#1
| |||||||||||
| |||||||||||
ذكـــريــات بعد التحية والسلام أهدي لكم هذه القصيدة التي تتألق بقراءتكم لها جيت أنا لنفس المكان..اللي زرعنا فيه ذكرى ...............بعد هذا العمر جيت أروي ذبول الذكريات كنت أنا وانتي جسد أحلام فيه الروح خضرا ............طفلٍ وطفله..ضووا بالشوق أغلى الامسيات تذكرين اش كثر كنتي تحت ضي الشمس سمرا ............وتحت ضي الطيش كانت بالفعل..سمرا الحياة كنا نركض وامسك ايدك..وأمنيات الحب عذرا ............وان تعـثــّـرتي أشيلك..وأحضن أحلى الأمنيات خطـّـت اسمي فوق وجه الرمل..قالت: يالله اقرا ............قلت انا : خـطـّــيت إسمك في العروق الصافيات كنت أجيك ومن يدي أهديك وردة عشق حمرا ............وانتي أهديتي له خصله من جــدايل ضافيـات كان أبوي يضيق لامنـّـه بغاني...صرت بـرّا ........... وكانت أمـّــك تــنــزعــج لو مـاتـشــوفك مع بنات خلف قضبان الوله والعهد كنا أسعد اسرى ............. بس كنـّـا نخـاف..تـنهي أسـرنـا هــالمـقـبـلات كانت تخـاف ان كبرنا..أبتعد في أرض أخرى ............ وكنت أخــاف ان لـبـّـسوها أهلها غطوة وعبـاة بعد ماسالت دموعي وصارت الأطلال مجرى ............ قلت : ألملم باقي الأحزان من هذا الشـتــات وفي رجوعي شفت انا آثار رجلٍ جت تحرّا ............ اثرها جت قبلي وفــلــّــت شــريط الذكريـات تراجيديا المصدر: منتدى همسات الغلا `;JJJvdJJhj |
11-07-2016, 05:40 PM | #2 |
| . . الله الله يالشاعر ،، لله درك على ما امتعتنا به ،، قصيدة ،، سردت لنا بابياتها ،، قصة،، عشق ايام الطفوله والصغر ،، ايام الفرح ،، وختم العشق ،، بالحزن ،، والحرمان للابد ،، بعد ان تركت يداه عشقه،، الجميل ،، ليلتف لجلباب غيره ،، كلماتك رائعة سيدي ،، وقصتك اروع، لروحك الكادي ، ، كنت هنا |
|
11-07-2016, 05:50 PM | #3 |
| فتون ومرورك ذو شجون وجدت نبضك هنا قبل العيون لذلك تشرفت بذائقتك الراقية وإعجابك بالقصيدة وحضورك هنا أيضا سيسكب ذكرى جميلة في فنجان صفحتي |
|
11-07-2016, 05:58 PM | #4 |
| صح الله لسانك واعتلا شانك لكَ ولروحكَ ورود الاكآسيآ يرآفقهآ همسآت أحترآم وتقديري دمت مبدعآ بأعنآق السمآء لكَ ودي وجميل ردي نجومي |
|
11-07-2016, 06:00 PM | #5 |
| البرنسيسه فاتن شكرا لكمية الضوء العارمة التي اجتاحت متصفحي بمرورك أصبح لظل حروفي رونق آخر لاعدمتك |
|
12-07-2016, 12:40 AM | #6 |
| تراجيديا عَزَفَكَ وَتَرٌ يَبْهَرَ الْكمَانُ بِصُدُقِ أَلحَانِهِ .. تَتَعَطَّرَ الْحُروفُ بِأَنْفَاسِ جُنُونِ الْهَوَى.. وَتَغْتَسِلَ الرّوحُ بـ لِحَظَّاتِ النُّقَاءِ .. طَابَ الْحِرَفُ بَيْنَ أنَامِلِكَ شَاعَرَنَا الْألْقُ . لَكَ تَقْديريُّ وَاِحْتِرَامِيُّ‘ لِـ رَوِحَـ ــكَ قوَافلُ جَوْرَيْهِ ..| |
|
12-07-2016, 02:38 AM | #7 |
| كان أبوي يضيق لامنـّـه بغاني...صرت بـرّا ........... وكانت أمـّــك تــنــزعــج لو مـاتـشــوفك مع بنات خلف قضبان الوله والعهد كنا أسعد اسرى ............. بس كنـّـا نخـاف..تـنهي أسـرنـا هــالمـقـبـلات كانت تخـاف ان كبرنا..أبتعد في أرض أخرى ............ وكنت أخــاف ان لـبـّـسوها أهلها غطوة وعبـاة بعد ماسالت دموعي وصارت الأطلال مجرى ............ قلت : ألملم باقي الأحزان من هذا الشـتــات وفي رجوعي شفت انا آثار رجلٍ جت تحرّا ............ اثرها جت قبلي وفــلــّــت شــريط الذكريـات تراجيديا . . الله الله ابيآت بنكهة الطفوله رآئعه تم رآئعه بحق صح لسآنك واحسآسك البآهر بالعذووبه والجمآل هنآ آرتويتٌ ونتتظر المزيد من هطول إبدآعك لك |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ذكـــريــات |
| |