شوقآ وهما

#1 28-12-2016, 08:43 AM

شوقآ وهما

شوقآ وهما

تسئلين من تكون تلك الأنثى

التي أحبها قلبك حباً

و لو اجبتك مرة و عشراً أو حتى ألفاً

أيصبح هذا الجواب لك كافياً

أو تجدين لسؤالك جواباً شافياً

فليكن وسأقولها قولاً

انتي يامن اتخذتي القلب لك سكناً

ومن الأضلاع لك وتراً

ومن شوقي إليك في بردك دفئ

وجعلني من الربيع لقلبي صيفاً حارقاً

أحبك

ها أنا ذا أعلنها علناً

احبك رغم اني اتذوق الموت منك هجراً

وحبك يقتلني شيئاً ف شيئاً

وهجرك يزيد في الجسد سقماً

ودوائي من شفاهك التي تقطر شهداً

فهلا بعد ان أعلنت لك الحب علناً

سيأتي علينا فصل الشتاء ربيعاً اخضراً

أم أن حبك لايعرف للمحبه إلا قتلاً

وس يبقى حبنا كله خوفاً وشكاً

سلطان

[/align]

المصدر: منتدى همسات الغلا

a,rN ,ilh

28-12-2016, 09:11 AM

حقاً مليئة بالاحساس ... فما أصعب الهجر

وما أصعب الانتظار للقيا الحبيب .....اشكرك سلطانها

28-12-2016, 09:50 AM

سلطانها سيدي

و للحرف معك رواية تتجدد كل حين
و كل يوم لنا لقاء مع نغمات وترنيمة تُشغلنا عن ما سبق
وَ ذاك الإحساس الذي ملئ أجواء الأبجدية

مُتناغِمـاً في ساحاتِ اللغة بـِ انسيابٍ
يملئ الروُح اكتفاءً

جمـال الأحرف كان كـ فِتنة البحـر الثـائر

وَ سِحر ذالك المُنتقى منهم يُشبه لذةَ الغرقِ
في أوساطِ العسل المُصفى
أسطر رائعه حد امتلاء الكَون بـِ الحُب
تحية تليق و تقييم لهكذا جمال
و الكثير من هذه

28-12-2016, 09:55 AM

ما أجمل
نبض قلبك
وتطريز قلمك
استمتعنا بعزفك الراقي
تحياتي

28-12-2016, 10:33 AM

سلطان الحروف / سلطانها
خَاطِرُهُ مُتَمَكِّنُهُ مَنْ رُوِحَ الْعِشْقُ فِي أَعْمَاق الْحُروفِ,,
اِنْسِجَام الْأَبِيَّاتِ وَتَسَلْسُلَهَا وَتَصْوِيرُكَ الرَّائِعِ
كُلُّ هَذَا نَسَقَهُ خَيَالُ شَاعِر مُتَمَكِّنٍ..
لِيَرْسُمُ لَنَا الْحَبُّ فِي أَبِهَا حَلَّلَهُ،،
وَنُقَاءُ روحِهِ ...
جَمِيلُ حِرَفِكَ وَاُكْثُرْ..
مَزِيدَا مَنِ الْإِبْدَاعَ
لَكَ أَطْوَاقٌ مِنَـ الْيَاسَمِينِ
وَ جُلَّ التَّقْديرُ وَالْاِحْتِرَامُ
تقييمي’’فايف سِتًّارُزّ

ختم ونشر