#1
| |||||||||||
| |||||||||||
الأســــ فى القرآن الكريم ــباط ** إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له والحمد لله كما ينبغى لجلال وجهه الكريم ولعظيم سلطانه والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها من نعمة والحمد لله ملؤ السماوات وملؤ الأرض وملؤ ما بينهما الذى هدانا لنعمة الإسلام وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً رسول الله النبى المختار والنعمة المهداه الذى بلغ الرسالة وأدى الأمانه عليه أفضل صلاة وأزكى سلام وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار وعلى كل من والاه إلى يوم الدين . أما بعد : فإن خير الكلام كلام الله تعالى، وخير الهدى هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وإن شر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار . الأسباط هم أنبياء بنى إسرائيل من ولد يعقوب عليه السلام أرسله الله إلى قبائل بنى إسرائيل . وقد ذكرت كلمة الأسباط فى القرآن الكريم 4 مرات فى ثلاث سور قرآنية كالتالى : ** قال الله عز وجل : { قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } البقرة : 136 أى : قولوا - أيها المؤمنون - لهؤلاء اليهود والنَّصارى : صدَّقنا بالله الواحد المعبود بحق , وبما أنزل إلينا من القرآن الذي أوحاه الله إلى نبيه ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم , وما أنزل من الصحف إلى إبراهيم وابنيه إسماعيل وإسحاق , وإلى يعقوب . والأسباط - وهم الأنبياء مِن ولد يعقوب الذين كانوا في قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة - وما أُعطي موسى من التوراة , وعيسى من الإنجيل , وما أُعطي الأنبياء جميعًا من وحي ربهم , لا نفرق بين أحد منهم في الإيمان , ونحن خاضعون لله بالطاعة والعبادة . ** وقال تعالى : { أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطَ كَانُواْ هُوداً أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ } البقرة : 140 أى : بل أتقولون مجادلين في الله : إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط - وهم الأنبياء الذين كانوا في قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة من ولد يعقوب - كانوا على دين اليهود أو النصارى؟ وهذا كذب ; فقد بُعِثوا وماتوا قبل نزول التوراة والإنجيل . قل لهم - أيها الرسول -: أأنتم أعلم بدينهم أم الله تعالى ؟ وقد أخبر في القرآن بأنهم كانوا حنفاء مسلمين , ولا أحد أظلم منكم حين تخفون شهادة ثابتة عندكم من الله تعالى وتدَّعون خلافها افتراء على الله . وما الله بغافل عن شيء من أعمالكم , بل هو مُحْصٍ لها ومجازيكم عليها . ** وقال تعالى : { قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } آل عمران : 84 أى : قل لهم - أيها الرسول - : صدَّقنا بالله وأطعنا , فلا رب لنا غيره , ولا معبود لنا سواه , وآمنَّا بالوحي الذي أنزله الله علينا , والذي أنزله على إبراهيم خليل الله وابنيه إسماعبل وإسحاق, وابن ابنه يعقوب بن إسحاق , والذي أنزله على الأسباط - وهم الأنبياء الذين كانوا في قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة مِن ولد يعقوب - وما أوتي موسى وعيسى من التوراة والإنجيل , وما أنزله الله على أنبيائه , نؤمن بذلك كله , ولا نفرق بين أحد منهم , ونحن لله وحده منقادون بالطاعة , مُقِرُّون له