ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات الحج والعمره)


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23-08-2018, 09:43 PM
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015
 فترة الأقامة : 3309 يوم
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 العمر : 34
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Eslamy العيد في بيت النبوة




,






.









العيد النبوة



العيد في بيت النبوة

في يومٍ بهيج من أيام المدينة النبوية.. وفي صباح عيدٍ سعيد.. كان البيت النبوي وما حوله يشهد مظاهر الاحتفال بالعيد، على مرأى وعلم من سيد البشر محمد عليه الصلاة والسلام، حيث كان الجميع يعبر عن فرحته بالعيد، ويحرص أن تكون احتفاليته تلك بمشهد من النبيِّ الكريم؛ حبًّا وشوقًا وتكريمًا له عليه الصلاة والسلام.


- أما في داره الشريفة فتحدثنا عن ذلك عائشة أمنا أم المؤمنين رضي الله عنها- فتقول: دخل عليَّ رسول الله وعندي جاريتان تغنيان بغناء بُعاث، فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبيِّ . فأقبل عليه رسول الله صل الله عليه وسلم فقال: "دعهما". فلما غفل غمزتهما، فخرجتا.


- وغير بعيد من الحجرة الشريفة كانت هنالك احتفالية أخرى تحدثنا عنها عائشة أمنا أم المؤمنين رضي الله عنها متممةً لسياق حديثها المتقدم، فتقول: وكان يوم عيد يلعب السودان بالدِّرَق والحِرَاب، فإمَّا سألتُ النبيَّ وإمَّا قال: "تشتهين تنظرين؟" فقلت: نعم. فأقامني وراءه، خَدِّي على خدِّه، وهو يقول: "دونكم يا بني أرفدة" (لقبٌ للحبشة)، حتى إذا مَلِلْتُ قال: "حسبك". قلت: نعم، قال: "فاذهبي".


- وفي موضع آخر قريبٍ من الحجرة النبوية تنشأ احتفالية بهيجة بالعيد، تولى شأنها عدد من الأطفال في أناشيد رائقة وبديعة في مدح النبي عليه الصلاة والسلام:


تقول عائشة أمنا أم المؤمنين رضي الله عنها : كان رسول الله صل الله عليه وسلم جالسًا، فسمعنا لَغَطًا وصوت صبيان! فقام رسول الله ؛ فإذا حبشيَّة تزفن (تتمايل وتلعب) والصبيان حولها، فقال: "يا عائشة، تعالي فانظري". فجئتُ فوضعتُ لحيي على منكب رسول الله صل الله عليه وسلم ، فجعلت أنظر إليها ما بين المنكب إلى رأسه، فقال لي: "أما شبعتِ؟ أما شبعت؟" قالت: فجعلت أقول: لا؛ لأنظر مَنْزلتي عنده، إذ طلع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قالت: فارفضَّ الناسُ عنها. قالت: فقال رسول الله صل الله عليه وسلم : "إني لأنظر إلى شياطين الإنس والجن قد فرُّوا من عمر". قالت: فرجعت.


- وعندما نحاول معرفة طرف من تلك الأناشيد وكلماته فإنها كانت بلغاتهم، حتى إن النبيَّ كان يستفهم عن معانيها؛ ففي المسند وصحيح ابن حبان عن أنس بن مالك أن الحبشة كانوا يزفنون بين يدي رسول الله صل الله عليه وسلم ويتكلمون بكلام لا يفهمه، فقال رسول الله : "ما يقولون؟" قالوا: يقولون: محمد عبدٌ صالح.


** استنبط العلماء مما تقدم فوائد عديدة، منها:

- مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم بسط النفس وترويح البدن، وإذا كان الشخص بسبب كبره أو مكانته ووقاره لا يميل إلى الترويح والترفيه وهذا لائقٌ به، إلا أن الآخرين وخاصة الأهل والأولاد ومن هم في مقتبل العمر يحبون ذلك ويميلون إليه، فينبغي أن يمكَّنوا من هذه الرغبة الفطرية في إطار ما أباحته الشريعة.


- وفيه أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدِّين؛ ولذلك لما رأى النبي غناء الجاريتين الصغيرتين لم يمنعهما بل أقرهما، بل إن النبي صل الله عليه وسلم لما سمع أبا بكر يريد منعهما قال: "دعهما". وفي رواية أخرى قال: "يا أبا بكر، إن لكل قومٍ عيدًا، وهذا عيدنا". وفي رواية في المسند أنه قال يومئذ: "لِتَعْلَمَ اليهود أنَّ في ديننا فسحة، إني أُرسلت بحنيفية سمحة".


