ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (الخيمه الرمضانيه)


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-06-2017, 12:58 AM
ميارا غير متواجد حالياً
Kuwait     Female
SMS ~ [ + ]
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
الاوسمة
وسام المجد 
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012
 فترة الأقامة : 4565 يوم
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 الإقامة : في عالم الأحزان
 المشاركات : 942,389 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Eslamy رمضان _ مشاركتي فعاليات مجالس الخيمه الرمضانيه










أوقاتنا في رمضان
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، محمد بن عبد الله الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه الغر الميامين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد:
فإن وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مرَّ السحاب، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوباً من حياته وإن عاش فيه عيش البهائم،فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة، وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة فموت هذا خير من حياته"1.

فـ"ينبغي للإنسان أن يعرف شرف زمانه، وقدر وقته، فلا يضيع منه لحظة في غير قربة، ويقدم فيه الأفضل فالأفضل من القول والعمل، ولتكن نيته في الخير قائمة من غير فتور بما لا يعجز عنه البدن من العمل"2.
ونحن في وقت من أشرف الأوقات؛ إنه شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن، وفيه ليلة القدر خير من ألف شهر، وفيه العتق من النيران، وفيه من الفضائل ما لا يسع الوقت لحصرها, ولكن المقصود هو الحث على استغلال هذا الوقت فيما يرضي الله-تعالى-.

أيها الناس: لقد جاء في الكتاب والسنة الدعوة إلى الحفاظ على الوقت، والحث على استغلاله فيما ينفع، وبيان قيمته وأهميته، يقول الله ممتناً على الناس بتسخيره الليل والنهار اللذين هما وقت الإنسان: وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ * وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ3.

ولقد أقسم الله -تبارك وتعالى- بالوقت في أكثر من سورة من كتابه، فقال تعالى: وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى4. وقال تعالى: وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ5. وقال تعالى: وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى6. وقال تعالى: وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْر * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ7. ففي هذه الآيـات يقسم الله- تعالى- بهذه الأوقات: الليل والنهار، والضحى، والفجر، والعصر، وما ذلك إلا لبيان أهمية الوقت.
ولأهمية الوقت فإن الإنسان ستوجه إليه يوم القيامة أسئلة، وسيكون نصيب الوقت من هذه الأسئلة أوفر الحظ؛ فعـن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه)8. ومما لا شك فيه أنه لن يوفق للإجابة على هذه الأسئلة إلا من استغل عمره ووقته فيما ينفعه في دينـه ودنيـاه.

أيها الناس: إن هذا الكـون كله يسير على وفق ما أراد الله -تعالى- على انضباط عجيب، فلا الليل يسبق النهار، ولا النهار يسبق الليل، وإنما كل واحد يخلف الآخر، قال تعالى:وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا9.
وقال تعالى: لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ10. وهذا يدل على أهمية الوقت، وضرورة استغلاله في طاعة الله، إضافة إلى أن الشعائر التعبديـة من صلاة وصيام وحج، وغيرها، كلها مرتبطة بالوقت، فلا يجـوز لأي إنسان مسلم شرعاً ولا عقلاً أن يصلي الفجر في وقت الظهر، ولا الظهر في وقت الفجر، وكذلك لا يجوز شرعاً ولا عقلاً أن يصام بدلاً عن رمضان في شوال؛ وهكذا.. وإنما كل شعيرة من تلك الشعائر لها وقتها المحـدد لها شرعاً.
وهذا الوقت -يا عباد الله- له عجائب وغرائب، فمن عجائبه وغرائبه أنه يمر مر السحاب، وأن ما مضى منه لا يعود، وأنه من أعز وأنفس ما يملكه الإنسان، قال الحسن البصري-رحمه الله-: "ما من يوم ينشق فجره، إلا وينادى: يا ابن آدم أنا خلق جديد، وعلى عملك شهيد، فتزود مني، فإني إذا مضيت لا أعود إلى يوم القيامة". وقال أيضاً: "إنما أنا أيام، فإذا ذهب بعضك ذهب كله".

وها نحن تمر علينا سنة كاملة وكأنها لم تمر، مرت وهي شاهدة علينا بما عملنا من خير أو شر: فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ11. فإن كنا قد عملنا خيراً فزنا في الحياة والدنيا والآخرة، وإن فعلنا غير ذلك خبنا وخسرنا.
إننا -وللأسف- نسمع كثيراً من يقول لصاحبه في رمضان وخاصة بعد صلاة العصر هيا بنا نذهب إلى المكان الفلاني ليمر بنا الوقت سريعاً، أو لنذهب فنقضي وقت الفراغ: وهل لدى المؤمن وقت فراغ؟
أيها المسلمون: إن المؤمن ليس في وقته فراغ، وذلك لأن الوقت عند المؤمن لا يقدر بثمن، فليس وقته كما يقال: الوقت من ذهب، فحسب بل وقت المسلم أغلى من ذلك كله؛ لأن الذهب إذا ذهب يمكن أن يسترد، أما الوقت فإنه إن ذهب فلن يعود إلى يوم القيامة.

