الإهداءات | |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
القصر ومصر القديمه الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس،[7] عُرفت سابقاً باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني،[8]نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطى عرض 25-36 شمالاً، 32-33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم،[9]أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم،[9] يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد،[10] أقرب الموانيء البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي. تقع على ضفاف وعن شمال مدينة تبلغ مساحة الأقصر حوالي 416 كم²، والمساحة المأهولة بالسكان هي 208 كم²،[11] ويبلغ عدد سكانها ما يقارب 487,896 نسمة بحسب إحصاء عام 2010،[12][13] تقسم مدينة الأقصر إدارياً إلى خمسة شياخات هي شرعية العوامية، الكرنك القديم، الكرنك الجديد، القرنة، منشأة العماري،[14] وستة مدن وقرى تابعة لها هي البياضية، العديسات بحري، العديسات قبلي، الطود، البغداداي، الحبيل، يقال أنّ الأقصر تضمّ ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثالا ممنون.[15][16]</ref>[17] يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م،[18] وحتى عصر الدولة الوسطى لم تكن طيبة أكثر من مجرد مجموعة من الأكواخ البسيطة المتجاورة، ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات، فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ عصر الدولة القديمة وما بعدها،[18] ثم أصبحت مدينة طيبة في وقت لاحق عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية الحادية عشر على يد الفرعون منتوحتب الأول،[18] والذي نجح في توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر في عصر الاضمحلال الأول، وظلت مدينة طيبة عاصمة للدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة الحادية والثلاثون على يد الفرس 332 ق.م.[18] .................................................. .................... مصر القديمة هي حضارة قديمة في الشمال الشرقي لأفريقيا. تركزت حضارة القدماء المصريين(1) على ضفاف نهر النيلبجمهورية مصر العربية. بدأت الحضارة المصرية في حوالي العام 3150 ق.م،[1] عندما وحد الملك مينامصر العليا والسفلى، وتطورت بعد ذلك على مدى الثلاث ألفيات اللاحقة.[2] ضمت تاريخياً سلسلة من الممالك المستقرة سياسياً، يتخللها فترات عدم استقرار نسبي تسمى الفترات المتوسطة. بلغت مصر القديمة ذروة حضارتها في عصر الدولة الحديثة، وبعد ذلك دخلت البلاد في فترة انحدار بطئ. هوجمت مصر في تلك الفترة من قبل العديد من القوى الأجنبية، وانتهى حكم الفراعنة رسمياً حين غزت الإمبراطورية الرومانية مصر وجعلتها إحدى مقاطعاتها.[3] في ما يعرف الآن استمد نجاح الحضارة المصرية القديمة في القدرة على التكيف مع ظروف وادي نهر النيل حيث توافرت كل مقومات الزراعة من تربة خصبة ومياه ومناخ . وساعد التنبؤ بالفيضانات والسيطرة على أضرارها في إنتاج محاصيل زراعية وافرة أسهمت في التنمية الاجتماعية والثقافية. وقامت السلطات ومع توافر المواد اللازمة باستغلال المعادن الموجودة في منطقة الوادي والمناطق الصحراوية المحيطة به . وقامت بوضع نظام كتابة مستقل . ونظمت البناء الجماعي والمشاريع الزراعية، بالإضافة للتجارة مع المناطق المحيطة بمصر، وكان تعزيز القوى العسكرية للدفاع العسكري ضروريا لمقاومة أعداء الخارج ، وتأكيد الهيمنة الفرعونية على البلاد. وقد كان تنظيم تلك الأنشطة وتحفيزها يتم من خلال نخبة من من البيروقراطيين والزعماء الدينيين والإداريين تحت سيطرة الفرعون الذي حرص على التعاون والوحدة بين المصريين ، في سياق نظام محكم للمعتقدات الدينية.[4][5] تضمنت إنجازات قدماء المصريين استغلال المحاجر، المسح وتقنيات البناء التي سهلت بناء الأهرامات الضخمة والمعابد والمسلات، بالإضافة لنظام رياضيات عملي وفعال في الطب. وأنظمة للري وتقنيات الإنتاج الزراعي، وأول ما عرف من السفن،[6] والقيشاني المصري وتكنولوجيا الرسم على الزجاج، وأشكال جديدة من الأدب، وأول معاهدة سلام معروفة.[7]المصريات، ومزيداً من التقدير لتراثها الثقافي في مصر والعالم.[8] تركت مصر القديمة إرث دائم للبشرية جمعاء وأخذ منها اليونانيون القدماء الكثير وتلاهم الرومان . ونُسخت وقُلدت الحضارة والفن والعمارة المصرية على نطاق واسع في العالم، ونقلت آثارها إلى بقاع بعيدة من العالم. وألهمت الأطلال والبقايا خيال المسافرين والكتاب لعدة قرون، وأدت اكتشافات في مطلع العصر الحديث عن آثار وحفريات مصرية إلى أبحاث علمية للحضارة المصرية تجلت في علم أطلق عليه علم المصدر: منتدى همسات الغلا hgrwv ,lwv hgr]dli hgrwv |
09-11-2016, 06:27 PM | #2 |
| معلومات رائعة ومهمة عن مدن مصر العظيمة مشكور الفارس |
|
09-11-2016, 06:38 PM | #4 |
| مَوْضُوْع رَاائع وَجَمِيْل اسْتَمْتَعْت بَيْن حُرُوْفِك الْرَّاقِيَة اشْكُرُك عَلَى جِمَال اخْتِيَارِك مَانُنَحْرِم مِن جَدِيِدَك ابَدَاً وِدّي وَاحْتِرَامِي لَك |
|
09-11-2016, 10:00 PM | #5 |
| مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ |
|
09-11-2016, 10:08 PM | #6 |
| الشكر كل الشكر لمن مر من هنا وذاد التوبيك به نور تحياتى لكم |
|
09-11-2016, 10:30 PM | #7 |
| ألف شكر لك على مجهــودك الله يعطيــك العافيـــة وجعله بميزان حسناتك تقديري |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
القديمه , القصر , نآصر |
|
|
كاتب الموضوع | الفارس المصرى | مشاركات | 6 | المشاهدات | 102 | | | | انشر الموضوع |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رحلة الى قصر البارون | حنين الروح | (همسـات السياحة واشهر الفنادق) | 34 | 06-07-2018 06:11 PM |
جولة داخل القصر الأسطوري لـ "أردوغان | روح الندى | (همســـات الصور ) | 7 | 13-08-2016 02:55 AM |
أميرة القصر | أسير الخواطر | همسات النثرْ . خواطر. اشعار. بقلم العضو سبق نشرها } | 38 | 20-12-2015 12:54 AM |
جبر الخواطر أصبح في زمن المصالح // بقلمي | الاداره | ( حصريات المقالات ) | 21 | 06-04-2015 07:24 AM |
القصر الأحمر في دولة الكويت | غلا الكويت | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 39 | 02-05-2014 01:02 AM |