى تحصل على شخص يحبك يجب أن تحب نفسك، وهذا سيجعل لك قيمة أكبر لدى من حولك، وهذا يجعلك شخصاً أكثر نفعاً، وجاذبية.

7- الحب العفوي : هو حبٌ لايقوم على مبدأ الشراكة، إذ لا يشترط وجود رجلٍ وامرأةٍ، فهو فقط الشعور بالسعادة، والتعاطف مع كل ما يحيط بنا من أفرادٍ، وطبيعةٍ، وعلاقاتٍ، وكائنات.

مثال : حب الأولاد، والأبناء منذ أن يخلق الجنين في بطنه أمه يشعر أهله بالسعادة التي تغمرهم ؛ لأن الله سيرزقهم بنعمة من نعمه فيبدأ قلبهم يخفق ؛ وذلك لترقب وصول المولود الجديد ؛ فيستقبلوه بمحبة كبيرة ؛ فيعشق الأب، والأم أبنائهم أكثر من حبهم لأنفسهم.

8- الحب فى الله : الحب في الله سبحانه وتعالى أرقى، وأنقى أنواع الحب، والعلاقات البشرية لما يحويه من برٍ، وإحسانٍ، ومودةٍ، ورحمة، ولأنه لا يقوم على أي نوعٍ من المصالح، وإنما يقوم على النوايا الحسنة، وتمني الخير للاَخرين، حتى لو لم تربطنا بهم روابط شخصيةٍ.

9- الحب الشهواني : هذا النوع من الحب غالباً ما يلوث المفهوم الحقيقي للحب، لأنه يقوم على تحقيق الرغبات المادية، والجسدية بعيداً عن المشاعر، والأحاسيس ( مجرد نزوةٍ عابرة ).

10- الحب الرومانسي : عكس الحب الشهواني، فهو يقوم على المشاعر، والأحاسيس المرهفة، إذ يجد المحب متعته في راحة، وإبتسامة الحبيب، وإن لم يجدها يضحي ليحققها، عادةً يكون بين الرجل، والمرأة، وهو من أكثر أنواع الحب الذي يكون عليه محور الاهتمام، والأنظار، ويعتبر الحب العاطفي الذي ينشأ بين الرجل، والمرأة من أهم الأنواع ؛ لأن المشاعر فيه تكون متفجرة، ويسعى كلاً من الطرفين أنْ يظهر جميع معاني الحب لديه، وتمر علاقة الحب بين الطرفين بالكثير من التحديات التي تجعله يكبر أكثر، أوينتهي، وبالإضافة للتحديات من البيئة المحيطة، هناك التحديات تواجه الطرفين ؛ بسبب اختلاف طباع، وعادات كل واحد من الطرفين، والأكثر تعقيداً يكون في دورة الحب التي تبدأ بالحفاوة، والسعادة الكبيرة التي تغمر الطرفين في بداية العلاقة.


ابحث هنا في رقيم ...
أنشئ حساب
تسجيل الدخول
أهمية الحب وأنواعه

أحمد التومي
اجتماعية..-.. ١٠:٣٥ م ١٥ أكتوبر ٢٠١٧

أهمية الحب : هو أساس الحياة، ولا يمكن أن تستمر المجتمعات البشرية بدون هذا المحرك، لأنها ببساطةٍ سوف تتحول إلى غابةٍ تحكمها المصلحة، والفائدة، وهذا ما يناقض الطبيعة، والمنطق الرباني ؛ لذا يجب أن نتعرف على أنواع الحب، ونميز بينها.

الحُب : هو شعور بالانجذاب، والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـهرمون المحبين أثناء اللقاء بين المحبين.

الحب في القرآن والسنة : للحب أسماء كثيرة منها المحبة، والهوى، والصبوة، والشغف، والوجد، والعشق، والنجوى، والشوق، والوصب، والاستكانة، والود، والخُلّة، والغرام، والهُيام، والتعبد.

مثال : وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي محمد : لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه.

الصَّبْوة : وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرآن الكريم على لسان يوسف قول القرآن : وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين.

الشغف : وهو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه ما جاء في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : قد شغفها حُباً.

الوصب : وهو ألم الحب، ومرضه ؛ لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح : لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه، وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، وذكر القرآن : ولهم عذابٌ واصب.

الاستكانة : وهي من اللوازم، والأحكام، والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع، وذكر القرآن الكريم الاستكانة بقوله : فما استكانوا لربهم وما يتضرعون.

وقال : فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا.

وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبه، واستسلم بجوارحه، وعواطفه، واستكان إليه.

الحب في المفهوم المعاصر “

1- الحب الأفلاطوني – العذري : هو أبسط أنواع الحب ( الحب المجرد ) حيث لا توجد قيوداً، أو شروطاً تحكمه، وليس فيه نوايا خبيثةً، أو أهدافاً ماديةً، وهو الذي يربطنا بأصدقائنا، وأهلنا.

مثال : عندما يولد الطفل لا تكون لديه سوى الغرائز، وهي غريزته التي تجعله يذهب لأمه دون غيرها ؛ ليحصل منها على الطعام، وأبيه الذي يفرقه من بين جميع الأشخاص، ففي بداية المراحل العمرية للطفل يكون حبه الوحيد لأمه، وأبيه، ويحرص على الالتصاق بهم، ويتمنى لو أن يبقى بجوارهم طوال الوقت ليشعر بحبهم، وحنانهم عليه، وعلى الأهل أن يربوا لدى أبنائهم أهمية الحب المتبادل بين الأخوة، والأخوات الذين يستطيعون قضاء أجمل الأوقات مع بعضهم البعض، ويتضامنون مع بعضهم عند الشدّة.

