ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-01-2019, 11:32 PM
البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً
Jordan    
الاوسمة
اللمسه المذهبه 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2014
 فترة الأقامة : 4000 يوم
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,072,269 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سورة الحاقة القانون الإلهي في التعامل مع المكذبين





تعرض سورة الحاقة القانون الإلهي في التعامل مع المكذبين والمخالفين، والخارجين عن الطاعة عمومًا في صور مختلفة، تؤكد معنى أساسيًّا واحدًا، هو أن قانون الله لا يحابي أحدًا، وأن الأسباب تتلوها نتائجها، فمن زرع حصد، ومن طلب وجد.

والسورة وإن كان موضوعها الأساس يركز على هذه الفكرة، إلا أنها مليئة بالأفكار والمشاهد والأحداث من الماضي والحاضر والمستقبل، تعرض بأسلوب مقتضب في الغالب ومسهب في النادر، بدون ترتيب زمني أو تسلسل تاريخي.

الحدث الجلل:
تبدأ السورة بأكبر حدث تنتظره البشرية، فتسميه "الحاقة"، ثم تتبع التسمية بأساليب التهويل المختلفة: ﴿ مَا الْحَاقَّةُ ﴾ [الحاقة: 2]، ﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ ﴾ [الحاقة: 3]، وتكتفي السورة من عرض هذا الحدث العظيم الضخم - باسمه هذا - بهذا القدر، لتتحول من هذه التسمية إلى تسمية أخرى ترتبط بحدث زماني ماض، خلافًا لهذه التسمية المطلقة من أي قيد زماني، ﴿ كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ ﴾ [الحاقة: 4].

رجة عامة:
ترج الحاقة الكون رجًّا، فلا يتميز الآتي من الماضي، وإنما تتميز نتائج الأعمال ومآلات الأمور، فهنا يأتي ذكر ثمود المتأخرين على عاد السابقين عليهم في التاريخ، "كذبت ثمود وعاد.."، ويمر على ثمود (أصحاب الفكرة المادية التي تحتاج إلى معجزة مادية تقنع عقولهم المادية بصدق النبي صالح)، مرورًا سريعًا دون أن يذكر عنهم سوى النتيجة المبنية على المقدمة "التكذيب بالقارعة"، ﴿ فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ ﴾ [الحاقة: 5]، ولأن عادا أهل قوة وإعجاب بقوتهم: ﴿ قَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً ﴾ [فصلت: 15]، استفاض السياق ذكر ما عذبوا به، وهو في الواقع أضعف شيء "الريح"، ﴿ وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ ﴾ [الحاقة: 6]، ﴿ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا ﴾ [الأحقاف: 25]، ﴿ فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ ﴾ [الحاقة: 8]؟ وقد سئلوا ذات يوم: ﴿ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ ﴾ [الشعراء: 128]، وبعد كل هذا لم يبق لهم أثر! بينما بقيت آثارهم شاهدة على "الطاغية".

ويواصل السياق رجته هذه وقطعه لخيط الزمن، فيذكر فرعون المتأخر أولًا، ونوحًا المتقدم أخيرًا، ﴿ وَجَاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ ﴾ [الحاقة: 9]، ثم يذكر العمل والجزاء ﴿ فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَابِيَةً ﴾ [الحاقة: 10]، وأما قوم نوح المتقدمين، فيشير السياق إليهم إشارة تأتي بالنتيجة وتحذف المقدمة والسياق، فتستخرج من النقمة نعمة، ومن الغضب رحمةً: ﴿ إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ ﴾ [الحاقة: 11].

تذكرة:
إن الخلف عليه أن يفيَ لمن له مِنة على سلف، فكيف إذا كان قد نجاه من أكبر كربٍ مرَّ بساكنة هذا الكوكب حين "طغى الماء"، ألا تبقى هذه الذكرى عالقة بالأذهان، رابطةً الخلفَ بمن أنعم على السلف: ﴿ ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ ﴾ [الإسراء: 3]؟!، أليست تستحق الحفظ والتدوين، والوعي والإدراك، ﴿ وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 12]؟! بلى، لكن الكنود يعمي والصدود يصم ويصمي.