حال المؤمن أنه إذا فرغ من عبادة أقبل على عبادة أخرى، وإذا فرغ من عمل أقبل على العمل الآخر، وهكذا.. قال الله -تعالى-: فإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ12.
وقت المؤمن عبادة لله، كما أجمل الله ذلك في قوله تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ13.
أيها الناس: جاء في الحديث المتفق على صحته عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (نعمتان مغبونٌ فيهما كثيرٌ من الناس، الصحة والفراغ)14. إي وربي لقد غبن غبنا بالغاً من فرط في وقته وصحته، وخاصة في مثل هذه الأوقات التي ينبغي أن نتعرض فيها لنفحة من نفحات الله.

اعلموا -رحمني الله وإياكم- أن الوقت كالسيف إن لم نقطعه بالخير قطعنا بالشر، فلنستيقظ من غفلتنا، ولنفق من سباتنا، ولنعدْ إلى خالقنا ومولانا، قبل أن يفجائنا هادم اللذات، ومفرق الجماعات. يقول أبو البقاء الرندي:

يا غافلاً وله في الدهر موعظة إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظان15
أيها المسلم: إنه ينبغي عليك أن تتخذ من مرور الساعات والدقائق والليالي والأيام عبرة لنفسك، فإن في مرور الساعات والدقائق والليالي والأيام عبرة لأولي الألباب.

أشاب الصغير وأفنى الكبير كر الغداة ومرُّ العشي
إذا ليلـة أهرمت يومهـا أتى بعد ذلك يوم فتي16
إن مضي الزمن واختلاف الليل والنهار لا يجوز أن يمر بالمؤمن وهو في ذهول عن الاعتبار به، والتفكير فيه، ففي كل يوم يمر، بل في كل ساعة تمضي، بل في كل لحظة تنقضي، تقع في الكون والحياة أحداث شتى، منها ما يرى ولا يرى، ومنها ما يعلم ومنها ما لا يعلم.. من أرض تحيا، وحبة تنبت، ونبات يزهر، وزهر يثمر، وتمر يقطف، وزرع يصبح هشيماً تذروه الرياح، أو من جنين يتكون، وطفل يولد، ووليد يشيب، وشيخ يتكهل، وكهل يشيخ، وشيخ يموت...17.

أخي أمسك الباقي شهيداً معـدلاً وأصبحت في يوم عليك شهيدا
إذا كنت في الأمس اقترفت إساءة فثـنِّ بإحسـانٍ وأنت حميد
ولا ترج فعل الخير يوماً إلى غـد لعل غـداً يأتـي وأنت فقيد
ويومـك إن عاتبتـه عاد نفعـه إليك وماضي الأمس ليس يعود18
وقال وهيب بن الورد: "إن استطعت أن لا يسبقك إلى الله أحد فافعل"19.
فيا أيها الناس: اتقوا الله وحافظوا على أوقاتكم، واعلموا أنكم مسؤولون بين يدي الله على كل أيام حياتكم، فاجعلوها في طاعة الرحمن والبعد عن خطوات الشيطان.
اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، إنك سميع الدعاء، رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين.

الخطبة الثانية:
الحمد لله الذي خلق فسوى، وقدر فهدى، وأخرج المرعى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحـده لا شريك له، وأشهـد أن محمداً عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، بلغ الرسالة، وأدا الأمانة، ونصح الأمـة، وتركنا على البيضـاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

وبعد:
أيها المسلمون: لما عرف السلف الصالح -رضوان الله عليهم- قيمة الوقت وأهميته، استغلوه فيما ينفعهم في دينهم ودنياهم، فلم يضيعوا ساعة من وقتهم، بل كانوا أشد حرصاً على أوقاتهم من أحدنا على دراهمه ودنانيره، وخاصة في الأوقات الفاضلة كرمضان؛ يقول الحسن البصري -عليه رحمة الله-: "أدركت أقواماً كانوا على أوقاتهم أشد منكم حرصاً على دراهمكم ودنانيركم". يقول هذا لمن كانوا في زمنه، وأما في زماننا فماذا سيقول لو رآنا ورأى شبابنا وكيف يضيعون أوقاتهم في الأمور التافهة، بل قد تكون أحياناً في الأمور المحرمة من تضييع للصلوات، وسماع لآلات الطرب والملهيات.

