ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الأدبية) O.o°¨ > (همســــات قصص وروايات)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19-08-2016, 12:39 AM
قلم مضطرب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Chartreuse
 رقم العضوية : 6470
 تاريخ التسجيل : 11 - 9 - 2015
 فترة الأقامة : 3396 يوم
 أخر زيارة : 29-10-2016 (06:18 PM)
 المشاركات : 149 [ + ]
 التقييم : 8497645
 معدل التقييم : قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز قلم مضطرب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رحلة إلى الشاطئ



رحلة إلى الشاطئ

عاصم كان شاب كثير المشاكل وضيفٌ دائمٌ على السجون وكانت عائلته تشتكي منه دائما , كان والده ينصحه على الدوام بأن يبتعد عن درب الجريمة القذر الذي لا يعلم أحد بأي السبل سينتهي به .. وكان يأمره أن يسلك طريق الصلاح ويستقيم في حياته قبل أن يغدر به العمر ويصفعه صفعة لا يقوم بعدها منها.

حينما قبض عليه في المرة الأخيرة وكأنها كانت خيرةً حسنةً له فقد كان يراجع نفسه كثيرا وبدأ يكتشف ذاته وخطأه وكيف أن الشيطان غرر به , وبدى بعدها جاهزا ليعود لصوابه وهو يلوم نفسه في عتمات الليل ووحشته خلف أسوار السجن مما جعله يتخذ موقفا في قرارة نفسه وأن يغير حياته إلى الأبد ويبتعد عن ذلك الطريق الشائك الوعر , كان عاصم بعدها مختلفً عن قبلها .. يصلي ويصوم ويقرأ ما تيسر من الذكر الحكيم في الغسق والشفق .. يندمُ على كل أفعاله وجرائمه ويحاول التكفير عن ذنوبه وخطاياه علّ الله يفغر له ما تقدم من ذنوبه وما تأخر , إلى أن مرت الأيام وخرج من السجن تائبً مُهتدا لا يعرف للخطيئة سكة ,كانت حياته بين المنزل والمسجد والبحث عن وظيفة يأكلُ منها لقمة حلالً تُغنيهِ عن طعامً كان يشتريه بأموالً مسروقة من قبل .

ذات عصرً هادئ وبينما كان جالسً على عتبة داره صادفه أحد اصدقاءه والذي قام بتحيته والسلام عليه والسؤال عن أحواله , بعدها راح يتحدث مع عاصم عن ذكرياتهم والأوقات الجميلة التي كانوا يقضونها معاً .. حتى أقترح عليه أن يذهب معه إلى البحر بعد عدة ايام مع بعض رفاقه ليستمتعوا بهواء البحر ونسيمه العليل ويبدل من حالته النفسية قليلا ويبتعد عن روتينه الممل ومنها أيضا يستعيدون بعضً من ماضيهم الذي لا ينسى , أُعجب عاصم بالفكرة كثيرً ووافق على الذهاب معهم بعد أن شكرهُ لأقتراحه فقد كان في أمس الحاجة إليه لعله يرمي بقية خطاياه وذنوبه الكبيرة التي لم ينساها في قاع البحر ليجرفها بين أمواجه ويدفنها في أعماقه .

وفي اليوم المنشود للرحلة .. خرج عاصم من منزله سعيدً وركب سيارة رفاقه الذين كانوا ينتظرونه في الخارج , كانوا يتكلمون ويتحدثون معه في الطريق ويخبرهم بأن لحظات الطيش قد ولت وأصبح شابً نظيفً الآن يبحث عن الأمان والأستقرار ويفكر في فتاة شريفة ليُكمل معها ما تبقى من نصف دينه وتنجب له ذرية صالحة تسعدهُ في حياته وتستغفر له بعد موته , توقفوا قليلا في محطة الوقود ليملئون السيارة ويشترون بعض الحاجيات , بينما عاصم ذهب إلى البقالة ليجلب بعض المشروبات الغازية ورقاق البطاطس .. وبينما هو متوقفا أمام ثلاجات المياة والمشروبات الغازية صادف بجانبه شابً بدى من الوهلة الأولى بأنه شخصً أرعن وسيء الخلق وجاف المشاعر وكان برفقته شقيقه الصغير والذي راح ينظر إلى عاصم مبستما يُسلم عليه ببرائة طفولته .

