ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 31-07-2018, 11:14 AM
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
شهد الحروف 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3861 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:38 PM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,292,496 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 573
تم شكره 1,036 مرة في 655 مشاركة
افتراضي القرآن الكريم مصلحا



القرآن الكريم مصلحا
القرآن الكريم مصلحا
إذا كان الشيء عظيماً كثرت أسماؤه وألقابه ونعوته وأوصافه، هذا من مطرد القواعد عند الأمم عربهم وعجمهم، ولما كان للقرآن العظيم بين الكتب مكانة لا يدانيها غيره، كثرت له الأسماء والألقاب، وقد أورد الإمام مجد الدين الفيروزآبادي (761هـ) مائة اسمٍ للقرآن الكريم، ساقها على نسقٍ واحد في كتابه "بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز" (1/88)، فذكر منها القرآن العظيم والعزيز والمجيد والنور والحكيم وغيرها، حتى إنه سمي (الكتاب) كأن لا كتاب غيره، قال تعالى: ﴿ حَم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الزخرف: 1-3]، والكتاب هو القرآن بإجماع المسلمين كما نقله الإمام ابن قدامة (620هـ) في "روضة الناظر" (1/178)، ولهذا لم يختلف أهل القبلة في مرجعيته والاحتجاج به وبنصوصه ومعانيه عند الاختلاف، وقد حكى الإمام أبو محمد ابن حزم (456هـ) في "الإحكام" (1/110) إجماع الفرق المنتمية إلى الإسلام من سنة ومعتزلة وخوارج ومرجئة وزيدية على وجوب الأخذ بما في القرآن. وعلماء الإسلام يتفاوتون في الرسوخ العلمي بحسب قرآنيتهم، كما قال الإمام الشافعي في "الرسالة" (19): "والناسُ في العلمِ طبقات؛ موقعهم من العلم بقدر درجاتهم في العلم بالقرآن".
وهذه العظمة لها مسوغاتها، ففضلاً عن كون الكتاب الكريم (كلام) الله تعالى وتقدس، وحسبك بهذه الفضيلة ففضله على سائر الكلام كفضل الله تعالى على سائر الناس، ذكره الترمذي من حديث أبي سعيد رضي الله عنه وفي سنده ضعف. فإن عظمة التأثير التي أحدثها القرآن الكريم في البشرية لا يدانيها أي شيء آخر، فما زالت الأمم تتعاطى صنوف الحكمة وضروب الفلسفة فما تزيد على أن تكون مسكنات ما تلبث أن تنتقض أمام طائف الشبهة أو نازغ الشهوة، وأحدثك عن نفسي فقد ألتزمت قبل سنوات قراءة ما كتبه خصوم القرآن من عتاة المتقدمين والمتأخرين، وجردت كماً كبيراً من مؤلفاتهم من هذا النمط، فكانت تقع لي الشبهات العاتية التي تكاد تعصف بيقين هذا العبد الضعيف، فما هو إلا أن أعاود قراءة آيات من كتاب الله حتى تطيح عني تلك الشبهات الفلسفية وتتبدد أمامي تبدد مساكن العنكبوت، وصدق ربي عز اسمه ﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ ﴾ [البقرة: 2]، والله قدير.
إن من أسرار هذا الكتاب المعجز أنه أعاد أول ما نزل – وما زال - العقل البشري إلى فطرته الأولى، وقام بتنظيف تجاويفه من خرافات الجاهلية الوثنية، وشبهات الفلسفة الوضعية التي كانت رحلة بشرية للبحث عن الحكمة المفقودة، فشقي الإنسان وما حصل منها شيئاً يذكر سوى قواعد رثة من منطق صوري بليد، حتى جاء القرآن ليعرضها غراء نقية من شوائب الجهل والظلم حتى شهقت أمام حججه وبراهينه عقول أذكياء الأمم، وعالج أمراض النفس البشرية وتتبع أقصى دائها فشفاها، ثم اتجه إلى رصد الظواهر المحيطة بالإنسان وربطها بأسبابها وغاياتها التي وجدت من أجلها، وألغى الأساطير الجاهلية التي تعزو تلك الظواهر إلى قوى خفية مبعثرة ومجهولة، وعمد إلى بناء المفاهيم الكبرى المتعلقة بالتوحيد والعبادة والخالق والمخلوق والحق والباطل والخير والشر والدنيا والآخرة، ونظم طرائق التفكير ودعا إلى تشغيل العقل تفكراً وتدبراً، وحث على التفكير الفردي والتفكير المؤسسي، في ترسلات لفظية بالغة الروعة، تحفز الإنسان على التحرر من معاني الفسوق والعصيان إلى العبادة الاختيارية الحرة، ومن الكسل والاستخذاء إلى العمران والبناء، وهدم أصنام الاتكال والأماني وحث على العمل والاجتهاد ووزع الواجبات ﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مُّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يِقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169]، ودعا العقل إلى الاستبصار بالظواهر الكونية ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 164].