2- الحب الصامت : غالباً ما يكون الحب الأول، بمعنى أنه تلك المشاعر البريئة التي تربطنا بشخصٍ ما دون سببٍ واضحٍ، وهو تماماً ما يحدث في فترة المراهقة، ويوصف بعدة أوصاف أخرى أشهرها ( الحب من أول نظرة ) وفيها أيضاً يعمد الفرد للابتعاد عن قوقعة المنزل، والأهل، والأقارب، والتفرد بأصدقاء، وأشخاص اختارهم بنفسه على ذوقه الخاص ؛ ذلك ليقيس قدرته على بناء العلاقات الاجتماعية، وليعزز ثقته بنفسه.

3- حب بلا مقابل : الحب من طرفٍ واحدٍ، وهو أقسى أنواع الحب، فهو حبٌ بلا مقابل، ومن يبتلى بهذا النوع من الحب لابد أن يدرك حقيقةً هامةً، وهي أنه لن يستطيع الشعور بالنشوة، والسعادة التي يحققها الحب بمفهومه الطبيعي المعتاد.

4- حب الإدمان : شعور الشخص بحب شخصٍ اَخر لدرجة الإدمان يكون نتيجةً لتجربة حبٍ سابقةٍ من طرفٍ واحدٍ، ولم يكتب لها النجاح، مما يفسر لنا تمسك المحب بشريكه بصورةٍ مخيفةٍ تكاد تكون مرضية مزمنة.

5- الحب الأناني : في هذا النوع من الحب، لا يبالي أحد الطرفين بالاَخر، ولا بسعادته، لأنه قائمٌ على المصلحة الشخصية، والمنفعة الحدية.

6- حب الذات : لكل منّا حيّز داخله يترك لنفسه كي يحبها، ويعتني بها، ويكون حب الذات في حاجتك لمعرفة ما تريد، وما الذي تحتاجه في أي مرحلة من بناء الشخصية، وتعمد لبناء شخصيتك ؛ كي تشعر بثقتك بنفسك، ومقدرتك على تحقيق ما تريد، ولمعرفة أنك شخص تستحق الثناء ؛ فكما نعلم كيف لشخص أن يحبك إذا لم تكن تحب نفسك ؛ هيهات يساعدك أحد لا يساعد نفسه، أو أهله، وأقاربه.

وقد أثبتت الدراسات أن أكثر الأشخاص الذين نحبهم هم أشخاص ذو شخصية تحمل بداخلها ثقة، وتقدير لنفسها، فحتى تحصل على شخص يحبك يجب أن تحب نفسك، وهذا سيجعل لك قيمة أكبر لدى من حولك، وهذا يجعلك شخصاً أكثر نفعاً، وجاذبية.

7- الحب العفوي : هو حبٌ لايقوم على مبدأ الشراكة، إذ لا يشترط وجود رجلٍ وامرأةٍ، فهو فقط الشعور بالسعادة، والتعاطف مع كل ما يحيط بنا من أفرادٍ، وطبيعةٍ، وعلاقاتٍ، وكائنات.

مثال : حب الأولاد، والأبناء منذ أن يخلق الجنين في بطنه أمه يشعر أهله بالسعادة التي تغمرهم ؛ لأن الله سيرزقهم بنعمة من نعمه فيبدأ قلبهم يخفق ؛ وذلك لترقب وصول المولود الجديد ؛ فيستقبلوه بمحبة كبيرة ؛ فيعشق الأب، والأم أبنائهم أكثر من حبهم لأنفسهم.

8- الحب فى الله : الحب في الله سبحانه وتعالى أرقى، وأنقى أنواع الحب، والعلاقات البشرية لما يحويه من برٍ، وإحسانٍ، ومودةٍ، ورحمة، ولأنه لا يقوم على أي نوعٍ من المصالح، وإنما يقوم على النوايا الحسنة، وتمني الخير للاَخرين، حتى لو لم تربطنا بهم روابط شخصيةٍ.

9- الحب الشهواني : هذا النوع من الحب غالباً ما يلوث المفهوم الحقيقي للحب، لأنه يقوم على تحقيق الرغبات المادية، والجسدية بعيداً عن المشاعر، والأحاسيس ( مجرد نزوةٍ عابرة ).

10- الحب الرومانسي : عكس الحب الشهواني، فهو يقوم على المشاعر، والأحاسيس المرهفة، إذ يجد المحب متعته في راحة، وإبتسامة الحبيب، وإن لم يجدها يضحي ليحققها، عادةً يكون بين الرجل، والمرأة، وهو من أكثر أنواع الحب الذي يكون عليه محور الاهتمام، والأنظار، ويعتبر الحب العاطفي الذي ينشأ بين الرجل، والمرأة من أهم الأنواع ؛ لأن المشاعر فيه تكون متفجرة، ويسعى كلاً من الطرفين أنْ يظهر جميع معاني الحب لديه، وتمر علاقة الحب بين الطرفين بالكثير من التحديات التي تجعله يكبر أكثر، أوينتهي، وبالإضافة للتحديات من البيئة المحيطة، هناك التحديات تواجه الطرفين ؛ بسبب اختلاف طباع، وعادات كل واحد من الطرفين، والأكثر تعقيداً يكون في دورة الحب التي تبدأ بالحفاوة، والسعادة الكبيرة التي تغمر الطرفين في بداية العلاقة.
الحب إحساس داخـلي جاهـز فطري فيداخـلنا ينمو إذا واتته الظـروف.

