#1
| ||||||||||
| ||||||||||
ايات وعبر سورة الإنسان : إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5) عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6) يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا (7) وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا (8) إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا (9) إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا (10) فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) نزلت الآيات فى ابن عمر رضى الله عنه عندما اشتهى عنبا وهو مريض وعندما اشتراه جاءه سائل فأعطاه العنب وقيل نزلت فى على ابن أبى طالب عندما كان يأكل شاة وأهل بيته فجاءه مسكين فأعطاه ثلثها ثم أتاه يتيم فأعطاه الثلث الثانى ثم جاءه أسير يطلب الطعام فأعطاه الثلث الأخير ونام وأهل بيته جائعا طلبا للثواب من الله . سورة المدثر : ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا (12)وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآَيَاتِنَا عَنِيدًا (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) نزلت الآيات فى الوليد ابن المغيرة الذى اتجه إلى أبى بكر وسمع منه القران فأعجب به وقال ليس هذا بشعر ولا بهم جنون ولا هو من أقوال السحرة وعلم أبو جهل بهذا فذهب إليه وقال له سمعنا انه قد أصابك فقر فتذهب إلى المسلمين لتأكل معهم فنفى الوليد ذلك وأعلن كفره بمحمد ودينه وأعلن أن ما جاء به محمد سحر. وقد كان الوليد ثريا وله أولاد عشرة يرفض أن يسافروا إلى أى مكان ويحرص على بقائهم بجواره دائما ، فوعده الله العذاب الأليم لكفره وعناده وادعائه الكاذب على الرسول ص . سورة الجن بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8) تتحدث الآيات عن طائفة من الجن استمعت الى القران فاعترفوا به وبالرسول ص وأنهم يذكرون كذب إبليس عليهم وخداعه لهم وانه كان بعض البشر عندما يسافرون فى الصحراء يستعيذون بأهل هذا المكان من الجن فيزيدهم الجن معاناة ، وان الجن كانوا من قبل يتمكنون من معرفة بعض الأخبار من السماء ولكنهم فجأة منعوا من ذلك وكانت الشهب تحرق كل من يحاول الاقتراب من السماء فعلموا أن هناك أمرا خطيرا يحدث فى الأرض فانطلقت الجن فى أنحاء الأرض يبحثون فوجدوا الرسول ص يقرأ القران على أصحابه وقد نزل بالدين الجديد فمن الجن من آمن ومنهم من كفر . سورة القلم : إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (18) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (19) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ (20) فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ (21) أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ (22) فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ (23) أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ (24) وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ (25) فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ (26) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (27) تتحدث الآيات عن أبناء قد ورثوا أرضا وكان أبوهم رجلا صالحا يخرج من محصول هذه الأرض الثلث للفقراء وعندما مات بخل الأبناء بهذا القدر على الفقراء فقرروا أن يتم حصد الأرض وجمع المحصول سرا فلا يعلم الفقراء موعده حتى لا يأتوا لأخذ نصيبهم الذى عودهم أبوهم عليه ولما انطلقوا إلى أرضهم وهم متفقون على منع الفقراء إذا بهم يفاجأوا أن الأرض قد احترقت فظنوا أنهم قد ضلوا الطريق وانه لا يمكن أن تكون هذه هى أرضهم فلقد رأوها أمس فى غاية النضج والازدهار ولكنهم تنبهوا أن هذا هو انتقام الله منهم لما حدث منهم من بخل فى حق الفقراء وان الله قادر على رزق الفقراء وكان يرزقهم لمساندتهم للفقراء فإذا تخلوا عن الفقراء منعهم الله من رزقه لهم . سورة التحريم : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) سورة المجادلة : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (1) الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2) نزلت فى " خولة بنت ثعلبة "وزوجها "اوس ابن الصامت" الذى قال لها أنت على كظهر امى فخشيت أن يكون هذا طلاقا فاتجهت للرسول ص وقالت إن لها أولادا منه إن أخذهم ضاعوا وان هى أخذتهم جاعوا فنزل حكم الله تعالى باعتاق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا وانه لا يجوز للمسلم أن ينطق بما لا يفهم والا سيعرض نفسه لعقاب يصعب عليه القيام به . سورة المجادلة : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (12) أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (13) نزلت هذه الآيات عندما أكثر الصحابة من سؤال الرسول عن الكثير من الأمور فشق ذلك على الرسول ص فأنزل الله تعالى حكمه انه من أراد مشاورة الرسول أو سؤاله فليقدم صدقة قبل ذلك فقلل الصحابة من أسئلتهم للرسول ص فخفف الله عنهم بعد ذلك واستمر النهى سائرا عن الإكثار من الأسئلة فيما لا يفيد أو لم يقع من الأحكام ليتعلم المسلمون أن الأولى هو العمل بما نعلم ولا نسال عن كل شىء ونحن لم نؤدى أى تكليف من تكاليف الشرع فمن يسال كثيرا نظن به الحمق والجهل وعدم القدرة على التطبيق والتنفيذ. سورة الكهف : أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10) فَضَرَبْنَا عَلَى آَذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13) تتحدث الآيات عن شباب آمن بالله ورفض اتباع أهله فى كفرهم وعندما خافوا على أنفسهم من التعرض للعذاب على يد الملك الظالم هربوا بأنفسهم فدخلوا إلى كهف ومعهم كلب لهم فجاء إكرام الله لهم بان ناموا 309 سنة وكلبهم أمام الكهف فى الفناء نام الكلب على هيئته مثلهم وكأنه يحرسهم حتى أفاقوا وظنوا أنهم نائمين من يوم او اقل وطلبوا ان يقوم احد بالذهاب الى السوق لشراء طعام لهم وألا يحدث أمرا يكشفهم أمام الناس وفى السوق فوجىء البائعون أن الرجل يعرض عليهم عملة قد انتهت من قرون فحاول الرجل الهرب فأمسكوا به وذهبوا به للملك وكان مؤمنا فأخبره الرجل بأمرهم وذهبوا إلى الكهف فوجدوا أصحابه وكلموهم واخبروهم نبأهم من الهروب من قومهم واللجوء إلى الكهف ثم العثور عليهم ثم جاءهم الموت فماتوا جميعا الموتة النهائية ليكونوا عبرة للمؤمنين وقدوة للصالحين من بعدهم ان من تمسك بدينه وهرب من الفتن ولجأ إلى الله فإن الله كفيل أن ينصره فى الدنيا أو الآخرة . ولا يجوز لنا ان نكثر من الجدال حول عددهم وأين كانوا يعيشون بل الأصل أن نستفيد من موقفهم تجاه قومهم وكرامة الله لهم سورة البروج : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (9) اخبر الرسول ص عن ملك ظالم له ساحر وطلب منه الساحر ان يبعث له غلاما يعلمه السحر لأنه قد كبر ولم يعد قادرا على تحمل أعباء العمل فأرسل له غلاما ذكيا فحاول الساحر تعليمه قواعد السحر وظهر نبوغ الغلام وعبقريته ولكنه لم يكن مقتنعا بما يقوم به الساحر وأثناء ذهابه كل يوم إلى بيت الساحر كان يمر على عابد فى صومعته فسأله عن دينه فأخبره ان الله اله واحد وليس الملك كما يدعى وتحير الغلام بين الساحر والعابد وكان قد تعرض للناس وحش فى الطريق فقال الغلام لنفسه سوف أرميه بحجارة وأقول باسم رب العابد فتله الحجر فذهب للعابد واخبره فقال له العابد انك سوف تتعرض لابتلاء من الله فاصبر ولا تخبر عنى أحدا . ومرض احد ااقارب الملك وفقد بصره وسمع أن الغلام يستطيع شفاء بعض الأمراض فذهب إليه فطلب منه الغلام أن يؤمن أولا بالله وحده فآمن الرجل وعاد إليه بصره فذهب إلى الملك واخبره انه آمن برب الغلام فأمر الملك بتعذيب الرجل ليعود إلى عبادة الملك فرفض الرجل فأمر الملك بقتله وأمر بتعذيب الغلام حتى اعترف على العابد فقبض عليه وعذب وطلب الملك من الغلام أن يعود إلى دينه وعبادته فرفض الغلام فأمر الملك جنوده أن يأخذوا الغلام إلى قمة جبل ويلقوه منه وعلى قمة الجبل اذا بالجبل ينتفض ويتحرك ويسقط الجنود من فوقه وعاد الغلام إلى الملك فتعجب الملك واخبره الغلام فأمر الملك جنوده أن يأخذوه فى سفينة ويلقوه فى البحر وذهبوا به وفى عمق البحر إذا بالرياح تهيج وتضطرب الأمواج وتغرق السفينة ويحمل الموج الغلام إلى بلده ثانية فيعود إلى الملك فيتعجب الملك فيخبره الغلام انه لن يستطيع قتله إلا إذا جمع الناس وقتله أمامهم فجمع الملك الناس وقاموا بربط الغلام ووقف الملك وأطلق سهما عليه فلم يصبه وأطلق آخر فلم يصبه فأخبره الغلام انه لن يستطيع قتله إلا إذا قال باسم الله رب الغلام فقال الملك " باسم الله رب الغلام " فأصاب السهم الغلام فقتله فصاح أهل البلد " أمنا بالله رب الغلام"فذهل الملك وأمر بحفر أخاديد فى الأرض ومن رفض الإيمان به يلقى فى النار وفعلا قام الجنود بجمع الناس فمن يصر على الإيمان برب الغلام يلقى فى النار حتى جاء الدور على امرأة تحمل ابنها الرضيع على يديها فخافت عليه من النار فنطق الغلام وقال لها لا تخافي يا أماه واصبري فإنك على الحق فألقت بنفسها فى النار . سورة التكوير: إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (22) وَلَقَدْ رَآَهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ (23) وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (24) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (27) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (29) تتحدث الآيات عن جبريل عليه السلام وانه رسول أمين من الله إلى محمد ص مطاع من الملائكة وان الرسول شاهده على صفته الحقيقية ب600 جناح وان الرسول ص لم يكن بخيلا على المؤمنين بدعوتهم جميعا إلى الإسلام ورغبته فى هداية الجميع ولكن هناك من يستجيب ومن يعترض ولكل ما يستحق من الحساب المصدر: منتدى همسات الغلا hdhj ,ufv |
30-07-2018, 08:17 PM | #3 |
| جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك ولا حرمك الأجر يارب وأنار الله قلبك بنورالإيمان أحترآمي لــ/سموك |
|
31-07-2018, 07:43 AM | #5 | ||
|
| ||
|
02-08-2018, 12:03 AM | #6 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,, آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ دمتـمّ بـِ طآعَة الله . |
|
02-08-2018, 12:06 AM | #7 |
| جَزآك رَب ألعِبَآدْ خٍيُرٍ آلجزآء وَثَقلَ بِه مَوَآزينك و ألٍبًسِك لٍبًآسَ آلتًقُوِىَ وً آلغفرآنَ وً جَعُلك مِمَنً يٍظَلُهمَ آلله فٍي يٍومَ لآ ظلً إلاٍ ظله وً عٍمرً آلله قًلٍبًكَ بآلآيمٍآنَ وَ أغمَركْ بِ فَرحةٍ دَآئِمة علًىَ طرٍحًكْ آلًمَحِمًلٍ ب ِ النُورْ وٍالَايمًانِ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ايات , نعبر |
| |