#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
حماتي يا نينا دلوعة عليا أخوتى و أخواتى الكرام الذى دفعنى للكتابة فى هذا الموضوع إن فى هذه الأيام كثير من صاحباتى و زميلاتى يستعدون لحياة جديدة .. الحياة الزوجية فقد قرب موعد زفاف البعض منهن و أكثر ما يتخوفونه ما تحمله هذه الحياة الجديدة و خصوصا علاقتهن بأهل الزوج .. و خصوصا أم الزوج (الحماة) فمن الأمور المخيفة لأية فتاة قبل الزواج وحالما يتقدم لها عريس هي حماتها!!!! هل ستكون طيبة أم شريرة حنون أم قاسية متفهمة أم عنيفة لذيذة وحبوبة وسنها ضاحك أم نكدية وغيورة علي ابنها؟ تري كيف سنتعامل معها العين بالعين والبادئ أظلم أم أني سوف أعفو أو تعفو هي عند المقدرة؟ تري ستتحدث عني أمام الجيران والأقارب بما يرضي الله ورسوله أم ستلعن؟ هل وهل أسئلة كثيرة بل مخاوف كثيرة تتراكم داخل أي فتاة مقبلة علي الزواج والسبب هو الموروثات والميديا والتي تدعم داخلنا فكرة أن الحماة شريرة ولا يمكن بأي حال من الأحوال استرضاؤها !!! ولكن لماذا لا تضع كل فتاه أو زوجة في اعتبارها شيئا مهما وهو أن حماتها ماهي إلا أم زوجها الذي أنجبته وربته ورعته وتعبت عليه حتي صار شابا ناجحا تتباهي به وتفرح حينما ينادونها باسم ابنها (يا أم فلان ثم تعطي هذه الحماة الأم هديتها الثمينة لفتاة لا تعرف عنها شيئا سوي أن ابنها يرغب في الزواج منها, ليس من المنطقي أبدا أن تكون كل الحموات شريرات وقاسيات وتقلب نهارنا ليلا بالعكس هناك من الحموات من تعتبرهن زوجات أبنائهن أمهات لهن بكل ما تحمل هذه الكلمة من معان هناك منهن من فقدت أمها فتري في حماتها تعويضا وبديلا عنها وهناك من تجد في حماتها الصديقة لدرجة أنها تشتكي لها من ابنها (زوجها) وتأتي الحماة لها بحقها وهناك من تجد في حماتها مالا تجده في أمها بمعني أن تكون حماتها أكثر تفهما وأكثر قربا لها.. وأيضاهناك أزواج يعشقون حماتهم ويعتبرونها حقا أمهم الثانية وتكون مناسبة عيد الأم هي أيضا فرصة للتعبير عن هذا الحب بالذهاب عند الحماة وإعطائها الهدية والاحتفال بها كأم أعطت ولم تبخل. و تتنوع الأراء حول الحماة وعلاقتها بزوجة ابنها أو بزوج إبنتهافمنهم من يرى أن حماته ملاك و منهم من يرى أن حماته قنبلة ذرية المصدر: منتدى همسات الغلا plhjd dh kdkh ]g,um ugdh pghjd ]g,um dh ugdh ,pkh آخر تعديل تيماء يوم
08-03-2017 في 04:58 PM. |
08-03-2017, 05:00 PM | #2 |
| حماتى ملاك أم حماتى قنبلة ذرية؟!! طرق الفرح أبواب القلوب، وعلت الزغاريد وتناثرت البسمات على الثغور، وفي غمرة الفرح ترقرقت دمعات الفرح في مآقي الأمهات، الطفل الصغير المدلل كبر و أصبح الآن رجلاً مسئولاً عن زوجة وبيت وغدًا سيكون أبًا وستكون جدة. رغم الفرح تسلل القلق إلى قلبها شغل بالها التفكير في مستقبل العلاقة بينها وبين ابنها وزوجته، هل ستكون لها ابنة أم ستكون لها عدوة تبعد ابنها عن قلبها، * بعضهن تحاول في البداية الصمت لترى