و هـو ينمو دائماً من الداخـل . .
والحب هو تعلق روح بروح ، واشتباك نفس بنفس ، دون النظـر إلى جمال جسد ، أو حسن مظهر.
والحب هو عمى العاشق عن عيوب المعـشــــــــــوق.
قيل لبعض العـلماء : إن ابنك قد عـشق ! فـقال : الحمد لله !
الآن رقت حواشيه ، و لطفت معانيه ، وملحـت إشاراته ، و ظرفت حركاته ، و حسـنت عباراته ، وجادت رسائله ، وجلت شمائله ،فواظب المليح ، وجـنب القبيح.

انواعه ...


العشق
هو فرط الحب وأمره واخبثه



الهوى
وهو ميل النفسإلى الشيء
تعريف الــ وانواعه ــحب

العـلاقه
وهو الحب اللازم للقلب



الكلف
وهو شدةالحب
تعريف الــ وانواعه ــحب

الشغف
وهو ارتفاع الحب أعلى موضع من القلب



الشعف
وهوإحراق الحب للقلب
تعريف الــ وانواعه ــحب

الجوى
وهو الهوى الباطن والحرقه وشدة الوجد من عشق أوحزن



التتيم
وهو التعبد والمتيم هو الذي تيمه الحب إذاعبده
تعريف الــ وانواعه ــحب

التبل
وهو أن يسقمه ويمرضه الهوى



التدله
وهو ذهاب العقل من الهوى
تعريف الــ وانواعه ــحب

الهيام
وهو اشد العطش



الصـبابة
وهي رقة الشوق وحرارته
تعريف الــ وانواعه ــحب

المقة
المحبه الــوامــق المحب



الوجد
هو الحب الذي يتبعه الحزن
تعريف الــ وانواعه ــحب

الدنف
هو المرض واستعمل العرب هذا الاسم للحب اللازم



الشجو
هو الحب الذي يتبعه هم وحزن
تعريف الــ وانواعه ــحب

الشوق
هو سفر القلب إلى المحبوب









البلبال
هو الهم ووسواس الصدور
تعريف الــ وانواعه ــحب

التباريح
الشدائد والدواهي يقال برح به الحب والشوق إذا منه البرح وهو الشده



الغمره
مايغمر القلب من حب أو سكر
تعريف الــ وانواعه ــحب

الشجن
هو حاجة المحب اشد إلى محبوبه



الوصـب
هو ألم الحب ومرضه
تعريف الــ وانواعه ــحب

الكمد
هو الحزن المكتوم



الأرق
السهر و هو من لوازم الحب
تعريف الــ وانواعه ــحب

الحنين
هو الشوق الممزوج برقه



الجنون
ومن الحب ما يكون جنوناً واصل مادة الجنون الستروالحب المفرط يستر العقل
تعريف الــ وانواعه ــحب

الخله
توحيد المحبه وقيل سميت خله لتخلل المحبه جميع أجزاءالروح



الغرام
هو الولوع و الحب اللازم واغرم بالشيء أي أولعبه
تعريف الــ وانواعه ــحب

الوله
هو ذهاب العقل والتحير من شدة الوجد



الرسيس
وهوالثبات ورسوخ صورة المحبوب في النفس
تعريف الــ وانواعه ــحب

الجزع
هو عدم الصبر على الفرقه



السُّـهْدُ
شدة السهر وتواتر أحوال المحبوب على القلب
تعريف الــ وانواعه ــحب

الغل
شدة العشق



اللهف
حزن وتحسر ، اللهفان المتحسر ،واللهيف المضطر
تعريف الــ وانواعه ــحب

اللوعه
لحرقه لوعه الحب حرقته



الداء المخامر
وهو من أوصافه وسمي مخامراً لمخالطته القلب والروح
تعريف الــ وانواعه ــحب

السدم
هو الحب الذي يتبعه ندم وحزن

النوع الأول

هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهدا لإصابتك بهذا الجنون ولايستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة فيحاصرك بسيل من المشاعر اللامرغوبه ويمارس عليك الغيرة غير المباحة فيكتفي بحبه لك ويحملك جميل هذا الحب ويجب لزاما عليك أن تحبه والا نعتك بصفات مرفوضة إنسانيا.

***



النوع الثاني

هو من تحبه أنت بجنون فيكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد.

***



النوع الثالث

هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولا بغيره فيكتفي بالحب من اجل الحب ويحتفظ بك صوره جميله في ذاكرته.

***



النوع الرابع

هو من تحبه أنت وتبادله شعوره فيضمك إلى ممتلكاته باسم الحب يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحصي عليك أنفاسك يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى ابسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه الآخرين فتعيش في صراع دائم.

***


النوع الخامس

هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء فتحاول جاهدا ملئ الفراغ فتتعرف على من يستحق ومن لايستحق وتقع في المشاكل.

