الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
لطفاً للمطالعة فقط { أبيات بليغة المفردات }
المصدر: منتدى همسات الغلا g'thW ggl'hgum tr' V Hfdhj fgdym hgltv]hj C Hfdhj g'thW hgltv]hj jgptj آخر تعديل تيماء يوم
04-04-2019 في 08:51 AM. |
04-04-2019, 08:53 AM | #2 |
| أبيات في العقيدةقال أبو العتاهية فَيا عَجَباً كيف يُعْصَى الإله ... أمْ كَيف يجحده الجاحِدُ وَلله في كلِّ تَحْريكَةٍ ... عَلينا وَتَسْكِينَةٍ شَاهِدُ وفِي كُلِّ شَيءٍ لَهُ آيةٌ ... تَدُلُّ على أنَّهُ واحِدُ وقال آخر تأمَّلْ فِي رَبِيع الأرْضِ وانْظُرْ ... إلى آثَارِ مَا صَنَعَ الْمَلِيكُ عُيونٌ مِن لُجَيْنٍ شَاخِصَاتٍ ... كَأنَّ حداقِها ذَهَبٌ سَبِيكُ على قَضبِ الزَّبَرْجَدِ شَاهِدات ... بأَنَّ الله لَيسَ لَهُ شَرِيكُ |
التعديل الأخير تم بواسطة تيماء ; 04-04-2019 الساعة 09:04 AM |
04-04-2019, 08:58 AM | #3 |
| قال محمود الوراق تَعْصِي الإلَه وَأنْتَ تُظْهِرُ حُبَّهُ ... هذا مُحَالٌ في القِياسِ بَديعُ لَو كَانَ حُبُّكَ صَادِقًا لأطَعْتَهُ ... إِنَّ الْمُحِبَّ لِمَنْ يُحبُّ مُطِيعُ وقال الشيخ أبو عمر محمد بن أحمد بن عمر المقدسي "رحمه الله": إنِّي أَقُولُ فاسْمَعُوا بَيَانِي ... يَا مَعْشَرَ الأصْحَابِ والإخْوَانِ أُوْصِيكُم بِالعَدْلِ وَالإِحْسَانِ ... وَالبِّرِّ والتَّقْوَى مَعَ الإيمَانِ فاسْتَمْسِكُوا بِطَاعَةِ الرَّحْمَنِ ... وَاجْتَنِبُوا الرِّجس مِنَ الأوثَانِ أُوصِيكُم بالقولِ في القرآنِ ... بقولِ أهلِ الحقِّ والإتقانِ لَيسَ بِمَخْلُوقٍ ولا بِفانِ ... لَكن كلامَ الْمَلِكِ الدَّيَّانِ آيَاتُهُ مُشرِقَةُ الْمَعَانِي ... مَتْلُوَّةٌ للهِ بِاللِّسَانِ محفوظة في الصّدرِ والجنانِ ... مكتوبة في الصحف بالبنانِ وَالْقَولُ فِي الصِّفَاتِ يَا إخْوانِي ... كَالذَّاتِ والْعِلْمِ مَعَ الْبَيَانِإِ مْرَارُهَا مِنْ غَيْرِ مَا كُفْرَانِ ... مِنْ غَيْرِ تَشْبِيهٍ وَلا عُطْلانِ |
|
04-04-2019, 09:01 AM | #4 |
| وقال الإمام الشافعي "رحمه الله": شَهِدْتُ بِأَنَّ الله لا رَبَّ غَيرُهُ ... وَأشْهَدُ أنَّ الْبَعْثَ حقٌّ وأُخْلِصُ وَأنَّ عُرَى الإيْمانِ قولٌ مُبِينٌ ... وَفِعلٌ زَكِيٌّ قَدْ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ وأن أبا بكر خليفة ربّهِ ... وكان أبو حفصٍ على الخير يحرصُ وَأُشْهِدُ رَبِّي أنَّ عُثْمَانَ فَاضِلٌ ... وَأَنَّ عَلِيّاً فَضْلُهُ يَتَخَصَّصُ أَئِمَّةُ قَومٍ يُهتَدى بِهُداهُمُ ... لَحا الله مَنْ إيَّاهُمُ يَتَنَقَّصُ |
|
04-04-2019, 09:07 AM | #5 |
| قال الحكم بن معبد الخزاعي : مَنَحْتُكُم يَا أهْلَ وِدِّي نَصِيحَتِي ... وَإِنِّي بِها فِي العَالَمِينَ لَمُشْتَهِرْ وَأظْهَرْتُ قَولَ الْحَقِّ وَالسُّنَّةِ الَّتِي ... عَنِ الْمُصْطَفَى قَدْ صَحَّ عِندِي بِهَا الْخَبَرْ ألا إِنَّ خَيرَ النَّاسِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ ... عَلَيهِ السَّلامُ بالعشى وبِالبكرْ أبُو بَكرٍ الصِّديقُ للهِ درُّهُ ... على رَغْمِ مَن عَادَى وَمِن بَعْدِه عمر وَبَعدهُمَا عُثمانُ ثمت بعدهُ ... أبُوالْحَسَنَ الْمُرْضِيُّ مِنْ أَفْضَلِ الْبَشر أولئِكَ أَعْلامُ الْهُدَى ورؤسُهُ وأَفْضلُ ... مَن فِي الأرْضِ يَمْشِي على العفر وَحُبُّهُم فَرْضٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ ... وحبُّهم