ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨ > ( همســـــات العام )

( همســـــات العام ) خاص بالمواضيع العامه

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-04-2019, 09:47 AM
ابن عمان غير متواجد حالياً
Oman     Male
الاوسمة
سوار عسجدي 
لوني المفضل Gold
 رقم العضوية : 8137
 تاريخ التسجيل : 22 - 10 - 2017
 فترة الأقامة : 2624 يوم
 أخر زيارة : 04-08-2024 (08:25 AM)
 الإقامة : دار قابوس
 المشاركات : 215,248 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز ابن عمان يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 68
تم شكره 329 مرة في 189 مشاركة
افتراضي مشهد واحد وبعيون مختلفة




ما زال من الشيء المحيِّر أن نستوعب كيف للموقف نفسه أن يحدث أمام اثنين بالقدر نفسه وبالظروف نفسها؛ فيتصرَّف أحدُهما بسلبية، والآخر بإيجابية! كيف لطفلين ترعرعا في الجو نفسه القاسي الأليم، فكبرا حتى صار أحدهما طبيبًا، والآخر سارقًا خلف الجدران؟! برغم أنه إن سألت: "ما الذي أوصلكما إلى هذا؟"، لقال كلاهما: "مررتُ بظروفٍ قاسية"! الظروف نفسها صنعت شابًّا ناجحًا مقاومًا، والآخر يائسًا مستسلمًا.


أتذكر مرةً قرأت في كتاب "ملهمون" لصالح بن محمد الخزيم قصةً حقيقيةً بعنوان: نظرة إيجابية، تقول: "قام رئيس إحدى شركات الأحذية بإرسال أحد البائعين لديه في مهمة تستغرق أسبوعين إلى إحدى الدول النامية؛ ليرى إن كانت هناك أي إمكانية لإقامة أعمال فيها، ركب البائع الطائرة، وجاب الدولة مدة أسبوعين، ثم عاد لرئيسه قائلًا: "أيها الرئيس، لا توجد لنا أي فرصة في هذه الدولة؛ إنهم لا يرتدون أية أحذية على الإطلاق"، كان الرئيس رجلَ أعمالٍ ذكيًّا، فقرَّر أن يرسل بائعًا آخر للمهمة نفسها في الدولة نفسها، فركب البائع الطائرة في رحلة مدتها أسبوعان، وعندما عاد، أسرع من المطار إلى شركته مباشرةً، ودخل إلى رئيسه بحماسٍ وقال: "أيها الرئيس، لدينا فرصة رائعة لبيع الأحذية في هذه الدولة، فلا يوجد أحد يرتديها بعد".

كيف لكل عقلٍ أن يقص صورة مختلفة من مشهد كامل ثابت لجميع الحاضرين، بحيث تتلاءم كل صورة قُصَّت مع شعور كلٍّ منهم، كي يكون دومًا الضحية، كي يصنع لروحه إطارًا من الألم والحزن والبكاء، المشهد نفسه قد يُسعِدُ أُناسًا، ويُدخِل أُناسًا آخرين في مصحَّاتٍ نفسية، ابتسامة واحدة قد تملأ حياتك بهجةً وسعادة وأملًا، وأخرى يُستدل منها على مكر وكذب ونفاق، لقد كان المشهد واحدًا، نحن مَنْ حدَّدْنا وقعه علينا، نحن من رسمنا الخطط، ووضعنا المبادئ، نحن من تأثَّرْنا وأثَّرْنا من خلال نظرتنا له، نحن من كوَّنَّا الضغائن، وبرَّرْنا الأخطاء، وزيَّفْنا الحقائق، نحن وليس سوانا.

