#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
غداً نعيش وتعيشون سيئون إي نعم ولن نبلغ الكمال نتخبط في الحياه كغيرنا من البشر لم نكن ملاك سماء ولا حور جنان فلما ينصدمون حين يصدر منا الخطأ وتصبح الحبه قبه كما يقال أأخبرهم أحدهم كذباً أننا معصومون أم هي غاية في نفوسهم يتمنون لها أن يصلوا يؤذون قلوبنا أولئك الشامتون الطفل المعاق منه يشمئزون وبوجوده قربهم لا يرغبون ويحذرون منه أبنائهم وكأنه الداء مجهول الدواء سيارة جارهم القديمة مصدر إزعاج وتؤذي كما يقولون: الذوق العام ولن تأتي بريال لو بِيعت بمزاد مطلقة - عافانا الله وكفانا- ليتهم عند هذه الكلمات يصمتون بل ما زالوا يقولون علها وعلها ويتحدثون بما لا يعلمون حتى اليتيم عايروه ودمع اليتم والفراق سكبوه مشاهد يؤذيني سماعها ويعجزني التعامل معها يؤذون القلوب بما يقولون وظناً منا أننا سنأخذ بحقنا منهم فعلنا بهم كما يفعلون قل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون كما لقينا وسنلقى ما يلقون إن فعلنا كما يفعلون المصدر: منتدى همسات الغلا y]hW kuda ,juda,k ,juda,k آخر تعديل مواليف البدر يوم
23-07-2018 في 01:06 AM. |
23-07-2018, 11:21 AM | #2 |
| مواليفووو مواقف موجوده فى حياتنا وبكثره وليه الشماته فى احد داين تدان ولو بعد حين لا تفرحوا فى مصائب الناس لان سياتى يوم تمروا بنفس الظروف ابدعتى حبيبتى فى مقالتك |
|
23-07-2018, 01:20 PM | #3 | |||||||||
| اقتباس:
لفضلنا الصمت الطويل والإنشغال بالنفس عن الغير نورتيني رحيق وأهلا بعودتك من جديد | |||||||||
|
23-07-2018, 02:01 PM | #4 |
| |
التعديل الأخير تم بواسطة همس الروح ; 23-07-2018 الساعة 11:50 PM |
23-07-2018, 02:02 PM | #5 |
| نعم اختي مواليف حقا ماجاد به قلمك المتالق وهذا واقع حال نراه بكل مكان ربما لكن لا ننسى ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يسلم هو ودعوته من الاستهزاء والسخرية فكيف بحالنا اليوم واكثرنا بعيد كل البعد عن الدين ولايعرف منه الا الاسم اخيتي قلة الوازع الدين هو الذي يقودنا لهكذا امور ولو اتقينا الله حق تقاته لكان الامر عكسيا والامر يومئذ لله روى البخاري ومسلم في الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تعوذوا بالله من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء) مصائب تستحق أن يتعوذ منها كل مؤمن، وبلايا ورزايا لا مخلص منها إلا الله فيستجار به، وربما من أشد تلك المصائب وقعا على النفس وتأثيرا بها هو " شماتة الأعداء "، فيفرح عدوك بما أصابك من سوء وما ألمت بك من محنة فيظهر فرحه وسخريته واستخفافه بك مع شدة جرحك وكبير ألمك وعظيم مصيبتك. اللهم اليك المشتكى ولاحول ولاقوة الا بالله تقديري لك سيدتي الفاضله لجميل مانزفه قلمك وحفظ الله تلك الانامل التي تحتظنه |
|
23-07-2018, 03:09 PM | #6 |
| مواليف البدر تسلمين على هذا الطرح الجميل محبره جميله وتسطر حروف تهبر القارئ بارك الله فيج غلاتي ودمتي لنا بهذا العطاء |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
غداً , وتعيشون , نعيش |
| |