وقال أيضاً في موعظة من مواعظه: "لا يلهينك المتاع القليل الفاني، ولا تربص بنفسك فهي سريعة الانتقاص من عمرك، فبادر أجلك". فهو يدعو أصحابـه إلى المبادرة بالأعمال الصالحة، واستغلال الوقت في طاعة الله، قبل أن يأتيهم آجالهم، فإنـه إذا جاء الأجـل فلا ينفع نفس إيمانها لم تكـن آمنت من قبل، ويدعوهم إلى التسويف وتأخير التوبـة، فإن الإنسان لا يدري متى إلى الله يصير.
وكان ابن مسعود -رضي الله عنه- يقول: "ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزدد فيه عملي".

وهذا العالم الجليل أبو الوفاء ابن عقيل كما ينقل عنه ابن الجوزي: "إني لا يحل لي أن أضيع ساعة من عمري؛ حتى إذا تعطل لساني عن مذاكرة ومناظرة، وبصري عن مطالعة، أعملت فكري في حال راحتي وأنا مستطرح، فلا أنهض إلا وقد خطر لي ما أسطره، وإني لأجـد من حرصي على العلم وأنا في عشر الثمانين أشد مما كنت أجده وأنا ابن عشرين20.

أولئك آبائي فجني بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامع21
وصلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه، فقال عز من قائل: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا22.
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
..............................................
1 الجواب الكافي.. (الداء والدواء) لابن القيم، صـ (109). ط: دار الكتب العلمية – بيروت.

2 صيد الخاطر، لابن الجوزي، صـ(22).
3سورة إبراهيم (33- 34).
4سورة الليل(1- 2).
5سورة الفجر (1- 2).
6سورة الضحى(1-2).
7سورة العصر.
8 رواه البزار والطبراني بإسناد صحيح، وقال الألباني: "صحيح لغيره"؛ كما في صحيح الترغيب والترهيب، رقم(3593).
9سورة الفرقان(62).
10سورة يس(40).
11سورة الزلزلة (7-8).
12سورة الشرح (7 -8).
13سورة الذاريات (56).
14 رواه البخاري ومسلم.
15 نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب (4/488). لأحمد بن محمد المقري التلمساني.
16 لباب الآداب، صـ(50). الثعالبي.
17 انظر: الوقت أنفاس لا تعود، لعبد الملك القاسم صـ (21-22).
18 الكشكول، صـ(269). البهاء العاملي.
19 لطائف المعارف، صـ(268).
20 المنتظم في تاريخ الملوك والأمم لابن الجوزي(9/214). الناشر: دار صادر – بيروت. الطبعة الأولى (1358).
21 الإيضاح في علوم البلاغة، للقزويني، صـ(43). . الناشر: دار إحياء العلوم – بيروت. الطبعة الرابعة (1998).
22سورة الأحزاب(56).







vlqhk _ lahv;jd tuhgdhj l[hgs hgodli hgvlqhkdi lahv;jd H,rhjkh hgpdNi hgvlqhkdi vlqhk td




مواضيع : ميارا


رد مع اقتباس
قديم 02-06-2017, 01:01 AM   #2


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



ميارا
سلمت الايادي المبدعة التي نسجت لنا الموضوع الراقي
ليس بغريب عليكم هذا الابداع
فلقد لمسنا التميز من خلال ماطرحتم لنا في المواضيع
طرحتم وابدعتم فوجب علينا الشكر للجهود الراقية
بشوق ولهفه نترقب قادمكم الجميل في طرح اخر
دمتم بهذا العطاء الجميل والاخراج المبدع والتميز في عبارتكم
نقف حائرين ماذا نقول لكم في الختام ربنا يسعدكم
ويسدد خطاكم


 

رد مع اقتباس
قديم 02-06-2017, 02:58 AM   #3


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,059 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



جــزاك الله خير ع طـرحـك


 

رد مع اقتباس
قديم 02-06-2017, 11:55 AM   #4


نسيم فلسطين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7463
 تاريخ التسجيل :  20 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 13-08-2017 (08:03 PM)
 المشاركات : 41,466 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



طرح جميـــــل..||
دام التألق ...
ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ودي وعبق وردي ..||


 

رد مع اقتباس
قديم 02-06-2017, 01:37 PM   #5


ذبحني غلاك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4798
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2014
 أخر زيارة : 27-07-2024 (11:20 PM)
 المشاركات : 691 [ + ]
 التقييم :  642
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Lime
افتراضي



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2017, 02:20 AM   #6


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,072,269 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجالس , مشاركتي , أوقاتنا , الحيآه , الرمضانيه , رمضان , في , فعاليات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010