ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-08-2018, 10:50 AM
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
سوسنة الادب 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3856 يوم
 أخر زيارة : اليوم (11:56 AM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,287,364 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شرح حديث عائشةَ رضي اللَّه عنها: "يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُفَاةً عُراة



شرح حديث عائشةَ رضي اللَّه عنها:
"يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُفَاةً عُراةً غُرْلاً" أخرجه البخاري
بسم الله الرحمن الرحيم
رياض الصالحين
شرح حديث عائشةَ -رضي الله عنها -:
" يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُفَاةً عُراةً "
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فهذا هو الحديث الأخير في باب الخوف، وهو حديث عائشة -رضي الله تعالى عنها- قالت :
سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ((يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غُرْلاً))([1])
قلت :
يا رسول الله، الرجال والنساء جميعاً ينظر بعضهم إلى بعض؟،
قال :
(( يا عائشة الأمر أشد من أن يُهمهم ذلك ))،
وفي رواية :
(( الأمر أهم من أن ينظر بعضهم إلى بعض ))، متفق عليه.
قوله -صلى الله عليه وسلم-:
(( يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غُرْلاً ))، حفاة : أي : غير منتعلين، وعراة : ليس عليهم ما يسترهم من الثياب، وغُرْلاً: يعني غير مختونين، والنبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الآخر لما ذكر هذا قرأ الآية :
{ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ }[الأنبياء:104]
فهذه الآية تدل على قدرة الله -عز وجل- على البعث؛ لأنه الذي أنشأ النشأة الأولى، وقد أوردها النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا المعنى
{ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ } أي : أن الإنسان يرجع مرة ثانية كما خلقه الله -عز وجل- من غير تبديل ولا تغيير، فما ذهب من أجزائه وأبعاضه يرجع إليه ثانية، فلو أن أحداً من الناس قطع منه عضو من الأعضاء فإنه يرجع يوم القيامة وهو مكتمل الأعضاء، الإنسان الذي يأتي في القيامة يكون أغرل: أي: غير مختون، فحتى هذه الجلدة اليسيرة ترجع إليه، كل شيء يرجع إليه كما خلقه الله -عز وجل-، وبعض أهل العلم يقول: إن الحكمة من خلقه بهذه الصفة -يعني الغُرْلة- ثم بعد ذلك يكون من الفطرة إزالة ذلك: أن يستشعر الإنسان أنه في هذه الدنيا ليس في دار البقاء، إنما هو شيء مؤقت ثم بعد ذلك سيرجع كما كان بهذه الخلقة في يوم القيامة، فيكون قد خرج إلى الدنيا ووُجد فيها كما يكون حاله حينما يرجع بعد ذلك بعد موته -والله تعالى أعلم-، فيرجع الناس هكذا من غير ثياب، ولا أثاث، ولا رياش، ولا أموال، إنما يأتون كما خرجوا من بطون أمهاتهم تماماً. فعائشة -رضي الله تعالى عنها-، وهكذا المرأة المسلمة العفيفة الشريفة الحيية الذي ذهب إلى نفسها أولاً هو ما يتعلق بالحياء والستر والحشمة، فقالت: يا رسول الله، الرجال والنساء جميعاً ينظر بعضهم إلى بعض؟، المرأة المسلمة يُهمها الحجاب والستر، وهي مفطورة ومجبولة على الحياء، فالذي أشغلها حينما ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- ذلك هو ما يتعلق بالستر، كيف يكون الرجال والنساء ينظر بعضهم إلى بعض؟، فأين هذا الحياء وهذا السؤال المباشر من أولائك النساء العاريات مع الرجال على شواطئ البحار، وفي المسابح في الفنادق وفي غيرها، ليس على الواحدة إلا ما يستر السوءتين فقط؟، فهؤلاء قد رحل منهم الحياء تماماً وتلاشى، فالشاهد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أجابها عن هذا الأمر الذي أهمها فقال: ((يا عائشة، الأمر أشد من أن يُهمهم ذلك)) بمعنى أن الإنسان يكون في غاية الخوف والاشتغال بنفسه، والبحث عما يخلص رقبته عند الله -تبارك وتعالى-، ولا يفكر في شيء آخر،
{ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيه * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ } ِ[عبس:34-35]
يفر من الناس جميعاً، نفسي، نفسي، لا يفكر في أحد، بل يود أن يفتدي بهؤلاء جميعاً، بأقرب الناس إليه، والله -عز وجل- صور أحوال الناس في المحشر، وكيف يقومون من قبورهم سراعاً
{ كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ } [المعارج:43]
يقومون إلى محشرهم كأنهم أولائك الذين يهرولون إلى أصنامهم وآلهتهم يقدمون لها القرابين
{خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ}[المعارج:44]
