الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
{إنا كفيناك المستهزئين} متجدد إن شاء الله أقلام وأنامل ونفوس حاقدة تحاول النيل من أطهر الخلق و سيد الأنبياء والمرسلين رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم فيعلم الجميع ما تداولته بعض مواقع الإنترنت ونشرات الأخبار في وسائل الإعلام العالمية والإقليمية من قيام فئة حاقدة على الإسلام ونبيى الإسلام بإنتاج بعض المواد الإعلامية المسيئة لشخص النبى الكريم صلى الله عليه وسلم – و قد إعتادت هذه الفئات من الحاقدين المسيئين من وقت لآخر محاولة استفزاز مشاعر المسلمين في أنحاء الأرض بمثل هذه التصرفات العدوانية الرعناء و إن هذا الفيلم الأمريكى المُفترى ضد خاتم الأنبياء و الرسل محمد صلى الله عليه و آله و سلم ، و الذي كان وراءه عدد من المتطرفين الأقباط في المهجر ما هو إلا محاولة يائسة و وضيعة ابتدأها و تتابع عليها الأراذل من الناس في القديم و الحديث ، كما أخبر عنهم الله جلَّ شأنه : (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ () وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ) [الأنعام: 112، 113]. المصدر: منتدى همسات الغلا VYkh ;tdkh; hglsji.zdkC lj[]] Yk ahx hggi lkJ hggi hgphr]dk dh vs,g vyl ahx Yk ,pf; آخر تعديل تيماء يوم
01-09-2018 في 09:10 AM. |
01-09-2018, 08:42 AM | #2 |
| و الدفاع عن الرسول صلى الله عليه و سلم يكون بكل الوسائل التى تتفق مع مفاهيم و أخلاق الإسلام التى تعلمناه من هدى نبينا محمد صلى الله عليه و سلم . و لقد تابع الجميع ما جرى في عدد من العواصم و خاصة في مصر ثم في ليبيا من اقتحام السفارة الأمريكية و مقتل السفير و عدد من الموظفين ، و لا شك أن الرسول الذي نحبه و نغضب له و نفديه بأنفسنا و أموالنا ، هو الذي يعلمنا كيف نحكم الغضب ، و كيف نتعامل مع الأعداء و المستهزئين. إن الغضب من الإساءة لرسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم أمر مشروع وم طلوب و هو من دلائل الإيمان ، و أن الحمية للدفاع عنه و منع الإساءة له غيرة إيمانية محمودة و الواجب ضبط كل ذلك بالحكم الشرعي و العمل فيه وفق الهدي النبوي لئلا ندافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم بمعصيته و مخالفة أمره و هديه . فإن مثل هذه الأفعال لا يراد من ورائها إلا بث الفتنة في المجتمعات المسلمة و خصوصا بلدان الربيع العربى و منها جمهورية مصر العربية و ذلك بإذكاء نار الفتنة بين المسلمين و الأقباط و محاولة تشتيت الجهود لنهضة هذه البلاد من كبوتها و محاولة تصدير الأزمات الواحدة تلو الأخرى و إرسال رسائل عدم الإستقرار للخارج و هذا ما يجب علينا التصدى له بكل الوسائل المتاحة . الواجب علينا لا يقتصر على الرد على الإساءات التي تصدر و لا على تفنيد الشبهات التي تروج بل الواجب يتعدى ذلك إلى لزوم قيامنا بالتعريف برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم و أخلاقه العظيمة و رسالته الخالدة و ذلك لإزالة الجهالة و معالجة الصور النمطية المسيئة الموجهة للشعوب من خلال جهود الحاقدين و تأثيرهم في مجالات الإعلام و السياسة , فيحب ألا ننتظر الإساءات بل نتقدم بالمبادرات و المشروعات التي توصل السيرة العطرة لكل شعوب الأرض بمختلف وسائل العرض . |
|
01-09-2018, 08:44 AM | #3 |
