الرد المميز لـ المُتمكن ( الناقد الأدبي )

منذ البارحة لم انم
برغم اني لست اوفر حظ او دعنا نقول انه لاحظ للعجزة والمعاقين أمثالنا نحن الشعوب العربية حيث أننا مازلنا نرتبط بنظرية ( الحذاء )
إلى متى ( فكر الحذاء ) أحمل صاحبي ولا أصل
ومن حولنا الهدوء كاااااسر يراقص أصابع الليل والنهار

وأظن وهنا بعض الظن من حسن الفطن أن المعادلة تغيرت
حيث أنهم لم يعودوا ينظرون لنا من بين فرجات أصابعهم

لذلك صرخة صرخة الهبوط وهم يتجهون إلى الاعلى سيكون لها دويا
وهذا يعني أنهم يتقدمون الى الامام هروبا من الواقع

وفكرة الحذاء ربما تغلغلت منذ أن قالها صاحب النظرية
هؤلاء مجرد أحذيه في إشارة الى الشعوب العربية
ولنكن اكثر دقه (من يمثلهم ) بالبرلمانات

وايراد نظرية الحذاء هنا من باب أنني سمعت أن بعضها
غمغم ليلة البارحة وقال:
أنا أعرف أني حذائك
لكن قلي بربك :
هل تعرف حذاء من أنت....؟؟؟؟

المصيبة أن أحدهم قال لي :
لاأخفيك أيها الناقد أنني إستبشرت خير

الا ترى معي ايها الابي الى أين وصلنا
بتنا نستبشر بغمغمة الحذاء

أعذب
أظننا ياسيدي لا نشبه مانريد
ميراثنا الحق
لكننا شراعه الهالك تدوي به الريح ويغشاه ضباب من الشرق ومن الغرب ضباب
والحقيقة طالت قيلولتها قرب مستنقع الحلم
تحرسها كؤوس النبيذ وقهقهات السكارى وفحل الذباب


،،،،،،،،،،،شطبنا


مودتي