ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 29-01-2019, 01:02 AM
طَيْف غير متواجد حالياً
    Female
الاوسمة
اهلا وسهلا 
لوني المفضل Gold
 رقم العضوية : 8667
 تاريخ التسجيل : 22 - 1 - 2019
 فترة الأقامة : 2179 يوم
 أخر زيارة : 15-11-2019 (11:08 PM)
 المشاركات : 361 [ + ]
 التقييم : 43588037
 معدل التقييم : طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز طَيْف يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي يُ لَيْتَ قومي يَعْمَلُوْنَ ...












لَيْتَ قومي يَعْمَلُوْنَ بِمَآُ حَوَىَ الْكِتَابَ مِنْ احْكَامِ وَقِيَمِ

لَيْتَ قومي يَعْمَلُوْنَ بِمَآُ حَوَىَ الْكِتَابَ مِنْ احْكَامِ وَقِيَمِ



لَيْتَ قومي يَعْمَلُوْنَ

بِمَآُ جَعَلَ رَبِّيَ فِيْ أيَآتِهُ مِنْ فَضْلِ وححِككَمِهُ وَ أَجْجَجّرِ
بَعْضٍ مِنْ فَضْلِ قُرآءَهُ وَتُبَدَّرُ الْكِتَابِ الْمُعَظَّمِ

فَضْلٍ الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمَ عَلَىَ سَائِرِ الْكَلَامِ :‏
‏ الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمَ هُوَ : كَلَامِ الْلَّهَ الْعَظِيْمَ وَصِرَاطَهُ الْمُسْتَقِيْمَ، وَهُوَ أَسَاسُ رِسَالَةٍ الْتَّوْحِيْدِ،
وَحُجَّةِ الْرَّسُوْلُ الْدَّامِغَةِ وَآَيَتُهُ الْكُبْرَىَ، وَهُوَ الْمَصْدَرُ الْقَوِيمِ لِلْتَّشْرِيعِ، وَمَنْهَلٍ الْحِكْمَةَ وَالْهِدَايَةِ،
وَهُوَ الْرَّحْمَةِ الْمُسْدَاةُ لِلْنَّاسِ، وَالْنُّوْرُ الْمُبِيْنُ لِلْأُمَّةِ، وَالْمَحَجَّةِ الَبْيَضَاءِ الَّتِيْ لَا يَزِيْغُ عَنْهَا إِلَا هَالِكٌ. ‏

‎‎ قَالَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : {إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يِهْدِيْ لِلَّتِيْ هِيَ أَقْوَمُ } [الْإِسْرَاءِ]. وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(فَضْلُ كَلَامِ الْلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ عَلَىَ سَائِرِ الْكَلَامِ كَفَضْلِ الْلَّهِ تَعَالَىَ عَلَىَ خَلْقِهِ )
رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيْبٌ، وَضَعَّفَهُ الْأَلْبَانِيُّ. وَعَنْ ابْنٍ مَسْعُوْدٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ مَأْدُبَةُ الْلَّهِ، فَتَعَلَّمُوْا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ حَبْلُ الْلَّهِ، وَهُوَ الْنُّوْرُ الْمُبِيْنُ، وَالْشِّفَاءُ الْنَّافِعُ،
لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، وَنَجَاةً لِمَنْ تَبِعَهُ، وَلَا يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ، وَلايَزَيَغَ فَيُسْتَعْتَبُ، وَلَا تَنْقَضِيَ عَجَائِبُهُ،
وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الْرَّدِّ، فَاتْلُوْهُ، فَإِنَّ الْلَّهَ يَأْجُرُكُمْ عَلَىَ تِلَاوَتِهِ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، أَمَا إِنِّيَ لَا أَقُوْلُ أَلَمْ حَرْفٌ
، وَلَكِنْ أَلِفٌ عَشَرَ، وَلَامٌ عَشَرَ، وَمِيْمٌ عَشَرَ ) رَوَاهُ الْدَّارَقُطْنِيُّ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ،
وَتَعَقَّبَهُ الْذَّهَبِيُّ بِأَنَّ فِيْهِ رَاوَهُ ضَعِيْفٌ. ‏