بالربوبية والألوهية والعبادة . ** وقال تعالى : { إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً } النساء : 163 أى : إنا أوحينا اليك - أيها الرسول - بتبليغ الرسالة كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده , وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط - وهم الأنبياء الذين كانوا في قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة من ولد يعقوب - وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان . وآتينا داود زبورًا , وهو كتاب وصحف مكتوبة . إخوة يوسف هل كانوا أنبياء ؟ الذي يدل عليه القران واللغة والاعتبار أن إخوة يوسف ليسوا بأنبياء ، وليس في القرآن ولا عن النبي - صلى الله عليهوسلم - بل ولا عن أصحابه خبر بأن الله تعالى نبأهم . وإنما احتج من قال إنهم نبئوا بقوله في آيتي البقرة والنساء ( والأسباط )، وفسر الأسباط بأنهم أولاد يعقوب . والصواب أنه ليس المراد بهم أولاده لصلبه بل ذريته ، كما يقال فيهم أيضا : " بنو إسرائيل "، وكان في ذريته الأنبياء ، فالأسباط من بني إسرائيل كالقبائل من بني إسماعيل . قال أبو سعيد الضرير : أصل السبط شجرة ملتفة كثيرة الأغصان . فسموا الأسباط لكثرتهم ، فكما أن الأغصان من شجرة واحدة ، كذلك الأسباط كانوا من يعقوب . ومثل السبط الحفيد ، وكان الحسن والحسين سبطي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والأسباط حفدة يعقوب ذراري أبنائه الاثني عشر . وقال تعالى : { وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ } الأعراف : 159 أى : ومِن بني إسرائيل من قوم موسى جماعة يستقيمون على الحق, يهدون الناس به ويعدلون به في الحكم في قضاياهم. وقال تعالى : { وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً } الأعراف : 160 أى : وفرَّقنا قوم موسى مِن بني إسرائيل اثنتي عشرة قبيلة بعدد الأسباط - وهم أبناء يعقوب - كل قبيلة معروفة من جهة نقيبها. ** فهذا صريح في أن الأسباط هم الأمم من بني إسرائيل ، كل سبط أمة ، لا أنهم بنوه الاثنا عشر . بل لا معنى لتسميتهم قبل أن تنتشر عنهم الأولاد أسباطا ، فالحال أن السبط هم الجماعة من الناس. ومن قال : الأسباط أولاد يعقوب ، لم يرد أنهم أولاده لصلبه بل أراد ذريته ، كما يقال : بنو إسرائيل وبنو آدم . فتخصيص الآية ببنيه لصلبه غلط، لا يدل عليه اللفظ ولا المعنى ، ومن ادعاه فقط أخطأ خطأ بيناً . * والصواب أيضا أن كونهم أسباطا إنما سموا به من عهد موسى للآية المتقدمة ، ومن حينئذ كانت فيهم النبوة ، فإنه لا يعرف أنه كان فيهم نبي قبل موسى إلا يوسف . ومما يؤيد هذا أن الله تعالى لما ذكر الأنبياء من ذرية إبراهيم قال : { وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } الأنعام : 84 فذكر يوسف ومن معه ، ولم يذكر الأسباط ، فلو كان إخوة يوسف نبئوا كما نبئ يوسف لذكروا معه . * وأيضا فإن الله يذكر عن الأنبياء من المحامد والثناء ما يناسب النبوة ، وإن كان قبل النبوة ، كما قال عن موسى : {وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى } القصص : 14 وقال في يوسف كذلك وفي الحديث : " أكرم الناس يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ، نبي من نبي من نبي" . فلو كانت إخوته أنبياء كانوا قد شاركوه في هذا الكرم ، وهو تعالى لما قص قصة يوسف وما فعلوا معه ذكر اعترافهم بالخطيئة وطلبهم