 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
31-12-2018, 10:19 AM
| |||||||||||
| |||||||||||
 ديوان الأنبياء/ سيدنا زكريا وسيدنا يحيى (عليهما السلام)   الحمد لله ذي الرضا المرغوب، يعفو ويصفح ويغفر الذنوب يملي ويمهل لعل العاصي يتوب، يعطي ويرضى ويحقق المطلوب يُطعم ويَسقي ويستر العيوب، يغني ويشفي ويكشف الكروب نحمده تبارك وتعالى حمدًا هو للذات العلية منسوب ونعوذ بنور وجهه الكريم من شر الوسواس الكذوب ونسأله السلامة فيما مضى وما سوف يأتي من خطوب  إلى أكرم بني آدم من أنبياء ورسل وإلى أشرفهم صلى الله عليه وسلم صلاة الله وسلامه على أنبياء الله ورسله وعلى مقدمهم محمد بن عبد الله خير خلق الله أجمعين. قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِين} آل عمران 33 .   فهرس إهداء مقدمة القصائد أولاً: قصائد استهلالية هو الله رب العالمين سيدنا جبريل ثانياً: قصائد الأنبياء آدم عليه السلام نوح عليه السلام هود عليه السلام صالح عليه السلام ابراهيم عليه السلام لوط عليه السلام اسماعيل عليه السلام اسحاق عليه السلام يعقوب عليه السلام يوسف عليه السلام ايوب عليه السلام يونس عليه السلام شعيب عليه السلام موسى عليه السلام داوود عليه السلام سليمان عليه السلام زكريا ويحيى عليهما السلام عيسى عليه السلام محمد صلى الله عليه وسلم ثالثاً: آباء وأمهات الأنبياء سيدتنا هاجر سيدتنا آسية سيدتنا مريم سيدنا عبد الله سيدتنا آمنة رابعاً: مناسبات اسلامية المولد الإسراء والمعراج الهجرة شعبان رمضان ليالي القدر الحج يوم عرفه   المصدر: منتدى همسات الغلا ]d,hk hgHkfdhxL sd]kh .;vdh ,sd]kh dpdn (ugdilh hgsghl) L l,sn ]d,hk hgHkfdhx ugdilh hgsghl , ]h,,]  آخر تعديل تيماء يوم
05-03-2020 في 11:36 AM.  |
|
31-12-2018, 10:21 AM
| #2 |
     |  هو اللهُ ربُّ العالمين  (بحر الكامل) المُلكُ للرحمنِ والملكوتُ والأنبيا من خلقه، الياقوتُ لما قضى ربُّ الأنامِ مشيئةً وأتى بسُنة أمره ، اللاهوتُ* سجد الملائكةُ الكرامُ لخلقِهِ فأبى السجودَ مكابرٌ طاغوتُ من بعدُ أُنزِلَ آدمٌ لخلافةٍ لا يعتريها الظلمُ والجبروتُ لكن بعض الخلقِ ضلَّ مسارُهُ ظناً بأن إلهَهُ منحوتُ أجيالُهم تركت عبادةَ خالقٍ وبدا ببابلَ ساحرٌ هاروتُ وتعاقب الرسلُ الذين دعوهمُ لتجارةٍ ربحٌ لها موقوتُ* وأتى عذابُ الله يخسفُ تارةً وهوت بأرضٍ دورُهم وبيوتُ ومضى بنو اسرائيلَ في طغيانهم وليقتضيهم عارضٌ وسبوتُ* قالوا طعامٌ واحدٌ قد ساءنا فادْعُ الإلهَ عسى يجيءُ القُوتُ فاستبدلوا خيراً وقيل بل اهبطوا ذُلٌّ ومسكنةٌ لكم وفُتوتُ من ثم