من ألمي العميق ..

الله يصبحك بالخير أيتها الصولجان

يعطوننا الفرح الجميل وحظهم ....................حظ البغايا مالهن ثواب
إيه.... يا دمشقي
بل ليت لهم في زماننا حظ البغايا فما ضعف حظ بغايا في هذا الزمان
بل ما ضعف ومات هو حظ صاحب الحق

موضوعك أصابني في مقتل
وأبكاني هذا العجوز الذي قتلوا فرحته وأحرق أحشائي وهو مكلوم
ياااال قسوتهم
ويال جبروتهم
كيف طاوعتهم أنفسهم أن يقطعوا ما أمر الله به أن يوصل
وكيف سمحوا لأنفسهم أن يأخذوا مكانه الذي كان يجب أن يكون فيه

لم أعد أستطيع الكتابة
رحم الله حاله وحال من كان مثله
لم يكن يريد منهم شيئا سوى رؤية تاج حلمه
أسأل الله أن لايبلغهم حلما
ولايجبر لهم كسرا
وقد تعمدوا فعل مافعلوا

لك التحية والتقديري أيتها الأسطورة

أعذب ميسان