ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨ > ❀ همســـــات العام ❀


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-06-2017, 03:26 PM
نسيم فلسطين غير متواجد حالياً
Palestine     Male
SMS ~
الاوسمة
المركز الثاني اقلام رائده 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 7463
 تاريخ التسجيل : 20 - 10 - 2016
 فترة الأقامة : 3023 يوم
 أخر زيارة : 13-08-2017 (08:03 PM)
 المشاركات : 41,235 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز نسيم فلسطين يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي معجزات بليغات


















حفل القرآن الكريم بالآيات البينات
والمعجزات الشاهدات بنسبته إلى علام الغيوب، ومنذ نزول القرآن قد علم المسلمون أنه أمر فوق قدرة البشر وفوق طاقتهم، وما زالت المعجزات تتوالى جيلاً بعد جيل حتى جاء هذا العصر بكل ما فيه من أعاجيب العلوم بما لم يخطر قط ببال قبل مائة عام من اليوم، فكانت العلوم المتقدمة المترامية براً وبحراً وجواً مثار ذهول الكثيرين ولفت أنظارهم حتى أخذوا بهذا الزخم العظيم من المكتشفات والفتوحات العلمية، ولما كان علماء الإسلام المعنيون بأحوال القرآن العظيم قد أجمعوا على أنه لا تنقضي عجائبه، فلم تلبث واحدة من أشد معجزاته تحدياً ومضاءً أن كشفت عن وجهها في هذا العصر الذي تفاخر بالعلم واستعلى بالتقدم في سائر المعارف. إنها المعجزة العلمية في القرآن العظيم الناطقة بلسان فصيح وبيان صريح بأنه كلام العليم الخبير، ولقد تبدت المعجزات العلمية في القرآن الكريم في كافة فروع العلم التجريبي وسواء في عالم البحار أو الجبال أو الأرض أو السموات تصديقاً لوعده سبحانه وتعالى في قوله في سورة فصّلت: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ}.



معجزات بليغات
ومن بين أعظم سور القرآن بياناً لهذه الحقيقة الناصعة سورة الكهف التي أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم أنها عصمة من فتنة الدجال فيما صح من أخبار لما فيها من آيات بينات ومعجزات بليغات، وفي هذا المقال الموجز سوف نقتصر على بعض من هذه الآيات التي أثبتها العلم الحديث بما كان في حكم المستحيل معرفتها بالوسائل العلمية على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو حد الإعجاز في القرآن. ففي قوله تعالى في سورة الكهف: {$وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً (17) وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً } [الكهف: 17 - 18].



دلالات عميقة
ففي هاتين الآيتين الكريمتين من المعجزات العلمية ما يدير الرؤوس وتخشع له القلوب لمن أبصر ووعى وبيان ذلك ما يلي:
أولاً قوله تعالى: {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ }، فيه بيان معجزة طبية بينها الطب المعاصر حول الأشعة فوق البنفسجية (Ullravialet) التي تصدرها الشمس وهي تبلغ أشد حالاتها كثافة عندما تتعامد الشمس على الأرض وقت الظهيرة، ولها أثر ضار على أجساد البشر؛ ولذا سن الإسلام القيلولة وقت الظهيرة، والآية مصرحة بأن أهل الكهف كانوا في فجوة منه تحميهم من الأثر المدمر لهذه الأشعة طوال ثلاثمائة عام هم فيها رقود، وقد ظهر ذلك من لفظين: { تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ }: أي مالت وانحرفت عن الكهف، و{ تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ }: أي تجاوزهم وتتركهم على شمالها. ومن جمله اللفظية مع اللفظ الثالث وهو قوله تعالى: { وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ }، ما يدل على غاية البيان بحمايتهم من الأثر المهلك للأشعة فوق البنفسجية.


فوائد طبية
للشمس في الصباح والمساء من الفوائد الجليلة للجلد البشري ما أجمع عليه أهل الطب، حيث تقرر أن هذه الأشعة فوق البنفسجية إذا كانت بجرعات طفيفة قليلة كانت حافزاً قوياً على حماية الجسم، بل واستنهاض تكوين فيتامين "د" عن طريق عمليات كيميائية معقدة تنتهي بتقوية العظام والهيكل العظمي عن طريق تضافر ثلاثة عناصر لا غنى عن واحد منها:
(1) أشعة الشمس الهادئة في الصباح أو المساء.

