الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
تبَّت كل يد تمتد الى الوالدين بسوء ..!
المصدر: منتدى همسات الغلا jf~Qj ;g d] jlj] hgn hg,hg]dk fs,x >>! hgd hg,hg]dk jHjd jf~Qj jw,l d] |
26-09-2018, 10:42 PM | #2 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,, آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ دمتـمّ بـِ طآعَة الله . |
|
26-09-2018, 10:47 PM | #4 |
| يعـطيك العــآفية ولآ عـدمنآ تميز انآملك الذهبية دمت ودآم بحـر عطآئك بمآ يطرح متميزآ بنتظآر القآدم بشووق |
|
26-09-2018, 10:58 PM | #5 |
| بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب سلمتن وسلم قلمك |
|
26-09-2018, 11:16 PM | #6 |
| بارك الله فيك على هذا الطرح الرائع لك اجمل التحيات والشكر والامتنان عافاك الله وابقاك .وبانتظار جديدك |
|
26-09-2018, 11:45 PM | #7 |
| نعم تبت يد على كل من تمتد يداه على ابويه معنى البر: البر معناه: الإحسانُ والخير والعطاء. البر: اسم جامع لكل معاني الخير؛ (غذاء الألباب - السفاريني - ج- 1 - ص- 373). • البَرُّ مِن أسماء الله الحسنى: قال سبحانه: ﴿ إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ﴾ [الطور: 28]. قوله: ﴿ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ ﴾؛ أي: المحسِنُ إلى عباده؛ (محاسن التأويل - جمال الدين القاسمي - ج- 9 - ص- 52). معنى بر الوالدين: بر الوالدين: الإحسانُ إلى الوالدين بالقول والفعل؛ تقرُّبًا إلى الله تعالى. بر الوالدين وصية ربِّ العالمين: أوصانا الله تعالى في كثير من آيات القرآن العظيم ببِرِّ الوالدين،وسوف نذكر بعضًا منها: (1) قال الله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36]. في هذه الآية المباركة قرَن سبحانه الدعوة إلى توحيده ببر الوالدين والإحسان إليهما، وكثيرًا ما يقرن الله بينهما؛ كقوله تعالى: ﴿ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14]. (2) وقال سبحانه: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا * رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 23 - 25]. (3) وقال سبحانه: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ﴾ [العنكبوت: 8]. قال الإمام ابن كثير (رحمه الله): أمر الله تعالى عباده بالإحسان إلى الوالدين بعد الحث على التمسُّك بتوحيده؛ فإن الوالدين هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان؛ فالوالد بالإنفاق، والوالدة بالإشفاق؛ (تفسير ابن كثير - ج- 6 - ص- 238). بر الوالدين من صفات الأنبياء: (1) قال تعالى عن يحيى بن زكريا صلى الله عليهما وسلم: ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا * وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا * وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا ﴾ [مريم: 12 - 15]. (2) وقال سبحانه عن عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم: ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا * ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴾ [مريم: 30 - 34]. نبينا صلى الله عليه وسلم يحثنا على بر الوالدين: (1) روى الشيخانِ عن عبدالله بن مسعودٍ رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا رسول الله، أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة على ميقاتها))،قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم برُّ الوالدينِ))،قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))؛ (البخاري حديث 527 / مسلم حديث 85). (2) روى مسلمٌ عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: أقبل رجلٌ إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجرَ من الله،قال: ((فهل مِن والديك أحَدٌ حيٌّ؟))، قال: نعم،بل كلاهما،قال: ((فتبتغي الأجرَ من الله؟))