- وفيه الرفق بالمرأة واستجلاب مودتها، فإنها مجبولةٌ على المشاعر المرهفة والعواطف الرقيقة، ويحصل ذلك بتلبية رغباتها الفطرية ومطالبها الاعتيادية ما دامت مباحة، وقد ضرب النبي أروع الأمثلة في هذا الباب، وبيوته الكريمة زاخرة بمظاهر الإحسان والتودد والوفاء لأمهات المؤمنين. وفي مشهد التقارب والتآلف الذي وصفته أم المؤمنين "خَدِّي على خدِّه" وما يتضمنه من التلاحم الوجداني والتواصل الروحي، ما يؤكد أن العيد فرصة للملمة ما لعله يكون تبعثر من أجزاء الصورة الزاهية لبيت الزوجية.


- في وقوف المصطفى مع عائشة أمنا أم المؤمنين رضي الله عنها -وهو من يُعرف عظيم قدره وجلال شأنه وضخامة مسئولياته- من أجل لهو عائشة وترويحها عن نفسها، درسٌ للآباء والإخوة والأزواج من أجل تحقيق هذا التوجه لدى الفتيات؛ ولذا كانت عائشة تقول: "فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو". أي: قدِّروا رغبتنا في ذلك إلى أن تنتهي الواحدة منا، وتقضي نهمتها من ذلك. وقد وُجد بالاستقراء أن التحجير على الأهل والذرية ومنعهم من نيل حاجاتهم من الترفيه والترويح، يرجع بنتائج عكسية وبخاصة في المجال النفسي والاجتماعي.


- إن انشغال الشخص باللهو والترفيه لا ينبغي أن ينسيه المنهج الشرعي والتربوي الذي ينبغي التحلي به؛ فاللهو والفرح لا يبرر ارتكاب المحرمات ولا الإخلال بالواجبات، ولا التسبب في أذى أحد من الناس، وهذا ما تلمح إليه أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في قولها: كان الحبش يلعبون بحرابهم، فسترني رسول الله وأنا أنظر. وتوضحه أيضًا بوصفها للجاريتين بأنهما صغيرتان، ولم يكن الغناء لهما بعادة، إنما هو نشيد وأهازيج سامحت به الشريعة لتوافق المناسبة.


العيد فرح للأمة

العيد في الإسلام ليس احتفالاً فرديًّا، كما أنه لا يكتمل بفرح أفرادٍ دون أفراد، بل هو فرح الأمة جميعًا؛ ولذا جاءت الشريعة مؤكدةً أن يكون الفرح والابتهاج للجميع، بداية بأحق الناس وهما الوالدان، وانتهاءً بغيرهما ممن نرتبط به بعلاقة رحم أو صحبة أو جيرة. ومما يوضح ذلك: ما جاء به الهدي النبوي من توفير الطعام الذي هو أحد مقومات الفرح لكل أفراد المجتمع المسلم في صبيحة عيد الفطر، وهناك في عيد الأضحى بما يتوفر من الأضاحي، ولن يتمكن أيُّ نظام في العالم من توفير الطعام بهذا الشمول والتوقيت والتكامل للفقراء كما تحققه الشريعة الإسلامية.


ولأجل ذلك أدرك النبلاء والمحسنون من أهل الإسلام أن سدَّ الحاجات ودفع الفاقات قرين كل مناسبة سعيدة، فالعيد فرح ورحمة ومودة وتواصل، وما زال التاريخ يسطِّر مواقف النبلاء الذي لا تكتمل فرحتهم إلا بتوفير حاجات من حولهم من الفقراء والمحتاجين، فراحوا يطعمونهم ويكسونهم ويغدقون عليهم.


والمفارقة الكبرى أن العيد بتجلياته السامية فرصةٌ لدعوة غير المسلمين وتعريفهم بحقيقة الإسلام عبر علاقات "المجاملة" والتواصل الإسلامي الذي وجَّهنا إليه ربنا في قوله سبحانه: {لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8].


العيد شعيرة سامية

العيد في الإسلام شعيرة ساميةٌ متكاملة، وموفيةٌ لحاجات الروح والجسد؛ فالعيد يأتي متوِّجًا لشعائر عظيمة جليلة مما شرعه الله في رمضان وأشهر الحج من أنواع العبادات العظيمة، فتلك مبتغيات الروح: {قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ} [يونس: 58].


