ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-02-2019, 06:39 PM
بسام البلبيسي متواجد حالياً
Palestine     Male
الاوسمة
رصاف المبدعين 
لوني المفضل Gold
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل : 23 - 3 - 2018
 فترة الأقامة : 2473 يوم
 أخر زيارة : 26-12-2024 (05:40 PM)
 العمر : 63
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم : 1026666763
 معدل التقييم : بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز بسام البلبيسي يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 221 مرة في 202 مشاركة
افتراضي الطفولة والأطفال في كنف النبوة .











لقد كانت الطفولة والأطْفال في كنف النبوَّة محلَّ تقدير وتعظيم ورحمة واهتمام.

يأتي الأقرع ذاتَ يوم، ونبيُّنا الكريم - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يقبِّل سبطَه الحُسَين
فيقول: إنَّ لي عشَرةً من الولَد، ما فعلتُ هذا بواحد منْهُم، فيقول - صلَّى الله عليْه وسلَّم -:
((مَن لا يرحَم لا يُرْحَم))؛ أبو داود (5218).

هكذا هي إذًا نظرة النبوَّة للطُّفولة، نظرة تنطلِق من الرَّحمة، وهي رحمة وسِعَتِ العالمين، وبكل تأكيد سيكون للصِّغار الجزء الكافي من هذه الرَّحمة.

قال جابر بن سمُرة - الفتى الأنصاري، رضي الله عنْه -: "صلَّيتُ مع رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم - صلاة الأولى، ثُمَّ خرج إلى أهلِه وخرجتُ معه، فاستقبله ولدان فجَعَل يَمسح خدَّيْ أحدِهم، واحدًا واحدًا، قال: وأمَّا أنا، فمسح خدَّيَّ، فوجدتُ لِيده بردًا أو ريحًا، كأنَّما أخرجَها من جؤنة عطَّار"؛ مسلم (2329).

يا الله! ما أجملَها من رأفةٍ ورحْمةٍ وعناية! لَم تكُن قطُّ موقفًا عارضًا، بل كانت منهجًا حياتيًّا دائمًا يختطُّه - صلَّى الله عليْه وسلَّم- فعن أنس - رضي الله عنْه - أنَّه قال:
"كان النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يزورُ الأنصار، ويسلِّم على صبيانِهم، ويَمسح رؤوسهم"؛ ابن حبان (459).

وكان - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يُحبُّ الحَسَن والحُسَيْن حبًّا جمًّا، وطالما كان يَقولُ لِفاطمة:
((ادعي ابنيَّ))، فيشمّهما ويضمّهما إليه؛ الترمذي (3772).
ويحمل أحدَهُما أو كِليْهِما على عاتِقه، ويقول: ((اللَّهُمَّ إنِّي أحبُّه فأحبَّه))؛ البخاري (3539).
وكان يأْخُذ أسامة بن زيْد، فيُقْعِده على فخِذه، ويُقْعِد الحسن على فخِذه الآخَر ثمَّ يضمُّهما، ثُمَّ يقول: ((اللَّهُمَّ ارحمهما فإنِّي أرْحَمُهما))؛ البخاري (5657) .

يَحكي عبدالله بن بريدة عن أبيه قال: خطبنا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأَقْبل
الحسنُ والحسين - رضِي الله عنْهُما - عليْهِما قميصانِ أحْمران يعْثران ويقومان
فنزل فأخذَهُما فصعِد بِهما المنبر، ثم قال: ((صدق الله: ﴿ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ﴾ [الأنفال: 28]
رأيتُ هذيْنِ فلم أصبِرْ))، ثمَّ أخذ في الخُطْبة؛ أبو داود (1109).

الله أكبر، إلى هذه الدَّرجة، بل اسمع إلى ما هو أعظم:
عن عبدالله بن شدَّاد عن أبيه قال: خرج عليْنا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم في إحدى صلاتَي العشاء وهو حامل حسنًا أو حسينًا، فتقدَّم رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم فوضعَه ثمَّ كبَّر للصَّلاة، فصلى فسجد بين ظهرانَي صلاتِه سجدةً فأطالَها، قال أبي: فرفعتُ رأْسي وإذا بالصَّبيِّ على ظهْر رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي فلمَّا قضى رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - الصَّلاة، قال النَّاس: يا رسولَ الله، إنَّك سجدت بيْن ظهْراني صلاتِك سجدةً أطَلْتَها حتَّى ظننَّا أنَّه قد حدث أمر أو أنَّه يُوحى إليْك، قال:
((كُلُّ ذلك لم يكن، ولكن ابني ارْتَحَلني، فكرهت أن أعجِلَه حتَّى يقضي حاجته))؛ النسائي (1141).

بل كان - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يُصلِّي وهو حامل أمامة بنت زينب فإذا سجد وضعَها وإذا قام حملها؛ البخاري (494).