، قال: نعم،قال: ((فارجع إلى والديك فأحسِنْ صحبتَهما))؛ (مسلم - كتاب البر - حديث 6). (3) روى الشيخان عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد،فقال: ((أحيٌّ والداك؟))، قال: نعم،قال: ((ففيهما فجاهِدْ))؛ (البخاري حديث 3004 / مسلم حديث 2549). قال الإمام ابن حجر العسقلاني - تعليقًا على هذا الحديث -: يحرُمُ الجهادُ إذا منع الأبوان أو أحدهما، بشرط أن يكونا مسلمينِ؛ لأن برَّهما فرض عين عليه، والجهاد فرض كفاية، فإذا تعيَّن الجهادُ فلا إذنَ؛ (فتح الباري لابن حجر العسقلاني - ج- 6 - ص- 163). (4) روى مسلم عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَجزي ولدٌ والدًا إلا أن يجدَه مملوكًا فيشتريَه فيُعتقَه))؛ (مسلم - حديث 1510). • قوله: (لا يجزي)؛ أي: لا يكافئ. • قوله: (ولدٌ والده)؛ أي: إحسانَ والدِه. • قوله: (إلا أن يجده)؛ أي: يصادف والده مملوكًا لرجلٍ آخر. • قوله: (فيعتقه) معناه: يجعله حرًّا بالشراء؛ (مرقاة المصابيح - علي الهروي - ج- 6 - ص- 2222). فائدة مهمة: قال أهل العلم: إذا اشترى الرجل أحدًا من آبائه وأمهاته أو أحدًا من أولاده وأولاد أولاده أو ملَكه بسببٍ آخر، يعتق عليه من غير أن ينشئ فيه عتقًا؛ (شرح السنة - للبغوي - ج- 9 - ص- 364). (5) روى أبو داود عن أبي سعيدٍ الخدري: أن رجلًا هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مِن اليمن، فقال: ((هل لك أحد باليَمن؟))، قال: أبواي،قال: ((أَذِنا لك؟))، قال: لا،قال: ((ارجِعْ إليهما فاستأذنهما، فإن أذنا لك فجاهِدْ، وإلا فبَرَّهما))؛ (حديث صحيح) (صحيح أبي داود للألباني حديث 2207). (6) روى ابن ماجه عن جابر بن عبدالله: أن رجلًا قال: يا رسول الله، إن لي مالًا وولدًا، وإن أبي يريد أن يجتاح (يأخذ) مالي، فقال: ((أنتَ ومالُك لأبيك))؛ (حديث صحيح) (صحيح ابن ماجه للألباني حديث: 1855). قال الإمام الطحاوي (رحمه الله): قال فريق من العلماء: ما كسَب الابنُ مِن شيء فهو له خاصة دون أبيه،قول النبي صلى الله عليه وسلم هذا ليس على التمليك منه للأب كَسْبَ الابن، وإنما هو على أنه لا ينبغي للابن أن يخالف الأبَ في شيء من ذلك، وأن يجعل أمره فيه نافذًا كأمره فيما يملِك،ألا تراه يقول: ((أنت ومالك لأبيك))، فلم يكن الابن مملوكًا لأبيه بإضافة النبي صلى الله عليه وسلم إياه، فكذلك لا يكون مالكًا لماله بإضافة النبي صلى الله عليه وسلم إليه؛ (شرح معاني الآثار - للطحاوي ج- 4 - ص- 169). بر الوالدين بركة في العمر وسَعة في الرزق: روى مسلم عن أنس بن مالكٍ، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن سَرَّه أن يبسط عليه رزقه، أو يُنسَأ في أثره، فليصِلْ رحمه))؛ (مسلم حديث: 2557). • (يُنسَأ)؛ أي: يؤخَّر. • (أثره)؛ أي: أجَله. • (يبسط عليه رزقه) بسطُ الرزق: توسيعُه وكثرته،وقيل: البركة فيه. • قال الإمام النووي (رحمه الله): وأما التأخير في الأجل، ففيه سؤال مشهور، وهو أن الآجال والأرزاق مقدَّرة لا تَزيد ولا تنقص؛ قال الله تعالى: ﴿ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [الأعراف: 34]. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , الي , الوالدين , تأتي , تبَّت , تصوم , يد , كل |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عقوق الوالدين | واثق الخطوة | ( همســـــات العام ) | 10 | 26-07-2018 08:49 PM |
نماذج للسلف الصالح في بر الوالدين | واثق الخطوة | ( همســـــات الإسلامي ) | 10 | 15-07-2018 06:49 AM |
عقوق الوالدين … من الكبائر | عازف الليل مونامور | ( همســـــات الإسلامي ) | 9 | 04-12-2017 02:35 AM |
بر الوالدين .. بر الوالدين .. كنز الدنيا وسعادة الآخرة | البرنس مديح ال قطب | ( همســـــات الإسلامي ) | 19 | 26-03-2015 08:04 PM |
بر الوالدين | ابو ملاك | ( همســـــات الإسلامي ) | 26 | 29-07-2014 09:39 AM |