الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )

أولئك أتباع النبي وحزبه *** فهل أنت منهم ؟

(سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-01-2017, 06:48 AM
Kassab غير متواجد حالياً
Oman     Male
الاوسمة
الشاهين للمبدعين 
لوني المفضل Chartreuse
 رقم العضوية : 4241
 تاريخ التسجيل : 5 - 12 - 2013
 فترة الأقامة : 4033 يوم
 أخر زيارة : 18-01-2024 (09:54 AM)
 المشاركات : 46,229 [ + ]
 التقييم : 260510243
 معدل التقييم : Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز Kassab يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Eslamy أولئك أتباع النبي وحزبه *** فهل أنت منهم ؟




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

***********
أخوانى واخوتى

=============

من منّا جرب يوماً طعم الحب ؟
حب الزوج .. حب الزوجة .. حب الأب .. حب الأم .. حب الأخ .. حب الأخت
لاشك وأننا جميعاً مرينا بحالات حب
الحب وما أجمله الحب أولئك أتباع النبي وحزبه منهم
عندما يحب الإنسان شخصا أحب كل صفاته ... أحب ما يحب وكره ما يكره
عندما يحب الإنسان شخصا يسعى جاهداً أن يفعل كل ما يحبه محبوبه ويحاول ساعياً أن يترك كل ما يغضبه
عندما يحب الإنسان شخصا فإنه يتبعه ويتخذه قدوة حسنه وأسوة وتظل هذه القدوة حية في نفسه حتى وإن مات محبوبه
هذا كله يحدث إن أحببت شخصًا عادياً
فكيف لو أحببت من أحبه الإنس والجن والشجر والدواب ... كيف لو أحببت أعظم مخلوق على سائر البشر
كيف لو أحببت الذي أخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن الله ... كيف لو أحببت الرحيم العطوف الكريم الصادق
هو قدوتنا وأسوتنا إن كان حاضراً حياً أو غائباً ميتاً عليه أفضل الصلاة والسلام


اخوانى واخوتى في الله

انظروا في أحوالكم جيداً كيف حالكم في اتباع حبيبكم صلى الله عليه وسلم
لحظة
الاتباع بالأفعال وليس بالأقوال
فهل نحن نتبع النبي صلى الله عليه وسلم كما كان يتبعه الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين ؟
للأسف إخوتي، الحقيقة مؤسفة
فعندما يُعرض علينا أمر في الدين لا نقول فوراً سمعنا وأطعنا بل نذهب لنبحث هل هو فرض أم سنة؟
وكأننا نبحث عن أي رخصة للتهرب من هذا الأمر
وإن كان سنة نجري ونبحث هل هي مؤكدة أم غير مؤكدة وكأنها ثقيلة جداً على قلوبنا
هذه أحوالنا للأسف - إلا من رحم ربي -


فكيف كان حال الصحابة والتابعين؟
طبت حيًّا وميتًا يا رسول الله : (
بذل لنا النصيحة، كان أرأف وأشفق بنا من آبائنا وأمهاتنا، هو أعظم من منزلة الوالد، رحيم رؤوف بالمؤمنين، عزيز عليه ما شق علينا،
فلا يسع المؤمن إلا أن يحبه لأن الله يحبه، ولأنه خليل الله، وأحب خلق الله إلى الله،
ولأن الله بعثه ولأنه قدوتنا ولأن له من الشمائل والصفات والآداب والأخلاق وعظيم الطباع وجميل السجايا، ما يحب لأجل ذلك، ويحمد عليه،

وقد وعى الصحابة هذا فأحبوه لذلك، وحكموه في أنفسهم، وأموالهم وقالوا هذه أرواحنا بين يديك، لو استعرضت بنا البحر لخضناه، وهذه أموالنا بين يديك فاقسمها كيف شئت ستجدنا من خلفك وعن يمينك وعن شمالك،





