ليلة وداعك كان ليل حالك السواد / نثرية للمسابقة الأدبية الكبرى

صرخة اوجاع وكم تصعب الكتابه اليك يارجلاًأحبه القلب يا روحاً من الجسد ومضغه تحتويني يا رجلاً انا قطعه من قلبك ولا اكتمل ا لابك يا حب قد اشعره في حضورك وغيابك ياشموع الدار التي من فقدت ماتت ونكسر مجداف الامل بغيابك يا اجمل واكمل واطهر الرجال في حياة ابنتك ابي فقدتك فمن أين أ ت بأب ثاني حتى أ كبر بين يديك من أين أت باب يقف يساندني وقت أ كون ضعيفه فمهما كبرت ونضجت وأصبحت أم وعرفت الحياه فمازلت أحتاجك أحتاجك وأفتقدك و أحن إليك حنان الرضيع المحتاج أ حن إليك حنين الغائب عن وطنه أحن إليك حنين المهاجر الذي ضاع بين الغربه والرحيل يا حب زرعه القدر في محاني الروح ياالنبض الذي يروي العروق ولا تجف أبي عد إلي عد لساعه عد ليوم واحد عد كي أضمك أ شمك أتحسسك حولي كي تسمع صوت الحنين والشوق يزيد بداخلي عدكي تعانق قبلاتي راسك وكفوفك الطاهر فبدونك أنا وحيده بتلك الزاويه التي كنت تجمعنا بها هزيله مكسوره اشكوا وجع الوحده منذو رحلت والدتي لطريقها إليك وكن على يقين إني لن أستطيع التقدم للامام أبداً فـــ برحيلكم أ صبحت خطوات زماني عوجاء والحرمان يطوف بي مع طوفان الزمان أبي فقدتك وفقدت كل شي أحبه وعند رحيلك كيف أحأكيك مشهد لا أنساه حين رؤية جسدك البارد ونا أقبل جبينك اخر الوداع والصرخات جافة من الدموع وكل عرق فيني جف واصبح هالك لتراب أبي كيف اعود من دونك وكيف تلمس يدي شيبك الابيض فلم استطع أن أعود كما كنت فقد ماتت مشاعر النور بعدك أبي يا صرخات داميه من الروح بـ لليلة وداعك كان لليل حالك السواد وجسد أبنتك متعب يتألم شدة فراقك يا نبض الروح وداعاً للابد لم يعد بيينا اتصال سوى الدعاء والذكرى وصورك التي تجمعني فيك واسمك الذي يتبع اسمي في سجل حياتي حرف يتالم وليد الحظه 22/12/1439ه الاحد 2سبتمر 2018

gdgm ,]hu; ;hk gdg phg; hgs,h] L kevdm gglshfrm hgH]fdm hg;fvn gH[g lgplm hgH]fdm) hglshfrm hgs,h]( phg; ,]hu; ;hk

امر من صفحاتك وأقف أمامكـ .. صامت..

من جمال ما أراه

حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة ...

فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ

وبوووح قلمكـ نثر ما قد يجول في الأنفس دون استشعااار

هزززز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور .....

لكـ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ..
وننتظر القادم بشووق

دمتم بسعادة