المعاملة من زوجة الابن فتحدد موقفها منها بناءً على سلوكها، * وبعضهن تحاول أن تتقرب منها لتكون لها ابنة تتفاهم معها على إشاعة السعادة والأمل في ربوع البيت * وفريق ثالث يتملكهم حب السيطرة والأمر والنهي فتتوه العلاقة وتتقطع أواصر الحب وتنعكس جحيماً لا حدود له يدفع ثمنه جميع الأطراف، لكن يبقى الدور الأبرز للابن الذي إما أن يحاول الحفاظ على ملامح الحب والاحترام والتقدير بين زوجته وأمه وإما يضيق صدره بالمشكلات بينهما فيقرر الاعتزال والهروب تاركًا النار تشتعل في القلوب. فكلنا نذكر جيدا فيلم حماتى ملاك والحموات الفاتنات أشهر الأفلام التى تناولت علاقة الحماة بزوجة ابنها أو بزوج أبنتها فهى علاقة متوترة منذ قديم الأزل كل طرف فيها يقف مترصدا للطرف الآخر دون سبب يبرر هذا الترصد فلو نظر كل طرف منهما إلى أنه لا يجوز بأى حال من الأحوال أن يقارن بالآخر وأن لكل منهما الحب والمعزة المختلفة فى قلب الطرف المقام عليه وليمة النزاع لشعر الجميع بالارتياح |
|
08-03-2017, 05:00 PM | #3 |
| هل صحيح أن معظم الخلافات الأسرية تعود الي الحماة ؟؟؟؟ أم الزوج .. زوجة الابن .. أم الزوجة .. زوج الابنة .. هذا المربع الخطر في العلاقات الأسرية .. ربما كان فاعلاً في معظم المجتمعات الإنسانية .. لكنه وبكل تأكيد يحمل طابعاً خاصاً في المجتمعات العربية علي وجه الخصوص .. وأظن أن الميديا العربية من صحافة وإذاعة وتليفزيون سواء رسمي أو خاص أو حتى في الانترنيت تغذي هذا المربع وتهتم به اهتماماً منقطع النظير لدرجة أنني لا أبالغ إن قلت بأن معظم المسلسلات العربية تدور في فلك هذا المربع الشرس .. في الفيلم العربي الأكثر شهرة ” حماتي قنبلة ذرية ” الذي مثلت دور الحماة ( أم الزوجة ) الشريرة فيه الراحلة الرائعة ” ماري منيب ” بينما مثلت دور الحماة الوديعة ( أم الزوج ) الراحلة الرائعة أيضاً أمينة رزق .. في سيناريو هذا الفيلم المكتوب بقلم ذكوري ظهرت أم الزوجة كأنها الكابوس أو الشيطان الذي يضع حياة الأسرة كما يقول المثل المصري الشائع ( علي كف عفريت) بينما ظهرت أم الزوج وكأنها الملاك الطاهر الذي يضمد تلك الجروح التي تصيب تلك الأسرة الصغيرة .. هل اذناً لو افترضنا أن كاتب السيناريو أنثي هل تقوم أمينة رزق بدور الحماة الشريرة وتقوم ماري منيب بدور الحماة الطيبة ؟؟؟؟؟ لكن السؤال الذي أعتقد أن علينا جميعاً طرحه هو الآتي : هل هذه الأشكال التي تظهر بالميديا العربية تمثل بالفعل حالات موجودة بالفعل في واقعنا العربي أم أنها مجرد مواد للإثارة وتحفيز الجلوس أمام شاشات الفضائيات وهلم جرا ؟؟؟؟؟؟؟ و هنا أقصد أن أوضح أن تراثنا العربي الأدبي والفني مليء بقصص ساخرة عن الحماة تصورها في صورة العدو اللدود لزوج أبنتها و دائماً و أبداً تريد أن تنكد عليه و تحول حياته جحيماً لا يُطاق كما تصورها أيضاً بالعدو اللدود لزوجة ابنها، التي تشتعل غيرتها لترك ابنها لها وذهابه للاقتران بأخرى. وهذا اعتقاد ـ خاطئ ـ شائع عند الكثير من أسرنا العربية، خاصة في أذهان الفتيات المقبلات على الزواج، لدرجة تنسى فيها زوجة الابن أن حماتها هي أم أولا وأخيراً، وأنه أقصى أمانيها أن ترى ابنها سعيداً مع زوجته في أسرة هادئة مستقرة، فلا تحسن التعامل معها بالشكل الذي يساعد على استقرارالأسرة وسعادة جميع الأطراف . |
