ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19-06-2017, 11:51 PM
أغ ـــانيج غير متواجد حالياً
    Female
الاوسمة
نخبة النخبه 
لوني المفضل Seagreen
 رقم العضوية : 5081
 تاريخ التسجيل : 23 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3860 يوم
 أخر زيارة : 19-04-2020 (03:22 AM)
 المشاركات : 29,575 [ + ]
 التقييم : 200977029
 معدل التقييم : أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز أغ ـــانيج يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دروس وعبر من غزوة الأحزاب(626 م - 5 هجرية)









دروس وعبر من غزوة الأحزاب(626 م - 5 هجرية)

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.. أما بعد:
فهذه مجموعة دروس وعبر منتقاة من غزوة الأحزاب التي وقعت بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين الأحزاب الكفرة المعتدين من أهل قريش واليهود وكفار العرب الذين أرادوا إزالة الإسلام من معقله ومن منبته في المدينة المشرفة زادها الله شرفا ونورا، وهي حادثة معروفة، وسوف نأخذ من دروسها وعبرها ما ينفع كل مؤمن لبيب عاقل، فمن تلك الدروس:
1- أن اجتماع الأحزاب وأعداء الإسلام على الدين وأهله عادة ماضية في كل زمان ومكان، فلا تنقطع عداوتهم، وفي ذلك حكمة بالغة في الرجوع إلى الله، وصدق التوكل عليه، والإنابة والذل وإظهار الحاجة، وبذل الغالي لهذا الدين، قال تعالى: {يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}التوبة:32. إلا أن الله -عز وجل- حامي دينه، وناصر عباده المؤمنين، قال ابن القيم -رحمه الله-: "فمن ظن بأنه لا ينصر رسوله، ولا يتم أمره، ولا يؤيده ويؤيد حزبه، ويعليهم ويظفرهم بأعدائه، ويظهرهم عليهم، وأنه لا ينصر دينه وكتابه، وأنه يديل الشرك على التوحيد والباطل على الحق إدالة مستقرة، يضمحل معها التوحيد والحق اضمحلالاً لا يقوم بعده أبداً، فقد ظن بالله ظن السوء، ونسبه إلى خلاف ما يليق بكماله وجلاله وصفاته ونعوته، فإن حمده وعزته وحكمته وإلهيته تأبى ذلك، وتأبى أن يذل حزبه وجنده، وأن تكون النصرة المستقرة والظفر الدائم لأعدائه المشركين به، العادلين به، فمن ظن به ذلك فما عرفه، ولا عرف أسماءه، ولا عرف صفاته وكماله" 1 وعلى مر العصور وتقلب الدهور قول الصادق: (بَشِّرْ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالرِّفْعَةِ وَالدِّينِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ فِي الْأَرْضِ)2لكن الأمر مشروط بشروطه، ومقيد بقيوده: {إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ}محمد:173.
2- ومن الدروس أن الله -عز وجل- يحفظ عباده المؤمنين في معاركهم ويمدهم بجيش من عنده ولا يضيعهم، كما أنزل عليهم الملائكة يوم بدر، وأرسل الريح في غزوة الأحزاب. كما قال: {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ}الروم:47 وقال:{إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا} الحج:38. وهنا في الأحزاب قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا}(9) سورة الأحزاب.
3- ومن الدروس أيضاً أن المؤمن لا تزيده الكروب والشدائد إلا إيماناً ويقيناً وصلابة بخلاف الذين في قلوبهم مرض، وفي ظل هذه الغزوة، وهذا الجو الشديد، والكرب العظيم، انقسم الناس إلى قسمين: قسم آمن بوعد الله ونصره، كما قال تعالى: {وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً}الأحزاب:22.
وأما المنافقون والذين في قلوبهم مرض فقد زاغت قلوبهم، عندما رأوا جموع الكفار وعدتهم، كما صور ذلك سبحانه وتعالى: {وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً}الأحزاب:13.
وقال المنافقون: "كان محمد يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا اليوم لا يأمن على نفسه أن يذهب إلى الغائط"4 وتنصلوا من الجهاد وهربوا منه.{وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً}الأحزاب:113.
4- ومن الدروس المستفادة من هذه الغزوة أن على القائد أن يستشير أصحابه، ويأخذ آراءهم، كما استشار النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه، فأشار سلمان الفارسي -رضي الله عنه– وقال: يا رسول الله: "إنا كنا بأرض فارس إذا حوصرنا خندقنا علينا". فاستحسن رسول الله هذا الرأي منه وعمل به، وكان مما لم تعرفه العرب.
5- ومن الدروس المستفادة أنه يجب على المسلمين إعداد العدة، واتخاذ وسائل القوة الممكنة مهما كان مصدرها، لأن الحكمة ضالة المؤمن، فحيثما وجدها أخذها، فحفر الخندق يدخل في مفهوم القوة لقوله تعالى: {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ}(60) سورة الأنفال).