أتذكرون تلك المرة التي أوقعنا فيها شيئًا ثمينًا، ونحن صغار، وكم المرات التي وُبِّخنا من أجل تلك الزهرية المكسورة أو اللبن المسكوب! أجرى أحد الصحفيين مقابلةً مع عالم وباحث شهير استطاع صنع العديد من الإنجازات الطبية المبهرة، وسأله عن السبب الذي جعله متميِّزًا عن غيره؟ لقد كانت إجابته يومها مثيرةً للعجب من وجهة نظرنا؛ بل وخارقة لما اعتدنا عليه من المشاهد اليومية التي نعاصرها، لقد أجاب بأن كل ذلك نابع من درس علمته له أمُّه عندما كان صغيرًا؛ حيث كان يحاول إخراج زجاجة لبن من الثلاجة؛ ولكن أفلتت يده الزجاجة، فانسكبت بالكامل على أرض المطبخ، وبدلًا من أن تُوبِّخه أمُّه قالت له: "يا لها من فوضى رائعة تلك التي صنَعْتَها! حسنًا يا بني لقد وقع الضرر بالفعل، لا تقلق بشأن هذا، هل تريد أن تلهو معي قليلًا بينما نقوم بتنظيف هذا اللبن المسكوب؟ إننا عندما نصنع فوضى كهذه يكون علينا تنظيفها في نهاية الأمر؛ لذا كيف تحب أن نفعل هذا؟ يمكننا استخدام فوطة، أو إسفنجة، أو ممسحة، أيهما تفضل؟ وبعد أن انتهوا من تنظيف اللبن المسكوب، قالت: "إن ما لدينا هنا هو تجربة فاشلة في حمل زجاجة كبيرة من اللبن بيدين صغيرتين، دعنا نخرج إلى الفناء الخلفي، ونملأ الزجاجة بالماء ونرى إن كان بمقدورك اكتشاف طريقة تحمل الزجاجة بها دون أن تُسقِطها".

لقد أدت "زجاجة اللبن المسكوب" إلى إنارة الطريق لهذا العالِم، وجعلت تلك التجربة العملية البسيطة حياته ناجحة، وأصبحت حياته مليئة بالنجاحات الطبية المدهشة التي استطاع تحقيقها بسبب تعلُّمِه من أخطائه.

وبشكل شخصي، ما جعلني أكتب تلك المقالة اليوم هو مشهد من بساطته كان من المفترض أن يمرُّ كما تمرُّ كُلُّ المشاهد اليومية؛ لكنه ظلَّ مُعلَّقًا بذاكرتي حتى الآن، رأيتُ مرةً عند سيري أُمًّا وابنَها يعبران الشارع، عبرت الأُمُّ مسرعةً، وصعدت سُلَّمًا ما، فاستند الطفل الصغير على سيارةٍ بجواره كي يستطيع صعود السلم، كانت السيارة مليئة بالأتربة، فاتَّسَخَتْ يداه، وعندما رأتْه أمُّه أخذت تُوبِّخه وتضربه في الشارع بغضب، وأخذ يبكي.

نحن نعشق أن نظهر بصورةٍ كاملة، تلك الرغبة في أن يكون كل شيء على ما يُرام، لا أن نجعله على ما يُرام، فنحن نحمل من الأعباء ما لا يستطيع أحد حملها، ولا نملك وقتًا لإصلاح تلك الثغرات! حتى وإن كان كل شيء على ما يُرام فنحن لسنا كذلك، دومًا الصورة ناقصة، دومًا نراها ناقصة.

كلنا نحمل الأعباء نفسها، لا تحاول أن تثبت لنفسك عكس هذا، أنا مثلك وأنت مثلي ونحن مثلهم، أعطى الله لكلٍّ منا أشياءَ ومنع عنا أخرى بالقدر نفسه، و﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة: 286]، كما قال في كتابه الكريم.

لا تستحل لنفسك ظلم الآخرين بسبب شعورك بالظلم، ولا تجعل شخصًا يثير في نفسك الشفقة المفرطة تجاهه، قد تُحكى الحكاية بطريقتين؛ فتتعاطف مع إحداهما، وتضحك حامدًا الله على فضله من الأخرى، هي فقط نظرتنا للأمور التي تحدد ما ستؤول إليه حياتنا كلها فيما بعد.