| و هذا يتطلب من المسلمين فى جميع أنحاء العالم أن يعملوا جاهدين من أجل أن تصبح شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم النموذج الأمثل و الأجدر بالتقدير و الإحترام عالمياً ), و هذا يقتضي تخطيطاً محكماً وعملاً دؤوباً و وسائل مؤثرة و لغات متعددة و برامج متنوعة و شرائح مختلفة ، و عقد ندوات حوارية مع مفكرين و أكاديميين و سياسيين و إعلاميين عقلاء و منصفين مع مشاركة علماء و مفكرين من المسلمين في عدد من الدول التي حصلت فيها إساءات و الترويج لها إعلامياً و نشر الأفلام و الكتيب التعريفيى برسول الإسلام و رسالته الحضارية و إقامة المعارض التعريفية و المشاركة فيها . أننا بإذن الله لن نتوانى أو ندخر جهدا فى الذود عن النبى صلى الله عليه و سلم و نشر سيرته قدر ما آتانا الله من جهد وقدرة و بكل الوسائل والطرق المشروعة وفق منهج الإسلام القويم |
|
01-09-2018, 08:46 AM | #4 |
| تفديك روحي أيها المعصومُ عبثاً يحاولُ حاقدٌ مشؤومُ لمّا بدا حول الرسول يحومُ سفهاً تطاولَ في الإساءة للذي يحميه حيٌّ قاهرٌ قيومُ فمحمدٌ خير الأنام جميعهم وهو الدليلُ ؛ فجنةٌ وجحيمُ ياسيدي والحرفُ يمكث حائراً في وصف نورك ؛ والشعور يهيمُ لججٌ من الظلماتِ تكتنف الدُّنا والنورُ منك على السنين يدومُ يا من سراجك ظلّ يشرق في الدجى والكون حولك ظلمةٌ وغيومُ حُبّاً بنا أُرسلتَ ترشد تائهاً وتقودُ من قد ضيعته تخومُ فاستأنست بشذى السلام نفوسنا وتكشَّفت عن مقتديك همومُ يا رحمةً للناس قد أُهُديتَها يُشفى بقطر عطائها المكلومُ خسر الذين على الدروب تشتتوا والدربُ منك مبينٌ معلومُ ما لي اراهم شاردين عن الهدى إنَّ الجليَّ طريقك المرسوم ُ بل سادرين بغيهم وضلالهم لا يفقهون ؛ جديدهم وقديمُ أوليس فيهم من رشيدٍ عارفٍ درب الصواب ِ ؛ ودربه مفهومُ؟ أولم يعلّمهم حقيقة أمرهم عيسى المسيحُ وما أتاهُ كليمُ؟ يا قومُ يا من تدّعون حضارةً وتلوح فيما تصنعون علومُ إني لمن رام الحقيقة ناصحٌ هذا الذي تبنون ليس يدومُ ماذا دهاكم تطعنون بشامخٍ شُمُّ الجبال تهابهُ فتقومُ؟ هذا محمّدُ سيّدٌ خضعت لهُ شمُّ الأُنوفِ وهادنته خصومُ لن ينقص الباغون من بنيانه إذ جاوزت فيه الحياء رسومُ هو درّةُ الدنيا ونور خلاصها فمن ابتغاهُ بسيّءٍ مذمومُ كمن استطال إلى السماءِ يسبُّها من قيعةٍ في الأرض وهو سقيمُ أرأيتم الأفعى تعضُّ بنابها جبلاً ؟ أينفذُ نابها المسمومُ؟! والشمسُ إن طلعت فهل سيضيرها بعض الضبابِ على الدنا وغيومُ؟ يا من عبدتم لذّةً ودناءةً ستجيئكم بالعاديات حسومُ ولئن غُررتم بالحياةِ دنيئةً فاللهُ فيما تصنعون عليمُ سيجيءُ يومٌ لا محالة بالذي لن يتقيه مطاولٌ ورقيمُ وحذار من غضب القدير لدينه إن كان فيكم عاقلٌ وحكيمُ توبوا إليه ففي هداه سكينةٌ ورداء عزٍّ سابغٌ ومقيمُ فمحمدٌ لو تعرفون مقامه لبدا لكم لطريقهِ التسليمُ هو شمسنا والمقتدون بهديه..، الأقمار يشرقُ نورها، ونجومُ صيدٌ يبيعون الحياة رخيصةً من جاءهم بضلالةٍ مهزومُ ويل لكم مما جنت أقلامكم إن الذي جرتم عليه عظيمُ ولقد كشفتم عن دواخل أنفسٍ مرضت وبان خليطها المحمومُ لستم سوى وحشٍ تطاول نابه والآن آن لنابه تحطيمُ أوما رأيتم ما أحاق بفارسٍ وإلى الذي آلت إليه الرومُ؟ تلكم قلاعٌ شيدوها قد عفت صار الغراب نزيلها والبومُ لمّا تمادت في العداء لحقنا فى أن يشع شعاعنا الموسومُ تفديك روحي أيها المعصومُ أنت الإمامُ وكلنا مأمومُ وصلى الله وسلم على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة وأزكى التسليم |
|
01-09-2018, 08:48 AM | #5 |