***

النوع السادس

هو من يجعلك تندم على معرفته فيسقيك الإحساس بالألم والندم معا مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك.

***

النوع السابع

هو من يطيل الانتظار أمام بوابة أحلامك وإذا سمحت له بالدخول عاث في مدينة أحلامك وشوه أجمل الأشياء بقلبك وتركك نادما على معرفته.

***
النوع الثامن
هو من يدخل حياتك بلا استئذان يقدم لك الحب فوق أوراق الورد يحملك إلى عالم الأحلام يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير يشعرك بمسؤوليته تجاهك وانك مسوؤل منه يعلمك الصدق والحب والإخلاص يحول سوادك إلى بياض وليلك إلى نهار وظلمتك إلى شمس يصبح قلبك الذي تعشق به وعينك التي ترى بها هذا الإنسان إذا ضاع بحق نبكيه بحرقه

للحب اسامى وسف اعرضها
وولحب مراحل ميلا نشوفها


ثانيا: أسماء الحب ومراحله

وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى
والصبوة والشغف والوجد
والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود
والخُلّة والغرام والهُيام
والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة أمسكنا عن
ذكرها التقطت من خلال ما ذكره
المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر
عن العلاقة العاطفية بين
الرجل والمرأة.


الهوى

يقال إنه ميْل النفس ، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى،
هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو
للسقوط، ومصدره الهُويّ.

وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم،
قال تعالى: (وأمَا من خاف مقام
ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي
المأْوى ) [النازعات 40-41] .

وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً،
منه قول النبي صلى الله عليه
وسلم: [لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً
لما جئتُ بِه].صححه النووي

وجاء في الصحيحين عن "عروة بن الزبير" - رضي
الله عنه - قال: (كانت خولة
بنت حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى
الله عليه وسلم، فقالت "عائشة"
رضي الله عنها : أما تستحي المرأة أن تهَبَ
نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت ( تُرْجي
من تشاء مِنْهُنَّ )(الأحزاب51 ) قلت: يا رسول
الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في هواك"


والصَّبْوة

وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرأن
الكريم على لسان سيدنا "يوسف"
عليه السلام قوله تعالى:

( وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ
من الجاهلين ).[يوسف30]

والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق،
ومنها قول الشاعر:

تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني
تحملت ما يلقون من بينهم وحدْي


والشغف

هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب،
ومنه قول الله تعالى واصفاً حال
امرأة العزيز في تعلقها بيوسف عليه السلام ( قد
شغفها حُباً ) ، قال "ابن
عباس" رضي الله عنهما في ذلك دخل حُبه تحت
شغاف قلبها.




والوجد

وعُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما.


والكَلَفُ

وهو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة،
يقول الله تعالى: ( لا يُكلف
الله نفساً إلا وُسْعَهَا )[البقرة286] . وقال
الشاعر:

فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم
ثم اصنعي ما شئت عن علم


العشق

وكما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها،
وقلّ استعمال العرب القدماء له،
ولا نجده إلا في شعر المتأخرين، وعُرِّف بأنه
فرط الحب. قال الفراء:

العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في
الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.


الجوى

الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.

الشوق:

هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه
ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في
حديث نبوي شريف، إذ روى عن "عمار بن ياسر"
رضي الله عنه أنه صلى صلاة فأوجز
فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !!
فقال: لقد دعوت بدعوات
سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم"
يدعو بهن:

[اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني
إذا كانت الحياة خيراً لي،
وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك
في الغيب والشهادة،
وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضى، وأسألك
القصد في الفقر والغنى،
وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا
تنقطع، وأسألك الرضى بعد القضاء،
وأسألك بَرَد العيش بعد الموت، وأسألك لذة
النظر إلى وجهك، والشوق إلى
لقائك، في غير ضراء مُضرة، ولا فتنة ضالة،
اللهم زيِّنَّا بزينة الإيمان،
واجعلنا هُداة مهتدين] .

وقال بعض العارفين :

(لما علم الله شوق المحبين إلى لقائه، ضرب
لهم موعداً للقاء تسكن به
قلوبهم).


الوصَب ُ

وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض،
وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب
المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها
إلا كفّر الله بها من خطاياه ] .

وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، قال تعالى:

( ولهم عذابٌ واصبٌ ) [الصافات9]وقال سبحانه: (
وله الدينُ واصباً ) .[النحل
52]



الاستكانة

وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً
مختصاً، ومعناها على
الحقيقة : الخضوع ، قال تعالى:

( فما استكانوا لربهم وما يتضرعون )[المؤمنون 76]
، وقال: ( فما وَهَنوا
لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما
استكانوا )[آل عمران146] .

وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم
بجوارحه وعواطفه، واستكان
إليه.



الوُدّ

وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه
عاطفة الرأفة والرحمة، يقول الله
تعالى: (وهو الغفور الودود)[البروج14] ، ويقول
سبحانه: (إن ربي رحيم
ودود)[هود90] .




الخُلّة

وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل
المشاركة، ولهذا اختص بها في
مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد" صلوات
الله وسلامه عليهما ، قال
تعالى: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم خليلاً)[النساء125] .

وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: [
إنّ الله اتخذني خليلاً كما اتخذ
إبراهيم خليلاً ] وقال صلى الله عليه وسلم: [
لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً
لاتخذت أبا بكر خليلاً، ولكن صاحبكم خليل
الرحمن ]، وقال صلى الله عليه وسلم:
[ إني أبرأ إلى كل خليل من خلته].

وقيل: لما كانت الخلّة مرتبة لا تقبل المشاركة
امتحن الله سبحانه
نبيه "إبراهيم" - الخلي&##1604; - بذبح ولده لما
أخذ شعبة من قلبه ،
فأراد سبحانه أن يخلّص تلك الشعبة ولا تكون
لغيره، فامتحنه بذبح ولده ،
فلما أسلما لأمر الله، وقدّم إبراهيم عليه
السلام محبة الله تعالى على محبة
الولد، خلص مقام الخلة وصفا من كل شائبة ،
فدي الولدُ بالذبح.

ومن ألطف ما قيل في تحقيق الخلّة : إنها
سميت كذلك لتخللها جميع أجزاء
الروح وتداخلها فيها، قال الشاعر:

قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني وبذا سُمِّي
الخليل خليلاً

وقال بعض العلماء المحققين :

قد ظن بعض من لا علم عنده أن الحبيب أفضل
من الخليل، وقال: "محمد حبيب
الله، و"إبراهيم خليل الله، وهذا باطل من
وجوه كثيرة:

منها : أن الخلّة خاصة، والمحبة عامة، فإن الله
يحب التوابين ويحب
المتطهرين، وقال في عباده المؤمنين: ( يُحبُّهم
ويُحبونه )[المائدة54] .

ومنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم نفى أن
يكون له من أهل الأرض خليل،
وأخبر أن أحب النساء إليه عائشة رضي الله
عنها، ومن الرجال أبوها .

ومنها : أنه صلى الله عليه وسلم قال: [لو
كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً
لاتخذت أبا بكر خليلاً ولكن أُخوّة الإسلام
ومودته ]

ومنها: أنه صلى الله عليه وسلم قال: [إن
الله اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم
خليلاً].



الغرامُ

وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل ، يقال:
رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين
، قال "كُثِّير عَزَّة":

قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمه و"عزَّة" ممطول
مُعنًّى غريمُها

ومن المادة نفسها قول الله تعالى عن جهنم:
(إنَّ عذابها كان غراماً ) أي لازماً
دائماً.



الهُيام

وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم
لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء)
الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ
به العطش إلى محبوبه فهام
على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعكس
ذلك على كيانه النفسي والعصبي
فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً على حد
قول شوقي :

ويقول تكاد تُجَـنُّ به فأقول وأوشك أعبُده

الحب العذري


هو حب عف لأنه حرم المتعة الجسدية ، وهو
عاطفة صادقة لأنه يدوم ويستمر
ويبقي على الرغم من الحرمان والجوي والفراق
القاتل … ثم هو ذلك حب
يتسامي فيه صاحبة ، لانه يحرص على القيم
الإنسانية والمثل العليا ولا يقف
عند مجرد الحسرة والندم على الحرمان ، من
متع الحب العذري وصال الحبيب .
فالحب العذري حب جارف قوي عارم فهو حب لا
يلتقي فيه الحبيبان مما يجعل
صاحبة يقاسي اشد أيام حياته فليله نهار ونهاره
عذاب كما عاشها أصحابها .
وفي هذا الحب يصدق فيه الإنسان مع حبيبة بان
يعطية الوفاء والعهد

وان نظرت الي غزل الحب العذري تجد انه الغزل
المسيطر عليه هو عزل العف
الخالي من الجنس .

وقد نشاء الحب العذري في بادية الحجاز ونجد
وكان بمثابة رد فعل للغزل
اللاهي في المدن ، فلوعة شاعر البادية بتصوير
عاطفتهم في ثوب جديد عف ،
يرضي عنه الخلق ، ويوفق بين مطالب الجسد
والروح .

وقد نشاء الحب العذري بعد الأسلام ، واتضحت
سماته في عهد الأمويين .

وقد عاش هذا الحب قيس ابن الملوح وليلي وقد
تجد قصيدة المؤنسة هي
القصيدة الأكثر شيوعا في حيات قيس فقد كان
يرددها دائما وكانت تؤنسه في
خلوته عندما كان يهيم بها . وهي قصيدة طويلة
جدا نأخذ منها بعض المقتطفات


التي يقول قيس في مطلعتا :-

وأيام لا نخشي على اللهو ناهيا**** تذكرت ليلي
والسنين الخواليا
بليلي فهالني ماكنت ناسيا**** ويوم كظل الرمح ،
قصرت ظله
بذات الغضي نزجي المطي النواحيا**** بتمدين لاحت
نار ليلي ، وصحبتي

إذا جئتكم بالليل لم أدر ما هيا **** فياليل
كم من حاجة لى مهمهة
وجدنا طوال الدهر للحب شافيا**** لحي الله
أقوما يقولون أننا
قضي الله في ليلي ، ولا قضي ليا **** خليلي
، لأ والله لا أملك الذي
فهلا بشئ غير ليلي ابتلاني**** قضاها لغيري ،
وابتلاني بحبها
يكون كافيا لا علي ولا ليا**** فيا رب سو
الحب بيني وبينها
ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا **** فما طلع
النجم الذي يهتدي به
فهذا لها عندي ، فما عندها ليا **** فاشهدو
عند الله اني احبها
وبالشوق مني والغرام قضي ليا **** قضي الله
بالمعروف منها لغيرنا
أبيت سخين العين حيران باكيا **** معذبتي لولاك
ما كنت هائما
هواك فيا للناس قو عزائيا **** معذبتي قد طال
وجدي وشفني
ألا يا حمام العراق أعنني**** على شجي وابكين
مثل بكائيا
يقولون ليلى في العراق مريضة**** فيا ليتني كنت
الطبيب المداويا
فيا رب إذ صيرت ليلي هي المنى**** غرامي لها
يزداد إلا تماديا
--------------------------------------------------------------

