03-10-2018, 03:21 PM
|
| | لوني المفضل Darkorange | رقم العضوية : 6704 | تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015 | فترة الأقامة : 3307 يوم | أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM) | العمر : 34 | المشاركات :
288,679 [
+
] | التقييم :
2147483647 | معدل التقييم : | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
بك أصبحنا { 8 } بك أصبحنا { 8 } تغريدات إسلامية من مقومات السعادة «ثلاث خصال من سعادة المرء المسلم في الدنيا: الجارُ الصالح، والمسكن الواسع، والمركب الهنيء» [رواه أحمد وصححه الألباني] سأبحر في أُمنياتي .. سأزيدُ رغباتي ! سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح ` سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ، فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه ” آلله .. إياك أن تقول كلاماً فيه اتهام لمسلم لاتستطيع أن تثبته إذا قيل لك يوم القيامة " هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين " سمعت وسمعت وقالوا ويقولون " ماأروع الوفاء بين العباد فهو : إن دور الجنة تُبنى بالذكر, فإذا أمسك الذاكر عن الذكر, أمسكت الملائكة عن البناء.
عيوب الجسم يسترها متر قماش
ولكن عيوب الفكر يكشفها أول نقاش قلبك إذا عطش فلا تسقيه إلا بالقرآن وإذا استوحش فلا تشغله إلا بالرحمن فكل شيء في هذه الدنيا إما أن تتركه أو يتركك لا تحمل سوى لؤلؤة واحدة هي يقول ابن القيم رحمه الله : بقدر کثرة صلاتك على النبي يكون قربك منه يوم القيامة والدليل:"فمن کان أکثرهم عليَّ صلاة کان أقربهم مني منزلة". يقول ابن القيم :لو كشف الله الغطاء لعبده ,وأظهر له كيف يدبر الله له أمورة , وكيف ان الله أكثر حرصا على مصلحة العبد نفسة ! وانه أرحم به من أمه لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكرا لله . لذلك اذا اتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن فربما يريد الله سماع صوتك وأنتم تدعوه , فضع أمنياتك في سجده .. ثم أنســــها , واعلم أن الله لاينساها ...
أســـــأل الله ان يرضى عني وعنكم فليس بعد رضى الله الا الجنة . إذا أنكشف الغطاء للناس في اﻵخرة عن ثواب أعمالهم لم يروا ثواباً أفضل من ذكر الله ؛ فيتحسرون ويقولون ما كان شيء أيسر علينا من الذكر . تعريف الشرك لغة واصطلاحاً الايمان باللهأرسل اللهُ تعالى الأنبياء والرسل إلى الناس لدعوتهم إلى الإيمان بالله وترك الإشراك به، وكان –عزّ وجل- يبعث كل فترةٍ رسولاً فيستمر بدعوة قومه حتى يكتب الله تعالى على الكافرين منهم العذاب ليأتي قومٌ خلفهم، وعندما يكفر القوم الجديد فإن الله تعالى يبعث رسولاً جديداً، وكان سيّدنا محمد –صلى الله عليه وسلم- آخرَ الأنبياء والرسل بُعث للعالمين أجمعين، وجميع الرسل كان هدفهم واحداً وهو دعوة الناس إلى توحيد الله -عز وجل- لحمايتهم من غضب الله تعالى والخلود في نار جهنّم، سيتم في هذا المقال تعريف الشرك لغة واصطلاحاً وذكر أنواع الشرك. تعريف الشرك لغة واصطلاحًا من المهمّ تعريف الشرك لغة واصطلاحاً من أجل فهم المعنى فهماً دقيقاً لتجنب الوقوع فيه، والشِّرْك لغة: هو اتخاذ الشريك بحيث يُجعل أحدهما شريكاً للآخر، ويقال أشْرَك بينهما في حال جعلهما اثنين، ويقال أشرك في أمره غيره في حال جعل أمراً معيناً لاثنيْن، وأشركته أي جعلته شريكاً. أما الشرك اصطلاحاً فهو اتخاذ الشريك والند أو النظير أو المثيل مع الله –تعالى- يشاركه الربوبية أو العبادة أو الأسماء والصفات، وفيه تشبيه المخلوق بالخالق -سبحانه وتعالى- في خصائصِه الألوهية مثل: الضر والنفع أو العطاء والمنع والتعلق به بالرجاء والخوف من غضبه وعقابه، فيعبد الشريك كما يعبد الله -تعالى- ويعظم الشريك كما يعظم الله-تعالى- قال -عز وجل- (فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [البقرة/ 22] وقال -جل شأنه- (وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ) [إبراهيم/ 30] بعد تحديد تعريف الشرك لغة واصطلاحاً لا بدّ من التعرف على أنواع الشرك أو أقسامه؛ وذلك لأن العبد قد يقع في إحدى الأقسام دون أن يعلم، وذلك من الأمور الخطيرة لأنّه يوجب عذاب الله تعالى فقد دلت نصوص الكتاب والسنة أن من يشرك بالله فإنه يعد خارجاً من الملة، وأقسام الشرك: - الشرك الأكبر: وهو إشراك مخلوق مع الله -تعالى- في جميع الخصائص الإلهية مثل الربوبية والأسماء والصفات، وقد يكون ظاهراً مثل عبادة الأوثان والأصنام والقبور والأموات والغائبين، أو خفياً مثل المتوكلين على غير الله -تعالى- مثل شرك وكفر المنافقين.