وأما الحاجات الجسدية والميول النفسية المندفعة نحو اللهو والترفيه واللعب، ففي العيد الإسلامي ما يوفِّي ذلك؛ ولذا حرم في الإسلام صيام أيام العيد، إذ لا بهجة كاملة لمن وافى العيد وهو صائم لا يطعم ولا يشرب. ومما يومئ لتحقيق هذه المقاصد ما ثبت عن أنس قال: قدِمَ رسولُ الله المدينةَ ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: "قد أبدَلكم الله خيرًا منهما: يوم الأضحى، ويوم الفطر".


قال ابن جرير في ذكر أحداث السنة الثانية من الهجرة: "وفيها صلّى النبيُّ صلاة العيد، وخرج بالنّاس إلى المصلَّى، فكانت أوّل صلاة عيد صلاّها".


وبهذا باتت الأمة الإسلامية مستغنيةً بكمال شرعتها وتمام نعمتها، قال الله سبحانه: {وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا} [المائدة: 48].


حياة النبي كلها أعياد

لقد كانت الحياة النبوية الشريفة بكل أيامها ولحظاتها أيام عيد ولحظات ابتهاج وسرور لكل من يخالطه ويجالسه، ويهتدي بنور شرعته؛ ولذا كانت مجالس المصطفى محفوفة بالواردين على اختلاف أجناسهم وأعمارهم: وفود وسادة، جماعات وقادة، نساء يتعلمن ويستفتين، وشيوخ وشباب وأطفال، كلُّ أولئك نالوا نصيبهم من تلك النعمة المهداة.


ولسوف تبقى هذه النعمة متاحة للبشرية جمعاء إلى قيام الساعة، وإنما يغنم ويربح من سار على النهج النبوي الشريف، واقتفى هديه وسنته، قال الله تعالى: {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ} [آل عمران: 164].


أسأل الله للجميع الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.








.






.



hgud] td fdj hgkf,m hgkf,m jpj





رد مع اقتباس
قديم 23-08-2018, 10:09 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,032 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



يعـطيك العــآفية
ولآ عـدمنآ تميز انآملك الذهبية
دمت ودآم بحـر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
بنتظآر القآدم بشووق


 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2018, 01:23 AM   #3


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,887 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



جــزاك الله خير
وبارك الله فيك ع طـرحـك القيـم ...


 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2018, 02:15 AM   #4


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
 المشاركات : 900,008 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتـمّ بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2018, 02:37 AM   #5


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باربي
يعـطيك العــآفية
ولآ عـدمنآ تميز انآملك الذهبية
دمت ودآم بحـر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
بنتظآر القآدم بشووق







باربي
وجودك في متصفحي شرف لي
و توآجدكَ هنآ ..
كروعة قطرآتَ آلندىّ فوقَ آلأزهآرَ
مع آلشروقَ



 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2018, 02:38 AM   #6


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأصيلة
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتـمّ بـِ طآعَة الله .





الاصيلة
وجودك في متصفحي شرف لي
و توآجدكَ هنآ ..
كروعة قطرآتَ آلندىّ فوقَ آلأزهآرَ
مع آلشروقَ



 

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2018, 02:38 AM   #7


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المها
جــزاك الله خير
وبارك الله فيك ع طـرحـك القيـم ...






المها
وجودك في متصفحي شرف لي
و توآجدكَ هنآ ..
كروعة قطرآتَ آلندىّ فوقَ آلأزهآرَ
مع آلشروقَ



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العيد , النبوة , تحت , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحكام العيد واحكام الأضحية { فعاليات الحج المبرور } مبارك آل ضرمان (همسات الحج والعمره) 8 26-08-2018 06:11 AM
كل شئ عــــن العيـــــــد (صلاته و احكامه و سننه و آدابه) ريحانة بغداد ( همسات الثقافه العامه ) 23 07-09-2016 12:57 AM
عجائب الأرقام نجوى العراق (همسات الجامعة والطلبه والطالبات) 15 17-03-2015 11:18 AM
تكبيرات العيد بصيغة mp3 همس الورد (همسات الصوتيات والفلاشات الاسلاميه ) 30 09-12-2014 06:38 PM
نغمات تكبيرات العيد 2014 لكل أصوات الحرم المكي وكثير من الأصوات فردا وجماعة اليتيمة ريماااس همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا 11 30-11-2014 02:07 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010