| هناك حقيقة يجب ان تُدرك ،وإقرار يتحتم الإقراربه: إننا مهما كتبنا من كتب، ومهما سطرنا من سطور، و مهما تكلمنا من كلمات، فلن نفى بحق الرسول صلى الله عليه و سلم علينا. إن المداد لينفد، وإن الأوراق لتنتهى وما أتينا على جزء من مائة جزء من فضائل هذا النبى الكريم و جميل خصاله وكريم فعاله وحسن سجاياه !!! إن العقل ليعجز عن وصف هذا النبى الكريم، و وصف بعض محاسنه وإن اللسان يكل وإن العمر لينقضى ، وما وفينا رسولنا الكريم جزءاً من حقه علينا. فالعفو يا ربنا والمعذرة يا ربنا فقد خلقتنا ضعفاء لا علم لنا إلا ما علمتنا ، ولا قوة لنا إلا بك، ولا حول لنا إلا بك ، فنسألك اللهم أن تغفر لنا تقصيرنا فى إمتثال أمرك فى توقير هذا النبى وتعزيره ، و تسبيحك بكرةً وأصيلا . إمام المرسلين فداك روحي وأرواح الأئمة والدعاة رسول العالمين فداك عرضي وإعراض الأحبة والتقاة ويا علم الهدى يفديك عمــري ومالي يا نبي المكرمات ويا تاج التقى تفديك نفسي ونفس أولي الرئاسة والولاة فداك الكون يا عطر السجايا فما للناس دونك من زكاة فلو جحد البرية منك قولا لكبوا في الجحيم مع العصاة وذكرك يا رسول الله زاد تضاء به أسارير الحياة وما لجنان عدن من طريق بغير هداك ياعلم الهداة ولم تنطق عن الأهواء يوماً وروح القدس منك على صلات عليك صلاة ربك ماتجلى ضياء واعتلى صوت الهداة يحاراللفظ في نجواك عجزا وفي القلب اتقاد الموريات ولوسفكت دمانا ماقضينا وفاءك والحقوق الواجبات أعداء الدين ما تجرأوا على النبى صلى الله عليه و سلم إلا بذنوب أتباعه وضعفهم، وعدم تمسكهم بتعاليم الدين العظيم، وهدى النبوة الكريم، الذى كفل لهم العزة فى الدين و الدنيا والآخرة. إن نصرة النبى صلى الله عليه و سلم لا يمكن ان تكون إلا بالإتباع الصادق لسنته وامتثال أوامره، و اجتناب نواهيه فإن كنت صادقا فى محبته و نصرته فأبدأ بنفسك والتزم بسنته الشريفة فى كل شأن من شؤون حياتك. وحتى تكون ممن اشتاق إليهم صلى الله عليه وسلم فقد جاء بالحديث الشريف: وددت أن قد رأينا أخواننا، قالو، أو ليس أخوانك يا رسول الله، قال، أنتم أصحابى ،وأخواننا الذين لم يأتوا بعد. ( رواه مسلم ) ونحن إذ ندافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحمي بذلك ديننا وعقيدتنا , ونؤكد شيئاً من حبنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا أقل الواجب في حق نبي كريم جعل الله محبته مقدمة على النفس والولد والمال والأهل والعشيرة ، قال الله تعالى : { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين}، وقال صلى الله عليه وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) رواه البخاري . نسألك يا ربنا يا من مننت علينا ببعثة هذا النبى الكريم فينا و إلينا ، أن تجازى نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم عنا خير الجزاء، وأن تؤتيه الوسيلة و الفضيلة، وأن تبعثه المقام المحمود الذى وعدته، إنك لا تخلف الميعاد. |
|
01-09-2018, 08:50 AM | #6 |
| والذي لابد ان يتحلى به كل مسلم يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم كما امرنا وليس بمنطق وفكر العصبية الجاهلية ولقد اعجبني كثيرا تعبير بعض الافراد والجماعات المسلمة في الخارج في التعبير عن الاستياء وازدراء ما يقومون بترويجه اعداء الاسلام وبعض المسلمين يروجون له ويقومون بالدعاية له مجانا بانهم قاموا بتوزيع كتيبات تقوم بوصف النبي صلى الله عليه وسلم والتعريف به وباخلاق الاسلام وليس بالسب والحرق والقتل بابي انت وامي يا رسول الله محمد سيد الكونين والثقليـ ـن والفريقين من عرب ومن عجمِ نبينا الآمرُ الناهي فلا أحدٌ أبر في قولِ لا منه ولا نعم هو الحبيب الذي ترجى شفاعته لكل هولٍ من الأهوال مقتحم دعا إلى الله