فَضَائِلِ تِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ الْكَرِيْمِ وَتَعَلُّمِهِ وَتَعْلِيمِهِ:‏
‏ - أَثْنَىَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَىَ الْتَّالِيْنَ لِكِتَابِ الْلَّهِ فَقَالَ:
{إِنْ الَّذِيْنَ يَتْلُوْنَ كِتَابَ الْلَّهِ وَّأَقَامُوْا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوْا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُوَنَّ تِجَارَةً لَنْ تَبُوْرَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُوْرَهُمْ وَيَزِيْدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُوْرٌ شَكُوْرٌ } [فَاطِرِ: 29-30] . ‏

‎‎ - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(اقْرَأُوْا الْقُرْآَنَ فَإِنَّهُ يَأْتِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيِعَا لُأَصْحَابِهِ ) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. ‏

‎‎ - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآَنَ مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ، رِيْحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. ‏

‎‎ - وَلَاشَكَّ أَنَّ الْجَامِعَ بَيْنَ تَعَلُّمِ الْقُرْآَنِ وَتَعْلِيْمِهِ هُوَ أَكْثَرُ كَمَالَا لِأَنَّهُ مُكَمِّلٌ لِنَفْسِهِ وَلِغَيْرِهِ
، جَامِعُ بَيْنَ الْنَّفْعِ الْقَاصِرِ عَلَىَ نَفْسِهِ وَالْنَّفْعَ الْمُتَعَدِّيَ إِلَىَ غَيْرِهِ، وَلِذَلِكَ قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآَنَ وَعَلَّمَهُ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. ‏

فَضَائِلِ حُفِظَ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ:‏
‏ - مَيَّزَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْقُرْآَنَ الْكَرِيْمِ عَنْ سَائِرِ الْكُتُبِ بِأَنَّ تَعَهَّدَ بِحِفْظِهِ،
قَالَ تَعَالَىْ: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الْذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُوْنَ } [الْحَجَرَ: 9]. ‏

‎‎ - وَلَقَدْ يَسَّرَ الْلَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ تَلَاوَةُ الْقُرْآَنَ وَحَفِظَهُ لِعِبَادِهِ فَقَالَ تَعَالَىْ:
{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلْذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُّدَّكِرٍ } [الْقَمَرَ: 17].
فَنَجِدُ الْطِّفْلَ الْصَّغِيْرِ وَالْأَعْجَمِيُّ وَغَيْرِهِمَا، يَقْبَلُ عَلَىَ حِفْظِ الْقُرْآَنِ، فَيُيَسَّرُ الْلَّهُ لَهُ ذَلِكَ، رَغِمَ أَنَّهُ لَا يَعْرِفُ مَنْ الْعَرَبِيَّةِ وَلَا الْكِتَابَةِ شَيْئا . ‏

‎‎ - وَلَقَدْ حَثَّ الْإِسْلامُ عَلَىَ حِفْظِ شَيْءٍ مِنْ الْقُرْآنِ وَلَوْ كَانَ يَسِيْرَا، وَأَنْ يَجْتَهِدَ فِيْ الْزِّيَادَةِ عَلَيْهِ،
وَشَبَّهَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَلْبِ الْرَّجُلِ الَّذِيْ لَا يَحْفَظُ شَيْئا مِنْ الْقُرْآَنِ بِالْبَيْتِ الْخَرِبِ الْخَالِيْ مِنَ الْعُمْرَانِ،
الْمُهَدَّمِ الْأَرْكَانِ .. قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنْ الَّذِيْ لَيْسَ فِيْ جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآَنِ كَالْبَيْتِ الْخَرِبِ )
رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ صَحِيْحٌ، وَصَحَّحَهُ الْسُّيُوْطِيُّ. ‏

فَضَائِلِ أَهِلِ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ وَتَفِضَلَيْهُمْ عَلَىَ غَيْرِهِمْ :‏
‏ أَثْنَىَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَىَ الْدَّائِمِينَ عَلَىَ تِلْاوَةِ الْقُرْآَنِ وَدِرَاسَتِهِ،
الْعَاكِفِيْنَ عَلَىَ تَدَبُّرِ مَعَانِيْهِ وَتَعَلُّمِ أَحْكَامِهِ ، حَتَّىَ سَمَّاهُمْ أَهْلُ الْلَّهِ وَخَاصَّتُهُ . ‏

