الإهداءات | |
( همســـــات العام ) خاص بالمواضيع العامه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
خطورة إدمان الألعاب الإلكترونية في "ما لم تر": أسرة تغيرت حياتها للأبد بعد انتحار ابن فيما حذر أستاذ علم الجريمة الدكتور إبراهيم الزبن من خطورة إدمان الألعاب الإلكترونية التي قد تعتبر "مخدرات رقمية" حتى أصبحت منتشرة بين الصغار والكبار لدرجة أن 25% من المتقاعدين في الولايات المتحدة الأمريكية يمارسونها.. قدم البرنامج الاستقصائي "ما لم تر" الذي يقدمه على قناة mbc الإعلامي إبراهيم الفرحان أمس قصصاً واقعية لضحايا إدمان تلك الألعاب، ومنها قصة سعد الأحمري وعائلته التي تغيرت حياتهم للأبد بعد انتحار ابنهم بسبب الألعاب الإلكترونية، وتأثير لعبة كان يحبها الشاب وليد لدرجة أنه ظل شهراً ونصف الشهر لم يخرج فيها من غرفته. وفي التفاصيل؛ طلب الطفل "عبدالرحمن" المتفوق ذات يوم من والده شراء جهاز "بلاي ستيشن"، وبدأ اللعب به ساعة بعد ساعة وخلال شهرين من شراء الجهاز لاحظ والده سعد الأحمري انسجامه مع ألعاب الكمبيوتر العائلي، وعندها شعر بالاطمئنان لملازمته وبقائه في المنزل كبقية الآباء قال: "لم نتوقع أي تأثير لهذه الألعاب، فقد كنا نسمع ولكن كنا لا نصدق". وأردف: عندما لاحظت أنه كان يواصل اللعب من الليل إلى الفجر قررت مشاركته فيها حتى اطمئن مشيراً بأنه لم يشاهد فيها شيئاً مثيراً أو خطيراً فيها فقرر حينها تركه مواصلة اللعب وقت فراغه دون أن تشغله عن الصلاة. وتمضي الأيام وتحديداً في يوم السادس من شوال كانت العائلة صائمة وأخذت الأم تتفقد أبناءها قبل الإفطار غير أن "عبد الرحمن" لم يكن يرد على نداءاتها المتكررة له لانشغاله التام مع ألعابه. عن ذلك اليوم التي كانت نهايته غير متوقعة حيث تغيرت حياة العائلة إلى الأبد يواصل الأحمري: ولدي صلى معي المغرب ورجعنا وكنا صائمين الست من شوال وبعد أن جلست العائلة على مائدة الإفطار، لاحظت عصبية عليه بعد أن وجدت قطعة السمبوسة التي تناولها أثناء الإفطار "معفوسة". وتابع: وكنت انتظر أن نصلي العشاء معاً وأسأله عن سبب غضبه وعصبيته، وبعد أن فرغنا من الإفطار، قررت والدته أخذه معها لزيارة أحد الأقارب لكنه لم يكن يرد على نداءاتها المتكررة، وبعد بحث عاودت الأم تفقد غرفته لتقع عينها على أسوأ فاجعة يمكن أن تشاهدها أم في ابنها، حيث وجدته ممداً دون حراك في زاوية الغرفة بجوار دولابه بعد أن ربط نفسه بحبل الستارة، وقد أبدى والده استغرابه من طريقة وفاته إذ لم يشعرون به ولا بصراخه أو بآلامه رغم قربهم من غرفته. وبدوره، شدد الإعلامي إبراهيم الفرحان على أهمية بناء الحصانة الذاتية في نفوس أبنائنا التي تمنعهم من كل ما هو ضار ولفت إلى أن البهجة التي يبحث عنها أطفالنا لا توجد في الألعاب الإلكترونية وإنما تكون بالوقت الذي نمضيه معهم كعائلة تهتم بكل فرد من أفرادها وتحترمه، مشيراً إلى أنهم يحتاجون منا الحنان الحقيقي والقدوة ولا بد أن نصادقهم ونحاورهم ونحتويهم قبل فوات الأوان المصدر: منتدى همسات الغلا o',vm Y]lhk hgHguhf hgYg;jv,kdm td "lh gl jv": Hsvm jydvj pdhjih ggHf] fu] hkjphv hfk "gh lN ggNf] Havf hgHguhf hgYg;jv,kdm hfk hkjphv jv": fu] jydvj pdhjih o',vm td Y]lhk |
02-05-2019, 01:10 PM | #2 |
| مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ |
|
02-05-2019, 06:51 PM | #3 |
| هلا أرق المشاعر طرح جميل وهادف أن وجود الأطفال أمام الأجهزة الإلكترونية طوال الوقت يعرضهم لخطورة كبيرة، مشيراً إلى أن الأطفال في مرحلة سنية معينة يحاولون تقليد كل شيء خاصة الأشخاص الذين يمجدونهم ويحبونهم، وهو ما يسمى في علم النفس «التعلم الاجتماعي»، وهذه طبيعة بشرية، فعندما يلعب الطفل إحدى الألعاب الإلكترونية والتي يقوم فيها بطل اللعبة بقتل كل من يتصارع معه، يسعى الطفل لتقليده في الواقع . وان معظم جرائم العنف التي رُصدت في المدارس بين التلاميذ، كان السبب الرئيسي فيها تقليد الأطفال لألعاب إلكترونية يمارسونها على أجهزتهم الخاصة، وتأثيرهم بهذه الألعاب نتيجة لقدراتهم الضعيفة في مواجهة هذا العبث الذي تنتجه الشركات العالمية بغرض الربح الكبير، وحصلت جريمة في مصر حيث أقبل تلميذ على قتل مدرسته الخاصة تنفيذاً لأمر تلقاه من اللعبة التي يلعبها في الخفاء بعيداً عن أعين ورقابة والديه، وكذلك حالات الانتحار التي وقعت مؤخراً في مصر وغيرها لكثير من الشباب والفتيات من المراهقين بعد إدمان لعبة «الحوت الأزرق» . ان هذه الألعاب التي تحض على العنف والقتل تخريب لعقول أطفالنا الصغار ، وتؤدي إلى تدمير الأسرة . بساااااااااااااااااااااااااااااااام |
|
05-05-2019, 01:41 AM | #7 |
| سلمت اناملـك ع الطرح والجلب المميز لاعدمنا جديدك الراقي ودي وتقديري |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"لا , مآ , للآبد , أشرب , الألعاب , الإلكترونية , ابن , انتحار , تر": , بعد , تغيرت , حياتها , خطورة , في , إدمان |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
التعويذه والرسام تأليف كراميل نور | كراميل نور | ( الطيور المهاجره ) | 44 | 22-08-2016 06:49 PM |