فالمستمسكون به مستمسكون بحبلٍ غير منفصم فاق النبيين في خلقٍ وفي خُلُقٍ ولم يدانوه في علمٍ ولا كرم وكلهم من رسول الله ملتمسٌ غرفاً من البحر أو رشفاً من الديمِ وواقفون لديه عند حدهم من نقطة العلم أو من شكلة الحكم فهوالذي تم معناه وصورته ثم اصطفاه حبيباً بارئُ النسم منزهٌ عن شريكٍ في محاسنه فجوهر الحسن فيه غير منقسم دع ما ادعثه النصارى في نبيهم واحكم بما شئت مدحاً فيه واحتكم وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف وانسب إلى قدره ماشئت من عظم فإن فضل رسول الله ليس له حدٌّ فيعرب عنه ناطقٌ بفم |
|
01-09-2018, 08:53 AM | #7 |
| (أليس الله بكافٍ عبده) (إنا كفيناك المستهزئين) ( ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ) آية 42 إبراهيم إن آيات هذا الكتاب العظيم هي عزاء لنا عن كل بلاء يصيب هذه الأمة ... وأشدها بلاءً كيد الأعداء ونذالتهم التي باتت تكيد للإسلام وأهله – زادهم الله نكالاً وتدميراً - على مر القرون والأزمان -- أنباء موجعة تكتنفنا في الصباح والمساء ، كيف تجرأ علينا البغاث والجراثيم ... لن تبرد لهم خصومة ، وكأنهم تقاسموا ألا يهدأ لأمة الإسلام بال ، وألا ينتظم لها صف ... ولكن ذلك ليس بمستغرب على أحفاد القردة والخنازير فإن بصماتهم الملوثة ونكالاتهم بأمة الإسلام المتتالية لاتكاد تنقطع مزقهم الهوى كل ممزق ، ماذا يريدون ؟ شر يكمن في نفوسهم ، إنه الكفر ...ظلمة منقطعة عن نور الله ... لكن ... فليموتوا بغيظهم ... فالكبير والصغير ، الجاهل والعالم ... يحبك يارسول الله ... ياحبيب الله ، نحبك وإن كنا مقصرين اتجاهك ، نحبك ونشتاق لرؤية وجهك الوضاء ... نحبك ولن يثنونا عن حبك ، أنت الذي أخرجتنا من الظلمات إلى النور بإذن ربك ... أنت من تحملت المشاق لتوصل إلينا رسالة ربك ... اكتنفتك الأحزان والمتاعب منذ أن أُنزل عليك ( إقرأ باسم ربك الذي خلق ) لم يشهد مثلك عابداً سجاداً شاكراً ... رحيماً ،حليماً ، متسامحاً ، لم تكن طالب ثأر ، ولا ناشد قصاص ، ما انتقمت لنفسك قط ، إنك رحمة مهداة قدت العباد إلى ربهم سجاياك تفوق كل وصف . مارأينا في دفتر المجد أسمى *** منك حباً برغم كيد الوشاة صغت للدهر قصة من نضال *** وفعـــــال أبية ذائعــــات من ينفي عنك كيد الأعداء إلا خالقك ، إن فاطر السماوات والأرض وفاطرك لن يتركهم سدى ، والله يعلم عاقبة أمرهم أما وعدك سبحانه بقوله : ( إنا كفيناك المستهزئين ) ... يامن حولت أمماً من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ، خلال ربع قرن تبدلت الأرض غير الأرض ، صلى الله عليك صلاة وتسليماً دائمين إلى أن يقوم الناس لرب العالمين ... |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجدد , منـ , الله , الحاقدين , يا , رسول , رغم , شاء , إن , وحبك , كلنا |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صورة ومعلومة طبية متجدد إن شاء الله | مبارك آل ضرمان | (همســـات الصحه والطب) | 44 | 20-12-2017 03:04 PM |
السلسلة الذهبية للشعراء منذ العصر الجاهلي والإسلام وحتى اليوم - متجدد | مبارك آل ضرمان | (همســــات شعر وشعراء) منقول | 40 | 01-05-2017 04:18 PM |
ليل الغربة قصة متجدد | فهمي السيد | (أكاديمية صـفوة الأقلام) | 25 | 15-02-2017 04:46 PM |
موسوعة هل تعلم موضوع متجدد ~ | رسمتك حلم | ( حدث في مثل هذا اليوم // هل تعلم ) | 11 | 20-12-2014 09:18 PM |
عناوين للمدونات وصور .. متجدد | النازف | (همسات مدونات الأعضاء [ blog ] ) | 25 | 28-07-2014 09:49 PM |