|
08-03-2017, 05:01 PM | #4 |
| حماتى ملاك حلم ليس مستحيلاً العلاقة بين الزوجة والحماة دائما على صفيح ساخن، تبدأ من غيرة الحماة من زوجة الابن ودخول امرأة أخرى فى حياة ابنها، وفى المقابل تقول الزوجة إن حماتها تتدخل فى أدق تفاصيل حياتها وتشعرها بأنها سرقت ابنها. الدكتورة منى عبد المنصف استشارى التنمية البشرية والمعالج بالطاقة الحيوية تعلق على العلاقة بين زوجة الابن والحماة وتقول: يجب على أم الزوج (الحماة) * أن تكون أماً لزوجة ابنها كى تكسب ودها وحبها فى بداية العلاقة، وتشعرها بأنها ليست غريبة فهذه الابنة تركت منزلها وانتقلت إلى حياة جديدة وأجواء جديدة، وعلى الأم أن تحاول مجاملتها وتشكرها على كل شىء الصغيرة قبل الكبيرة، وتنصحها بكل ما يفيدها فى حياتها الزوجية الحديثة * وتحاول قدر المستطاع أن تقف بجوارها فى المشاكل الزوجية أكثر من وقوفها بجوار ولدها وإذا أخطأت الزوجة تحاول التخفيف من حدة الموقف حتى لا تتصاعد المشكلة. * ويجب أن تتعود الأم على أن زواج ابنها أمر واقع، وأن الفتاة يجب وأن تشعر بكيانها وتتمتع بحياتها الجديدة فعلى الأم أن تأخذ رأيها فى كل شيء وتشعرها بأهميتها وتحذر التدخل فى حياة ولدها. أما الفتاة "الزوجة" * فعليها مراعاة أم الزوج ولتعلم جيدا أنها أخذت ولدها بعد عمر طويل فهى السيدة الأولى والأخيرة فى حياته وأن الأم تغار منها * لذا يجب أن تتعامل بمرونة شديدة معها وتشارك الزوج فى الإحساس بوالدته حتى تمتص غيرة الأم ومحاولة مساعدتها فى تقبل الوضع الجديد. أما الشاب * فعليه ألا ينصف زوجته على والدته، وألا يضع زوجته أمام والدته ويفصل بين العلاقتين لأن الأم لها مكانة والزوجة لها مكانة أخرى، * فيجب على الزوج إسعاد والدته ومراعاتها وإحضار الهدايا لها وإشعارها بأنها مازالت مهمة فى حياته وحياة زوجته. و فى نفس الوقت يراعى زوجته و لا يظلمها و يتعاونان معاً على إرضاء أمه |
|
08-03-2017, 05:01 PM | #5 |
| فلنغير شعار حماتى هلاك و ليست ملاك إلى حماتى ملاك و ليست هلاك *************** يبدو أن الصراع بين الحماة وزوجة الابن مسلسل درامي لن تنتهي حلقاته مهما اختلف الزمن وتعاقبت الأيام ، فالحماة لا تستسلم للزوجة التي خطفت ابنها وانتزعته من حضنها وجذبته إليها ، فزوجة الابن دائماً في نظر حماتها لص سرق جزءاً كبيراً من حياتها دون رضاها . فالأم يتبدل حالها بعد زواج ابنها وتتغير 360 درجة مع زوجته ، فمهما تحلت الحماة بالمودة والرحمة إلا أنها تظل العدو الأول لزوجة الابن والعكس صحيح ، وعلى رأي المثل " حبيبك يبلع لك الزلط وعدوك أي حماتك تتمني لك