أحيا اللهُ من أسباطهم من بعد قولٍ سابقٍ إذ "موتوا" في التيهِ كان مصيرهم من بعدما موسى قضى وفتاهُ ذا والحوتُ بحروبهم ذاقوا وبالاً إنما أخذ المصاحفَ بعدهُم جالوتُ ذو بسطةٍ في علمه وبجسمه جاء المليكُ عليهمُ طالوتُ قال الإلهُ بأِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ من بعدُ (أَن يَأْتِيكُمُ التَّابُوتُ) مرت قرونٌ بعدها وتتابعت أحداثها وصعودُها وخُبوتُ جاءت بشارةُ روحهِ بنبيّنا لتمرَّ فترةُ عاقبٍ وسُكوتُ حتى أتى عهدُ البشيرِ المصطفى صلى عليه اللهُ والناسوتُ* هو أحمدٌ ومحمدٌ هو حامدٌ خيرُ الأسامي قدرهُ ونُعوتُ تبع النبيَّ من ابتغاهُ إمامَهُ وانحازُ عنه الكافرُ الممقوتُ صلى عليه اللهُ ما انكشف الدجى وأضاء ليلٌ أو أنار قنوتُ والآلِ والصحبِ الذين تبوأوا داراً دعائمُها بِنا وثبوتُ * لاهوت: ألوهيّة ، يقابله ناسوت لطبيعة الإنسان * يوم القيامة والحساب * لا تنطق الهمزة في اسرائيل للضرورة الإيقاعية |
| |
|
31-12-2018, 10:23 AM
| #3 |
| | {نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِين{193} عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِين{194} بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِين{195} (سورة الشعراء) مُعلّم الأنبياء جبريل (عليه السلام)  جبريلُ جاءَ بمُحكم التنزيلِ بُشرى لذي الأخلاقِ والتبتيلِ فمُجَنَّحاً قد بانَ في أُفُقِ السما قد سَدَّهُ إذ فاقَ كلَّ دليلِ لمّا أتى بأوائلٍ من سورةٍ في الغارِ قال: اقرأ ، ببدءِ نُزولِ وتأخر المَلَكُ الكريمُ لفترةٍ واشْتاقََ قلبُ نبيِّنا الموصولِ ناموسُ موسى قد أتاهُ مُعلِّماً لفرائضٍ وفضائلٍ وأصولِ ولقد رآهُ عند سدرةِ مُنتهى الآيةَ الكبرى بغيرِ مثيلِ ومُوَكَّلٌ بالوحيِ حاجبُ عرشِهِ ذو مِرَّةٍ في الخَلقِ والتفضيلِ رفعَ المدائنَ للسماءِ بقوةٍ إذ جاءَ أمرُ اللهِ بالتنكيلِ قَلَبَ المدائنَ فوق رأسِ فُحولِها هم قومُ لوطٍ أُهلِكوا بوبيلِ وأمينُ وحي اللهِ أخبرَ مريما أن المسيحَ بشارةٌ لسبيلِ وكذاكَ رب العرشِ بشَّرَ عبدَهُ إسحقُ كان بشارةً لخليلِ* ومُبشراً عيسى بمقدمِ أحمدٍ فهو السفيرُ بمنهجٍ مأمولِ وأتى يُعلِّمُ صحبَهُ ويدلُّهُم وكدِحيةَ الكلبيِّ حالَ مُثولِ يسألْ ليُعطيْ الردَّ دون تردُّدٍ ليُعَرِّفَ الإسلامَ كلَّ سَؤولِ لكنه في موقفِ المِعراجِ لم يتقدَّمِ المُختارَ عند وصولِ متوقفاً بالأمرِ عند مقامِهِ ومضى رسولُ اللهِ دونَ خليلِ* قد جاء بالبُشرى لسيدةِ النِسا فهي (الخديجةُ) أمُّ خيرِ بتولِ "يهديكِ ربُّكِ ذو الجلالِ سلامَهُ" يا خَيْرَةَ الزوجاتِ دونَ عديلِ في (بدرِ) قاتلَ راكباً في نُصرةٍ طوبى لقومٍ قاتلوا برسولِ ************************** صلى عليكَ اللهُ يا بدرَ الدُجى أعطاكَ ربك دُرّةَ الإكليلِ تدعو ، إلى الرحمنِ ، كلَّ عبادِهِ صلى عليك اللهُ ذو التبجيلِ في كلِّ يومٍ قد تجددَ نورُهُ في كلِّ ليلٍ دائبِ التبديلِ ما طافَ بالبيتِ العتيقِ مُطوِّفٌ ما باحت الأفواهُ بالتهليلِ • قول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: أيترك الخليل خليله؟ في طريقهما لسدرة المنتهى في رحلة المعراج . وفي مكان ما .. يقف سيدنا جبريل عليه السلام ، فيقول له سيدنا محمد ." أهنا يترك الخليل خليله ؟" قال سيدنا جبريل :" لكل منا مقام معلوم.. يا رسول الله ... إذا أنت تقدّمت اخترقت .. وإذا أنا تقدّمت احترقت " • نبي الله سيدنا إبراهيم عليه السلام. |
| |
|
31-12-2018, 10:27 AM
| #4 |
| | سيدنا آدم (عليه السلام)  آدمْ أبو الإنسانِ كان نبيا عهدٌ من الأزمانِ صارَ طويّا "إذ قال ربك*، "كُن"* فكان بلحظةٍ من تُربةِ الصلصالِ صار سويّا وخليفةُ اللهِ المُكَرَّمِ عِندَهُ عن سائر الأجناسِ كان صفيّا من مُجمَل الأعراقِ شاء إلهُنا لإرادةٍ أن يجتبِيه وصيّا ولأجل رب العَرشِ منذُ خليقةٍ سجدَ الملائكةُ الكرامُ جثيا في جنةِ الفردوسِ عاش مُنَعّماً يؤتى عطاءً يانعاً وجنيّا حتى تعرَّضَ للوساوسِ والهوى ولضعف حالتهِ وكان نسيّا هي محنةُ الإنسانِ في هذي الدُنى يبغي خلوداً دائماً وهنيّا في القرب كان سروره. في البعد كا ن مُكوثُهُ مُتحسّرا و بَكيّا بهبوطِهِ من جنةٍ بغراسها ما كان مطروداً* ولا مَزريّا ولأحسنِ التقويمِ ثمَّ لعودةٍ يسعى حثيثاً دائباً ومُضيّا هي رحلةٌ في عالَمٍ فإن انزوى عن جوهر المخلوقِ، بات شقيّا بعبادة الرحمن لُبُّ سعادةٍ فاهنأ وحاذر أن تعيش عَصيّا خلق الإله جموعَنا* لعبادةٍ طوبى لمن عاش الحياةَ رضيّا معنى العبادةِ طاعةٌ بمحبةٍ فاز الذي أوفى وعاش نقيّا فتباركَ اللهُ الذي خلقَ الحيا ةَ بقدرةٍ . كان العظيمُ عَليّا وتنزه الرحمن عن قول السِوى سبِّح إلهك بكرة وعشيّا صلى الإلهُ على النبي المصطفى من قبلِ آدمَ مُرسلاً ونبيّا والآل والصحبِ الكرام ومَن تلا ومع السلام معطرا ونديّا • {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} البقرة30. • {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُون} آل عمران59 . • {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُون} الذاريات56. • جموع الإنس والجن. |
| |
|
31-12-2018, 10:29 AM
| #5 |
