12-05-2011, 08:57 PM
|
| | | |
SMS ~
[
+
] | | | | | |
 شعر باسماء البنات ... رووووووعه طبوا وشوفوا اساميكم
  نُوْرِه بِنْت مَرَّه شَّطُّوْرَه
كُل الْنَّاس عِنْدَهُم لَهَا صُوْرَه
فَطُوم خَلْيْتَيْنا نَصُوْم*
فَطُوم سَبَب حَرْب الْرُّوْم*
وَرَيْم أَحْلَى مِن كُل الْحَرِيم*
مَقَطَعَتِنا بِالْجِسْم وْمَسَوَيْه رَجِيْم
أَشْوَاق بِنْت كُلَّهَا ذَوْق
مَا تَنَاظُر غَيْر لِفُوْق
وَمَشَاعِل مَسُويَه فَاصِل
بَيْنَهَا وَبَيْن كُل الَي حَاصِل
مَنَال بِنْت عَال الْعَال*
الْقَلْب لِيْهَا خَلَاص مَال
هُدَى صَوْتَهَا مِثْل الْصَّدَى
وَدُمُوْعُهَا عَلَى الْخَد نَدَى
لَمْيَا تُحِب تَاكُل بَامْيَا
وَتُحِب تَتَكَلَّم وَهِي نَايَّما
ايْمَان لَقَد آَن الْأَوَان
لِكَي تُشَخَبْطي عَلَى الْوَرَق بِالْأَلْوَان
سَارَه يَا بِنْت الْحَارَه
تَكَبُّرِي وَتَطَلَّعِي مُضَيِّفِة فِي الطَيَارِه
نُجِلُّه تَطْلُع مَع الْشِّلِّه
بِنْت عَلَى اهْلِهَا عَلَّه
أَحْلَام مَا تَطْلُع الَا بِمَحْرَم
هَذَا عَلَيْهَا شَي مُلْزِم
يَا رَوَان صَوْتِك كَعُصْفُوْر الْكَرَوَان
مَحْرُوْمِيْن مِنْه اشَد الْحِرْمَان
لَيِّنَا انُتُي لَيْكِي شْدِيْتَيْنا
وَمَن شَوَّفَتْك لَقَد حُرِمَتَيْنا
أَمِيْرَة بِنْت تُحِب تَكِل خَمِيْرِه
وَحْدَه فَلَه وَكَتكُوْتِه وَخَطِيْرَة
مَهَا تُشْبِه امَّهَا*
دَايْما يَخْطُبُهَا ابْن عَمِّهَا
رَشَا تُحِب تَشْرَب شَاي مَع الْعِشَا
كُلَّهَا انْتِعَاش وفَرُّفَشا
نُوْرَان انَا فِيْكِي وَلْهَان
وَمَن حُبَّك انَا طَفَشَان
دَيَّانَا وَحْدَه مُعَذِّبَانَا
وَبِحَبِيب قَلْبِهَا مُزَعِجّانَا
دَانِيَه تَحْسَب الْدُّنْيَا فَانِيَه
وَتَشَجَّع فَرِيْق الْمَانِيْه
عَنْوِد رِيْحِتْهَا دَايْما عَوْد
وَاقْرِبَائِهَا ظُبَاط وَجُنُوْد
مَي تُحِب الزُّرَّاعَه وَالْرِّي
وْمَسَوَيْه ازْعَاج بِالْحَي
وِجْدَان عَانَت كَثِيْر مِن الْحِرْمَان
وَانْحُرِّمّت مِن الْعَوَاطِف وَالْحَنَان
لارا شِفْتَها فِي مَحَل زَارَا
تَبِيْع الْجَزْم بِمَهَارّا وْشِطَارّا
لَوْنَا قَاعِدَه تَاكُل تُوْنّا
وَخَلُصَت ام الكَرْتُوْنا
جَوَاهِر كَلَامِهَا كُلُّه طَاهِر*
وَحَبِيْبُهَا مِغْزلجي مَاهِر
حُنَيْن لِيْهَا انَا مُدَّيْن
وَالْنَّاس بِحُبِّهَا مَجَانِيْن
هَيْفَا لِنَفْسِهَا شَايِفا*
وَوْلجْهِهَا مِن الْنَّاس خَايِفا*
شُرُوْق دَاخِلَه كُلِّيَّة حُقُوْق
وشْغَالُه عَلَى اهْلِهَا عُقُوْق
هَلْا يَا هَلَا وَمَسْهَلا
وْمِئِه وَخَمْسِيْن هَلْا
يَارَا سَافَرَت مِصْر بِالْعِبَّارّا
غَرِقَت هُنَاك فِي البَيَّارّا
مَرَام تُنْسِيْنَا وَالْلَّه حَرَام
بَعْد مَا طَيحْتَنْيا فِي الْغَرَام
انْغَام تُحِب تَاكُل شَمَّام
وَتُحِب تُرَبِّي عَصَافِيْر وَحَمَّام
نَوَال انُتُي عَلَى الْبَال
تُكْفَى قُوليلَي كَيْف الْحَال؟* |
|
auv fhslhx hgfkhj >>> v,,,,,,ui 'f,h ,a,t,h hshld;l   |
الإهداءات
المواضيع المتشابهه 
العرض العادي
