ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-10-2017, 11:02 PM
درر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
اساور التميز 
لوني المفضل Chartreuse
 رقم العضوية : 4577
 تاريخ التسجيل : 9 - 3 - 2014
 فترة الأقامة : 3959 يوم
 أخر زيارة : 16-11-2020 (07:35 PM)
 المشاركات : 15,063 [ + ]
 التقييم : 279608670
 معدل التقييم : درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز درر يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قلوب تئِن بيْن مَطرقـة آلآمَل وَ سِندآن آلآلمّ








قلوب تئِن بيْن مَطرقـة آلآمَل

نعيش في حياتنا بكل تقلباتها , فاليوم نكون اصحاء

وغداً نكون من اعداد المرضى

فالمرض ليس نهاية الحياه !

بل هو ابتلاء من الله سبحانه

وتعالى وهنيئا لمن دب المرض في جسمه وعاش معه

ايام وليالي بل سنين وشهور . . فالمرض تخفيف وتطهير للذنوب
فلا نجعل الحياه بكل اعاصيرها تعصف بنا على صخرة البؤس ,

فلنكون صامدين كالجبال شامخين كالنخل

نقابل تقلباتها ومصائبها وامراضها وافراحها واتراحها

بروح من التفاؤل وبسمة من الامل ,

وبكلمات كالبلسم نجعلها شفاءً لنا . . .

قلوب تئِن بيْن مَطرقـة آلآمَل

المرض : بداية حياه تفائليه جديده ,

هو إكتشاف قدرة الصبر على الاقدار وتحمل الالام

المرض هبوب خفيفه ونسمات قويه تهب على الانسان

ومع عبارات يتخللها الحمد والثناء والشكر على اقدار الله
سواء كانت مؤلمه ام مفرحه , فالصبر ليس له جزاء الا الجنه . .

وقد قال الله سبحانه :
" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ

مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ *

الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

* أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ "

فلنعيش حياتنا كالاصحاء ولنستغل دقائقنا وسويعاتنا بنسمات

ولنرطب السنتنا بذكر الله

فمع الله ستنعمون سترزقون ستفرحون فكونوا مع الله !
حتى في مرضكم فوالله ليس بعد الصبر الا الفرج ولا بعدالمرض الا الشفاء . .
قلوب تئِن بيْن مَطرقـة آلآمَل







rg,f jzAk fdXk lQ'vrJm NgNlQg ,Q sAk]Nk NgNgl~ NgNlQg lQ'vrJm fdXk jzAk sAk]Nk ,a






آخر تعديل مبارك آل ضرمان يوم 26-10-2017 في 07:37 AM.
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2017, 11:04 PM   #2


سندس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4896
 تاريخ التسجيل :  13 - 5 - 2014
 أخر زيارة : 01-01-2025 (06:33 PM)
 المشاركات : 7,100 [ + ]
 التقييم :  1000667229
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Deeppink
افتراضي



جزاك ألله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 26-10-2017, 01:23 AM   #3


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,382 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 26-10-2017, 07:47 AM   #4


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي









درر

اقدم الشكر لمقامكم الكريم على الطرح الشيق

طل مايصب المؤمن هو خير له وتكفير لذنوبة
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب
الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أما بعد. فهذه فوائد من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبِ وَلا وَصَبٍ وَلاهَمٍ، وَلا حَزَنٍ وَلا غَمٍّ، وَلا أَذًى، حَتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُهَا، إِلا كَفَّرَ اللَّهُ تَعَالَى بِهَا خَطَايَاهُ
متفق عليه

♦♦♦♦♦♦

شرح الكلمات:

النصب: التعب.
الأذى: هو كل ما لا يلائم النفس.
الغم: هو ابلغ من الحزن يشتد بمن قام به.
يشاكها: تشكه وتدخل في جسده.
خطاياه: ذنوبه.
المعنى الاجمالي:
في حديث أبي سعيد وأبي هريرة وابن مسعود-رضي الله عنهم- فيه دليل على أن الإنسان يُكفّر عنه بما يصيبه من الهمّ والنّصب والغم وغير هذا من نعمة الله سبحانه وتعالى يَبتلي سيحانه وتعالى عبده بالمصائب وتكون تكفيرًا لسيئاته وحطًا لذنوبه.