‎‎ - قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَهْلُ الْقُرْآَنِ هُمْ أَهْلُ الْلَّهِ وَخَاصَّتُهُ ) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالْنَّسَائِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ،
وَصَحَّحَهُ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ وَالْسُّيُوْطِيُّ. ‏

‎‎ - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآَنَ وَعَلَّمَهُ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. ‏

‎‎ - وَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنَّ مِنْ إِجْلَالِ الْلَّهِ تَعَالَىْ: إِكْرَامِ ذِيْ الْشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ،
وَحَامِلِ الْقُرْآَنِ غَيْرِ الْغَالِيِ فِيْهِ وَالْجَافِيْ عَنْهُ، وَإِكْرَامُ ذِيْ الْسُّلْطَانِ الْمُقْسِطِ ) رَوَاهُ أَبُوْ دَاوُدَ، وَحَسَّنَهُ الْنَّوَوِيُّ وَالْسُّيُوْطِيُّ. ‏

‎‎ - وَعَنْ جَابِرٍ رَضِىَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّ الْنَّبِيَّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَجْمَعُ بَيْنَ الْرَّجُلَيْنِ مِنْ قَتْلَىً أُحُدٍ ثُمَّ يَقُوْلُ :
(أَيُّهُمَا أَكْثَرُ أَخْذَا لِلْقُرْآنِ ؟ فَإِنَّ أُشِيْرُ إِلَىَ أَحَدِهِمَا قَدَّمَهُ فِيْ الْلَّحْدِ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. ‏

تَدَبُّرِ الْقُرْآَنُ الْكَرِيْمِ وَمَعَانِيْهِ وَأَحْكَامِهِ :‏
‏ - يَنْبَغِيْ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآَنِ أَنْ يَتَدَبَّرَ الْقَارِئُ وَيَتَأَمَّلُ فِيْ مَعَانِيْ الْقُرْآَنِ وَأَحْكَامِهِ،
لِأَنَّ هَذَا هُوَ الْمَقْصُوْدُ الْأَعْظَمُ وَالْمَطْلُوْبُ الْأَهَمُّ، وَبِهِ تَنْشَرِحُ الْصُّدُوْرُ وَتَسْتَنِيْرُ الْقُلُوْبُ،
قَالَ تَعَالَىْ: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِهِ } [سُوْرَةُ صَّ: 29]. ‏

‎‎ - وَصِفَةُ ذَلِكَ: أَنَّ يُشَغِّلُ قَلْبِهِ بِالْتَّفَكُّرِ فِيْ مَعْنَىً مَا يَلْفِظُ بِهِ، فَيُعَرِّفُ مَعْنَىً كُلٍّ آَيَةً، وَيَتَأَمَّلُ الأَوَامِرِ وَالَنَّوَاهِيْ،
فَإِنْ كَانَ مِمَّا قَصْرِ عَنْهُ فِيْمَا مَضَىْ اعْتَذَرَ وَاسْتَغْفِرْ، وَإِذَا مَرَّ بِآَيَةِ رَحْمَةٍ اسْتَبْشَرَ وَسَأَلَ، أَوْ عَذَابٌ أُشْفِقُ وَتَعَوَّذْ،
أَوْ تَنْزِيْهٍ نَزَّهَ وَعَظَّمَ، أَوْ دُعَاءُ تَضَرُّعٍ وَطَلَبَ. ‏

‎‎ - قَالَ حُذَيْفَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ: "صَلّيْتَ مَعَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ فَقَرَأَهَا
… إِذَا مَرَّ بِآَيَةٍ فِيْهَا تَسْبِيْحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَأَلَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعُوذُ تَعَوَّذَ " رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. ‏

فَضَائِلِ خَتَمَ الْقُرْآَنَ ، وَفِيْ كَمْ يَخْتِمُ ؟‏
‏ - يُسْتَحَبُّ اغْتِنَامِ خَتَمَ الْقُرْآَنَ وَالْدُّعَاءِ عَقِبِهِ لِأَنَّهُ مِنْ مَظَانِّ إِجَابَةً الْدُّعَاءِ. ‏