لقد انتقل المسلمون بهذا الكتاب من حضيض التبعية إلى منصة القيادة الأممية، وصار القرآن قطب رحى الحضارة التي شادها الإسلام في عصوره الذهبية، أوليس هو الكتاب الذي يأخذ بمجامع العلوم ويدل على أصول المعارف ويرشد إلى منابت الحكمة ويستأنف وضع مقاييس الحقائق التي تعرضت للتحريف والتبديل، وبعض هذا هو ما يعجز عن مداناته أي كتاب من فئة (الأكثر مبيعاً في العالم).
والقرآن بوصفه كلام الله يضعك أمام نبأ مهيب يستبطن الهداية للإنسانية ويتسامى عن الغلط والزلل، والقرآن يكرر هذه النسبة إلى الله بروعة أسلوبه الأخاذ، ليؤكد مصدر هذا الكلام المحصور بين دفتي المصحف العزيز، كما في قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ ﴾ [التوبة: 6]، فنحن إذاً أمام (كلام الله)، وليس أحداً غير الله، كلام الله بكل سموه وجلاله وحكمته ونوره وهدايته، فمثل هذا الكلام العلوي لا تجيش به نفس إنسان أبداً، ومن يتتبع الآيات التي تدور حول هذا المعنى، ويرصد تفنن القرآن الكريم في تحقيق صدق هذه النسبة سوف تتلاشى عنه خرافات مناهج الأنسنة والنقد اللاهوتي والألسنية المادية التي تختزل البرهان في عبارات نحتها بعض المتفلسفة الغربيين، فوالله الذي لا إله غيره إن في كتابات خصوم القرآن من الوثوقية الضالة بأقوال بعض الدهريين من أساتذتهم ما يجعل المرء يحتار من ادعائهم العقلانية.
والقرآن أيضاً يضعك أمام كلام معجز، إعجازاً في المبنى وإعجازاً في المعنى؛ فالمبنى كالألفاظ والنظم والتراكيب، والمعنى كالإعجاز التشريعي والعلمي، وهذا الإعجاز إعجاز حقيقي بحيث يعجز الأفراد والمؤسسات عن الإتيان بما يضاهيه أو يحاكي سورة منه، وتقصر العقول الذكية عن مقاربة بلاغته، وليس إعجاز القرآن بصرف الناس عن الإتيان بمثله كما ظن بعض الغالطين من المعتزلة كإبراهيم النظام وآخرين، فإن هذا القول مما تنكره الآذان القويمة والأمزجة المعتدلة التي تفرق بين كلام وكلام ونظم ونظم، وأنت إذا راجعت آيات القرآن تجلت أمامك روعة النظم وحلاوة التركيب، والعاقل يقرأ مثل هذه التجليات فتأخذ بلبه، من مثل: ﴿ إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أحَدٍ ﴾ [آل عمران: 153]، و﴿ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ﴾ [الأنعام: 18]، ﴿ إِنَّ اللّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى ﴾ [الأنعام: 95]، ﴿ فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا ﴾ [الأنعام: 96]، ﴿ وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ ﴾ [يوسف: 18]، ﴿ وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ ﴾ [القمر: 50]، ﴿ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ﴾ [الرحمن: 37] وغيرها كثير.
ذلك أن القرآن تحدى العرب وهم أهل فصاحة وبيان، وبقيت لهم فصاحتهم بعد نزول القرآن، ولو كانوا مصروفين عنه لكانت أشعارهم وخطبهم بعد النزول أضعف، ولكن هذا لم يقع كما قرر ذلك العلامة عبد القاهر الجرجاني (471هـ). هذا الكتاب الشريف له توقيعات خاصة – على حد تعبير دراز - تعلق في النفوس الصافية فلا تكاد تفارقها، وكل واحد من محبي القرآن تجده يكرر عبارة قرآنية يستحليها ويستعذبها كما لا يستعذبها غيره، وهذا أحد أوجه إعجازه، أن له وجوهاً من العظمة تنيف على الحصر، وتتأبى على النفاد، ولا تفنيها الصيرورة، على ما هو أعجب من جمال درة كريستالية تتألق كلما قلبتها ذات اليمين وذات الشمال ولا تخبو أضواؤها على كثرة الرد.
لهذا كله فإن خير ما نقابل به حملات الإحراق والتشويه للكتاب العزيز التي يصطنعها خصوم القرآن من الحاقدين في هذا العصر أن نعيد تقديمه للبشرية كما هو، كما أراده المتكلم به سبحانه وتعالى، الذي أراد له أن يبقى محفوظاً غضاً طرياً كما أنزل أول مرة، ليكون حجة وهداية للعالمين، وقيض أسباب حراسته وحفظه، قال تعالى: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]، فهذا وعد ناجز بحفظ الله للقرآن، وقد حكى الزركشي في كتابه "البرهان في علوم القرآن" (2/127): إجماعَ الأمةِ على "أنَّ المراد بذلك حفظه على المكلفين، للعمل بِه، وحراسته من وجوه الغلط والتخليط"، فهنيئاً لمن كان من أسباب تحقيق مراد رب العالمين في كتابه، وأسهم في بناء حضارة القرآن، حفظاً لألفاظه وحفظاً لمعانيه، وتعلمه وتعليمه وطباعته ونشره، وأولى الناس بذلك هم العلماء والفقهاء وطلبة علوم الشريعة وذوي الرأي والجدة، والأهم من ذلك كله الغاية العظمى وهي فهمه وتدبره والعمل به، فطوبى لمن سخر حياته لهذه الغاية، أولئك هم الوارثون الذين ورثوا علوم النبوة وهداياتها، وحازوا من الخلود بقدر ما قدموه لهذا