وها هو ذا ابنُه إبْراهيم يلفظ أنفاسَه الأخيرة، فتجْعل عينا رسولِ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - تذرِفان، فيستغرب عبدالرحمن بن عوْف هذه الدموع، فيقول: وأنت يا رسولَ الله؟! فيعْلِنُها حبيبُنا مدوِّية: ((يا ابن عوف، إنَّها رحمة)) ثمَّ يتبعها بأُخْرى فيقول: ((إنَّ العين تدْمَعُ، والقلْب يَحزن
ولا نقولُ إلاَّ ما يُرْضِي ربَّنا، وإنَّا بفراقِك يا إبراهيم لمحْزونون))؛ البخاري (1241).

ولطالَما كان - صلَّى الله عليه وسلَّم - رفيقًا بالأطْفال وهو يعلِّمُهم ويوجِّهُهم، فيُرْدِف عبدالله بن عبَّاس خلْفَه ليعلِّمَه كلمات: ((يا غلام، إنِّي أعلمك كلمات، احفَظِ الله يَحْفَظْك، احفَظ الله تَجِدْه تِجاهك، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنْتَ فاستَعِنْ بالله، واعلَمْ أنَّ الأمَّة لوِ اجْتَمَعتْ على أن ينفعوك بشيءٍ لن يَنفعوك إلاَّ بشيءٍ قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوك بشيء لن يضرُّوك إلاَّ بشيءٍ قد كتَبَهُ الله عليك، رُفِعَتِ الأقلام وجفَّت الصُّحُف))؛ الترمذي (2516).

وتَطيش يدُ عمر بن أبي سلمة في صحفة الطَّعام، فيوجِّهه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - بِرِفْق وحنان: ((يا بُنَيَّ، سمِّ الله - عزَّ وجلَّ - وكُلْ بيمينك، وكُلْ ممَّا يليك))؛ أحمد (15895).

وها هو الحسنُ بن علي - رضي الله عنْهُما - يأْخُذ ذات مرَّة تَمرة من تَمر الصَّدقة فيجْعَله في فيه، فيقول له النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((كخ كخ)) ليطْرَحها ثم قال: ((أما شعرْتَ أنَّا لا نأْكُل الصَّدقة؟!))؛ البخاري (1420).

دعونا نستمِع إلى رافع بن عمرو الغِفاري وهو يَحْكي لنا مشهدًا آخَر من مشاهد الرِّفْق النَّبوي في التَّوجيه والتَّعليم.
يقول رافع: كنتُ أنا وغلام أرْمِي نخْل الأنصار، فقيل للنَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -:
إنَّ ها هنا غلامًا يَرْمِي نخْلَنا - أو قال: يرمي النَّخل - قال:
فأُتِي بي النَّبيّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: ((يا غلام، لا ترْمِ النَّخْل))
قال: قلت: آكل، قال: ((لا ترم النَّخْل، كُلْ ما سقط))، قال: ومسح رأْسَه وقال: ((اللَّهُمَّ أشْبِعْ بطنه))؛ مسند أبي يعلى الموصلي (1482).

يا لَروعةِ هذا التَّوجيه النبوي! هل تظنُّون أنَّ رافعًا سوف ينسى هذا الرِّفق ما حيِي،كلاَّ بل إنَّه سطره لنا بروْعَتِه، وهاهي أجْيال الإسْلام تتداولُه على مر التاريخ.

وإذا كانت هذه العناية لأطْفال المسلمين، فكيف هي يا تُرى مع أطْفال غير المسلمين؟
إنَّ النَّبيَّ الَّذي أرْسِل رحمةً لِلعالمين، لا شكَّ سيُغْدِق برحماتِه على أطفال غير المسلمين رحمة تنطلق من ردِّه على ملَك الجبال الذي عرض عليه أن يُطْبِق الأخشبَين
على من أغلظوا عليْه أذاهم، وشدَّدوا حوله حصارَهم؛ لكنَّ الرَّحْمة المهْداة ما يلبث أن يُعْلِنها بكلِّ قوَّة وثقة: ((بَلْ أرْجو أن يُخْرِج اللهُ من أصلابِهم من يعبد الله وحْدَه، لا يشركُ به شيئًا))؛ البخاري (3059).

وهي رحمةٌ تَصفُّ أطفال غير المسلمين في إطار البراءة والفِطْرة، فهي تنطلق أيضًا من قولِه - صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((كلُّ مولودٍ يُولَد على الفِطْرة، فأبواه يهوِّدَانِه أو ينصِّرانه أو يُمجِّسانه))؛ البخاري (1319).

وحينما يَمرض غلام يهودي كان يَخدم النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يأتِي إليْه- صلَّى الله عليْه وسلَّم - يعودُه، فيقعد عند رأسه، فقال له حريصًا مشفقًا : ((أسلم))، فينظر الغُلام إلى أبيهِ وهو عنده، فيقول له أبوه: أَطِعْ أبا القاسم فأسلم الغُلام، فخرج النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - وهو يقول:
((الحمد لله الَّذي أنْقَذه من النار))؛ البخاري (1290).

وحين يشتدُّ القتال، وتلتقي سيوف الشَّباب والشُّيوخ في المعارك، تأْتِي العناية النبويَّة لتستَثْنِي صغار المشْركين وتمنحُهم حصانة من كلِّ تبعات الحرب.