(2) فيتامين "د" الذي يتم تحريكه عن طريق هذه الأشعة ومسها للجسم.
(3) عنصر الكالسيوم الأساس لتكوين العظام في الجسم.
فالآية باختصار تنبهنا بوضوح على هذه الحقيقة العلمية وهي أن الشمس إنما كانت تمس الكهف مساً رقيقاً لتمام العمليات الحيوية لمن فيه مع الحماية التامة من أثرها المهلك في حالة ما إذا ضربت الكهف بقوة كافية لاحتراق أجساد أهل الكهف.
وهذه حقيقة معاصرة يعرفها اليوم كل الأطباء، بل ومن أصيب أطفالهم بمرض الكساح أو لين العظام، حيث يعتبر تعريض الطفل للشمس الهادئة صباحاً ومساءً أحد العناصر الرئيسة لعلاج هذا المرض وتقوية عظام الأطفال، ومن هنا قال الله تعالى: { ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً }.


الفائدة الصحية للتقليب
المعجزة الثانية في قوله تعالى: { وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ }، وهو ظاهر ومجمع عليه اليوم في جميع أقسام جراحة المخ والأعصاب أو الأمراض الباطنية في العالم، حيث دأب الأطباء على تقليب المرضى المصابين بعاهات عصبية مزمنة كالشلل التام أو الشلل النصفي أو حتى من اضطروا لأسباب جراحية أو مرضية للبقاء في أسرَّتهم في المستشفيات لفترات طويلة، فلا غنى لهؤلاء جميعاً عن التقليب على الأجناب حماية لهم من مرض عضال ناجم عن الالتصاق دون حركة لفترات طويلة وهو "تقرحات الفراش" (Bed Sores) وهي قرحات بشعة يتآكل معها الجلد وما تحته من أنسجة حتى يبلغ العظام في حالة الإهمال الجسيم وتجاهل هذه الحقيقة وهي التقليب ذات اليمين وذات الشمال، وإن الالتفات الدقيق لهذه الحقيقة العلمية الطبية جازم يأتي قول من لا تخفى عليه خافية، كما أن هذا التقليب كان محتماً حتى تبقى الأجساد على حالتها دون أن تتآكل أو تتقرح توطئة لبعثهم الذي وعد الله تعالى به.


خصائص جلد الإنسان
قوله تعالى: {وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ }، ظاهر في أن عملية التقليب التي كانت مستمرة في أهل الكهف لم يكن يشاركهم فيها ***هم لأنه بقي باسطاً ذراعيه بالوصيد أي أنه لا يتقلب، وفيها حقيقة علمية أخرى تفرق بين جلود البشر وجلود الحيوانات، حيث لا يحتاج جلد الحيوان للتقليب وذلك لصلابته وقوته، ومن المعلوم أن الناس يصنعون الحقائب القوية والأحذية المتينة من جلود بعض الحيوانات، فدلت الآية بوضوح على هذه الحقيقة وهي الفرق بين أثر الأرض على جلد الحيوان وجلد الإنسان، وهذا التفصيل لم يكن معلوماً ولا ملحوظاً، بل ولا حاجة لذكره أصلاً ما دامت القصة كلها مغرقة في غرابتها، ولكن القرآن العظيم أبدى هذه الحقيقة لبيان أن القصّة كلها إنما هي حقيقة كبرى عرضها القرآن تذكرة وعِبرة لمن يخشى.


الفرار والرعب
قوله تعالى: { لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً }، قال أهل التفسير: رغم أن الرعب يكون أولاً ثم يعقبه الفرار، ولكن جاءت هكذا في القرآن الكريم لأن حرف "الواو" العطف لا يفيد ترتيباً ولا تعقيباً، بل يفيد مطلق الجمع، أي جمع المعلومات دون ترتيب لها. ولكن العلم الطبي المعاصر قد حسم هذا الأمر بأن الرعب يكون على نوعين: نوع معتاد أي الخوف من شيء يعتاده الناس ويعلمونه كالخوف من الأسد أو النمر أو العقرب وغيره، فهذا يكون الخوف أولاً ثم الهروب نظراً للعلم والمعرفة لما يخاف منه، وأما الخوف الآخر وهذا الخوف العظيم من شيء مجهول لا علم به ولا معرفة له قبل ذلك كالخوف من الجن أو الخيالات الغامضة أو الأشياء المهولة المرعبة التي تدور في خيال الناس، فهذا الخوف الهائل يكون فيه الهروب أولاً ثم التفكر بعده في سبب هذا الهروب وهو المعروف في الفسيولوجي برد الفعل التلقائي اللاإرادي (relex)


فيض المعجزات
فبيّن القرآن الكريم أن النوع الذي سيحدث بالاطلاع على أهل الكهف من الخوف العظيم الذي لا معرفة لكم بمثله. وهذا التفريق بين هذين النوعين وتقرير نوع واحد مع سرد الآية لترتيب الخوف والهروب دال دون مرية على علم عميق بأصول علم الفسيولوجي، كما يتبين من قبل من أصول علم الجراحة وا
لطب والأشعة والجلدية وعلم الحيوان، وهذا كله من العلوم الجمَّة المترامية في آيتين فقط من آيات هذه السورة البليغة العاصمة من أعظم الفتن، فكيف والقرآن كالبحر اللجي من فيض المعجزات والآيات وسبحان الذي قال: { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } صدق الله العظيم.
