| | سيدنا نوح (عليه السلام)  نوحٌ دعا قوماً لينشُرَ دينه لتجارةِ الأخرى لخيرِ ضمينَه ليلاً نهاراً في جميعِ شؤونهم لكنهم رفضوا بكل ضغينَه ما كنتُ أملكُ من خزائن خالقي شيئاً وما أجراً أريدُ ولا ثمينَه (قالوا لئن لم تنتهِ) عن دعوةٍ فالرجمُ حقُّكَ من جموعِ مدينه إن هم أراذِلُنا الذين فتنتَهم مكراً وما كانت لديكَ قرينَه يا نوحُ قد جادلتنا فلتأتِنا بالوعدِ دونَ رويَّةٍ وسكينَه كفروا بكل وقاحةٍ وصفاقةٍ والله يسمعُ بَوحَهُ وأنينَه حتى إذا ما استنفدوا إمهالَهم أوحى الإلهُ إليه صُنعَ سفينَه تنُّورُهم قد فارَ بالماءِ الذي جَلَبَ العذابَ بساعةٍ مأذونَه واحمل على الفُلك الخلائق كلها ذَكَرٌ ليحفظَ نسلَهُ وظعينَه فُتِحَتْ بماءٍ والتقتْ بعيونِ ما ءٍ في الثرى ، صَبًّا عقابَ رُعُونه تجري بهم والموجُ يعلو فوقهم مثلَ الجبالِ وما لها من زينه والاِبنُ حالَ الموجُ بينهما هنا لو كان ينفعُ حينذاكَ بنونَه قد كذبوهُ فأغرقوا بذنوبهم نكروا وعيدَ نبيهم ويقينَه حتى إذا وقفت على الجوديِّ وانـ ـتشروا بفضلِ اللهِ دونَ معونَه اهبط، سلامُ اللهِ حلَّ ورحمةٌ منهُ على أُمَمٍ فنِعمَ سكينَه جُعِلوا خلائفَ في الورى من بعدهم فانظر إلى الآياتِ فهي قمينَه* حيناً ترى صنعَ الإلهِ وحُكمَهُ في كل ظرفٍ قاهرٍ ، وفُتونَه صلى عليكَ اللهُ يا نورَ الهدى يا دُرَّةً بين الورى مكنونَه والآلِ ما طلع النهارُ وما سجى ليلٌ وقد أرخى عليه سكونَه • قريبة المأخذ |
| |
|
31-12-2018, 10:30 AM
| #6 |
| | سيدنا هود (عليه السلام)  عهدٌ مضى من قبلِنا في عادِ إرمَ التي عُرِفت بذاتِ عِمادِ عربٌ وفي الأحقافِ عاشوا في قِوى في سالفِ الأزمانِ والآمادِ لم يخلقُ الجباّرُ في مَلَكوتهِ في بطشهم بشراً بأيِّ بلادِ كانت لديهم في الجبالِ مساكنٌ محفورةٌ بسواعدِ الأندادِ عبدوا الحجارةَ بعدَ نوحٍ دونما عقلٍ يدلَّهُمُ إلى الإسنادِ بعث الإلهُ إليهمُ بنبيِّهِ هودٍ بنورِ نبوَّةٍ وقّادِ كي يوقظَ الأرواحَ من غفَلاتِها من بعدِ طولِ جفاً وطولِ رُقادِ قال اعبدوا ربَّ السماءِ فإنه الـ رَحمانُ ذو الملكوتِ في الآبادِ واستغفروه وكبّروه فإنهُ عدلاً رحيماً لم يزل بعبادِ ثم اتقوا مَن قد حباكم قوةً إني لكم عبدُ الرحيمِ الهادي أعجبتُمُ أن جاءكمْ من ربكمْ رجُلٌ ليُنذِرَكم عقابَ فسادِ إني أمينٌ ناصحٌ لكمُ وما أجراً أريدُ سوى هدىً وسَدادِ ربي الذي أجري عليه كفايةٌ إني بريءٌ من شرورِ عنادِ قالوا أجئتَ لكي تُسفِّهَ ما عَبَدْ نا ، فأتِنا بوعيدِكَ الجلّادِ بعث الإلهُ عليهِمُ بعذابِهِ ريحاً مُصَرصَرةً وبالمرصادِ عَصْفاً عقيماً لم تذرْ شيئاً نما إلا وقد تركتهُ كالأعوادِ صرعى غدَوا في يومِ نحسٍ مَسَّهم هلكوا جزاءَ عُقوبةِ الإفسادِ قد أُتبِعوا لعناً ليومِ قيامةٍ من مكرِ ما قالوا وسوءِ حصادِ تلك القرى كفرت فكان مصيرُها بدداً وتلكَ نهايةُ الأوغادِ صلى عليك اللهُ يا خيرَ الورى يا أحمدَ المختارُ بالأورادِ أنت الذي أُرسِلتَ بالقرآنِ خيـ ـرِ هدىً ونورٍ ناطقٍ بالضادِ |
