الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
عشر عبـر وفوائد من سقوط أوّل طغاة العرب حامد بن عبدالله العلي اليوم حـُقَّ لنا أن نهنّئ أمّتنا العظيمة ببطلان سحر الطغاة العـرب ، وذلك بسقوط أوّل طاغية عربـي ، وهروبه بثورة شعبية أثمـرت التخلُّص من النموذج المفضـل لـ (لحكم الجائر ) لدى الأنظمـة العربية ّ . ولنتأمـَّل خيرا أن تتمـدَّد هذه الثورة لتلحـق بقية الطغـاة بمصيـر (شين الفاجرين ). وكانت قصة هذا الطاغية المخلـوع أنـه كان مديـرا للأمـن التونسي في عهد بورقيبة ، وبعدمـا نخـر الزهايمـر في دماغ بورقيبة المتعفـِّن ، والْتـوَتْ رقبته ، فلم يعـد يعقـل شيئا ، ومع ذلك بقي متعلقا _ كعادة الحكام العرب _ بالكرسي ، أعـلن شين الفاجرين ( زين العابدين ) نفسه رئيسا للبلاد ، مما بـدا ذلك الوقـت كقطـف ثمـرة السخط العام في الشعب التونسي لسياسات بورقيبة ، فرضي الناس به على وجـل ، عسى أن يكون فيه الفـرج ، فجاء بأعظـم الحـرج ! ثم ما لبث الرئيس الجديد حتى اتخذ النموذج المفضّل لدى الحكـّام العرب في إدارة البلاد ، أعني نموذج القبضة البوليسية التي تتغطَّـى زورا برداء الإصلاح الزائف ، فادَّعي أنه بطل التنمية الإقتصاديـة ، واستأجر أبواق الكذب للدعاية الرخيصة لتصنع له صورة مغايرة تماما لحقيقة ما يجري خلـف الكواليس من الفساد ، والنهب ، والعبث بمقدرات الشعب التونسي ، واستعباده ، ومصادرة حقوقه ، وحريته . وزاد على هذه البلايا ، تغوُّلـه في تقليد العلمانية الغربية في أسـوء صورها المعادية للدين ، بل زاد عليها فجـورا ، حتـى بلغ به فجوره في خصومة الدين أن حارب الدمية ( فلّه ) لأنهـا محجّـبة ! وكُلّفـت الشرطة بتتبع المحلات التجارية التي تبيـع هذه الدمية المحجَّبة ومصادرتـها لئـلا ينتشر التدين في الشعب التونسي !! ومن تبجُّحه بمحاربــة الديـن أن صرح ذلك التصريح الشهير : أن ليس عنده أصولي ( يقصد متديّن ) صالـح معـتدل ، وآخـر سيء متشـدَّد ! فالأصولي الطيب هو الميت فقط ، ولهذا أزال التعليم الإسلامي في المدارس !! ثم كـرّر مسرحيّات كـلّ الأنظمة العربية عن الإنتخابات الصورية التي تعيد إنتخـاب الرئيس وبنسب نجاح عالية جدا عقودا متتالية ، ويسيطر فيها الحزب الحكام على كلَّ شيء ، البرلمان ، والحكومة ، والقضـاء ...إلـخ ثـمَّ تدير المخابرات السريـّة المرتبطة بالرئيس كلَّ شيء من وراء السُّتـُر ، فتزيـّف الوعـي ، وتشتري الذمم ، وتنشر الخوف في الشعب ، وتعبـّد الجميع للزعيـم ، فتضـع صنمه في كلِّ مكان ، وتسبـِّح بحمده في كلِّ موضع ، وتبدأ باسمـه في كلِّ خطـاب !! لتحوله إلى إلـه معبـود ، لاشريك له ، ولا يصلح أن يحكم (العبيد) إلاّ هـو ، أو ما يخرج من صلبـه من بعـده أبـدا !! وكان نظام بن علي يحكم قبضته على أنفاس التونسيين حتى بلغ عدد الملاحقين من الناشطين السياسيين ، والحقوقيين ، والمحامين ، والصحفيين ، بـلغ رقما قياسيا ، وشملت هذه الملاحقـات جميع الطيف السياسي ، والتوجهـات : إسلامية ، ووطنية ، ويسارية ، وليبرالية.. إلـخ وفي خضـم هذه الصورة القاتمـة ، ومن رحـم هذه الضيـق المحكـم ، والوضـع المتأزم ، وبينـما الرئيس بن علي ( قارون تونس ) ، وزوجته ( حمالة الحطـب ) السَّلابة النهَّابـة ، الخرّاجة الولاّجـة ، بينما يخرج كلّ يوم على قومه في زينتـه ، إذ خسـف الله به وبداره الأرض . بأن ماد ملكـه من تحت قدمه ، من حيث لايحتـسب ، فكانت أوَّل شرارة قـد إنطلـقت من سيدي بوزيد ، ثم ما لبثت حتى انتشرت إنتشار النار في الهشـيم حتى صارت عصيان مدني شامـل . ثم خرج الشعب على السلطة ، في تمـرُّد عام ، يطالـب برحيل الرئيس الذي تسبَّب في دمار أمَّـة ، وضيـاع جيـل ، ومعاناة شعـب ، معاناته من البطالة ، والفقـر ، والجـوع ، والتهميـش ومعاناتـه من سماع الكذب ذاته عشرات السنين عن الإصلاحات ، ووعـود التغييـر ، بينما هو يرى الزعيم وشركاءه يتمتَّعون بحياة الرفاه الخيالية عن طريق إمتصاصـهم دماء شعوبهـم ، ويبنـون لهم كنوز قارون على حسـاب حقوق الناس ، ومن أكـل خيرات الأمـّة . ومعاناتـه التضييق ، والملاحقـة ، والمراقبة الأمنيـة ، ومصادرة حقوقه ، وحرياته ، حتَّى حق المرأة أن تلبس الحجـاب ، وحقّ المصـلّي أن يصلي في المسجـد دون أن يلاحقـه البوليس السرّي ، وحـقّ الكاتب أن ينتقـد السلطة دون أن يُهدَّد ، وحقّ المثقـف والسياسي أن يهاجـم سياسات الحزب الحاكم دون أن يعاقـب . وكان الإحتـقان غير الظاهـر على السطـح ، قـد بلغ ذروتـه ، ووصـل منتهاه ، ولم يبـق إلاّ الفتيـل الذي يشعـل الثورة ، فلمَّا أشـعل الشاب (البوعزيزي) نفسه إحتجاجـا على البطالـة ، بعدما ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، كأنـَّه أشعـل في الشعب شرارة الثورة ، فزحـفت حتى أطاحـت بالطاغيـة ، فولـَّى هاربا لايلوي على شيء ، يبحـث عمَّن يؤويـه ، ويسـتر على بلاويه ! هذه هي القصة بإختصار ، وهي تشبه قصة الطغاة في كلّ عصر ، كما ذكرنا في مقال "يا أحرار العالم إتحـدوا " : ( ففرعون طغــا ، ( إذهب إلى فرعون إنّه طغى ) ، وزيّف الوعي ( استخفَّ قومه ) ، ونشـر الخـوف : ( قال سنقتّل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنـّا فوقهم قاهرون ) . فكان عاقبـته : ( فأخذناه وجنوده فنبذناهـم فـي اليــمّ فانظـر كيف كان عاقبة الظالمـين ) . وكمـا تتشابه نفوس ووسائل الظالمين في كلِّ عصـر ، تتشابه العواقـب ) أ.هـ. ثم إن في هذه الثورة التونسية عبـراً وفوائـد عظيمة : إحداها : أنَّ الطغاة مهما طال ليلُهم ، فسيحين حيْنهـُم ، وينبلج الفجـر عن تغيــير . والثانية : لايغـرّ الطغـاة سكوت الشعوب فإنّ تحت رمادها النار ، ويوشك أن يكون له ضـرام ، وقـد يحدث ذلك بسرعة مذهلة ، تأتيهم بغـتة فتبهتهـم ، فلا يستطيعـون ردها ، ولاهـم ينظـرون ، وأسرع مما يمكن للطغاة أن يتداركـوا أمرهـم ، كما في الحديث : ( إن الله ليملي للظالـم حتى إذا أخذهُ لم يفلـته ) ، وهذا طاغيـة تونس المخلـوع ، اتخـذ خطوات سريعة في محاولة