والإنسان في هذه الدنيا لا يمكن أن يبقى مسرورًأ دائمًا بل هو يوم يُسَر ويوم يحزن،؛ ويوم يأتيه شيء وسوم لا يأتيه،؛ فهو مصاب بمصائب في نفسه ومصائب في بدنه ومصائب في مجتمعه ومصائب في أهله ولا تحصى المصائب التي تصيب الإنسان،؛ ولكن المؤمن أمره كله خير إن أصابته ضرّاء صبر فكان خيرًا له وإن أصابته سَرّاء شكر فكان خيرًأ له.
فإن أُصبت بالمصيبة فلا تظن أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك ولو كان شوكة لا تظن أنه سيذهب سُدى بل ستُعوّض خيرًا منه،؛ ستُحطّ عنك الذنوب كما تحطُّ الشجرة ورقها وهذا من نعمة الله.
وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر الإحتساب: أي إحتساب الأجر كان له مع هذا أجر.
فالمصائب تكون على وجهين:
1- تارة إذا أصيب إنسان تذكر الأجر واحتسب هذه المصيبة على الله فيكون فيها فائدتان: تكفير الذنوب وزيادة الحسنات.
2- وتارة يغفل عن هذا فيضيق صدره ،؛ ويغفل عن نية الإحتساب والأجر على الله فيكون في ذلك تكفير لسيئاته. إذَاً هو رابح على كل حال في هذه المصائب التي تأتيه. فإما أن يربح تكفير السيئات،؛ وحظ الذنوب بدون أن يحصل له أجر لأنه لم ينو سيئًا ولم يصبر ولم يحتسب الأجر،؛ وإمّا أن يربح شيئين كما تقدّم.
ولهذا ينبغي للإنسان إذا أصيب ولو بشوكة ،؛ فليتذكر احتساب من الله على هذه المصيبة. وهذا من نعمة الله سبحانه وتعالى وجوده وكرمه حيث يبتلي المؤمن ثم يثيبه على هذه البلوى أو يكفر عنه سيئاته. فالحمد لله رب العالمين.
فعليكم بالصبر على ما أصابكم والإحتساب،؛ فإن ذلك يخفف المصيبة ويجزل لكم عند ربكم الثواب ،؛ ألا وإن الجزع يزيد في المصيبة ويحبط الأجر ويوجب العقاب ،؛ فيا سعادة مَن رضي بالله ربًا،؛ فتمشى مع أقداره،؛ بطمأنينة قلب وسكون،؛ وعلم أن الله أرحم به من والديه فلجأ إليه وأنزل به جميع الحوائج والشؤون ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ.... ﴾] (155) إلى آخر الآيات.
وهذا الحديث فيه دليل على أن المرض النفسي كالمرض البدني في تكفير السيئات؛ لأنه قال في الحديث: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب)، والنصب هو التعب، والوصب: هو المرض وهذه أشياء بدنية، ثم قال: (ولا هم ولا حزن... ولا غم) وهذه أشياء نفسية، فإذن من رحمة الله حتى الهموم والأحزان والغموم، وهي أشياء نفسية يكفر الله بها من الخطايا.
وليعلم أنه لن يسلم أحد من الحزن، يقول ابن القيم رحمه الله كما في " زاد المعاد ":
"الناس كلهم مصابون – لا تظن أن أحدا بمعزل عن المصائب – الناس كلهم مصابون إما بفوات محبوب أو بحصول مكروه"
فهو من قدر الله عز وجل: ﴿ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ ﴾ يعني من أمراض، من أوجاع، من هموم ﴿ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ﴾
من أراد أن يذهب عنه الحزن "
فليكن ولياً لله جل وعلا، أولياء الله يصيبهم الحزن، ولكن هم لا يستسلمون له، ثم بفضل من الله جل وعلا لما وفقهم إلى الولاية يذهب عنهم هذا الحزن، وإن وقع صار هذا الحزن خفيفا، قال تعالى: ﴿ أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ من هم ؟ ﴿ الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﴾ يونس63.
ما المزايا ؟﴿ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ يونس 64.
مِمَّا يُستفاد من الحديث:
1- المؤذيات التي تصيب المؤمن تطهره من الذنوب. · أقل ما يصيب العبد من بلاء الدنيا كان كفارة له.
2- ينبغي على العبد أن لا يجمع على نفسه بين الأذى وتفويت الثواب.
3- المصاب مَن حُرم الثواب.
4- الحزن "يختلف عن الهم وعن الغم، فما أصابك مما لا يلائمك فيما مضى فهو الحزن.
5- ما أصابك مما لا يلائمك ولا يوافقك في الحاضر فهذا هو " الغم "
6- ما تخشى مما سيقع في المستقبل هذا يسمى " بالهم ".
7- الحزن هو من قدر الله عز وجل "
8- الحزن إذا استسلم له العبد يكفي أن من أعظم أضراره أنه قد يودي بصحة الإنسان.
9- الحزن لن تخلو منه هذه الدنيا ".
10- لو سلم أحد من الأحزان لسلمت منه الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، ولذلك لما يدخل أهل الجنة الجنة ماذا يقولون؟
﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ فاطر34 لم ؟