الغلط " . فيبين هذا المثل مدي الصراع بين الحماة وزوجة الابن الذي يتحول مع الوقت لخلافات ومشكلات كبيرة تبرز التوتر والمشاعر السلبية في العلاقة بينهم مما يهدد استقرار الابن وسعادته الزوجية أسباب العداء بين الحماة وزوجة الابن وحول أسباب العداء الدائم بين الحماة وزوجة الابن ، يرجع خبراء علم الاجتماع ذلك إلي أن الأم تكون متعلقة بشدة بابنها طوال فترة عزوبيته وما أن يتزوج ويستقل بحياته بعيداً عنها يتولد إحساس لدي الأم بأن الزوجة خطفت ابنها واستولت عليه لنفسها ، وتتساوي في ذلك الأم المثقفة والمتعلمة والأمية . وتوضح الدكتورة سوزان طه - أستاذ علم النفس بالمركز القومي للبحوث – أن المشاكل بين الحماة وزوجة الابن تبدأ عندما يعتقد أحد الطرفين أنه دخل حرباً ولابد أن ينتصر فيها مهما بلغت التضحيات حتى ولو كان الضحية هو الابن أو الزوج. وتذكر د. سوزان أن هذه المشكلة تحتاج إلي شيء من المرونة بين الطرفين ، وبلا شك فإن الخلل الموجود في العلاقة بين الطرفين هو جزء من الخلل الذي يعاني منه المجتمع ككل ، حيث فقد الكبيراحترام الصغير وفي المقابل افتقد الصغير لحنان وعطف ورجاحة عقل الكبير ويشير د. عبد الفضيل سعيد - الأستاذ بجامعة الأزهر – إلى أن العداء الدائم بين زوجة الابن والحماة ينشأ نتيجة لابتعادنا عن تعاليم الدين الإسلامي ، فالأسرةهي نواة المجتمع يصلح بصلاحها ويفسد بفسادها ، ولذلك دعا الإسلام إلي حسن اختيارالزوجة الصالحة عندما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم |
|
08-03-2017, 05:02 PM | #6 |
| نصائح للأم (الحماة) حتى لا تزيد المشاعرالسلبية بين الحماة وبين زوجة الابن نخص الأم أو الحماة ببعض النصائح التي تكسب بها زوجة ابنها لتحافظ علي علاقتها بابنها في أفضل صورة ، وذلك لأن الحماة هي الأكثر نضجاً والأقدر علي التحكم في المشاعر وضبط النفس ، ولأن قدرتها علي العطاء وخبرتها في الحياة تؤهلانها للاستعداد لعمل كل ما في وسعها لإسعاد ابنها وزوجته التي أصبحت في مكانة ابنتها .لذا تقدم الدكتورة أميمة كامل أستاذ علم النفس بكلية التربية النوعية ، بعض النصائح المهمة للحماة التي تود أن تكسب ابنها وزوجته ، ومن أهم النصائح ما يلي: - 1لا تُرددى أمام زوجة ابنك أن هناك امرأة جميلة أخري كانت مرشحة للزواج منه.2- ابدئي بعلاقة وطيدة مع والدتها وأسرتها وتبادلي معهم الزيارات فهذا يزيد من حجم التعايش والمودة بينكما.3- حاولي أن تنسحبي بهدوء عند وجود نقاش حاد بين ابنك وزوجته . 4-لا تحاولي التدخل في تربية الأولاد حتي ولو كان رأيك صائبا.5- صدقي كلامها ولا تخالفيها الرأي.6- لا تقدمي لابنك هدية لا تستطيع زوجته أن تستفيد منها. 7- وكما يقول المثل العربي " إن الإناء الكبير يسع الإناء الصغير " فهذه هي مسئوليتنا كآباء وأمهات أن نفتح قلوبنا لأولادنا وزوجاتهم وبناتنا وأزواجهن حتي يجدوا مكاناً للراحة والسلامة، ونكون ملجأ لهم وأماناً وليس تهديداً لاستقرار حياتهم وأن نسهم مساهمة فعلية في تقوية روابطهم ببعض ليكونوا هم أنفسهم قادرين علي تربية الجيل القادم ، ولكي ينقلوا لهم مشاعر المحبة وروح التفاهم والإحساس بالانتماء إلي أسرة يغلب عليها طابع الحب. |