lu[.hj fgdyhj




 توقيع : نسيم فلسطين


رد مع اقتباس
قديم 01-06-2017, 03:27 PM   #2


الصورة الرمزية المها
المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 123,064 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



‏‎ سلمت اناملك الذهبيه على الانتقاااء الجميل منك
وبأنتظار جديدك القادم
لروحك أكاليل الــــــورد لا تــــذبل
لاعدمناك


 
 توقيع : المها



رد مع اقتباس
قديم 01-06-2017, 03:33 PM   #3


الصورة الرمزية نسيم فلسطين
نسيم فلسطين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7463
 تاريخ التسجيل :  20 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 13-08-2017 (08:03 PM)
 المشاركات : 41,235 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



المها

شكرا لمرورك الذي عطر المكان
اشكرك عدد مداد الارض
لروحك الجوري
*,



 
 توقيع : نسيم فلسطين



رد مع اقتباس
قديم 01-06-2017, 08:43 PM   #4


الصورة الرمزية مـيـــلاد
مـيـــلاد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6097
 تاريخ التسجيل :  17 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 17-01-2019 (11:54 PM)
 المشاركات : 15,529 [ + ]
 التقييم :  339150299
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chartreuse
افتراضي



و اختارته ذائقتك الفريدة
انتظر دائماً جديدك المميز
دمت كما تحب


 
 توقيع : مـيـــلاد



يا لِـ بهاء هذا الإهداء شكرًا عبق الجنه مليونًا و يزيدون يا نقية
لِ تغمرها فرحاً يا رب عمرًا طويلًا طويلًا طويلًا حتى تلقاها






دائمًا تضعين نقاطكِ فوق حروفي ليكتسي حرفي جمالكِ الجوري
اللهم لا تدع لها حلمًا إلا وحققته






رد مع اقتباس
قديم 01-06-2017, 08:55 PM   #5


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 286,847 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



نسيم فلسطين
الله يعطيك الف عافية على روعة ماطرح هنا
طرحت وابدعت وتميزت
بوركت الأنامل التي نسجت الموضوع
سلمت آنآملك اللؤلؤيه على

هذه المُشآركه المتميزه
موضوع رائع... يعطيك العافيه
ننتظر المزيد من العطاء القاجدم بشووق ولهفه
تحيآتي المطرزه بالورد ..~


 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.


رد مع اقتباس
قديم 01-06-2017, 09:00 PM   #6


الصورة الرمزية عبير الود
عبير الود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7812
 تاريخ التسجيل :  23 - 4 - 2017
 العمر : 27
 أخر زيارة : 25-06-2022 (09:36 AM)
 المشاركات : 5,147 [ + ]
 التقييم :  529838725
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أمانة لاتنسى عيوني في الغياب
تركتهم عندك لاتعذبهم أن فرقتنا
الايام وانا أراعي
عيونك اغلى الاحباب
لوني المفضل : Blue
افتراضي





جزاااك الله خيرااا وبارك الله فيك
عالموضوع القيم ...
سبحان الله وأستغفر الله...
معجزات سبحانه وتعالى ..
الهي ماننحرم من مواضيعك المميزة..


 

رد مع اقتباس
قديم 02-06-2017, 12:24 AM   #7


الصورة الرمزية الراقي بطبعي
الراقي بطبعي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3021
 تاريخ التسجيل :  30 - 4 - 2012
 العمر : 24
 أخر زيارة : 25-07-2018 (08:44 PM)
 المشاركات : 4,768 [ + ]
 التقييم :  29628271
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Fuchsia
افتراضي



موضـِـِـِـِوٌع آعتلىَ عرش آلذأئقهـ "
مَطـَـَـَر من عطر أريجَك ,,
سقى الأرواح شغفـَـَـَآإ,,
شرفآ لي آن إإكوٌن بين متصفَحك َ ,,.
زهرَ من الياسمين َ لروحك ,..,



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معجزات , بلدغات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم انثى النقاء ۞ سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ۞ 13 28-06-2016 07:28 AM
من معجزات القران الكريم في العصر الحديث ( 3 ) سيف العقيلي ۞ همسات القرآن الكريم وتفسيره ۞ 30 26-03-2015 08:18 PM
من معجزات القران الكريم في العصر الحديث ( 1 ) سيف العقيلي ۞ همسات القرآن الكريم وتفسيره ۞ 28 16-02-2015 12:23 PM
من معجزات القران الكريم في العصر الحديث ( 2 ) سيف العقيلي ۞ همسات القرآن الكريم وتفسيره ۞ 31 16-02-2015 12:20 PM
معجزات القرءان العشرة الاولى عاشق الغاليه ۞ همسات القرآن الكريم وتفسيره ۞ 14 09-11-2013 08:52 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010