الاستغفار من أبيهم ، ولم يذكر من فضلهم ما يناسب النبوة ، ولا شيئا من خصائص الأنبياء ، بل ولا ذكر عنهم توبة باهرة كما ذكر عن ذنبه دون ذنبهم ، بل إنما حكى عنهم الاعتراف وطلب الاستغفار. ولا ذكر سبحانه عن أحد من الأنبياء - لا قبل النبوة ولا بعدها - أنه فعل مثل هذه الأمور العظيمة ، من عقوق الوالد وقطيعة الرحم وإرقاق المسلم وبيعه إلى بلاد الكفر والكذب البين وغير ذلك مما حكاه عنهم ، ولم يحك شيئا يناسب الاصطفاء والاختصاص الموجب لنبوتهم ، بل الذي حكاه يخالف ذلك ، بخلاف ما حكاه عن يوسف ثم إن القرآن يدل على أنه لم يأت أهل مصر نبي قبل موسى سوى يوسف ، لآية غافر ولو كان من إخوة يوسف نبي لكان قد دعا أهل مصر ، وظهرت أخبار نبوته ، فلما لم يكن ذلك علم أنه لم يكن منهم نبي . فهذه وجوه متعددة يقوي بعضها بعضا. وقد ذكر أهل السير أن إخوة يوسف كلهم ماتوا بمصر، وهو أيضا، وأوصى بنقله إلى الشام، فنقله موسى. والحاصل أن الغلط في دعوى نبوتهم حصل من ظن أنهم هم الأسباط، وليس كذلك، إنما الأسباط ذريتهم الذين قطعوا أسباطا من عهد موسى، كل سبط أمة عظيمة. ولو كان المراد بالأسباط أبناء يعقوب لقال: "ويعقوب وبنيه"، فإنه أوجز وأبين. واختير لفظ " الأسباط " على لفظ " بني إسرائيل " للإشارة إلى أن النبوة إنما حصلت فيهم من حين تقطيعهم أسباطا من عهد موسى . والله أعلم . ** قال ابن كثير في تفسيره : واعلم أنه لم يقم دليل على نبوة إخوة يوسف، وظاهر هذا السياق ـ أحب إلى أبينا منا ـ يدل على خلاف ذلك،ومن الناس من يزعم أنهم أوحي إليهم بعد ذلك، وفي هذا نظر. ويحتاج مُدّعي ذلك إلى دليل، ولم يذكروا سوَى قوله تعالى: { قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ }، وهذا فيه احتمال؛ لأن بطون بني إسرائيل يقال لهم: الأسباط، كما يقال للعرب: قبائل، وللعجم: شعوب؛ يذكر تعالى أنه أوحى إلى الأنبياء من أسباط بني إسرائيل، فذكرهم إجمالا لأنهم كثيرون، ولكن كل سبط من نسل رجل من إخوة يوسف، ولم يقم دليل على أعيان هؤلاء أنهم أوحي إليهم، والله أعلم. ** وقال الزمخشري : والمعنى: ولكن من ظلم منهم أى فرطت منه صغيرة مما يجوز على الأنبياء، كالذي فرط من آدم ويونس وداود وسليمانوإخوة يوسف،ومن موسى بوكزة القبطي، ويوشك أن يقصد بهذا التعريض بما وجد من موسى، وهو من التعريضات التي يلطف مأخذها. وسماه ظلما، كما قال موسى رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي والحسن، والسوء: حسن التوبة، وقبح الذنب . ** وقال القرطبي في الجامع : وفي هذا ما يدل على أن إخوة يوسف ما كانوا أنبياء لا أولا ولا آخرا، لأن الأنبياء لا يدبرون في قتل مسلم، بل كانوا مسلمين، فارتكبوا معصية ثم تابوا. وقيل: كانوا أنبياء،ولا يستحيل في العقل زلة نبي، فكانت هذه زلة منهم، وهذا يرده أن الأنبياء معصومون من الكبائر على ما قدمناه. وقيل: ما كانوا في ذلك الوقت أنبياء ثم نبأهم الله، وهذا أشبه، والله أعلم. وعلى القول بأن أبناء يعقوب عليه السلام أنبياء .. فكيف حصل منهم ما حصل مع أبيهم وهم يعتقدون نبوته وأذية النبي معصية ومع أخيهم يوسف عليه السلام ؟ مع اعتقاد عصمة الأنبياء . وقد أجاب عن ذلك العلماء بأجوبة منها : أولاً : أنهم في ذلك الزمن مراهقين وما كانوا بالغين قال الرازي :" وهذا ضعيف " ثانياً : أن ذلك من باب الصغائر قال رحمه الله :" وهذا أيضاً بعيد .." ثالثاً : وهو الذي صححه الرازي :" أنهم ما كانوا أنبياء ، وإن كانوا أنبياء إلا أن هذه الواقعة إنما أقدموا عليها قبل النبوة " وعليه فإن كانوا أولياء فالولي ليس بمعصوم لكن المشكل القول بنبوتهم . قال العلامة الصاوي في تفسيره : " وهو مشكل غاية الإشكال .. ثم استدرك على القائلين بأن ذلك قبل النبوة ... قال رحمه الله : " بل الحق أن النبي معصوم باطناً وظاهراً ، قبل النبوة وبعدها ، وإنما الواجب الذي يشفي الغليل ويريح العليل أن يقال : إن الله أطلعهم على أن يوسف يعطى النبوة والملك بمصر ، ولا يتصور ذلك إلا بهذا الفعل فهم مأمورون به باطناً مخالفون ظاهراً ، إذا ليسوا مشرعين ، فلا يكلمون إلا بخلوص بواطنهم مع ربهم ونظير ذلك قصة الخضر مع موسى ..وقصة آدم في أكل الشجرة ..." والله أعلم . وكلام الصاوي عليه مؤاخذات ، والشاهد أنني أحببت أن أن أنقل كلماء العلماء ممن قال نبوتهم ، والصواب : أنهم ليسوا أنبياء ،على تفصيل ابن كثير .والله أعلم . إن القرآن يدلُّ على أنه لم يأتِ أهلَ مِصْرَ نبيٌّ قبلَ موسى سوى يوسف، لآية غافر ، ولو كان من إخوة يوسف نبيٌّ لكان قد دعا أهل مصر، وظهرت أخبار نبوته، فلما لم يكن ذلك عُلِمَ أنه لم يكن منهم نبيٌّ. فهذه وجوهٌ متعددة يُقوِّي بعضُها بعضًا. وقد ذكر أهل السير أن إخوة يوسف كلهم ماتوا بمصر ، وهو أيضًا، وأوصىَ بنقله إلى الشام، فنقلَه موسى. والحاصل أن الغلط في دعوى نبوتهم حَصَلَ من ظَنِّ أنهم هم الأسباط، وليس كذلك، إنما الأسباط ذرّيتهم الذين قُطِّعُوا أسباطًا من عهد موسى، كل سِبْطٍ أمة عظيمة. ولو كان المراد بالأسباط أبناء يعقوب لقال: "ويعقوب وبنيه"، فإنه أوجز وأَبْيَنُ. واختير لفظ "الأسباط" على لفظ "بني إسرائيل" للإشارة إلى أن النبوة إنما حصلتْ فيهم من حينِ تقطيعِهم أسباطًا من عهد موسى. المصدر: منتدى همسات الغلا hgHsJJJJ tn hgrvNk hg;vdl JJfh' hgrvNk hg;vdl td |
23-03-2019, 09:05 PM | #2 |
| جزاك الله خير الجزاء وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة وأجـــــــــزل لك العطـــاء |
|
23-03-2019, 10:21 PM | #5 |
| جزاك آلله خير وًجعلة آلله بميزآن حسنآتك وً بآرك الله فيك على طرحك القيم دمت بخير وًسعادهـ |
|
23-03-2019, 10:51 PM | #6 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,, آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ دمت بـِ طآعَة الله . |
|
23-03-2019, 11:51 PM | #7 |
| جزاك المولى الجنه وكتب الله لك اجر هذه الحروف كجبل احد حسنات وجعله المولى شاهداً لك لا عليك دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأســــ , القرآن , الكريم , في , ــباط |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ورد يومى من القرآن الكريم | تيماء | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 24 | 22-01-2019 09:58 AM |
المشكاة في القرآن الكريم | نسيم فلسطين | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 15 | 28-07-2017 06:12 PM |
القرآن يا أمة القرآن | Kassab | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 7 | 26-02-2017 05:35 PM |
البطاقة الشخصيية للقران الكريم | ملكة الاحاسيس | ( همســـــات الإسلامي ) | 14 | 27-11-2014 02:41 AM |
أسرار التكرار في القرآن الكريم | ميارا | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 11 | 13-02-2013 11:33 PM |