..~ جنون اقلآم ..~ مدونة جماعية لآعضاء همسات الغلا

أبـحـث عـنــكِ أنـــــــــتي
عــن ملامـحكِ بســمتـكِ صـــــوتـكِ
بيـن أنيـــــن العـاشقين وشــوقهـم
فى مـدحهـم ... غـزلهم .. نبضهـم
أبحـث عـنــك بيـن الـعـبـــــــــــارات
و الـهـمســات و في كل الـروايــات
أبحث عنكِ لــ تمــنحي قلبــى أغــنية
لـ يهــدأ شــوقي و يرتــوي ظمــآءي
أبحث عنكِ لـ تكـوني مـنـــارة أيـــامى
فى ظلـمة الحنين و بحــر الاشـواق
يا مرساة قلبي يا شاطيء أحلامي
يا عنــــوان حبــي يا كل الأوطـــان
:

:
عطني سبب واحد يخليك تجفا
مادمت أنا في كل الأحوال شاريك

لاقلت لك من ضيقة الخلق تكفا
إترك زعلك وعود لقلب مغليك
:

:
ما يسكن عمق القلب
لا يمكن ان تترجمه
سطحيه الحروف ابدا !!
گلُمآ غفَفَتٌ عيَنْك ؛
ستٌرى منْ تٌحٍبْ أجٍملُ ۆ أۆضحٍ
:

:
. . . هدوء يسكنني . . .
دائماً هَو مزعج لمن هم حولي
يعتبرونه من آهم عيوبي ..
و لكني .. مغرمٌ بآلهدوء !!
. . . يريحني ّ . . .
يأخذني لـ دنيـآ آعيشهآ بمفردي ..
فـ آكون ملك دآخل عآلمي ..
فقـط ملك ٌلـ نفسي .. وهدوئي آلقاتـل ...
وأعيش خيالي براحةٍ تامة
وتسكنني أحلامي بهدوء
:

:
أحُتْاجْ الُيَكِ أَنْتِي بِكُلِ مَافِيكِ
الُى أحُضُانــَك الُى أنَفَاسِك
أغًمٌرَينَيَ بّدِفَء أنَفَاسِك وَرَوَحـُك
وَسِامٌنَحُك قًلُبّيَ وَرَوَحُيَ لُتْبّقًيَ
بِأَمَانٍ وإِطمِئنَانٍ مَعِي
:

لك عليّ .. إني احبك لـ النهايه 💭
عاد مدري وين حبك ينتهي بي ؟

ﺍﻷﻧﺜﻰ : ﺇﻣﺎ ﻛﻴﺪ ﻋﻈﻴﻢ ﺃﻭ ﺣﺐ ﻋﻈﻴﻢ ..

ﻭﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﻳﺤﺪﺩ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﺈﻥ ﻣﻜﺮﺕ ﺑﻬﺎ ﻣﻜﺮﺕ ﺑﻚ! ﻭﺇﻥ ﺃﺣﺒﺒﺘﻬﺎ ﻋﺸﻘﺘﻚ

لمرأه كالورده ..ان احبت بصدق نجدها تكبر وتنمو وينتشر عبيرها لمن حولها ..
وان كرهت تجد العبير يتحول الى اشواك تؤذي نفسها قبل ان تؤذي من حولها ..

لآ تتحدثوا عن الجرح كثيراً ..
ابتعدوا عنُ ذكرياتَ الفقد المُوجعة !
كُلمّا أحسَستمُ بِ ( الحَنين ) تنفسُوا بِ عُمْق !

استشعروا الحياةُ بِ منظار مُتفائل قليلاً

سوف أُحبـك وأنـا هنــا .. وأنــت هــناك !!
ســوف أراك بأشيــاء أعمـــق مـن عيـني
وأحسّــك بأشيـــاء أصـــدق مِن حــسي !!
ســوف ألقــاك وإن كـنت بَعـــيد!!
وأسمــعـك... وليـس... ...بيــننا كـــلام...
وأشـــمُّ رائــحةَ عـِـطرك وإن كُـــنت
خــــارج حـــدود الارض
أريد أن أخبركـ سرآ
حين أسمع صوتك ألمس قاع ...روحي
كل الاصوات أسمعها إلا صوتك

“ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته،
بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته،
النبيل من لا ينتظر « البخت » و « الحظ » و « الظروف »
تلك الكلمات التي يتمحل، بها الذليل الخامل،
بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره.
وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.”