غضوب ( بقلمي ) ..

غضوب ( بقلمي ) ..

يشدني الغاضب الذي لا يتجاوز في غضبه الحدود ..
ويشدني أكثر الغاضب الذي يُمسك ويصمت ..
ويشدني أكثر وأكثر ( الحليم ) الذي يصبر ويتحمل ..
وأنفر وأكره ( الغضوب ) الذي ما أن تحصل مشكلة
بينك وبينه حتى يكب العشاء وينشر الغسيل ويكشف
الأسرار ويتجاوز الحدود ويعدد الزلات والعثرات ..
غضوب جمع بين الحماقة ونفاد الصبر ولم يترك
خطاً للرجعة وساحة للعتاب والحوار ولم يحصر
غضبه في حدود المشكلة بل تجاوزها وكبرها ..
بعد أن يهدأ ويركد هل يشعر ( بالندم ) ويتأسف ؟
بعد أن هدم العلاقة من أساسها إلى رأسها ؟ ..
وهل الاعتذار يكفي لعودة العلاقة كما كانت ؟
علاقة بُنيت في سنوات تحطمت في لحظات !
ربما تعود المياه إلى مجاريها ولكن ستكون
ملوثة وعكره قد تغير طعمها ولونها ولم تعد
مستساغة صالحة للشرب ..
ومضة / للصبر حدود وللحلم بقية ..
بقلمي ..

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

yq,f ( frgld ) >> frgld

عميد الحرف والقلم الرائع
عبد الله الصالح
حروف كـ النرجس المنثور
كلمات رائعه بقلم متميز في سطر الحروف
تسلم ايدك استاذي لـ هذا المقال الراقي
يعطيك ربي الف عافيه
دمت بـ هذا العطاء المتألق والمرموق
تقديري لـ سموك الكريم
.
ختم + نشر + تقيييم
.

الغَضوب هو فرد من حاشية إبليس
يوجهه كيفما يشاء
مُتناسيا إنسانيته
وجميع الفضائل التي غرسها أبويه فيه

طبيعتي أنفر من الفتيات
اللاتي على تلك الشاكلة
لعلمي أن ما خزنته مسامعها عني
سيرى النور ويُبثّ مع بعض التبهيرات الزائدة الى الجميع


الأديب الرائع
عبدالله الصالح

مقال واقعي
بسطت لنا فيه مشكلة
تعانيها أوساط الصداقات والأخوة

شكرا لك

قال أبو الدرداء: قلت: يا رسول الله،

دلني على عمل يدخلني الجنة، قال: "لا تغضب" .
اذا الغضب آفة من آفات المجتمع والتي كثرت في الآونه الأخيرة
بحيث ترى الشخص يغضب لأتفه الأسباب
فما أجمل الانسان عندما يتحكم بنفسه وبتصرفاته
ويسيطر على مشاعره واحاسيسه
ولايدعها للشيطان يعبث بها ويتحكم به
الف شكر الأديب القدير عبدالله الصالح
دمت ودام رقي قلمك وفكرك
شكري وتقديري وامتناني لك

الاديب
عبدالله الصالح

تَبقَى أحرُفُكـ
الشًُّعَاعُ الَّذِي يُسَلِّطَ الضَّوء
عَلى زَوايَا فِي مُجتَمعنا
غَفَلنَا عَنهَا ولمْ نُدرِكـ أهْدَافَها
ومَحاسِنِها أو مَسَاوِئِهَا

فـ كَشفتَ لنَا بـ حَرفِكـ تَفاصِيلها
شُكرًا لكـ
فـ إبدَاعُكـ فَاقَ كَلمَات الشُّكر
دُمتَ بـ خَير
ودَام حضُوركـ الوَهَّاج
اعجاب

هلا وغلا
اخى الحبيب
عمداء الأدب

عبدالله الصالح
مقال مميز بحق راق لى كثيراً

دائماً نستفيد من المقال الذى تنشرة

بسطت لنا فيه مشكلة
تعانيها أوساط الصداقات والأخوة

شاكر لك من قلب محب
احبك فى الله اديبنا
لك منا
بتلات بنان
يسلمواااااااااااااااااااااااا

القيصر العاشق
البـــــــــــــ مديح ال قطب ــــــــــــــرنس

مقال مترف

الغضب افه المجتمع

التي هي أشد من كورونا

اللهم اجعلنا من اصحاب الحلم عند الغضب

الف شكر لك عميد الادب

ع تلك الكلمات الدلالية

التي تروي ما في جب الانسان