|
08-03-2017, 05:02 PM | #7 |
| أن تكسب رضا أم زوجها " حماتها " مهما كانت معاملتها ، فالحماة مع الوقت ستدرك أنها كانت خاطئة في معاملتك وستحبك مثل ابنها ، وبذلك ستفوزين بحب كبير من زوجك ولتنعمين بحياة زوجية سعيدة وناجحة نقدم لكِ هذه السطور : يؤكد خبراء العلاقات الزوجية أن العلاقة بين الزوجة وبين الحماة تحتاج إلى الكثير من المهارة والذكاء لتنجح الحياة الزوجية ولتستمر على بر الأمان . يتوقف على حسن العلاقة بينك وبين أهل زوجك. 2ـ إذا حدث أي خلاف بينك وبين زوجك لا تذكري أي شيء يسيء إلى أهله لا تجعلي الأمر يتطور إلى أن يجد زوجك نفسه إلى موقف حرج بالمفاضلة بين زوجته وأمه ، وأيهما ينصف وإلى أي جانب ينحاز ، فأمه مهما كان الأمر ومهما قست عليك فهي دائماً على حق من وجهة نظره ويتمنى أن تكون كذلك بالنسبة لك. 4ـ مهما حدث من زوجك من تصرفات لا ترضين عنها لا تحاولي الشكوى منه لأمه، فهي مهما كانت متعاطفة معك فإنها لا تنسى أنه ابنها وإنها هي المسئولة عما وصلت إليه أخلاقه وتصرفاته ونظرته إلى الناس . 5ـ اعلمي أن الخلافات بينك وبين أهل زوجك تظل عالقة بذهنه مهما بذلت بعد ذلك من جهد لتصفية الأمور ، وهو عندما يشعر بأنك لست على وئام مع أهله ولو لفترة قصيرة تعمل عمل السحر في علاقتك مع زوجك ، فاظهري لزوجك إن انتماءك له مرتبط بانتمائك لأسرته وذلك بذكرحسناتهم وحسن معاملتهم لك واهتمامك بكل شؤونهم ، كل ذلك دون مبالغة أو مغالاة لا تظهري له اهتماماً وانهيه أمامهم حتى لا تهيئي الفرصة لتدخلهم وحتى لا تجدين نفسك منساقة للعمل بآرائهم مع إعطاء إنطباع بأنك تحرصين على العلاقة بينك وبين زوجك فلا تجعليه يقف منك موقف المدافع عن نفسه لذا عاملي حماتك كما تريدين من زوجة ابنك أن تعاملك فيما بعد ، واعلمي أن الأمواحدة لا تعوض ولا بديل لها ، فارضي بقراراتها وطريقة تعاملها كي ترضى على زوجك وعيشتكما معاً. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
حلاتي , دلوعة , يا , عليا , وحنا |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اهداء بسيط لنبض قلبي (( دلوعة عاشقي )) | اسير العذااب | ( حصريات التصاميم و 3d ) | 17 | 28-09-2016 12:41 PM |
دلوعة الغيم .. | نوآف | (همســــات شعر وشعراء) منقول | 16 | 09-08-2015 09:19 AM |
دلوعة الغيم | دلوعة الغيم | (همســــات شعر وشعراء) منقول | 13 | 19-07-2015 07:18 AM |
دلوعة الغيم ,, احلى اهداء هنا ,, تفضلي ,, | мᾄʀἷὄ | ملحقات الفوتوشوب وطلبات الرمزيات والتواقيع | 13 | 05-06-2015 05:59 PM |
ُ دلوعة الغيم ُ تَتهادى الحرُوف بعِبارآت التبّرِيك لهاِِ | الاداره | (همسات الترقيات وتكريم الاعضاء) | 22 | 08-05-2015 08:09 AM |