الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
مغربيان يتنافسان على رئاسة حزب "العمل" الإسرائيلي يطمحان إلى إعادته للسلطة.. مغربيان يتنافسان على رئاسة حزب "العمل" الإسرائيلي يتابع الإسرائيليون بحالة من الدهشة الانتخابات الداخلية التي يجريها غدًا الأحد (9 يوليو 2017)، حزب العمل الإسرائيلي اليساري المعارض، الذي سبق أن بقي في سدة السلطة في تل أبيب لسنوات طويلة، قبل أن يتخلى عن موقعه لصالح الليكود اليميني. وتكمن سبب الدهشة في أن المتنافسين على رئاسة الحزب مغربيان، رغم أن الأخير تأسس في الأصل لتمثيل اليهود ذوي الأصول الأوروبية. وعَبْر حزب العمل، حكم عدد لافت من كبار الساسة الإسرائيليين الدولة العبرية؛ منهم رئيس الوزراء الراحل إسحاق رابين، والرئيس الإسرائيلي الراحل شمعون بيريز، ورئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك، وغيرهم كثيرون. وبشأن الانتخابات الجديدة، فإن المتنافس الأول هو عامير بيرتس (65 عامًا)، وقد سبق أن شغل منصب وزير الدفاع، ونائب رئيس الوزراء بين عامي 2006–2007، وفي عام 2013 شغل منصب وزير البيئة في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ولد عامير بمدينة أبي الجعد بالمغرب. وكان والده يقود الطائفة اليهودية في المدينة، وكان يملك محطة بنزين، فنشأ وسط أسرة يهودية مغربية، يتحدث العربية واللهجة المغربية بطلاقة، بالإضافة إلى الفرنسية والعبرية. هاجرت عائلته إلى إسرائيل سنة 1956 لتستقر في سديروت التي واصل فيها تعليمه الثانوي. وقد أدى الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي، وأصيب في حرب أكتوبر 1973 فدخل المستشفى لمدة سنة كاملة. ويعتبر بيرتس شخصية معروفة في عالم السياسة الإسرائيلية، لكن البعض يعتبر أنه لم يحصل على فرصته كاملة، وهي التي ينتظرها بإجراء الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات داخل الحزب، الأحد. أما المرشح الثاني فهو آفي جباي الذي يعتبره الجميع أكبر مفاجأة في هذه الانتخابات، بعد وصوله إلى المرحلة الثانية منها، رغم أنه لم يكن معروفًا منذ أشهر قليلة للكثيرين من أعضاء حزب "العمل"، ولم يسبق له دخول الكنيست، والتحق بحزب العمل منذ 6 أشهر فقط، ويفتقد إلى الخبرة السياسية أيضًا. وُلد جباي في القدس بعد سنوات من هجرة والديه المغربيين من المغرب إلى إسرائيل، وهو الابن السابع من بين 8 أولاد، نشأ في أحياء فقيرة كانت مخصصة للمهاجرين الجدد القادمين من دول إفريقيا الشمالية، وأكمل دراسته في القدس، وخدم في سلاح المخابرات العسكرية بالجيش الإسرائيلي. وبعد أن درس الاقتصاد وإدارة الأعمال، عمل في مكتب وزير المالية الإسرائيلي، واكتسب خبرة كبيرة ساعدته على جني الملايين من العمل بالقطاع الخاص لاحقًا. عمل في مجال الاقتصاد وإدارة الأعمال، وبعد 8 سنوات عمل في شركة الاتصالات الإسرائيلية الكبيرة "بيزك" وأصبح مديرها العام؛ حيث بقي في منصبه 6 سنوات، استقال بعدها بمحض إرادته، بعد أن ذاع صيته بصفته المدير العام؛ إذ نجح في تحقيق أهداف الشركة. وعلى الصعيد السياسي، فإن جباي من مؤسسي حزب "كولانو" الذي حقق مفاجأة في الانتخابات الأخيرة برئاسة موشيه كحلون الذي أصبح وزير المالية. وقد شغل جباي منصب وزير البيئة، لكنه استقال من منصبه بعد سنة واحدة احتجاجًا على خدعة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو السياسية؛ إذ أقال بشكل مفاجئ وزير الدفاع الخبير عسكريًّا بوجي يعلون، وعين مكانه المتطرف عديم الخبرة العسكرية أفيجدور ليبرمان. ولا يخفي جباي طموحه السياسي الذي كان مخيفًا للبعض؛ فهو يعلن عن رغبته في منافسة نتنياهو على رئاسة الحكومة، ويؤكد قدرته على إحياء حزب العمل الذي يعاني من خمول طويل وفشل سياسي رهيب، بل ويدعي قدرته على حشد أصوات من اليمين واليسار لصالح رؤيته اليسارية؛ حيث يدعم التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين على أساس حل الدولتَين، وينوي "سلب" أصوات من اليمين، والتوضيح للإسرائيليين من الطبقتين الوسطى والمنخفضة اللتين هاجرتا من الدول المسلمة، أن اليسار ليس مُعَدًّا للأغنياء فقط، بل يمثل العمال البسطاء أيضًا. المصدر: منتدى همسات الغلا lyvfdhk djkhtshk ugn vzhsm p.f "hgulg" hgYsvhzdgd lyvfdhk hgYsvhzdgn djkhtshk pEf vzhsm . |
09-07-2017, 10:09 AM | #4 |
| اشكرك جزيل الشكر كل الموووووده والتقدير |
الحُب هو ذلك الشعور مَ بيّن كل شيء بيّن البكآء والضحك ،الفرح والحزن ، الصحو والنوم هو لذة السُكر وترنح الأفآقة هوأن تختنق وﻵ تبحث عن أكسجين |
09-07-2017, 09:51 PM | #5 |
| يتجسد الابداع دائما في مواضيعك عندما يكون لها هذا التميز مجهود جدا رائع تحياتي لك |
الجوري ربي يحفظك ياعمري |
09-07-2017, 09:54 PM | #6 |
| موضوع رائع ومميز سلمت الايادي كُل الشكر لَك عَلى طـــرْحك القيــم بـــــاركَ الله فيــك وَجزاكَ خيراً وننتظر المزيد من العطاء القادم بكل شوق دمتم متميزين مبدعين |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
"العمل" , مغربيان , الإسرائيلى , يتنافسان , حُب , رئاسة , على |
| |