hgrvNk hg;vdl lwgph hgrvNk





رد مع اقتباس
قديم 31-07-2018, 11:30 AM   #2


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,459 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 564 مرة في 359 مشاركة
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 31-07-2018, 11:51 AM   #3


ابن عمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8137
 تاريخ التسجيل :  22 - 10 - 2017
 أخر زيارة : 04-08-2024 (08:25 AM)
 المشاركات : 215,248 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
شكراً: 68
تم شكره 329 مرة في 189 مشاركة
افتراضي









جزاك الله خيرا

وجعله فى موازين حسناتك
احسن الله اليك ورزقك خير الدنيا والاخرة
مشاركة قيمة وجميلة بارك الله فيك








 

رد مع اقتباس
قديم 31-07-2018, 01:16 PM   #4


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,907 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
شكراً: 299
تم شكره 71 مرة في 69 مشاركة
افتراضي





جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 

رد مع اقتباس
قديم 31-07-2018, 04:50 PM   #5


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 26-12-2024 (05:40 PM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
شكراً: 0
تم شكره 221 مرة في 202 مشاركة
افتراضي



بارك الله في جهودك
وأسال الله لكي التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-08-2018, 11:25 PM   #6


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتـمّ بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2018, 10:56 AM   #7


تيماء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7482
 تاريخ التسجيل :  27 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 02-01-2023 (09:51 PM)
 المشاركات : 106,303 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Lebanon
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Floralwhite
شكراً: 445
تم شكره 511 مرة في 344 مشاركة
افتراضي




الله إجعل القرآن ربيع قلوبنا
وارزقنا حسن تدبيره
الأخ الفاضل الأستاذ

بسام البلبيسي
جزآك الله جنه عرضهآ السموات والأرض
وبارك الله فيك على الطرح القيم
أسأل الله آن يزين حيآتك بـ الفعل الرشيد
ويجعل الفردوس مقرك بعد عمر مديد
بارك الله بك
اللهم لا تكله إلى أحد
ولا تحجه إلى أحد
واغنه عن كل أحد
يامن إليه المستند وعليه المعتمد
اللهم خذ بيده إلى الرَّشَدْ
ونجه من كل ضيق ونَكَدْ
وصل اللهُ على سيِّدِنا مُحمَّد
وَعلى آلِهِ وصحبه وَسلّم
دمت برعاية الله وحفظه




 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مصلحا , القرآن , الكريم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات من القرآن ريحانة بغداد (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 94 29-04-2019 06:05 PM
المشكاة في القرآن الكريم نسيم فلسطين (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 15 28-07-2017 06:12 PM
معلومـــات مفيد وأسرار عظيمة عن القُرآن... مبارك آل ضرمان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 11 19-07-2017 03:01 PM
معلومـــات رائعـــة عن القُرآن... عِطرِ آلجَنُوبَ (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 31 03-03-2015 08:01 AM
أسرار التكرار في القرآن الكريم ميارا (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 11 13-02-2013 11:33 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010