قيس وليلى

ولا يذكر الحب في شعرنا العربي إلا ويذكر مع
مجنون ليلى هذا الاسم الأسطورة
، الذي صارع علما على نوع الحب هو الحب
العذري

ونأخذ لمحة علي حيات قيس وحبيبته ليلي

عاش مجنون في عصر الدولة الامويه ،استمرت حياته
حتى عام سبعين من الهجرة
، وأن اسمه الكامل هو قيس بن الملوح بن
عامر بن صعصعة ، وان ليلي التي
أحبها وهام بها وقضي بسبب حبها هي ليلي بنت
مهدي بن سعد بن كعب بن
ربيعة … وان كليهما نشأ في بيت ذي ثراء
وافر وخير كثير .

ولكن ما هي أولا حكاية هذا الحب العذري ؟

في رحاب الصحراء العربية وتحت خيامها ، وظلال
كثبانها ومنعطفات
أوديتها .، نما وترعرع حب الفروسية الأصيل
فالبادية أيقظت وجدان الشاعر
العربي الحديث عن الحب فقد أحبا قيس ليلى
منذو الصغر وترعرعا حتى الكبر
وقصتهما طويلة جدا ولكن السبب الذي بعد قيس
عن ليلى هو التشبيب والغزل
الصريح مظنة صله بها قبل الزواج ، ومبعث
ريبة في أن الزواج لم يتم
بينهما إلا ستر للعار

وتحرم ليلي على قيس وتجبر على الزواج من
غيره ولا يحتمل قيس وقع الكارثة
، فيهيم على وجهه ويختبل عقله وتدركه المنية
وهو علي هذا الحال ..شاردا
ذاهل اللب فيما يشبه الجنون .

----------------------------------------------------------------------

جميل و بثينه

وقد لحق بقيس ابن الملوح جميل بن معمر
وحبيبته بثينه

ومن هذا الشاعر نتعرف على ارقي نمازج الحب
العذري واصفها وأصدقها وترا
وأشدها حرارة ، وهو شعر يمتلى بشكاوي النفس
وما يلاقيه المحب المتيم من
تباريح الوجد وقسوة البعد ومرارة الحرمان ولكن
مع ذلك صادق اللوعة ، عف
الضمير واللسان ‘ رصين التعبير غني القلب