"ما الحاقة"؟:
ما زال السؤال يتكرر في الذهن عن الحاقة، والآن حان وقت الجواب، لكن دون عود إلى ذلك اللفظ الذي يكفي من شرحه تعديد المرادفات المهولة في ألفاظها المخوفة في معانيها: ﴿ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ * وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً * فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ﴾ [الحاقة: 13 - 15].

إنها أحداث مرعبة مخيفة، نفخة واحدة تحوِّل أكبر الأشياء في عقول وعيون الناظرين إلى كتلة واحدة، تمزج بعضها ببعض، فتدق وتكسر وتسوَّى كالعدم! بلى إنها الواقعة، ﴿ فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ﴾ [الحاقة: 15]، وما الواقعة والقارعة إلا أسماء تساوي الحاقة!

ليس هذا فحسب، بل ما زال مشهد التغيير متواصلًا: ﴿ وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 16]، ليس هذا الضَّعف والوهن أمام نفخة واحدة خاصًّا بالأرض، بل لا تقف السماء في وجهه، ولا تصمد أمام زعزعته، كما لم تصمد عاد أمام ريح صرصر عاتية سُخرت عليهم أيامًا فقط.

وتتسارع وتيرة التغيير، فتصف الملائكة في أرجاء السماء المنشقة الواهية المطوية كطي السجل للكتب: ﴿ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 17]، لماذا كل هذا؟ إنها مقدمات بسيطة بالمقارنة مع ما سيأتي، إنها أدلة تنبه الغافلين الشاردين الخائضين إلى أن زمن المهلة انتهى، وزمان البذر ولَّى وحان زمان الحصاد!

كفى بنفسك اليوم عليك حسيبًا:
﴿ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 18]، ومن يخاف العرض غير المجرمين؟! هنا المرء يحاسب نفسه ويحكم عليها وحدَه، ولكن الفرق في سلاسة الحساب وصعوبته، وفي نوع الزرع، وبالتالي نوع الحصاد.

فأما مَن أُوتي كتابه بيمينه، فمساره سهل ميسر، كما كان استقباله للدعوة أصلًا بيُسر وسهولة، يأخذ الكتاب بيُسر، ويقرأه بفخر، ويجزى برحمة وفضل: ﴿ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ * فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ * قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 21 - 23]، لماذا كل هذا الجزاء والنعيم المعبر عنه بالكينونة والاستقرار، وكأن صاحبه لشدة السهولة واليسر، لم يمرَّ بحساب ولا بصراط وخوف؟!

إنها نتائج زرعه وثمار عمله: ﴿ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ ﴾ [الحاقة: 24].

وأما من أوتي كتابه بشماله، فمساره مختلف من عسر إلى يسر وشدة إلى شدة، فهو في أسف وحسرة وندم وخِزي، وأماني مقطوعة، وعذاب موصول: "فيقول: ﴿ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ ﴾ [الحاقة: 25 - 27]، إنها لحظة انقطاع السلطان الشديد والمال المكنوز: ﴿ مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ ﴾ [الحاقة: 28، 29]، ورغم كل هذا فالجزاء من جنس العمل: ﴿ إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴾ [الحاقة: 33، 34]، فلا حق له في سلطان الآخرة، ولا مال الآخرة، وقد أذهب طيباته في حياته الدنيا، ﴿ فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ * وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ * لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ ﴾ [الحاقة: 35 - 37]، وهو منهم وبالتالي فللمخطئ جزاء الخاطئين.

يقينيَّة القرآن:
هنا قسم عجيب: ﴿ فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ * وَمَا لَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الحاقة: 38، 39]، يناسب السياق العجيب للسورة وأحاديثها عما هو معروف مألوف، وما هو غريب مخوف.. يشهد للمقسم عليه قبل القسم ثراء المعلومات، واستواء الماضي بالحاضر، والقديم بالجديد في حق منزل الكتاب؛ فهو إذًا: ﴿ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ﴾ [الحاقة: 40]، لا يزيد في الرسالة، ولا ينتقص المقالة، ﴿ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ﴾ [الحاقة: 41]، والمخاطبون يعرفون الشعر وفنونه وأغراضه، وأين ينتهي بأهله الخيال حين تجدهم ﴿ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ * وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ﴾ [الشعراء: 225، 226]، ﴿ وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ﴾ [الحاقة: 42]، وما كان للكهنة أن يتجاوزوا قامات جيلين في استكناه الغيب الآتي، ولا أن يتطاولوا على الغيب الماضي، فكيف بغيب ما بعد الدنيا.. ليس كل هذا وإنما هو ﴿ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الحاقة: 43].