بعد لحظات أخذ الطفل مشروبً غازيً من الثلاجة .. ألا أنه لم يستمتع حتى برؤيته إذ أن شقيقه أتى إليه وصفعة بقوة شديدة وصرخ عليه وأمره أن يعيد مشروب الكبار إلى مكانه , وبالفعل أعاده الطفل إلى الثلاجة وهو في حالة بكاء وخوف وفــزع , أثار ذلك التصرف استياء عاصم كثيرا الذي خرج من البقالة , وما أن ركب السيارة حتى أخبر اصدقائه بما حصل .. فتعاطفوا جميعهم مع الطفل وابدوا غضبهم من شقيقه ألا أنهم نصحوا عاصم بعدما رأوا علامات الغضب واضحة على ملامحه وفي نبرة صوته ألا يتدخل بينهم ويتركهم وشأنهم رغم تصرف الشاب الأحمق .

وبعد أن صلوا إلى شواطئ البحر الناعمة , جلسـوا يستمتعون بأصوات المد والجزر وطيور النورس المحلقة , وبعد بضع ساعات ذهب عاصم ليغسل يديه التي أتسخت من رمال الشاطئ التي كتب عليها آلامه وتوبته والغفران التي مسحها البحر حينما جرى على كلماتهِ , وصل إلى "المغاسل" والذي صادف مرة أخرى أن يأتي بجانبه الشاب الأرعن الذي صادفه في البقالة ومعه شقيقه الصغير ليغتسلون هم أيضا .

كان الطفل متوقفا يغسل يديه بجانب عاصم الذي كان ينظر إليه بنظرات عطفا وشفقة , لحظات بعدها حتى تساقطت من يد الطفل بعض قطرات الماء على ملابس عاصم .. وبسرعة جاء الشاب وصفعة شقيقه مرة أخرى بقوة شديده حتى سقط على الأرض قام بعدها يركله في كتفه ورأسه وراح يصرخ عليه : أيها الغبي لقد بللت ملابس الرجل , لقد ندمت لأنني أحضرتك معي إلى البحر , أنك غبي ولا تفهم وهذه المرة الأخيرة التي أحضرك معي !

كان عاصم ينظر إليه بنظراتٍ كلها غضبٌ وحقدً وكراهية والشيطان هو الآخر يوسوس لــه بأن يتهجم عليه ويتشاجر معه ويدافع عن الطفل , ورغم كل ذلك الموقف ألا أن عاصم تمالك أعصابه بشدة التي كانت في لحظات ثورانً كما الصقر حينما يستعد للأنقضاض على فريسته .. أسترجع قليلا "أنا لله وأنا إليه راجعون" وتركهم وشأنهم ولم يتدخل .

عاد إلى رفاقهِ وجلس معهم دون أن يخبرهم بما جرى ألا أنه لا زال في حالة غضب ولا زال يرى الصفعات تلو الصفعات على وجه الطفل .. لا زال يرى تسلط الكبير على أخيه الصغير , كان يحاول أن يُهدء من نفسه وجوارحه , راح يمشي قليلا على الشاطئ يحاول أن يشتت أفكاره الشيطانية الأنتقامية التي بدأت تسيطر عليه .. وكأن هناك أحدً يهمس له : أذهب وأنتقم للطفل !

لحظات وهو يهدء من روع نفسه الغاضبة حتى مر بمكان فيه حشدٌ من الناس مجتمعين ويصرخون كأنهم في حالة شجار , أقترب منهم عاصم وتبين له بأنهم يحاولون أن يخلصون الطفل من قبضة شقيقه الذي كان يضربه بقوة بسبب أنه ركل الكرة بإتجاه المكان الذي يجلسون فيه .

وكأنها كانت القاضية بالنسبة لــ عاصم الذي تمكن منه الشيطان تماما وأكمل على ما به من غضب بعدما رأى هذا المنظر يتكرر أمامه للمرة الثالثة , أصبح هائجا كالوحــش الذي حرروه من قفص , ذهب إليه بسرعة وفي طريقهِ وجد "مطرقة حديدية" مرمية على الأرض فحملها في يده وما أن وصل إلى الشاب حتى نادى عليه :
- يا هــذا ؟

... وما أن ألتفت إليه الشاب حتى رفع عاصم المطرقة الحديدية عاليً أرتفعت معها أصوات الأمواج وزقزقات الطيور النوارس فــ ضربه بقوة شديدة على رأســه سقط على أثرها أرضا .