مقال عن الحب الحقيقي وأنواعه، لا يمكن أن يحيا الإنسان بدون أن يجد بجانبه شخصاً يشعره بأهميته في الحياة، ولذلك فيظل يبحث كل شخص عن نصفه الأخر الذي سيأتي لكي يكمل ما ينقصه، لأن الحب الحقيقي دائماً ما يأتي فجأة بدون أي مقدمات، فيجد الإنسان نفسه منجذباً لشخص وقد يأتي هذا الإنجذاب من نظرة عين فقط. فالحب هو أجمل المشاعر التي يشعر بها اي شخص في حياته، فالدفئ الذي يوجد في علاقات الحب والإرتباط لا يمكن أن يعوضه أي شخصاً بالأموال أو حتى بالأصدقاء فهذا حب وهذا نوع أخر من الحب، ولهذا فسمعنا الكثير من كلمات الغزل والحب في الأغاني العربية القديمة، مثل نغمات أم كلثوم وعبد الحليم حافظ فمجرد سماع تلك الكلمات تذوب الروح والفؤاد. شاهد ايضًا : تعبير عن عيد الأم للمدرسة محتويات زملائك شاهدوا أيضًا: مقال عن عيد الأم قصير مقال عن الصداقة باللغة العربية مقال عن الأم قصير جداً علامات الحب الحقيقي: فمن أهم العلامات التي تشعر الإنسان أن الذي يشعر به هو حب حقيقي هو أن عندما ترى إنساناً أخر تشعر أنه مختلف عن البقية، فيوجد ما يجعله مختلفاً ولكنك لا تعرف سبب هذا الإختلاف، قد تكون نظرته أو هيئته ولكن هناك أمر أخر يجعلني أنظر إلى عينيه بدقة، وكأن كل شخص منهما يدخل إلى الأخر من خلال تلك النظرة الثاقبة. كما أن هناك علامات أخرى وهي كثرة التحديث والتفكير في هذا الشخص، فقد يختفي من أمام أعيننا ولكنه لن يختفي من مخيلتنا، فسوف يلاحقنا في كل مكان، وسنتذكره كلما مر أمامنا موقف ما قد حدث في المقابلة الأولى وليكن موقف تافه حتى. ملاحقة أخبار هذا الشخص، فيريد كلاً منهما معرفة كل ما مر في حياة الأخر، فضولاً فيلاحق مواقع التواصل الإجتماعي الخاصة به، وأصدقائه ويقوم بطريقة غير مباشرة بتوجيه السؤال لمعرفة ما عمله، ما عمره، من يكون، من تكون لكي يطمئن القلب إذا لم يكن مرتبطاً بشخص أخر. ومن العلامات ايضًا : ومن أهم العلامات التي تدل على الحب الحقيقي هي المشاعر المختلطة عند رؤية الشخص الأخر في أي مقابلة أخرى تعقد، فيوجد توتر، عدم القدرة للنظر في عين كل منهما، مشاعر ممزوجة بالخجل والجرأة الأثنان معاً. ومن العلامات التي تعد نهاية لإظهار الحب وبداية لحب حقيقي هي لحظة الإعتراف، وهو أن يعتر كل طرف بإعجابه وإنجذابه نحو الأخر، وثم يرتقي هذا الإعجاب إلى مشاعر الحب الحقيقية في النهاية. شاهد ايضًا : موضوع تعبير عن أهمية التكنولوجيا في حياتنا اليومية كيفية الحفاظ على شريك الحياة: إن شريك حياتنا أة حب حياتنا الحقيقي مثله مثل أي شخص إذا لم يتم الحفاظ على علاقتنا معه فستتوتر وستنتهي تدريجياً، ولهذا فيجب أن تتحقق قواعد الحب، وهي تبدأ بأهم قاعدة :- وهي قاعدة الثقة، فلا يمكن أن يشعر أي طرف في العلاقة بأنه يحب بضمير ويعطي كثيراً من مشاعره، إلا إذا كان هناك ثقة بين الطرفين يقدمون من خلالها الكثير لبعضهما بدون التفكير في هل سيخذلني هذا الشخص أم لا، لأن من خلال الثقة لا يوجد فراق أو وداع بين الطرفين من الأساس، فتعتبر الثقة هي الأساس لأي علاقة حب حقيقي فإذا إهتزت تلك الثقة بأي موقف وليكن خيانة، كذب، فلا يمكن لأي شخص يعيش في أي علاقة بدون هذه القاعدة المهمة في حياتنا بوجه عام، فإذا لم نثق في الأشخاص الذين يعيشون حولنا ويكنون لنا الحب فلن نستطيع أن نحبهم من الأساس. أما القاعدة الثانية فهي قاعدة الإحتواء، فالإحتواء هو علاقة الحب الدافئة، أي أن يلقي كل من الطرفين هموم الحياة على الأخر، أن يشعر بأنه عندما يتحدث إلى الطرف الأخر بأنه يتحدث مع نفسه فيتعرى بكلماته أمامه من دون أن يشعر بالخجل، فيحتضنه بكلماته وبتعابيره، ويلامسه بدفئ ويربط على يديه بأنه معه مهما حدث ومهما مر عليه في حياته، فسيكون هو سنده الدائم. أهم شيئاً يجعل الحب يكبر ويزداد في قلب الأخر هو الإهتمام بتفاصيله، أن يعرف إذا كان حزيناً أو سعيداً من نبرة صوته، أن ينظر إليه ويعرف منا الذي يشعر به دون أن يتحدث أو ينطق بكلمة واحدة، أن يواصل السؤال عليه عدة مرات على مدار اليوم، أن يهتم بمرضه، بحزنه، بفرحه بكل شيئاً سيحدث له في حياته، فالإهتمام أفضل شيئاً له أن لا يطلب من الأخر بل أن يكون نابعاً من الداخل بدون أي شروط موجهه له. ولو دققنا سوف نجد: بينما القاعدة الرابعة هي الصدق وعدم الكذب فإذا دخل الكذب في علاقة الحب الحقيقية فسيحولها إلى علاقة مزيفة، خالية من المشاعر فمن يكذب مرة سيكذب ألف مرة، فحتى ستكون الوعود كاذبة، ولهذا فالصدق في العلاقة والمشاعر هو الطريق الوحيد لعلاقة حب حقيقية وليست مزيفة بالأقنعة. بينما القاعدة الخامسة والأكثر أهمية هي التفريق بين الغيرة والغيرة الممزوجة بالشك، فالشك إذا دخل أي علاقة حب حقيقية فسيحولها إلى قتال دائم، فالشخص الذي لديه متلازمة الشك في الأخرين سيكون من الصعب أن يثق في أي شخص على وجه الأرض حتى في أهله، ولهذا فيجب أن تكون الغيرة ليست مثقلة بل غيرة الحب اللطيفة على القلوب، والتي يحبها الجميع ويشعرون بالإهتمام عندما تكون موجودة في العلاقات. القاعدة السادسة إن هناك الكثير من الأشخاص الذين عندما تمر سنوات على علاقة الحب التي توجد في حياتهم، فيلتزمون الصمت أي لا يبوحون بالحب الذي يوجد في قلوبهم إعتقاداً منهم أن الأخر يعرف جيداً أنه يحبه، وبالتالي ليس من اللازم أن يعبر عن الحب، فإظهار مشاعر الحب يجب أن تكون مستمرة، ولا تتوقف في أي وقت، لأن دائماً ستجد طرف من الطرفين يحتاج لتلك المشاعر ولو بكلمة واحدة فقط. كما ينبغي أن نتبع: القاعدة السابعة هي لا توجد إمرأة على وجه الأرض لا تفضل المدح والكلام المعسول أي الغزل في جمالها، ملابسها، فدائماً تقوم المرأة بالتزين من أجل أن يرى حبيبها ويعبر عن أنه مفتون بمظهرها اليوم، ولهذا فيجب أن يظل الرجل يتغزل في حبيبته مهما بلغ عمرها، ومهما زادت شيخوختها فمفتاح قلب المرأة هو الغزل والكلام اللطيف على القلوب، فقدموا للسيدات أجمل الكلمات ولا تخجلوا من إظهار مشاعر الحب المكنونة في قلوبكم. أما القاعدة الثامنة فهي تتلخص في كلمة واحدة وهي الأمان، إن لا يمكن أن تستمر علاقة حب حقيقية إذا لم يتحقق بها الأمان، وهو أن ينام المرء وهو لا يوجد في قلبه أي مشاعر للخوف من أن يترك من الطرف الأخر، من أن تنتهي قصة الحب ذات السنوات الطويلة بدون أي جدوى، فالأمان هو من أعظم الأحاسيس الذي يبحث عن المرء في حياته، فلا توجد إمرأة تستعد أن تضحي بكل ما تملك فقط من أجل أن تشعر بأن من قررت الإرتباط به وإعطاؤه قلبها يستاهل هذه التضحية الكبيرة، ولن يخذلها طوال حياتها. شاهد ايضًا : موضوع تعبير عن زيارة المريض ومساعدة الضعيف بالعناصر فالحب الحقيقي هو الذي لا يوجد له نسبة أو وقت، فهو الحب الذي لن ينتهي فيعيش لسنوات وسنوات بنفس مقدار الحب، فقدسوا الحب وأعطوا كل ما في قلوبكم للأشخاص الذين يستحقوا تضحيات الحب الطويلة، ولا تفشلوا في حياتكم بمجرد الشعور بالفشل في أي علاقة حب ليست حقيقية وكانت مزيفة. اهم مواضيع التعبير موضوعات تعبير متنوعة لا تنسى مشاهدة : مقال عن أهمية العلم في الإسلام مقال عن ترشيد الإستهلاك وأهميته مقال عن التعليم وأهميته في الحياة مقال عن الوطن مقدمة وعرض وخاتمة مقال عن الصدق وحسن الخلق أترك تعليق تعليق اسمك *بريدك الإلكتروني * مواضيع من نفس التصنيف مقال عن بر الوالدين مقدمة وعرض وخاتمة مقال عن الأخلاق وأهميتها في بناء المجتمع مقال عن البطالة وعلاجها وعلاقتها بالإقتصاد أهمية اللغة العربية الفصحى في حياتنا ومكانتها مقال عن التدخين مقدمة وعرض وخاتمة مقال عن أهمية بناء أجيال أقوياء وأصحاء وتتحلى بالأخلاق والقيم الإجتماعية اتصل بنا سياسة الخصوصية