6- ومن الدروس أن على المسلم الاستسلام لله ورسوله فإنه سبب للثبات عند الشدائد، كما جاء في سورة الأحزاب: {روَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِيناً} آية 36 الأحزاب. وهذه الآية تؤكد على هذا المعنى وهو الاستسلام لله تعالى والامتثال لأوامره وأوامر رسوله، ولو لم يعرف المسلم الحكمة من وراء ذلك، فهو عبد لله وطاعته لازمة وواجبة.
7- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أعطى مثلاً حياً على رأفته بالمؤمنين، حيث شاركهم في حفر الخندق، ويوم أشركهم معه في طعام جابر، ولم يستأثر به.
و هذا مصداقاً لقول الله تعالى: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ}(128) سورة التوبة. فهو -صلى الله عليه وسلم- أرحم بهم، وأشد رفقاً حتى في أحلك الظروف، وأشد المواقف.
8- أن المعجزات الكثيرة التي أجراها الله على يد نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- في هذه الغزوة، سواء التي كانت في حفر الخندق، أو تكثير طعام جابر، أو الرياح التي كانت عذاباً من الله على المشركين، لهي من تأييد الله لرسوله والمؤمنين، ولإقامة الحجة على أعداء الدين.
9- ومن الدروس مشروعية قضاء الفائتة فإن المشركين لما شغلوا الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه عن صلاة، صلوها قضاء بعد المغرب.
10- ومن الدروس أن النصر في المعارك لا يكون بكثرة العدد، ووفرة السلاح، وإنما يكون بقوة الروح المعنوية لدى الجيش، وقد كان الجيش الإسلامي في جميع معاركه، يمثل العقيدة النقية والإيمان المتقد، والفرح بالاستشهاد، والرغبة في ثواب الله وجنته، كما يمثل الفرحة من الانعتاق من الضلال، والفرقة والفساد، بينما كان جيش المشركين يمثل فساد العقيدة، وتفسخ الأخلاق، وتفكك الروابط الاجتماعية، والانغماس في الملذات، والعصبية العمياء للتقاليد البالية، والآباء الماضين، والآلهة المزيفة.
11- ومن الدروس أيضاً أن الخدعة في حرب الأعداء مشروعة، إذا كانت تؤدي إلى النصر، وأن كل طريق يؤدي إلى النصر وإلى الإقلال من سفك الدماء مقبول في نظر الإسلام، ما عدا الغدر والخيانة. ويأخذ هذا مما طلبه الرسول -صلى الله عليه وسلم-من نُعيم بن مسعود، أن يخذِّل بين الأحزاب ما استطاع في غزوة الأحزاب.
وهذا من حكمته السياسية والعسكرية -صلى الله عليه وسلم-، وهو لا ينافي مبادئ الأخلاق الإسلامية، فإن المصلحة في الإقلال من عدد ضحايا الحروب مصلحة إنسانية.
والمصلحة في انهزام الشر والكفر والفتنة مصلحة إنسانية وأخلاقية، فاللجوء إلى الخدعة في المعارك يلتقي مع الأخلاق الإنسانية التي ترى في الحروب شراً كبيراً، فإذا اقتضت الضرورة قيامها، كان من الواجب إنهاؤها عن أي طريق كان، لأن الضرورة تقدر بقدرها، والله لم يشرع القتال إلا لحماية دين أو أمة أو أرض، فالخدعة مع الأعداء بما يؤدي إلى هزيمتهم، تعجيل بانتصار الحق الذي يحاربه أولئك المبطلون.
ولذلك أثر عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- في هذه الغزوة قوله لعروة بن مسعود:(الحرب خدعة)5 وهذا مبدأ مسلم به في جميع الشرائع والقوانين.
12- وفي تقدم النبي -صلى الله عليه وسلم- الصفوف في هذه المعركة، وفي كل معركة، وخوضه غمارها معهم إلا فيما يشير به أصحابه، دليل على أن مكان القيادة لا يحتله إلا الشجاع المتثبت، وأن الجبناء خائري القوى لا يصلحون لرئاسة الشعوب، ولا لقيادة الجيوش، ولا لزعامة حركات الإصلاح، ودعوات الخير، فشجاعة القائد والداعية بفعله وعمله يفيد في جنوده وأنصاره في إثارة حماسهم، واندفاعهم ما لا يفيده ألف خطاب حماسي يلقونه على الجماهير.
ومن عادة الجنود والأنصار أن يستمدوا قوتهم من قوة قائدهم ورائدهم، فإذا جبن في مواقف اللقاء، وضعف في مواطن الشدة، أضر بالقضية التي يحمل لواءها ضرراً بالغ6.
13- ومن الدروس المستفادة أن المنح تخرج من رحم المحن، فهذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في هذا الظرف القاسي والشديد، والصحابة في حصار وجوع، وخوف شديد يضرب الصخرة، ويبشرهم بكنوز كسرى، ودخول المدائن، وفتح اليمن، الله أكبر! إن زراعة الأمل في مثل هذا الظرف ليدل على مدى ثقة القائد بوعد الله ونصره ورباطة الجأش والطمأنينة الكبيرة.
هذا ما تيسر ذكره من الدروس والعبر المستفادة من غزوة الأحزاب، نسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضاه.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
.........................
1 - زاد المعاد جزء 3 - صفحة 196
2 - مسند أحمد - (ج 43 / ص 231 – 20273) وقال الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 2825 في صحيح الجامع .
3 - المرجع بتصرف غزوة الأحزاب مواقف وعبر http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=64
4- السيرة النبوية لابن كثير - (ج 3 / ص 201)
5 - صحيح البخاري - (ج 10 / ص 229 – 2805) وصحيح مسلم - (ج 9 / ص 165 - 3273) عن جابر.
6 - المراجع بتصرف : 1 – السيرة النبوية دروس وعبر – مصطفى السباعي