أولئك أتباع النبي وحزبه منهم
وهكذا تغلغل حبه في قلوبهم، فوصل إلى الحشايا وتعمق في نفوسهم، فكان أحب إليهم من أموالهم وأولادهم ووالديهم والناس أجمعين، كما قال لهم وعلّمهم : (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ, لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين)
كان الصحابه ينظرون إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم نظرة فريدة
فارتباط الصحابة بالسنة كان سببًا مباشرا لوصول الصحابة إلى رضا الله عز وجل، وإلى حب الله عز وجل، فحب الله عز وجل لك، ومغفرة ذنوبك مرهون باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، ولقد صرح بذلك الله عز وجل في كتابه فقال:
{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران:31].
وكان أمره صلى الله عليه وسلم يتنزل عليهم بردًا وسلامًا أينما وجدوا وعلى أي حال كانوا، فيجدون في قلوبهم همة على تنفيذه والقيام به،
كانوا يطبقون واقعياً كل صغيرة وكبيرة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
ونحن نترك سننا كثيرة للحبيب المصطفى بحجة أنها سنة وليست فرضا !!!
فكم نال الصحابة من التعب من أجل ألا تتركهم سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم؟



لماذا لا نتشبه بهم، ونقتفي أثرهم؟
الآن تقول لأحد يا فلان اتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم هذه فيقول لك أريد أن أعرف الحكمة من هذه السنة!!!
سبحان الله أين قولك سمعنا وأطعنا؟
والغالب لا يتبع السنة إلا إذا ظهرت له نتيجة علمية وطبية صحيحة تؤكد هذه السنة
مثلا كشرب الماء ثلاثًا أو النوم على الجانب الأيمن أو عدم النفخ في الطعام والشراب الساخن
الكثير كان لا يتبع هذه السنن
وعندما ظهر لها سبب علمي يؤكد قول النبي صلى الله عليه وسلم نجدهم يتبعونها
عجيب أمركم ... أما يكفيكم قول من لا ينطق عن الهوى ؟
هل لا بد أن تظهر لكم حكمة في الأمر للاقتناع واتباع السنة؟





اخوانى واخوتى


أين الاقتداء بسنة النبي صلى الله عليه وسلم؟
الشيء العظيم في الصحابة أنهم كانوا يتبعون رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دون أن يسألوا عن الحكمة، روى البخاري ومسلم وغيرهما عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه جاء إلى الحجر الأسود، ولا يعرف الحكمة من ذلك يقول: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك.
هذه الجملة أسلوب حياة، فالرسول إن قال شيئا، أو فعله، أعمله حتى لو لم أكن أفهم الحكمة.
روى البخاري، ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم خاتما من ذهب- قبل تحريم الذهب على الرجال- فاتخذ الناس خواتيم من الذهب.
لم يقل لهم البسوا، لكن الصحابة حريصون على تقليد الرسول في كل شيء، ثم بعد ذلك قال: إِنِّي اتَّخَذْتُ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ، فَنَبَذْتُهُ. ثم قال: إِنِّي لَنْ أَلْبَسَهُ أَبَدًا.حُرّم على الرجال، فنبذ الناس خواتيمهم، فالموضوع في غاية البساطة عند الصحابة، فهم لم يسألوا النبي صلى الله عليه وسلم الحكمة من لبس الخاتم حينما لبسه، ولم يسألوه عن الحكمة لما نبذه.


فيكف حالكم مع سرعة الاتباع والاقتداء بأفعال النبي وأقواله ؟؟!!
روى أبو داود، وأحمد، والدارمي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه وأرضاه قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بأصحابه إذ خلع نعليه، فوضعهما عن يساره، فلما رأى ذلك القوم، ألقوا نعالهم، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته، قال: "مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَاءِ نِعَالِكُمْ؟"، قالوا: رأيناك ألقيت نعليك، فألقينا نعالنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ آتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ فِيهِمَا قَذَرٌ. أو قال: أَذًى".



هل بيينا الآن من يمتثل كامتثال هؤلاء ؟؟!!!


الصحابة كانوا يتبعون رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنهم كانوا يعلمون أن اتباعه هو خير الدنيا، والآخرة، وأنه لا مناص من اتباعه حتى يدخلوا الجنة، وأنهم لو اتبعوا أي مخلوق غيره، فلا سبيل إلى دخول الجنة، إلا خلفه صلى الله عليه وسلم،
وفوق ذلك الصحابة كانوا يتبعون الرسول؛ لأنهم كانوا يحبونه حبا لا نستطيع أن نصفه، حتى لا يتخيل أحدنا أنه يخالف سنته،
امتنزج حبه بدمائهم، ولحومهم، وعظامهم صلى الله عليه وسلم، فأصبح وكأنه فطري مزروع فيهم، فهم يحبونه، ولا بد من أن يتبعوه،
وفوق ذلك، وأعظم منه، أنهم كانوا يتبعون الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأنهم يحبون الله عز وجل الذي خلقهم، ورزقهم، وأحياهم، ثم يميتهم، وبعد الموت بعث، وبعد البعث حساب، والذي يحاسب هو الله عز وجل، والذي بيده الجنة والنار هو الله عز وجل، والذي عرفنا سبيل حب الله عز وجل، هو الله عز وجل قال في كتابه:
{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران:31]. فسبيل حب الله عز وجل هو اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، لا نجاة والله بغير اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم،