لتهدئة الشعب التونسي ، ولكن كانت ثورتهـم أسـرع منـه ، وغضبـهم أعجـل ، حتى لم يكـد ينجـو بنفسـه ليهـرب . والثالثة : كما قال تعالى ( قل اللهمّ مالك الملك تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعـزّ من تشاء ، وتذلّ من تشاء ، بيدك الخير إنّك على كلّ شيء قدير ) فسبحان الذي جعل هذا الطاغية يصبح ملكا ويمسى هاربا ، أليس في هذا عبرة لمن يخشى ، ألا فاعتبروا يا حكام العرب ( الذين طغوا في البلاد فأكثـروا فيها الفسـاد ) ، اعتبروا وتنحَّـوا عما أنتـم فيه قبل أن ينزل بكم بأس الله الذي لايرد بأسه عن القوم المجرمـين . الرابعة : تأمّلـوا جريمة ساسة الغرب المنافق الكذاب ، كيف أنه كان يتستَّر على هذا الطاغية العربي ، ولم ينشروا عنه أيَّ نقـد ، بل كانوا يمدحـونه ، ويثنون على (نهجه التنمـوي) زورا وكذبـا ، وهم يعلمون جيـداً كيف كان يحكم شعبه بالإرهاب ، والفـتك ، وإنتهاك الحـقوق ، ومصادرة الحريـّات ، لا لشيء ، إلاّ لأنه كان ينفذ مخططهم الخبيـث في حـرب الإسلام . فمن يحارب الإسلام ، وينفـّذ مخطّطات الغـرب ، فهـو _ عند ساسة الغرب _ الزعيم الإصـلاح المرضي عنه ، حتى لو كان أشد الحكام جُرما في شعبه ، وأقذرهـم يـداً ، ومن يحب الإسلام ويسمح بإنتشار التديُّن ، فإنهـم يحاربـونه حتى لو كان أعـدل الحكام ، وأنزههـم يداً . هذه هي حقيقة السياسة الغربية المنافقة ، ولكن الحمد لله الذي فضحـها بكلمة الشعـب التونسي ، وثورته ضد الطغيـان . الخامسة : تُـرى ماذا في نفوس بقية الطغاة العرب في هذه اللحظات بينـما صديقهـم وحبيبهـم _ الذي كان يجتمـع عنـده كـلَّ عام وزراء الداخلية العرب لتبادل الخبرات في قمع الشعـوب ! _ يهـرب من شعبه خائفـا من أن يسحلـوه ؟! وأحسب أنَّ منهـم من لم يستوعب الصدمـة حتى الآن ، فقـد طال الأمـد منذ أن سمعنـا بإزاحـة حاكم عربي على يـد غيـر ( عزرائيل ) * عليه السلام ، عجـّل الله بـه ليريحـنا من بقيـتهم ! ومنهـم من ملأ أرجاء صدره الخـوف ، وبدأ يتذكّـر جرائمه ويتحسَّس رقبته ! ومنهـم من هـو خائف أن يـتمَّ الإستيلاء على وثائق تثبت تورُّطه في أمر ما مع الطاغية الهـارب ، ثم ينفضـح أمـرُه ! ومنهـم من لم يزده ما جـرى إلاّ غيـّا ، فأمـر بتشديد الرقابة على الشعـب ، وإحكـام القبضة لئلاّ يثور شعبـه كما ثار الشعب التونسي ! ومنهـم من أمـر بزيـادة العلـف للشعب حتى يهدأ ! لأنـّه _ كما هي نظرية الحكم في النظام العربي _ لايرى الشعب إلاّ قطيعا ، أهمـله بن علي فتمـرَّد ، ولو أطعـمه لتعبـَّد !! ومنهـم من أمـر بتجهيـز خطة للهروب ، ومأوى للمنـفى ! ومنهـم من هـو في غمـرة غروره ، فهو يظن أنـّه الإمام العادل ! الذي في (ظلِّ الله يوم لاظل إلاّ ظـلُّه) ! ، من كثرة ما يردِّد عليه (شيوخ بني أمية ) أنه وليُّ الأمر الذي طاعته من طاعة الله ، وتوقيره من توقيـر الله ! تعالى الله عما تقول ( اللّحى المستأجرة ) علــوَّا كبيـراً . فهو يقول لمن حوله : ( الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به