فهذا حال أعداء الله -عز وجل- عند القيام من القبور، وهذا الموقف الرهيب وهذا الموقف العظيم يشغل قلوبهم عن النظر إلى أي شيء آخر، لا يشعر الإنسان بهؤلاء الذين بجواره من الرجال والنساء، هل هم عراة، أو غير عراة؟ هو لا ينظر إلى هذا، الذي أهمه هو كيف يتخلص من هذا الموقف المفزع، ولا شك أن الناس في هذه الدنيا في أوقات الفزع الهائل أنهم يذهلون عن كل شيء، وهذا شيء مشاهد، في قصة يوم بدر الله -عز وجل- قال في أول سورة الأحزاب :
{ مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ }[الأحزاب:4] هذه الآية الأرجح في تفسيرها أن المراد أنها مقدمة لما بعدها، كما أنه لا يوجد لرجل قلبان فكذلك أيضاً لم يجعل الله -عز وجل- لرجل أبوين
{ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءكُمْ أَبْنَاءكُمْ }
وكذلك لا تكون الزوجة المُظاهَر منها أمًّا، {وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ} [الأحزاب:4]، لا يمكن أن تكون أمًّا وزوجة في وقت واحد، فالشاهد: أن من أقوال أهل العلم في قوله تعالى :
{ مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ }
قالوا : إن المشركين كانوا يقولون لرجل منهم من أهل مكة -لشدة حصافته وذكائه ونباهته- ويلقبونه بذي القلبين، يقولون: فلما كان يوم بدر وانهزم المشركون فر منهزماً لوحده، فلقي أبا سفيان في الطريق، وإذا به يحمل نعلاً بيد، ونعلاً أخرى برجل، فقال له أبو سفيان: ما هذا؟ فلم يشعر حتى نبهه، هكذا قالوا، وعرفوا أن الرجل كغيره من الناس، وأنه لا يحمل قلبين، فالشاهد أن أوقات الذهول الإنسان لا يشعر فيها بشيء، ومعلوم أن الإنسان قد يصاب في الحروب وقت الذهول الشديد يصاب بإصابات بليغة ولا يشعر بها، وينزف وهو لا يشعر، وينكسر وهو لا يشعر، والذين يقعون في حوادث -عافانا الله وإياكم وكل المسلمين- ما الذي يحصل؟ يقوم الواحد منهم لا يدري ماذا يصنع؟ بعضهم يقوم يؤذن، وبعضهم يقوم يصلي إلى أي مكان، إلى غير القبلة، وبعضهم يمشي هكذا فيصطدم بالشبك الذي على الطريق ويسقط، هو ذاهل لا يشعر بشيء، وبعضهم يحاول أن يقوم ولا يستطيع، يحاول أن يقوم ولا يشعر أن رجله مقطوعة، وقد حدثني عدد من الناس ممن وقع لهم، أو مما شاهدوه من أصحابهم في هذه الحوادث، الرجل مقطوعة وهو لا يشعر بها، يقوم من شدة الذهول، ويريد أن يمشي ورجله مقطوعة، وبعضهم يصاب بشلل ومع ذلك يحاول أن يقوم ولا يشعر بشيء، لكنه لا يستطيع فهذا في وقت الذهول، وقد ذكرت في بعض المناسبات قول الله -عز وجل -:
{ يَوْمَ تَرَوْنَهَا }[الحـج:2]
أي: القيامة،
{ تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ }
وقلنا الفرق بين المرضع والمرضعة، قلنا: المرضعة: هي التي ألقمته الثدي يرضع، فهي تفيض عليه من ألوان العطف والحنان ما لا يقادر قدره، وأعلى صورة في الحنان هي حينما تلقم المرأة ولدها وصغيرها وصبيها ثديها، أما المرضع: فهي التي من شأنها الإرضاع، ترى امرأة تمشي في الشارع تقول: هذه مرضع، يعني عندها ولد ترضعه، فالله لم يقل: يوم ترونها تذهل كل مرضع عما أرضعت، وإنما قال :
{ تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ }
في حال الإرضاع، تذهل عن الولد وتقوم تخبط لا تدري أين تذهب، وهذا من شدة هول القيامة، تنسى الولد، والحنان ينقطع تماماً، وهكذا الإنسان في حالات الذهول الشديدة أحياناً بسبب الفرح الشديد لا يدري ماذا قال، ولذلك قال ابن القيم -رحمه الله-: "إن الإنسان في حال الخوف الشديد أو الفرح الشديد الورَع أن لا يُقبل منه هبة أو عطية أو هدية، لماذا؟ لأنه يتكلم وهو في حال غير طبيعية، فإذا عاد إلى صوابه وجد أنه وهب سيارته لفلان، وأعطاه المفتاح، والثاني قال له: الأرض الفلانية لك، والثالث أعطاه ما بجيبه وكذا، وبعد ذلك يبدأ بالندم، ويقول: ما كان ينبغي أن أتصرف بهذه الطريقة، في وقت الذهول الشديد، فأقول: مثل هذه الأشياء هنا هل سينظر هذا الإنسان إلى هذه المرأة التي ليس عليها ثياب أو ذلك؟، أبداً، كل إنسان مشغول بنفسه، هذا لشدة الهول
{ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ } [الحـج:1-2]
تقوم الحوامل وتسقط من شدة الفزع والهلع
{ وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ }
السكران : الذي فقد العقل، وهو ليس بسكران، ما شرب خمراً، أي: أنهم ليسوا سكارى من الشراب، لكن من شدة الهول مثل السكران
{ وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ }
فيقوم الناس بهذه الصفة، ولمن يكون الأمن؟ يكون لأهل الإيمان على قدر إيمانهم، كما قال الله -عز وجل-: { الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم }
أي : لم يخلطوا إيمانهم {بِظُلْمٍ} [الأنعام:82] وهو الإشراك
{ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ }
أي : في الآخرة، فعلى قدر إيمانهم يكون أمنهم؛ لأن الحكم المعلق على وصف يزيد بزيادته وينقص بنقصانه، على قدر ما عندنا من الإيمان على قدر ما يكون لنا من الأمن. فنسأل الله -عز وجل- أن يجعلنا وإياكم من الآمنين، وأن يجعلنا وإياكم من عتقائه من النار، وأن يرحمنا ووالدينا وإخواننا المسلمين، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه .



avp p]de uhzamQ vqd hggQ~i ukih: "dEpXaQvE hgkQ~hsE dQ,XlQ hgXrAdQhlQmA pEtQhmW uEvhm hggQ~i hgXrAdQhlQmA hgkQ~hsQ dp]e pEtQhmW dQ,XlQ vqd avp uhzamQ uavhj





رد مع اقتباس
قديم 01-08-2018, 11:19 AM   #2


ابن عمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8137
 تاريخ التسجيل :  22 - 10 - 2017
 أخر زيارة : 04-08-2024 (08:25 AM)
 المشاركات : 215,248 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
افتراضي









جزاك الله خيرا

وجعله فى موازين حسناتك
احسن الله اليك ورزقك خير الدنيا والاخرة
مشاركة قيمة وجميلة بارك الله فيك








 


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2018, 11:24 AM   #3


رحيق الجنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8091
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2017
 أخر زيارة : 16-12-2019 (11:02 AM)
 المشاركات : 125,214 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
افتراضي



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت


 


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2018, 11:47 AM   #4


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2018, 08:49 PM   #5
ادارة الموقع


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,645 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتـمّ بـِ طآعَة الله .


 


رد مع اقتباس
قديم 03-08-2018, 10:26 AM   #6


تيماء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7482
 تاريخ التسجيل :  27 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 02-01-2023 (09:51 PM)
 المشاركات : 106,303 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Lebanon
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Floralwhite
افتراضي





بارك الله بك على فسحة هذا الروض
وسقاكِ برفقة النبي من ذات الحوض
صفحة فيها التجلي بذكر سيد الكونين
وما تواتر عنه من حديث يقل النجدين
ما أنقاه من مجلس نبوي يسامر التبض
جزاك الله على نقله حسنات وسع الأرض
وأظلك برحمته سبحانه يوم العرض
يوماً نستقرض له من الدنيا ثواباً قرض
بوركت أيادٍ خطت عن نبيٌ أتته مبايعة
شجرة مباركة تخض الأرض خض
صلوات الله عليك ياحبيبي يا رسول الله
والتسليم على آلك وصحبك
واجب ركني في آداء كل فرض
تقديري




 


رد مع اقتباس
قديم 04-08-2018, 03:02 AM   #7


عَبَقُ الجنّه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4568
 تاريخ التسجيل :  8 - 3 - 2014
 أخر زيارة : 29-08-2024 (11:12 PM)
 المشاركات : 107,750 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي











جزاك الله خير الجزاء
وجعله في ميزان أعمالك






 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"يُحْشَرُ , اللَّه , الْقِيَامَةِ , النَّاسَ , يحدث , حُفَاةً , يَوْمَ , رضي , شرح , عائشةَ , عشرات , عنها:


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآَثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْء Kassab (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 10 29-06-2016 02:19 AM
تفسير ابن كثير/سورة الرحمن Kassab (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 16 23-07-2015 08:36 PM
تفسير سورة الكهف كاملة والكمال لله سبحانة ابو ملاك (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 15 15-05-2014 08:46 PM
تفسير ابن كثير/سورة ق قطرات احزان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 19 25-10-2013 03:01 AM
تفسير ابن كثير سورة المائدة قطرات احزان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 119 23-10-2013 05:33 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010