hgpf h;edv hgpdhi ;g uhl ,hkjl fodv ,d],l ugd;l f;g pdhj;l hgpdhi h;edv fodv uhl






آخر تعديل الاداره يوم 28-05-2019 في 03:32 AM.
رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 02:22 AM   #2


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,077,227 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
اللمسه المذهبه 
لوني المفضل : red

افتراضي



إختيار رااااائع ومميز
دمتم بهذا الابداااع
تحياتي الوردية


 


رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 02:47 AM   #3


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 289,022 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل : Darkorange

افتراضي



تعبت وانا أقرأ الله يبارك فيك

توقفت وانا انظر لتلك الاطروحات
التي تميزت بكل روعة وابداع وليس غريب عليكم
فأنتمك اهل التميز والمعرفة والرقي والجمال
لم استطع ان ألم لكم كلمات تعبر عن تميزكم
فقلت بوركتم اينما كنتم واسعدمكم الله
وبارك الله فيكم على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
لكم مني أجمل وأرق التحايا



 


رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 03:32 AM   #4


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 901,389 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

لوني المفضل : Crimson

افتراضي



مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ


 


رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 02:27 PM   #5


مواليف البدر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7686
 تاريخ التسجيل :  9 - 2 - 2017
 أخر زيارة : 16-09-2024 (10:16 AM)
 المشاركات : 179,272 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
تاج الردود الفريده 
لوني المفضل : Orange

افتراضي



انتقاء مميز
الله يعطيك العافية


 


رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 03:52 PM   #6


الشاعر مناضل الناصر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8757
 تاريخ التسجيل :  13 - 5 - 2019
 العمر : 49
 أخر زيارة : 18-09-2024 (11:25 AM)
 المشاركات : 9,071 [ + ]
 التقييم :  815039266
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
الالفيه التاسعه 9000 
لوني المفضل : Yellow

افتراضي



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الطرح الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
تقديري


 


رد مع اقتباس
قديم 28-05-2019, 04:30 PM   #7


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,901 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
عيد الاستقلال 
لوني المفضل : Hotpink

افتراضي



موضوع مشرق
ودي


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحب , الحياه , اكثير , بخير , عام , وانتم , كل

جديد منتدى ( همســـــات العام )
كاتب الموضوع الفارس المصرى مشاركات 9 المشاهدات 85  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة (كنـــز الحياه)..!! برايفت ღ حصريات الروايات والقصص القصيره 12 01-02-2018 11:18 PM
صور من زوايا الحياه ب قلمي .. الصولجان ( همســـــات العام ) 11 18-02-2015 05:31 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010