خيم صمتٌ رهيب على كل الواقفين والمتجمهرين وعلى وجوه الجميع بدى خوفٌ وصدمة , أقترب عاصم من الشاب وتوقف بجانبه ينظر إليه مستمتعاً سعيداً بسماع آهاته وصراخاته التي وصلت صداها إلى قعر البحر , وبعد ثوانً قليلة قال له عاصم وكأنه يُحذره :
- أنظر إلي , أنظر ما الذي جعلتني أفعله أيها الوضيع , اللعنة .. لقد ظننت نفسي تركت كل هذا خلفي .. لقد ظننت بأنني لن أرجع لـهذا الطريق مرة أخرى .. ظننت أنني تركت طريق الفوضى والمشاكل والشجارات .. أنظر أيها الغبي ما الذي جعلتني أفعله , ولكنني الآن لن أنتهي منك صدقني .. صدقني لم ترى شيئا بعد , فــ تبا لك .

بينما همس الرجل لــ عاصم وهو متألمً في جروحه والدماء تسيل من رأسه ويشعر بخوف شديد وفزع بعدما أيقــن بأن عاصم لم ينتهي منه بعد :
- أتوسل إليك الرحمة يا هذا .. أرجوك , أرجوك , لا تفعل بي شيء !

ألا أن عاصم الذي خرج عن عقال حلمه غضبً وكأنه لم يسمع شيئا مما قاله الشاب , فأجابه :
- ماذا , ماذا قلت , هل تطلب الشفقة , اللعنة يا رجل .. لم تشفق على شقيقك الصغير ولم تأخذك الرأفة به وتطلب الآن الشفقة , هل تعرفها حقــاً .. أيها الوضيع لقد كان صغيرا .. هل تفهم ذلك , لقد كان طفلً صغيرا .. قل لي بــربك لما كنت تضربه .. لما لم ترأف بحالته .. لما أيها الغبي تضربه لمـــا , هل تعرف أيها اللعين بأن هذه الأشياء الاطفال الصغار لا ينسونها , كنت تحرجه أمام الجميع ولم تشفق به وبسنه الصغير .. كنت تقول له بأنك نادمً لأنك أحضرته معك .. لقد تجردت من أنسانيتك .. فـ تبــا لك .. لــم يعد في قلبي أي رحمــة .. لأنني لم أعد أراك آدمــي , أطلب العفو والصفح من الله فــ هو من سيُسامحك لما فعلته بأخيك الصغير !

... رفع بعدها عاصم المطرقة الحديدية عاليً وبدأ يضرب رأسه مــرارً وتكــرارً .. يضربه بقوة يظنه مسخً ليس بشر .. يضربه بعدما تجرد هو أيضا من آدميته .. يضربه وكأني به ينتقم من كل سنينه الذي ظن نفسه يعيش وسط بشر .. يضربه ويضــربه حتى هشم رأسه وقتله .

ظل الجميع في صدمة ورهبة كأنهم يشاهدون أمامهم فيلمً مرعب ولم يستطع أحد الأقتراب منه لشدة خوفهم مما شاهدوه , لحظات بعدها جاءوا رفاق عاصم يصرخون عليه من بعيد :
- أهرب يا عاصم , أهــرب من هنا .. لقد وصلت الشرطــــــــة , أهرب !

حاول الفرار بسرعة لكنه تأخر كثيرا ولم يتمكن من ذلك حيث أحاطته الشرطه من كل جانب وأغلقت عليه طريق الشاطئ كله ولم يكن أمامه دربٌ سالك عدى دروب البحر , فدخل إليه بلا تردد وبخطوات ثقيلة جدا كأنه يحمل جبالً فوق ظهره , بينما الشرطة ظلت متوقفة للحظات بعدما أمنــوا المكان كله , ثم أخذ المحقق الميكرفون وراح يحذره :
- سلم نفسك الآن .. سلم نفسك , أنت محاصر !

وقف عاصم في حيرة لا يعرف ماذا يصنع , متهم بجريمة قتلً مع سبق الأصرار والترصد ويقف في البحر وأمامه الشرطة والغضب لا زال يعتريه في كل جسده , نظر إليهم بعدها وصاح :
- اللعنة عليكم جميعا , تبــاً لكم .. فــ لتذهبوا للجحــيم !

ظلت الشرطة تردد :
- سلم نفسك يا هذا .. سلم نفسك قبل أن نضطر ونطلق النار !