]v,s ,ufv lk y.,m hgHp.hf(626 l - 5 i[vdm) H, hgHp.hf(626 ]v,s y.,m i[vdm) kufv





رد مع اقتباس
قديم 20-06-2017, 12:59 AM   #2


نسيم فلسطين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7463
 تاريخ التسجيل :  20 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 13-08-2017 (08:03 PM)
 المشاركات : 41,466 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــية
موضوع قمة الروعة
بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز
تقــبلوا م’ـــروري
كل أإألــــ ودوباأإأإقــة ورد


 

رد مع اقتباس
قديم 20-06-2017, 12:53 PM   #3


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,059 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
‏‎وجعله الله فى ميزان اعمالك
‏‎دمتي بحفظ الرحمن
‏‎ودى وشذى الورود


 

رد مع اقتباس
قديم 21-06-2017, 12:55 AM   #4


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 942,389 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 21-06-2017, 01:39 AM   #5


عبير الود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7812
 تاريخ التسجيل :  23 - 4 - 2017
 العمر : 27
 أخر زيارة : 25-06-2022 (09:36 AM)
 المشاركات : 5,166 [ + ]
 التقييم :  529838725
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أمانة لاتنسى عيوني في الغياب
تركتهم عندك لاتعذبهم أن فرقتنا
الايام وانا أراعي
عيونك اغلى الاحباب
لوني المفضل : Blue
افتراضي



دائما متميزة في الاختيار
سلمني على روعه طرحك*
نترقب المزيد من حديدك الرائع*
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك*

جزآكي الله خيرا*


 

رد مع اقتباس
قديم 21-06-2017, 10:33 PM   #6


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,072,269 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2017, 03:19 PM   #7


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



الغيد
الله يعطيكم الف عافية على روعة العطاء المتواصل
طرح رآئع وفي قمة التميز إختيار راق لي حقاَ
سلمت يمناك على كل مميز تتحفونا به
كل الشكر لك*,



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أو , الأحزاب(626 , دروس , غزوة , هجرية) , نعبر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا .... يا سنتنا الجديدة يا ١٤٣٨ هجرية سلسبيل { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر 34 08-10-2016 12:33 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010