قال الأسود بن سريع - رضي الله عنه -: أتيتُ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - وغزوْتُ
معه فأصبت ظهرًا، فقتل النَّاسُ يومئذ حتى قتلوا الولدان، وقال مرَّة: الذرِّيَّة، فبلغ ذلك رسولَ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فقال: ((ما بال أقْوام جاوزهم القتْل اليوم حتَّى قتلوا الذرِّيَّة؟!))
فقال رجل: يا رسول الله، إنَّما هم أوْلاد المشْركين، فقال: ((ألا إنَّ خيارَكم أبناء المشْركين))
ثم قال:
((ألا لا تقْتلوا ذرِّيَّة، ألا لا تقتلوا ذريَّة))؛ أحمد (15162).
فيا لله! ما أجْملَ الطُّفولةَ في كنف النبوَّة!
رفق ولين، ورحمة وعناية، وحسن توجيه، ومزيد اهتِمام، وعظيم عطف، وكبير تقدير.
فصلَّى الله وسلَّم عليْكَ يا حبيبي يا رسولَ الله.
بسااااااااااااااااااااااااام


hg't,gm ,hgH'thg td ;kt hgkf,m > hg't,gm td ,hgH'thg





رد مع اقتباس
قديم 07-02-2019, 07:00 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
شكراً: 271
تم شكره 693 مرة في 444 مشاركة
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 07-02-2019, 07:29 PM   #3


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,678 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 423
تم شكره 148 مرة في 130 مشاركة
افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
حقيقة ابداعه متواصل من مقامكم الكريم
فشكرا لكم عبر أثير هذه الصفحة النيرة
راقي وجمال انتقائك اسعدني في التواجد الطيب
وسلمت على مجهوداتك الجميله
وعلى كل ما يقدم منك في الممنتدى بشكل مميز
لا خلا ولا عدم ي نقااء
كما ننتظر القادم بشوووق ولهفه
كل الشكر والتقدير والاحترام
لمقامكم الكريم وقلمكم المميز
دمتم بسعادة

ختمي وتقييمي







 

رد مع اقتباس
قديم 07-02-2019, 09:29 PM   #4


تراتيل مقدسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8328
 تاريخ التسجيل :  6 - 2 - 2018
 أخر زيارة : 28-09-2024 (07:06 PM)
 المشاركات : 22,057 [ + ]
 التقييم :  989043783
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
انت المطر حين تغيب امطاري
لوني المفضل : Lightpink
شكراً: 88
تم شكره 108 مرة في 101 مشاركة
افتراضي



كل الشكر لك على الطرح
يعطيك العافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 07-02-2019, 11:32 PM   #5


تيماء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7482
 تاريخ التسجيل :  27 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 02-01-2023 (09:51 PM)
 المشاركات : 106,303 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Lebanon
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Floralwhite
شكراً: 445
تم شكره 511 مرة في 344 مشاركة
افتراضي





بارك الله بك على فسحة هذا الروض
وسقاك برفقة النبي من ذات الحوض
صفحة فيها التجلي بذكر سيد الكونين
وما تواتر عنه من حديث يقل النجدين
ما أنقاه من مجلس نبوي يسامر التبض
جزاك الله على نقله حسنات وسع الأرض
وأظلك برحمته سبحانه يوم العرض
يوماً نستقرض له من الدنيا ثواباً قرض
بوركت أيادٍ خطت عن نبيٌ أتته مبايعة
شجرة مباركة تخض الأرض خض
صلوات الله عليك ياحبيبي يا رسول الله
والتسليم على آلك وصحبك
واجب ركني في آداء كل فرض
تقديري




 

رد مع اقتباس
قديم 07-02-2019, 11:55 PM   #6


رحيق الجنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8091
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2017
 أخر زيارة : 16-12-2019 (11:02 AM)
 المشاركات : 125,214 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
شكراً: 833
تم شكره 777 مرة في 577 مشاركة
افتراضي



سلمت لنا وسلم إبداعك
وجزآك الله خيرا على ما تقدمية
تقبل ودي واحترامي



 

رد مع اقتباس
قديم 08-02-2019, 04:31 AM   #7


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:07 PM)
 المشاركات : 3,292,496 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
شكراً: 573
تم شكره 1,039 مرة في 658 مشاركة
افتراضي



طرح اكثر من رائع
جميل متصفحك وراقي
سلمت يداك ولاعدمناك
جزيل شكري وامتناني
جنائن الورد لروحك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
النبوة , الطفولة , في , والأطفال , كوف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تميز بول الغلام الرضيع من دلائل النبوة بسام البلبيسي (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 19-09-2018 01:09 PM
ما هو الطفل؟؟ ( مفهوم الطفولة ومراحلها) ذابت نجوم الليل (همســـات الاسرة والحمل) 19 26-06-2018 10:12 PM
دلائل النبوة قبل البعثة أغ ـــانيج (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 8 15-10-2017 01:27 AM
قصة أم آمنت بنعمة الطفولة! عَبَقُ الجنّه همسات ذوي الاحتياجات الخاصة 16 02-01-2015 10:06 PM
الفـوارق العميقة بين النبوة والعبقرية سراج العز (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 21 01-05-2014 02:07 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010