هل بيينا الآن من يمتثل كامتثال هؤلاء ؟؟!!
يتحجج البعض أننا في عصر ليس مثل عصر الصحابة فالصحابة قد رأوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسوا معه وتعلموا منه
وهذه حجة البليد يا صديقي
فلو كان كلامك صحيح كيف بالتابعين وأتباع التابعين والسلف .. فهم لم يعاصروا الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف كان اتباعهم له وكيف كان امتثالهم لأمره ؟؟
التابعون لم يروا النبي لكنهم آمنوا به فأتبعوه، وكان رسول الله حيًا في قلوبهم، موجودًا في حياتهم، لا يتقدمون إلا بأمره، لا ينتهون إلا بنهيه ممتثلين سنته في أقواله ووصاياه وما نقل إليهم من أفعاله.
فكان الحسن البصري رحمه الله العابد الزاهد، تقيًا ورعًا صالحًا مقتديًا بالنبي صلى الله عليه وسلم في كل شيء، فعندما غير النبي منبره الذي يخطب عليه صاحت الجذع حتى كادت أن تنشق فنزل النبي صلى الله عليه وسلم حتى أخذها فضمها إليه وجعلت تئن أنين الصبي الذي يسكت حتى استقرت. فكان الحسن البصري رحمه الله إذا روى هذا الحديث يبكي ويقول: يا عباد الله الخشبة تحن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه " البدايه والنهايه 6/127"


وهذا التابعي الجليل محمد بن سيرين يقول: إن عندنا من شعر رسول الله شيئًا من قبل أنس بن مالك فيقول له أبو عبيدة التابعي الجليل: لأن يكون لي منه شعرة أحب إلي من كل صفراء وبيضاء على ظهر الأرض

وهذا شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أبطل البدع وحارب أهل الزيغ والضلال ونشر السُنة النبوية وعاش لها ولأجل نشرها فكان يرد رحمه الله: (إن دين الإسلام مبني على أصلين الأول: أن تعبد الله وحده لا شريك له. والأصل الثاني: أن يعبد لما شرعه على لسان رسوله وهذان الأصلان الكبيران هما حقيقة قولنا نشهد أن لا إله إلا الله ونشهد أن محمد رسول الله.)

وغيرهم المئات في كل القرون الماضية إلى آخر أيامنا الحاضرة التي نعيشها فنرى فيها مواقف العلماء وأهل الإيمان في اتباعهم رسول الله ومسايرتهم للاتباع في كل زمان ومكان في السراء من أمرهم وضرائه في ليلهم ونهارهم والأمثلة من ذلك في سيرهم وحالهم ظاهرها وباطنها ولا يمكن لأحد أن يحصيها.



قال ابن القيم رحمه الله:
أولئك أتباع النبي وحزبه *** ولولاهم ما كان في الأرض مسلمٌ
ولولاهم كادت تميد بأهلها *** ولكن رواسيها وأودتادها همُ
ولولاهم كانت ظلامًا بأهلها *** ولكنهم فيها بدور والنجمُ
فالنبي حيٌ في حياة أتباعه فهل نحن من أتباعه فحييه في حياتنا ..
أولئك أتباع النبي وحزبه منهم




