الإهداءات | |
#1
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
خشبةٌ مُسنده خبئني في قلبة خلف قفصة الصدري بداخلة أنا تؤذية الريح ولا تصل إلي البرد يُسري الرعشة في جسدة والبروده تعجز أطرافة في بحر عيناه أجدُني أغلى من نونه أنا ومن ضياء حبيبتاه لا يرمش بعيناه كي لا يؤذيني أراني في كل تفاصيلة والأسم المبهم في حديثة الجوهرة المكنونة في جوفة العين التي من أجلها أكرم المدينة وأضاع سنينة 《》《》《》《》《》 ما أنا بخائنة مضغة مجروحة حزينة الداء جاء بي للمدينة أبحث عن طبيب يداوي علتي النوم لا أعرفه والسهر بالإيام أسامره الجسد حل به الضعف والقلب دائما يرتجف النبضات تتسارع وأنسي كل شي حولي حتى ماذا كان أسمي لا أدرك يومي صلواتي هل صليتُها أدويتي هل تُراني شربتها والدتي منذ قليل كلمتها فلم تصرخ بوجهي معاتبة لم تمضين الإيام دون مكالمة 《》《》《》《》《》 خذلتة الحاسة السادسة ومهارة قراءة العيون عندما تيقن أني هائمة ولجنابة عاشقة تحدث بثقة وهمس بجرئة .. أحبك .. الكلمة الجميلة ماحركت مني شعره ولا أجرت شيئاً في الأورده قال هل أنتي من كلامي خجلة: أجبت كلا أنا فقط ... قال ماذا أجيبي: أنتي عاشقة توليت عنه متعجبة ماذا أبصر في عيوني وكيف أحب خشبةٌ مُسنده المصدر: منتدى همسات الغلا oafmR lEsk]i |
24-11-2017, 04:12 AM | #2 |
| ختم _ نشر _ تقييم وعودة تلِيق بهذا الحرف قد كُنت أسيرةَ إنتظاركَ عامده جهرتُ بكَ أمام الملأ مددت يديّ ولم أجدك ..! قد مات كُل مافيّ إلّاك ..! وكيف يموت الغرام في فؤادٍ بُح يهتف أينَك ..! و حِين أردفت بصوتي ألّا رجوع .. تعود ..! فات الآوان قد وضعتكَ في خانة الحيطان ..! / متاهة .. مُلهمه في الأبجدية و حرفكِ غرامنا السرّي .. |
التعديل الأخير تم بواسطة غَـيمْ ; 24-11-2017 الساعة 04:50 AM |
24-11-2017, 08:46 AM | #3 |
| متاهة كفراشة حلقتٌ بين ازهار الحروف كحلت الاعين بجمالها هنا للحرف خامتهٌ الخاصه ابدعتِ في هذه الوحة كنت هنا وتركت اعجابي وزهرتي |
|
24-11-2017, 11:42 AM | #4 |
| الله على جمال الكلمات وروعه التعبير متاهه دائما لكى اُسلوب مميز فكرونى كما انتى دومتى ودام ابداعك |
|
24-11-2017, 11:55 AM | #5 |
| هطول للجمال تناثر دررا كالعنااقيد وامطر القلم لوحاات من الابجدية والحروف التي عطرتنا كما فصل الربيع سطور كالفراشات حلقت بالنفوس وطاب لنا فيها تلك الانغام التي اطربتنا راائعة سيدتي الانيقة ودام نبضكم ومدا القلم يزهوا بين اناملكم |
|
24-11-2017, 01:01 PM | #6 |
| أتيتُ لأتيهَ عُجباً في متاهتِكْ . شُلَّت يمينُ البوح في رِحَابِ سطوتكْ . آليتُ صمتاً لأنِّي اجترعتُ للتَوِّ كؤوسَ غُربتِكْ . نزفٌ يعتمرهُ جنونُ حرفْ ، هُنا كانَ ظِــل في أفيائِكِ يستظل |
|
24-11-2017, 01:12 PM | #7 |
| متاهة وحُرِفَ دِفْءُ بَاذِخَا يَشْغَفُ الْفُؤَادُ ! حَوَارِيَّةُ ذُو عُمْقً أخَّاذًا .. مَاذَا أَقَوْلٌ ..!! وَأَيُّ قَوْلٍ بَعْدَ هَذَا السَّكْبَ السَّامِقَ سَيُكَوِّنُ هَبَاءَا مَنْثُورٍ يَ وَارِفُة الْبَنَانِ اِمْتِنَانُ لِهَذَا الْعَزْفَ وَجِمَالَ الْحِرَفِ الـِ مُنْسَابٌ بَيْنَ دُرُوبِ الْجَمَالِ ‘‘ لـ, رَوِحَكَ بَاقَاتُ وَرْد ,, وَارَقَ واعـ ـذَبَّ اِلْتَحِـ ـايا ..] |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُسنده , خشبةٌ |
|
|
كاتب الموضوع | مواليف البدر | مشاركات | 32 | المشاهدات | 236 | | | | انشر الموضوع |
| |