بن علي وفضَّلني تفضيلا ) !! وما يعلم أنه هـو ممن قال الله تعالى فيهم ( قل هل ننبّئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعـا ) ! بل هم والله يعلمون في قرارة أنفسهـم أنهـم طغاة ، ما لهم في الإسلام حـظّ ، ولا في العـدل نصـيب. ومنهـم من يفكـر : بماذا أسخـط (بن علي) سادتنا الغربيين حتى تخلُّوا عنه ؟!! خشية أن يـقع في مثـل وقعـته !! وأحسب أنَّ أكثـرهم هذا هـو هاجسـهم الأكبـر ! والأحرى بهم أن يخافوا من الله تعالى الذي يؤتي الملك من يشاء ، وينزع الملك ممن يشاء ، ويأخذ الظالم فلا يفلـته ، ليتقـوا الله في شعوبهـم ، في إقامة العـدل ، ونصرة الضعيف ، والملهـوف . السادسة : أنَّ ثورة المعلومـات والإتصالات أخذت تعجِّـل بالتغييـر السياسي ، ذلك أنها غيرت المعادلات الإجتماعية التي كانت تسيـّر حياة المجتمعات فيما مضـى ، تلك التي أقام عليها الطغاة نظم الحكم البوليسية التقليدية ، فقد غـدت الشعوب اليـوم تصل إلى المعلومة قبل أن تزيّفها السلطات ، كما تتعرف على الحقائق كما هي بالصوت والصـورة ، ثـم تتواصل بسرعة مدهشة بطرق لا تستطيع السلطات أن تمنعها ، أو تلاحقها . ولهذا فإنَّ الشعوب اليوم تستطيع أن تشكل وعيها بنفسها ، وتتواصل للإتفاق على وسائل الإحتـجاج ، والتغيير ، من غيـر أن تستطيع أجهزة الأمـن أن تسيطر عليها ، وهذا من أهـم وسائل التغييـر ، ولهـذا نجحـت الثورة التونسية بسرعة مذهـلة ، فليسمع الطغـاة هذا جيدا ، وليدرسـوه مليـَّا ، عسى أن يرعووا عن طغيـاهم وما أظنـهم بفاعليـن ! كما قال تعالى ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحـق ، وإنْ يروا كلَّ آية لايؤمنوا بهـا ، وإنْ يروا سبيل الرشد لايتخذوه سبيلا ، وإن يروْا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ..الآيـة ) السابعـة : التغيير السياسي الذي يريد الخلاص من الطغـاة ، لايحدث بلا ثـمن ولا يأتي بغيـر تضحيات عظيمة ، فقـد قدم الشعب التونسي أكثـر من مائة قتيل ومئات الجرحـى من أجل أن يخـلع الطاغيـة . هي الحرية الغـرَّاءُ تأتـــي ** دماً ملأ الخناجرَ والنصالا يلوح دمُ الأسود على العوالي ** فأمُّ المستبـدِّ مـع الثكالى والشعب التونسي عمل بمقتضـى الشرع إذ أمرت الشريعة بالخروج على الطغاة وخلعهـم ، فمن مات منهم بهذه النيـة فهو شهيـد بإذن الله تعالى ، وكذلك كل من يموت في هذا السبيل الراشـد . الثامنـة : إذا أراد الله أمـرا من السمـاء ، بإنـزال العقوبـة على الظـلم ، وقضى من عرشـه بزوال المـلك ، فلـن ينفع الطغاة (بوليسهم) ، ولـن تنجـدهم مخابراتهم وتقاريرها السرية ، ولـن تخلّصـهم جيوشهـم ، بل يسلُّهم العزيز الجبار من بين كلَّ هذه الجنود المجنـَّدة ، في لمـح البصـر ، من العـزّ إلى الذلّ ، ومن الأمـن إلى الخـوف ، ومن سعـة القصـور ، إلى الحسـرة وضيـق الصدور . التاسعـة : عقوبة هذا الطاغيـة لم تكتـمل بعد ، فسيفضح الله ستره ، وسيلاحـق بما جنـى من فساد ، وظلم ، حتى يمـوت بشـر حال ، جزاء وفـاقا على ما فعل في حربـه دين الله تعالى ، وظلمه عباد الله . العاشـرة : لايعني ما حدث في تونس أنَّ العدل قد قامت أركانه ، والحكم الراشد قد وضح بيانـُه ، فالأمر لم يتبين بعـد وجهُه ، وقد جرت العادة أن الثورات الشعبية التي تنفجـر هكذا ، يتلقف ثمارها تجـَّار السياسة ، وسماسرة المكـر ، ووكلاء القوى الأجنبيـَّة ، ثـم يحاولون استثمارها في مشاريعهـم تحت شعارات جديدة تخـدّر الشارع ، وتهدِّىء الشعـوب ، ريثـما يتمّ تقاسم مكاسب الوضع الجديد بين المستفيدين الجـدد. غير أنـّه بلا ريب ستخـفّ القيـود ، ويرتاح الناس من آصار عهد ( أفجـر العابثين ) ، ولو قليـلا ، وسيعقـب ما مضى ، عهـد جديد سيسمح بأجواء مفيـدة للمشروع الإسـلامي إن أحسـن قراءة المشهد السياسي ، وأجـاد إستثماره بذكـاء وفق موازين الشريعة الحكيمـة ، على أساس ترتيب الأولويـات ، فتقديم الأهـمّ . والله أعـلم والمستـعان في كلِّ الأمـور ، وهـو المسؤول سبحـانه أن يحسن عاقبة الشعب التونسي ويكتب له التوفيق والراحة والرزق الحسن والعيش الطيب وكلّ شعوب المسلمين آمـين والله حسبنا عليه توكّلنا وعليه فليتوكّـل المتوكّـلون . المصدر: منتدى همسات الغلا uav ufJv ,t,hz] lk sr,' H,~g 'yhm hguvf H, H,~g hguvf sr,' ufJv uav ,t,hz] 'yhm ::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
01-08-2018, 07:04 AM | #3 | ||
|
| ||
|
06-08-2018, 12:51 AM | #4 |
| مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ |
|
08-08-2018, 08:42 PM | #5 |
| طررح يفوق آلجمآل , كعآدتك إبدآع في صفحآتك , يعطيك آلعآفيـه يَ رب , وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض , لقلبك السعآده والفـرح .. ودي .. |
|
11-08-2018, 10:07 PM | #6 |
| الف شكر على الاطالة اسعدني جدا مروركم و بصمتكم عبر صفحتي كل الود و الامتنان تحياتي الخالصة من الصميم |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
21-08-2018, 08:49 PM | #7 |
| سلمت يدآك على روعة الطرح وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار .. لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير .. اسأل البآري لك سعآدة دائمة .. ودي وتقديري لسموك ♥ ميوره ♥ |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أو , أوّل , العرب , سقوط , عبـر , عشر , وفوائد , طغاة |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقالات في الحج وفوائد من ذهب | مبارك آل ضرمان | (همسات الحج والعمره) | 13 | 10-08-2018 06:23 PM |
استخدامات وفوائد لزيت جونسون على الجسم | مبارك آل ضرمان | ( همسات عالم حواء) | 9 | 18-04-2018 06:11 AM |
دور المياه فى حياة الأنسان وفوائد المياه الباردة | ابن عمان | (همســـات الصحه والطب) | 20 | 30-01-2018 07:34 AM |
دراسة: النوم المتقطع ..اضرار وفوائد | سماء | (همســـات الصحه والطب) | 8 | 14-02-2017 10:48 PM |