كلما رأيت أحدًا يسخر من أحد، أو يتكبَّر على سائلٍ يسأله في مادةٍ علميةٍ أو عن وصفٍ لطريق أو عن سلعةٍ يبيعها يودُّ أن يعرف عنها معلومات أكثر، وعندما يتحدَّث شخص بسيط أمام شخص متعلم، كيف يضحك منه بمجرد رحيله، ويستنكر تفاهة أسئلته، ذلك أيضًا من ضمن الصور المقصوصة، ليس بُعد نظر؛ بل بُعْد بصيرة، لم يُفكِّر الساخر يومًا أن الله قد سخَّره لقضاء حوائج الناس دون باقي البشر، اختصه أن ينير دربًا بسيطًا لرجلٍ بسيط قد يكون عكازًا له في حياته القادمة، بتلك المعلومةِ البسيطة التي استهنت بها وأخرجتها له تكلفًا وعلى مضض، قد يمتن لك عمرًا بطوله وينفع الله بعلمك ليكون لك صدقةً جارية مهما مرت السنين، نعمة عظيمة نغفل عنها جميعًا، هي عدم تقديرنا لمن يسألنا ويرغب في التعلُّم منا، لقد اعتدنا على قص المشاهد إلى الحد الذي لم يجعلنا نستطيع الآن بأي شكلٍ كان أن ندرك حجم المشهد واتساعه وتشعُّبه، كل ما نراه ما ضيعناه من وقتٍ في أمرٍ تافه لا يستحق، أو في مدى سخافة من لا يعلم تلك المعلومة العادية الواضحة الظاهرة لكل العيان!

نستخف بكلمةٍ طيبة، بالشكر، بالامتنان، نستخف بالابتسامة، بـ"السلام عليكم"، بتفاصيل صغيرة علمها لنا ديننا ولم يعلمها لنا عبثًا؛ إنما هي مفتاح لحل كل الكروب، ولمسة حانية على أكتاف بعضنا البعض لنشعُر أن في ابتلاءاتنا عطايا من الله عز وجل لن ندرك حكمتها الآن.

ليس من السهل إقناع أحدهم أن يكف عن قص الصور في حياته ليبرز المآسي، من يقص لا يدرك أنه يقص، تذهب عيناه تلقائيًّا على النقوص، فيكبرها ويبلورها حتى تظهر الدنيا بجودة أقل من المعتاد، ويسعى البعض للتفكير في مغادرتها، والتخلص منها سعيًا إلى حياة نحو المجهول الذي بالطبع سيكون أفضل مما هم عليه!

الحياة هي الحياة، سنظل نمرُّ بكل المواقف التي كتبها الله لنا غيبًا، سنظل نسقط ونقوم حتى يأتينا الأجل، فلنجعل تلك اللحظات التي يُقدَّر لنا أن نعيشها هي أفضل ما يكون، فلننتظر دومًا الحكمة من كل شيء، لك ربٌّ إن استشعرت وجوده، وآمنت كل الإيمان بقدرته لمرَّت الأيام عليك خفيفة، لتعلمت كل يومٍ شيئًا جديدًا، ولأحببت شمس كل نهار جديد، وشكرت الله أن وهبك فرصةً لتجربةٍ جديدة.

....
راق لي :مشهد واحد وبعيون مختلفة



lai] ,hp] ,fud,k lojgtm lai] ,hp]




 توقيع : ابن عمان






رد مع اقتباس
قديم 16-04-2019, 11:14 AM   #2


الصورة الرمزية رحيق الجنه
رحيق الجنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8091
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2017
 أخر زيارة : 16-12-2019 (11:02 AM)
 المشاركات : 125,214 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
شكراً: 833
تم شكره 777 مرة في 577 مشاركة
افتراضي



الحياة هي الحياة، سنظل نمرُّ بكل المواقف التي كتبها الله لنا غيبًا، سنظل نسقط ونقوم حتى يأتينا الأجل، فلنجعل تلك اللحظات التي يُقدَّر لنا أن نعيشها هي أفضل ما يكون، فلننتظر دومًا الحكمة من كل شيء، لك ربٌّ إن استشعرت وجوده، وآمنت كل الإيمان بقدرته لمرَّت الأيام عليك خفيفة، لتعلمت كل يومٍ شيئًا جديدًا، ولأحببت شمس كل نهار جديد، وشكرت الله أن وهبك فرصةً لتجربةٍ جديدة.

