[ قلم مقابل قلم ]

مدخل بدون مخرج
الكاتب الأنيق برستيج قلم
في موضوعه الجميل أسواق حره للفرح
رسمَ وهماً من خيال لكنه كانَ أقربُ لواقعٍ أو أكثر
لشخصٍ ما أنا أعرفُ سلوكه جيداً في دروب العشق
وفي أسواق الفرح
أعجبني موضوعه وهذا الآن رد قلم مقابل قلم
.
.

من وحي الخيال

رسمتَ وهماً في الآفاقِ ..

كانَ قابَ قوسين أو أدنى قد تحقق

لذالكَ العاشقُ المُتيم ..

في أسواقِ الفرح


الذي أترفَ حياته عشقا .. لشمسٍ لمْ تحضى به ليلى

والذي كانَ ومازالَ ..

كلما آنسَ جَذْوةٍ مِن نارٍ تلتهب

ظَننها شمس في سمواتِ العلى



تبتسم


خطأكَ في طرقِ أبوابِ السعادة ..

كانَ يبحثُ لشمسٍ عن أجمل وصيفه

وصوابكَ في دُخولِ سوق الفرح

الذي تَقطنُ أنتَ بجواره

لرسم حروف الخيال وضاد الوهم

هُناكَ وفي وسط السوق ابتسم

ذالكَ العاشقُ الولهان المُتيم

أحبَّ ثلاث عاشقاتٍ حِسانُ النظر


هيفاء حُب عُرفي

وسُعاد حُب مسيار

ومُنى تكون طباخه ..

وتغسل هدومه

ويبقى ..

عشق الوفاء

لشمسِ النهار

للأبد


حصري الآن
بقلمِ الأمير وسام