وعلى الرسول:
ويسري قانون الله الغالب على الرسول كما سرى على المكذبين والمناوئين، والأكوان من سماوات وأرض جبال: ﴿ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ * لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ ﴾ [الحاقة: 44 - 46]، فالقانون لا يحابي حتى الرسل، هو قانون الطاعة والسمع، فالإكرام والهناء والسعادة، أو قانون العصيان والتكذيب، فالمهانة والندامة والشقاء، والدليل: ﴿ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ ﴾ [الحاقة: 47]، ومن ذا الذي يحول بين الله وخلقه؟

قانون عام:
﴿ وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الحاقة: 48]، فلا ينتفع منه غيرُهم، ﴿ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ ﴾ [الحاقة: 49]، فلا تقنعهم الأدلة والبراهين مهما كان وضوحها: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ﴾ [النمل: 80]، ﴿ وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ [الحاقة: 50]، ﴿ فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ ﴾ [المؤمنون: 54].

﴿ وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ ﴾ [الحاقة: 51]، ﴿ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ﴾ [فاطر: 8]، ﴿ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ ﴾ [النمل: 79]، وهم على الباطل، والقانون الإلهي يقضي نصرَك وخِذلانهم، فلا تحزَنْ عليهم: ﴿ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﴾ [النحل: 127]، ﴿ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴾ [الحاقة: 52].





s,vm hgphrm hgrhk,k hgYgid td hgjuhlg lu hgl;`fdk hgl;`fdk hgjuhlg hgphrm hgYgin hgrhk,k s,vm





رد مع اقتباس
قديم 22-01-2019, 11:42 PM   #2


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (01:41 AM)
 المشاركات : 1,035,001 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 22-01-2019, 11:46 PM   #3


رماد الذكريات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8662
 تاريخ التسجيل :  13 - 1 - 2019
 أخر زيارة : 29-08-2019 (02:48 AM)
 المشاركات : 1,016 [ + ]
 التقييم :  67236749
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك الله فيك
جزاك الله خيراً
يعطيك العافيه على الطرح المميز
دمتي في حفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 23-01-2019, 01:11 AM   #4


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
 المشاركات : 895,824 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآكِ الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيكِ على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتكِ ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـكِ فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمتٍ في مَيزانْ حسَناتكِ
وعَمر آلله قلبكِ بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكِ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتِ بـِ طآعَة الله


 

رد مع اقتباس
قديم 23-01-2019, 08:26 AM   #5


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : يوم أمس (11:00 PM)
 المشاركات : 3,325,224 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



تسلم ايديك على الموضوع
وربي يعطيك الصحه والعافيه
في انتظار جديد مواضيعك



 

رد مع اقتباس
قديم 23-01-2019, 07:48 PM   #6


رحيق الجنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8091
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2017
 أخر زيارة : 16-12-2019 (11:02 AM)
 المشاركات : 125,138 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 23-01-2019, 08:52 PM   #7


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 942,389 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزـآك ـآلله خير
وًجعلة ـآلله بميزـآن حسنآتك
وً بآرك الله فيك على طرحك القيم
دمت بخير وًسعآآآدهـ


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مع , المكذبين , التعامل , الحاقة , الإلهى , القانون , سورة , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنماط صعبة من شخصيات الرجل وكيفية التعامل معها مبارك آل ضرمان (همســـات الاسرة والحمل) 13 03-03-2020 10:52 AM
التعامل مع المدير المغرور الاداره (همسات تطوير الذات ) 10 07-08-2018 04:20 PM
حسن التعامل مع الآخرين ابن عمان ( همســـــات الإسلامي ) 20 01-07-2018 08:13 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:09 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010