راائع. راائع

مقاله رائعه ومعبره

والاسلوب هو الا بيدمر الشخص

او يستفاد منه ويجعله يتقدم طول عمره

وتستمر الحياه

يسسلمو اخى على هذا الطرح

اعجابى وتقيمى



 
 توقيع : رحيق الجنه







رد مع اقتباس
قديم 16-04-2019, 02:08 PM   #3


الصورة الرمزية باربي
باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
شكراً: 271
تم شكره 693 مرة في 444 مشاركة
افتراضي



طرح رائع

سلمت

🍃😯


 

رد مع اقتباس
قديم 16-04-2019, 03:31 PM   #4


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,678 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 423
تم شكره 148 مرة في 130 مشاركة
افتراضي






وتسلم يمناك ع مانثرتم لنا هنا من روائعكم
سطرتم اروع الاطروحات بروعتكم
دام لنا عطائك المميز والجميل
ورائع ماتقدموه من ابداع جميل
ننتظر المزيد منكم واتحافنا بكل جديد ومفيد
ولحضورك ولجهودك ولعطائك
باقات من الشكر والتقدير
ننتظر القادم بشووق
دمتم بروووعة


 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.


رد مع اقتباس
قديم 16-04-2019, 10:46 PM   #5


الصورة الرمزية ميارا
ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقآئك
لآحرمنـآ الله من روعة ذآلك الإختيآر
وجميل الطرح والإبدآع
لك خآلص ودي


 
 توقيع : ميارا
















وحدك يالله تدرك عمق
ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _

يبقى الكتمان مريح
رغم انه مؤذي داخليا
_ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته


مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 17-04-2019, 01:08 AM   #6


الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة
البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,459 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 564 مرة في 359 مشاركة
افتراضي



تسلم يمينك
ودام عطائك العذب
پآقة ورد


 

رد مع اقتباس
قديم 17-04-2019, 06:37 AM   #7


الصورة الرمزية ابن عمان
ابن عمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8137
 تاريخ التسجيل :  22 - 10 - 2017
 أخر زيارة : 04-08-2024 (08:25 AM)
 المشاركات : 215,248 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
شكراً: 68
تم شكره 329 مرة في 189 مشاركة
افتراضي



اقتباس:
 
   
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الجنه مشاهدة المشاركة
الحياة هي الحياة، سنظل نمرُّ بكل المواقف التي كتبها الله لنا غيبًا، سنظل نسقط ونقوم حتى يأتينا الأجل، فلنجعل تلك اللحظات التي يُقدَّر لنا أن نعيشها هي أفضل ما يكون، فلننتظر دومًا الحكمة من كل شيء، لك ربٌّ إن استشعرت وجوده، وآمنت كل الإيمان بقدرته لمرَّت الأيام عليك خفيفة، لتعلمت كل يومٍ شيئًا جديدًا، ولأحببت شمس كل نهار جديد، وشكرت الله أن وهبك فرصةً لتجربةٍ جديدة.

راائع. راائع

مقاله رائعه ومعبره

والاسلوب هو الا بيدمر الشخص

او يستفاد منه ويجعله يتقدم طول عمره

وتستمر الحياه

يسسلمو اخى على هذا الطرح

اعجابى وتقيمى

 
 






مميز حضوركـــم دائما... اسعدنى مروركم وتشريفكم لمتصفحنا

لكم منى الشكــــر اجزله ... ومن التحيه أخلصــها
دمتم بخير ودمتم راقيين
فى امان الله








 
 توقيع : ابن عمان







رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مختلفة , مشهد , واحد , وبعيون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فواصل مختلفة ، فواصل متنوعة ، كولكشن فواصل مميزة عَبَقُ الجنّه ( قسم الفواصل والإكسسوارات لتنسيق المواضيع ) 4 06-08-2018 06:39 PM
طرق مختلفة لعمل السرير المناسب لغرفتك صغيرة المساحة مبارك آل ضرمان (همســـات الديكور و الكروشيه Crochet) 8 11-07-2018 12:56 PM
أنماط مختلفة للقيادة مبارك آل ضرمان (همسات تطوير الذات ) 12 04-03-2018 06:17 PM
طرق مختلفة لتطبيق الآي لاينر الجليت مبارك آل ضرمان (الإكسسوارات والمكياج والعطورات ) 9 20-09-2017 07:20 AM
يمتلك كل طفل مخاوف مختلفة بدرجات متفاوتة وبعض تلك المخاوف يكون طبيعيا فى مرحلة الطفول تحطيم أحلامي (همسات الطفل ) 8 12-04-2013 04:25 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010