- الشرك الأصغر: وهو كلّ الوسائل التي قد تقود إلى الشرك الأكبر، أو كل ما ورد في نصوص الكتاب والسنة بأنه شرك ولكنه لم يصل إلى الشرك الأكبر، وقد يكون من ناحية التعلق ببعض الأسباب التي لم يسمح بها الله -عز جل- مثل تعليق الكف والخرز وغير ذلك من الأمور التي يعتقد بأنها تحفظ وتدفع العين، أو من ناحية تعظيم بعض الأشياء من غير الوصول غلى مقام الربوبية مثل الحلف بغير الله – تعالى-
معلومات عن موسوعة صحيح البخاري البخاري هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغير بن بَردِزبه الجعفي البخاري من أهم علماء الأمة الإسلامية وخاصة في علوم الحديث، وعلوم الرجال، وعلم الجرح والتعديل والعلل. وقد كان رحمه الله من كِبّار الحفاظ والفقهاء. ألف العديد من المُصنفات من أهمها الجامع الصحيح، والتاريخ الكبير، والأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، والقراءة خلف الإمام وغيرها. وسنتحدث في هذا المقال عن صحيح البخاري. - وُلد في بُخارى من ليلة الجمعة في الثالث عشر من شهر شوال لعام مئة وأربعة وتسعون للهجرة.
- نشأ الإمام البخاري يتيماً وتربى على يد أمه بسبب وفاة والده وهو صغيراً في العمر.
- دخل الكُتّاب وهو صغير، وبدأ في حفظ القران الكريم.
- بدأ في حفظ الحديث النبوي الشريف وهو ابن عشرة أعوام.
- حفظ كتاب عبد الله بن المبارك ووكيع بن الجراح وهو عمر ابن ستة عشر عاماً.
- كان ملازماً حلقات العلم والدين والعلماء والشيوخ، فسمع من قرابة ألف شيخ من أرجاء العالم الإسلامي، وجمع حوالي ستمائة ألف حديث، حتّى لُقب بأمير المؤمنين في الحديث.
- تتلّمذ على يد كثير من أئمة الحديث أمثال مسلم بن الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم.
نبذة عن موسوعة صحيح البخاري هو أبرز كتب الحديث النبوي الشريف عند المسلمين من أهل السنة والجماعة، اسمه الكامل “الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننّه وأيامه”. وقد استغرق الإمام في تصنيفه وتحريره ستة عشر عاماً، حيث انتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث. ويُعتبر الصحيح أصح كتاب بعد القران الكريم عن أهل السنة والجماعة. وهو أول كتاب مُصنف في الحديث الصحيح المجرد، وأحد الكُتب الستة التي تُعتبر من أمهات مصادر الحديث. واشتمل الكتاب على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والأدب، لذلك فإنه يُعتبر أحد الكُتب الجوامع. سبب تسمية صحيح البخاري بهذا الاسم كان الإمام البخاري جالساً يوماً في مجلس عند اسحق بن راهويه، فقال اسحق”لو جمعتم كتاباً مُختصراً لصحيح سنة النبي صلى الله عليه وسلم”، فلفت هذا القول انتباه الإمام البخاري، فبدأ بجمع كتابه. وممّا أكد على البخاري البدء في جمع كتابه أنه رأى في منامه رؤية، حيث قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم كأني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذب عنه، فسألت بعض المعبرين، فقالوا: “إنك تذب عنه الكذب”، فهو الذي حملني على إخراج الصحيح. ولم يختلف العلماء على أن الاسم الكامل للكتاب الذي سمّاه البخاري بنفسه هو “الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننّه وأيامه”، ولكن منهم من اختصره وسمّي كالتالي: - ” الصحيح ” أمثال ابن خير الإشبيلي، وابن الصلاح، والقاضي عياض، والنووي، وابن الملقن.
- ” الجامع الصحيح” من مثل ابن الأثير، ابن نقطة، والحاتم النيسابوري، والصفدي، والذهبي، وابن ماكولا، وأبو الوليد الباجي.
|
|
|
f; Hwfpkh V 8 C Hwfp,h f; |