#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
تفقد حالك ( ساعة مكه ١١) أن تسْتفحَ التلاوة من صدرك في أي وقتٍ، تترنَّم وتتأمل، تتدبر الآي وتحرك بها قلبك دونَ همٍّ من لحنٍ أو غلط.. تلك جَنَّةٌ يعيشها الحُفَّاظ! وقد سأل سهل بن عبدالله التستري أحد طلابه: هل تحفظ القرآن؟ قال: لا! قال: وا غوثاه لمؤمن لا يحفظ القرآن! فبمَ يترنم؟! فبمَ يتنعم؟! فبمَ يناجي ربّه :" تفقّد حالك ، إلى أيّ مدى تتقلّب أنت في روحانيّة رمضان! وتفقّد طاعاتك، كم قرأت وكم تهجّدت وكم تصدّقت وكم بذلت.... وقبل حالك وطاعاتك: [ تفقّــد قلبــك] كم مرّة أخلصته، وكم مرّة استحضرته؛ وكم سألت الله القبول اسأل نفسك الآن: لماذا تقرأ القرآن؟ الجميع له وردٌ يتعاهده في شهر القرآن، ولكن يتفاوت النّاس "بالقصد" من قرائتهم؛ منهم من يقرأ ليتدبّر ويفتح الله عليه، ومنهم من يقرأ ليطهّر قلبه، ومنهم من يقرأ لكي يراهُ النّاس، ومنهم من يقرأ ليقول (ختمت) الجميع يقرأ! والله تعالى يقول: {إنّ الله كان عليكم رقيبا} المصدر: منتدى همسات الغلا jtr] phg; ( shum l;i ١١) l;i jtr] phg; |
28-05-2018, 12:53 AM | #5 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,, آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ دمتـمّ بـِ طآعَة الله . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
١١) , مكه , تفقد , حالك , ساعة |
| |