فخر الفخر إذا افتخر وَحُبُّ الأُوْلَى قَدْ هَاجَرُوا ثُم جَاهَدُوا ... فَفرضٌ ومن آوى النبي ومَن نصَرَ وَأَشْهَدُ أَنْ اللهَ لا رَبَّ غَيْرُه ... لَهُ الفَضْلُ وَالنَّعْمَاءُ والْحمْدُ والشُّكْرْ سَيَبْدُوا لَنَا يَوْمَ الْقِيَامَة بَارِزاً ... فَنُبْصِرَه جَهْراً كَمَا نُبْصِرُ الْقَمَر وَإِنَّ كَلامُ الله لَيْس بِمُحْدَثٍ ... وَمَنْ قَالَ مَخْلُوقٌ فَبِاللهِ قَدْ كَفَر أُدِينُ بِقَوْلِ الْهَاشِمِي مُحَمَّدٍ ... وَمَا بِمَقَالِ الْجَهْمِ دُنْت ولا القَدَر ولا الرَّفضُ والإرجاءُ دِينِي وَإنَّنِي ... لَبَانٍ على التَّنْزِيلِ ثُمَّ على الأَثَرِ فَدِينِي دينٌ قيِّمٌ قد عَرَفْتُه ... أبُوحُ بِه إنْ مُلْحِداً دِينَه سَتَرَ بِهذا أرْجُو مِنْ إلهِي عَفْوَه ... وأرْجُو بِهَذا الفَوز يَا ربِّ من سَقَرْ أَجِرْنِي يا رحْمَن إنَّك سَيِّدِي ... وَجَارُكَ فِي أَمْنٍ وَفي أَعْظَمِ الْخَير |
التعديل الأخير تم بواسطة تيماء ; 04-04-2019 الساعة 09:09 AM |
04-04-2019, 09:11 AM | #6 |
| وقال أبو عمرو الداني في أرجوزته السائرة : تَدْرِي أَخِي أَيْنَ طَرِيقُ الْجَنَّةِ ... طَرِيْقُهَا الْقُرْآنُ ثُمَّ السُّنَّةِ ومن عقود السنة: ... وَمِنْ عُقُودِ السُّنَّةِ الإيمَانُ ... بِكُلِّ مَا جَاءَ بِهِ الْقُرْآنُ وَبِالحَدِيثِ الْمُسْنَدِ الْمَرْوِيِّ ... عَنِ الأئِمَّةِ عَنِ النَّبِيِّ وَإِنَّ رَبَّنَا قَدِيمٌ لَمْ يَزَل ... وَهُوَ دَائِمٌ إلى غَيْرِ أَجَلِ لَيسَ لَهُ شِبْهٌ ولا نَظِيرُ ... وَلا شَرِيكٌ لَهُ ولا وَزِيرُ وَلا لَهُ صَاحِبَةٌ ولا وَلَدْ ... بَلْ هُوَ فَرْدٌ صَمَدٌ وِتْرٌ أَحَدْ كَانَ وَمَا كَانَ بِشيءٍ قَبْلَهْ ... أَجَلْ وَلا شَيءٍ يَكُونُ مثل هْكَلَّمَ مُوسَى عَبْدَهُ تَكْلِيماً ... وَلَمْ يَزَلْ مُدَبِّراً حَكِيماً |
|
04-04-2019, 09:17 AM | #7 |
| ثم قال: وَبَعدُ فالإيْمَانُ قَولٌ وَعَمَلْ ... وَنِيَّةٌ عَنْ ذَاكَ لَيسَ يَنْفَصِلْ هُوَ على ثلاثَةِ مَبْنِيُّ ... خِلافُ مَا يُزِيلُه الْمَرْجِيُّ فَتارَة يَزِيدُ بالتَّشْمِيرِ ... وَتَارةً يَنْقُصُ بِالتَّقْصِيرِ ثم قال: (القول في باقي العقود) : وَمِنْ صَرِيْحِ السُّنَّةِ الإقْرَارُ ... بِكُلِّ مَا صَحَّتْ بِهِ الأَخْبَارُ فَمِنْ صَحِيحِ مَا أَتَى بِهِ الأثَرْ ... وَشَاعَ في السُّنةِ قدِيماً وانتَشَرْ نُزولُ ربِّنا بلا امتراءِ ... في كلِّ ليلةٍ إلى السّماء مِنْ غَيرِ ما حد ولا تكْييفِ ... سُبْحَانَه مِنْ قَادِرٍ لَطِيفِ وَرُؤيَةُ الْمُهَيْمِنِ الجبَّارِ ... وَأنَّنَا نَرَاهُ بِالأبْصَارِ يَومَ الْقِيَامَةِ بِلا ازْدِحَامِ ... كَرُؤْيَةِ البَدْرِ بِلا غَمَامِ وَضَغْطَةُ الْقَبْرِ عَلى الْمَقبُورِ ... وَفِتْنَةُ الْمُنْكَر والنَّكِيرِ وَنَحو هذا مِن أصُولِ الدينِ ... كالجائي في الصِّفَةِ واليَمِينِ وَكالذي جاء مِنَ البيانِ ... فِي الحَوضِ والصِّرَاطِ والْمِيزَانِ والعرشِ والكُرْسِيِّ والحِسابِ ... والْعَرْضِ والثَّوابِ والعِقابِ والكُتُبِ والسؤالِ والشَّفاعَه ... في كُلّ عاصٍ تارِكٍ للطَّاعَهِ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمطالعة , أبيات , لطفاً , المفردات , تلحفت , فقط |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحرف الرغيد في مدونة العميد .. | وارفة البيان | (همسات مدونات الأعضاء [ blog ] ) | 52 | 03-08-2017 10:37 PM |