راح عاصم ينظر لما حوله .. ينظر في جميع الوجوه .. ينظر في وجوه الواقفين ورجال الشرطة , ينظر وينظـــر للحظات , ثم صرخ بعدها يرمي بشروره عليهم :
- أنتم من جعلتمونــي هكذا , سحقــاً لكم .. وسحقاً لمن يعيش بينكم , أنتم السبب لكل الشرور .. أنتم من أجبرتموني على ذلك , هل تسمعوني أيها الأنذال .. لقد تجردتم من آدميتكم .. أنكم تتسلطون على الصغار وتطلبون الشفقة للكبار .. أنكم تكسرون خاطر المساكين .. أنكم لا تعرفون الشفقة .. أنكم لا ترحمون أحد .. أنتم لا تستحقون الرحمة من أحد , أيها الأوغاد أنتم من جعلتمونــي هكذا .. هل سمعتم , أنتم من جعلتموني هكذا .. أنتم من جعلتموني هكذا .. أنتم من جعلتموني هكذا ....

.... وظل يردد ويــردد ويـــردد .. ولكن .. صوت طلقات الرصــاص أخــرس صوتـه .


قلم مضطرب



vpgm Ygn hgah'z vpgm





رد مع اقتباس
قديم 19-08-2016, 09:20 AM   #2


الصورة الرمزية همس الروح
همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:24 PM)
 المشاركات : 999,060 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
شكراً: 1,408
تم شكره 863 مرة في 475 مشاركة
افتراضي



قصة جميلة
كل الشكر لك قلم مضطرب


 
 توقيع : همس الروح













رد مع اقتباس
قديم 20-08-2016, 01:04 AM   #3


الصورة الرمزية تاايجر
تاايجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6980
 تاريخ التسجيل :  2 - 5 - 2016
 أخر زيارة : 07-09-2016 (03:25 AM)
 المشاركات : 3,240 [ + ]
 التقييم :  10894987
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



يسلمووو قلم مضطرب

انا قراتها امس وكان النت ضعيف مارديت


 
 توقيع : تاايجر



رد مع اقتباس
قديم 20-08-2016, 12:56 PM   #4


الصورة الرمزية حنين الروح
حنين الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5786
 تاريخ التسجيل :  11 - 1 - 2015
 أخر زيارة : 08-01-2022 (11:42 PM)
 المشاركات : 137,226 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



سلمت أناملك الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات المنتدى
بكل ماهو جديد لك مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
والذي هو حليفك دوما" أن شاء الله



 
 توقيع : حنين الروح





الجوري
ربي يحفظك ياعمري



رد مع اقتباس
قديم 21-08-2016, 12:53 AM   #5


الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة
البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,459 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 564 مرة في 359 مشاركة
افتراضي



شكرااا على مجهودك الرائع
تسلم الايادي


 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2016, 10:54 PM   #6


الصورة الرمزية الاداره
الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



يَعطِيك ألعَآفِيةَ
شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك
دَآمَت ألسَعَآدَةَ رَفَيقَةَ حَيَآتِكْ
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك


 
 توقيع : الاداره



رد مع اقتباس
قديم 22-08-2016, 06:24 AM   #7


الصورة الرمزية هدهد الشرق
هدهد الشرق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3108
 تاريخ التسجيل :  26 - 6 - 2012
 أخر زيارة : 31-10-2018 (11:42 PM)
 المشاركات : 41,803 [ + ]
 التقييم :  448967206
لوني المفضل : red
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



عطاء باذخ
سلمت الانامل الجميله

دمت ودام تواجدك وحرفك



 
 توقيع : هدهد الشرق

اللهم اشفي عبدالرحمن شفاً لايغادر
سقماً .. والبسه لباس العافيه



الحياه لاتتوقف عند حدث معين!!
نحن من نتوقف

علىَ سبيل الألم : قطعه من قلبيَ في أحَد القبور


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الشاطئ , رحلة , إلى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مايدري انــــي فــي غـــيابه بكيته/ قلم الشاطئ المهجور أحمد (حصريات الشعر والمساجلات) 17 01-02-2016 08:59 PM
صور لمجموعه من الصيد تصوير الشاطئ المهجور الشاطئ المهجور (حصريات عدسة ومطبخ الأعضاء) 19 27-10-2014 06:29 AM
الشاطئ المخفي في جزر ماريتا المسمي ببحر الحب قطرات احزان (همسـات السياحة واشهر الفنادق) 21 18-07-2013 07:51 PM
الشاطئ الهادي قطرات احزان { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر 14 16-07-2013 07:43 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010