‎‎ - قَالَ قَتَادَةُ : "كَانَ أَنَسٌ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ إِذَا خَتَمَ الْقُرْآَنَ جَمَعَ أَهْلَهُ وَدَعَا ". رَوَاهُ الْدَّارِمِيِّ. ‏

‎‎ - وَأَمَّا الْمُدَّةِ الَّتِيْ يُخْتَمُ بِهَا الْقُرْآَنُ فَتَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الْأَشْخَاصِ،
وَلَكِنَّ يَنْبَغِيْ لِلْقَارِئِ أَنْ يَخْتِمَ فِيْ الْسَّنَةِ مَرَّتَيْنَ إِنَّ لَمْ يَقْدِرْ عَلَىَ الْزِّيَادَةِ. ‏

‎‎ - عَنْ مَكْحُوْلٍ قَالَ: "كَانَ أَقْوِيَاءُ أَصْحَابِ رَسُوْلِ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُوْنَ الْقُرْآَنَ فِيْ سَبْعَ، وَبَعْضُهُمْ فِيْ شَهْرِ،
وَبَعْضُهُمْ فِيْ شَهْرَيْنِ، وَبَعْضُهُمْ فِيْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ". ‏

‎‎ - وَكَرِهَ الْعُلَمَاءُ أَنْ يَخْتِمَ فِيْ أَقَلَّ مِنْ ثَلَاثٍ ؛ لِقَوْلِهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(لَا يَفْقَهُ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآَنَ فِيْ أَقَلَّ مِنْ ثَلَاثٍ ) رَوَاهُ أَبُوْ دَاوُدَ وَالْتِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ. ‏

‎‎ - وَقَدْ قَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَبْدِ الْلَّهِ بْنِ عَمْرِوٍ بْنِ الْعَاصِ:
(اقْرَأْ الْقُرْآَنَ فِيْ شَهْرٍ ) قَالَ: إِنِّيَ أَجِدُ قُوَّةً. قَالَ: (اقْرَأْهُ فِيْ عَشْرٍ )
قَالَ: إِنِّيَ أَجِدُ قُوَّةً. قَالَ: (اقْرَأْ فِيْ سَبْعٍ وَلَا تَزِدْ عَلَىَ ذَلِكَ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. ‏


يُ لَيْتَ قومي يَعْمَلُوْنَ بِمَآُ حَوَىَ الْكِتَابَ مِنْ احْكَامِ وَقِيَمِ





dE gQdXjQ r,ld dQuXlQgE,XkQ >>>





رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 01:39 AM   #2


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,027 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتْ بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 01:42 AM   #3


طَيْف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8667
 تاريخ التسجيل :  22 - 1 - 2019
 أخر زيارة : 15-11-2019 (11:08 PM)
 المشاركات : 361 [ + ]
 التقييم :  43588037
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



شرفتني هاته الاطلالة واسعدني هذا الحضور
جزاك المولى الجنان ورضاه الرحمن

دمت بحفظه العلي القدير


 

رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 04:37 AM   #4


مواليف البدر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7686
 تاريخ التسجيل :  9 - 2 - 2017
 أخر زيارة : 16-09-2024 (10:16 AM)
 المشاركات : 178,955 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Orange
افتراضي



بارك الله فيكِ
ورفع قدرك


 

رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 08:40 AM   #5


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (08:21 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سلم النبض والمداد


 

رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 10:47 AM   #6


رحيق الجنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8091
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2017
 أخر زيارة : 16-12-2019 (11:02 AM)
 المشاركات : 125,211 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك ....
دمت بحفظ الرحمن ....
ودى وشذى الورود



 

رد مع اقتباس
قديم 29-01-2019, 01:20 PM   #7


رماد الذكريات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8662
 تاريخ التسجيل :  13 - 1 - 2019
 أخر زيارة : 29-08-2019 (02:48 AM)
 المشاركات : 1,018 [ + ]
 التقييم :  67236749
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك الله في طرحك
وجزاك الله خيراً
يعطيك الله الف عافيه
دمتي في حفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاغتسال بماء الدموع طَيْف ( همســـــات الإسلامي ) 14 03-02-2019 06:22 AM
دفاعا عن الحبيب Kassab (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 15 16-02-2015 08:51 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010