11- إحزانك هو أعظم ما يفرح به الشيطان يقظة ومناماً، لماذا يحب الشيطان أن يحزن ابن آدم ؟لأنه يعرف أنه متى ما وقع الحزن في قلبه ضعف عن طاعة الله.
12- الحزن كان يستعيذ منه النبي صلى الله عليه وسلم "كما في الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه أنه قال: وانتبه معي إلى جمل هذه التعويذات ( كثيرا ما سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وغلبة الدين وقهر الرجال ).
13- الحزن إذا أردت أن يذهب عنك فكن قريبا من الله ".
14- إن الله ما ابتلاك إلا ليرفع درجاتك ويكفر ذنوبك وافرح فما ابتلائك إلا هو باب خير فتح لك كيف ذلك ؟؟فكلما أحسست بالهم والغم وتوضأت وصليت فهذه طاعة لك اجر بها ، تؤجر على مصابك وتؤجر على طاعتك.
15- أعلم أيها المبتلى إنه ما ابتلاك إلا لـيسمع صوتك بالدعاء فالدعاء هو العبادة ، وكذلك لعله أصابك بهذا المصاب ورفع عنك مصاب أخر اشد.
16- اعلم أيها المبتلى إن بلاءك ومصائبك تدل على عظم أجرك عند الله، إن أنت صبرت على مرضك وقابلت قضاء الله وقدر بالتسليم والرضا لا بالجزع و التسخط وماذا يفيدك الجزع و التسخط والتشكي؟! إن ذلك لن يفيدك شيئاً، بل هو يزيد عليك الألم والضعف والتعب أضعاف أضعاف ما لو كنت صابراً محتسباً.
17- من فوائد المرض والبلاء أنه يبين للإنسان كم هو ضعيف مهما بلغت قوته،.
18- من فوائد المرض والبلاء أنه يريك نعم الله عليك كما لم ترها من قبل، ففي حال المرض يشعر الإنسان شعوراً حقيقياً بنعمة الصحة، ويشعر أيضاً بتفريطه في هذه النعمة التي أنعم الله بها عليه سنين طوالاً، وهو مع ذلك لم يؤد حق الشكر فيها، ومن ثم يعاهد ربه فيما يستقبل من أمره أن يكون شاكراً على النعماء، صابراً على البلاء.
19- الشدائد فيها رفعه في الدرجات إن خالطها الصبر، فلنحمد الله على كل حال فمن زاد في دينه زيد له في بلاءه.
20- ينبغي للإنسان إذا أصيب ولو بشوكة ، فليتذكر الاحتساب من الله على هذه المصيبة.
21- مَن علم أن الله عزيز حكيم،وأن المصائب بتقدير الرؤوف الرحيم،أذعن للرضى ورضي الله عنه وهدى الله قلبه للإيمان والتسليمز
22- الفرق بين النصَب والوصَب هو أن النصب: هو التعب، والوصب: هو الوجع الدائم أو المرض، فالتعب قد لا يكون مرضاً، يمشي الإنسان مسافة ويتعب، يحمل أمتعة ويتعب، يبني جداراً ويتعب، يشتري من السوق ويزاول بعض الأعمال ويتعب، لكنه ما هو مريض، أما الوصب فإنه المرض.
23- الوصب والنصب يصيب غالباً البدن، وأما الهم والحزن فهو يصيب النفس.
24- هناك ما هو أعظم من الشوكة، كالجراح، والمسمار، وكي النار، فكيف لو صار له حادث؟ هذا ليس مثل الشوكة، هذا أعظم، كيف لو مرض مرضاً خطيراً مثل السرطان -أعاذنا الله وإياكم- أو الفشل الكلوي، أو الصرع، أو البرص، أو الجذام، أو أصابه مرض من الأمراض الفاتكة؟!.
25- أن الشوكة أو غير الشوكة لا تكفر جميع الذنوب، وإنما يكفر ذلك بعضَ الذنوب، لكن هناك ذنوب لا تكفرها لا الشوكة ولا الطاعون وهي حقوق الخلق، هذه لابد أن ترد إليهم سواء كانت حقوقاً معنوية أو حسية.
والله اعلم

وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ولكم فائق الشكر على الطرح الراقي
دمتم بسعادة دائمة






 

رد مع اقتباس
قديم 26-10-2017, 10:19 AM   #5


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,026 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمتٍ في مَيزانْ حسَناتكِ
وعَمر آلله قلبكَ بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَكَ آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمتـمّ بـِ طآعَة الله


 

رد مع اقتباس
قديم 26-10-2017, 10:21 AM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:41 AM)
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



رووووووووووووعه وابداع

الله يعطيك العافيه بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 26-10-2017, 10:29 AM   #7


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:41 AM)
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



رووووووووووووعه وابداع

الله يعطيك العافيه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آلآلمّ , آلآمَل , مَطرقـة , بيْن , تئِن , سِندآن , وش , قلوب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:42 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010