| |
|
31-12-2018, 10:33 AM
| #7 |
| | سيدنا صالح عليه السلام  اللهُ أرسلَ صالحاً لثمودِ يدعو إلى الرحمنَ والتوحيدِ إذ قال صالحُ إنني أدعوكُمُ يا قومُ للجبارِ ذي التمجيدِ في الأرضِ مكّنكم ومنها خَلْقُكم سبحانه القهارُ فوقَ عبيدِ فادعوهُ خافوا اللهَ إن عذابَهُ لا مثلُهُ بأسٌ مع التشديدِ لكنهم ردوا عليه بزعمهم لم تأتنا بدلائلِ المعبودِ ما أنت إلا واحدٌ من مثلنا لولا أتيتَ بطارئٍ وجديدِ واستكبروا وتجبروا في غيّهم يبغونَ معجزةً مع التأييدِ خرجت من الصخرِ العظيمِ علامةٌ لهمُ بقدرةِ قادرٍ ومجيدِ في آيةٍ هي ناقةٌ ولشُربها يومٌ مدى الأيامِ بالتحديدِ تسقي القبيلةَ كلَّها بصغارها وشيوخها من أشيبٍ لوليدِ ونهاهُمُ عن مسّها لكنهم لم يسمعوا لكلامهِ ووعيدِ عقروا دليلَ نبيِّهم وتبجّحوا من دونما خوفٍ من التهديدِ لمّا تجرأَ مجرمٌ من أهلِها أشقاهُمُ ليقودهم لجُحودِ قال النبيُّ: تمتعوا في دوركم لثلاثةٍ تأتيكُمُ بشديدِ من بعدها قد أُهلِكوا بعذابهِ في صيحةٍ عظمى كما الجلمودِ لم ينجُ منها غيرُ صالحِ والأُلى قد آمنوا باللهِ دون قيودِ تلك البيوتُ وفي الجبالِ قصورهم مزهوةٌ ببدائعِ التشييدِ مكثت وتلك مساكنٌ من بعدهم بقيت تشيرُ لباعثٍ وشهيدِ صلى عليك اللهُ يا خير الورى يا خاتَمَ الأديانِ بالترشيدِ والآلِ والصحبِ الكرامِ ومَن أتى مِن بعدهم بالحقِّ والتسديدِ |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| / , موسى , ديوان الأنبياء , عليهما السلام , و داوود |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| سجل دخولك بقصه من قصص القرآن الـكريم | مـيـــلاد | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 238 | 25-06-2020 08:58 PM |
| تعرف عن أهم مميزات حيوان اللاموس | مبارك آل ضرمان | ( قسم الحيوانات والنباتات والاسماك ) | 12 | 24-07-2018 09:37 AM |
| أسباب أنقراض حيوان الكوالا | مبارك آل ضرمان | ( قسم الحيوانات والنباتات والاسماك ) | 7 | 13-07-2018 07:36 PM |
| إليكم معلومات عن حيوان الشنشيلا - مشاركتي بتنشيط الأقسام | مبارك آل ضرمان | ( قسم الحيوانات والنباتات والاسماك ) | 6 | 08-02-2017 03:07 PM |
| حيوان شينشيلا ) القروب الاحمــــــــــــر | حنين الروح | ( قسم الحيوانات والنباتات والاسماك ) | 22 | 11-05-2016 07:32 PM |
العرض العادي