أحببت أن أختم بهذا الحديث
فوالله ما قرأته إلا وبكيت
أخرج الطبراني عن عائشة رضي الله عنها قالت: "جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنك لأحب إليَّ من نفسي، وإنك لأحب إليَّ من ولدي، وإني لأكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى اّتي فأنظر إليك، وإذا ذكرت موتي وموتك عرفت أنك إذا دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وإني إذا دخلت الجنة خشيت أن لا أراك"،
فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً حتى نزل جبريل عليه السلام بهذه الآية:
{وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا} [النساء: 36] ( مجمع الزوائد: 7/10).
هل تخيلتم هذا من قبل ؟؟
هل بكيتم على هذا من قبل ؟
هل خشيتم ما خشاه هذا الرجل ؟
هل تصورتم يومًا أو جال بخاطركم أن تدخل الجنة ولا ترى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
هل النبى حي في قلوبكم لدرجة تفكرون بهذا التفكير ؟
هل فكرتم يوما بما فكر فيه هذا الصحابى ؟
فمن حبه للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يفكر في لقائه حيًا وبعد موته
ويخشى أن يدخل الجنة ولا يراه !!
أحبتي في الله
أطيعوا الله
وأطيعوا الرسول
وعودوا إلى سنته صلى الله عليه وسلم
حتى يحشرنا الله عز وجل برحمته مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
فوالله لن تطيب الجنة إذا لم نكن بصحبة الحبيب
فصلوا عليه وسلموا تسليماً
أولئك أتباع النبي وحزبه منهم



H,gz; Hjfhu hgkfd ,p.fi *** tig Hkj lkil ? Hjfhu H,gz; Hkj lkiN hgkfd tig






آخر تعديل الاداره يوم 09-01-2017 في 02:55 AM.
رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 09:48 AM   #2


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (09:29 PM)
 المشاركات : 1,289,069 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
سوسنة الادب 
لوني المفضل : red

افتراضي



سلٍم لنآ هذآ الإبدآع
لك أرق التحآيآ وأعذبهآ
كٌل الود


 


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 12:01 PM   #3


ملكة الحزن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7401
 تاريخ التسجيل :  23 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 18-04-2021 (02:50 PM)
 المشاركات : 19,787 [ + ]
 التقييم :  862720280
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
جواهر همسات الغلا 
لوني المفضل : Darkgray

افتراضي



سَلِمَتْ يدآك على رَوْعَة الطَّرْحْ
وَسَلِمَ لنآ ذوقك الراقي عَلَى جَمَآلِ البوح ..
لَگ ولحضُورِكْ الجميل كُلَّ الشُّكْرِ والتقدير ..
اسأل البآري لك سعآدة دائمة ..
وِدِّي وتقْدِيري لِ سٌمُوكْ



 


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 07:15 PM   #4


نسيم فلسطين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7463
 تاريخ التسجيل :  20 - 10 - 2016
 أخر زيارة : 13-08-2017 (08:03 PM)
 المشاركات : 41,752 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
المركز الثاني اقلام رائده 
لوني المفضل : Darkorange

افتراضي



سلمت على طرحك الرائـــــــــع
جزاك الله خيرا
في ميزان حسناتك
دمت بحفظ ورعاية الله
ننتظر جديدك



 


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 08:11 PM   #5


حنين الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5786
 تاريخ التسجيل :  11 - 1 - 2015
 أخر زيارة : 08-01-2022 (11:42 PM)
 المشاركات : 137,226 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
مميزون قسم الحصريات 
لوني المفضل : Blueviolet

افتراضي



جزاك الله خير
ويجعله فموازين حسناتك


 


رد مع اقتباس
قديم 06-01-2017, 01:01 AM   #6


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,077,227 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
اللمسه المذهبه 
لوني المفضل : red

افتراضي



بارك الله فيك
وجعل ما تقدمه من موضوعات
في ميزان حسناتك
ويجمعنا بك والمسلمين
في جنات النعيم
دمت بخير


 


رد مع اقتباس
قديم 08-01-2017, 04:20 PM   #7


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 289,022 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل : Darkorange

افتراضي




كساااب
انتقاء رائع كروعة حضورك المميز
يعطيك الف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك ..آبدآ..ولآمن ابدآعك..
بآنتظار جديدك المتميز
دمتم بسعآدهـ


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*** , أتباع , أولئك , أنت , منهآ , النبي , فهل , وحزبه

جديد منتدى (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )
كاتب الموضوع Kassab مشاركات 9 المشاهدات 97  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذا الحبيب يا مُحـب Kassab (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 31-01-2017 09:57 AM
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة خديجة ابراهيم دياب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 26-03-2015 09:16 PM
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة عائشة ابراهيم دياب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 13 26-03-2015 09:14 PM
استغفار النبي وتوبته من غير ذنب درة همسات (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 30 09-09-2014 09:14 PM
عمر بن الخطاب تناهيد الغرام (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 10 16-05-2013 09:06 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010