أليكم بحرفي أضرع من أمور وأرجو أن لا أشق عليكم

الفرق بين الغيره وبين الشك كالفرق بين فروسية العاشق وهمجية قاطع الطريق الأولى محبه والثانيه خراب لا يغتفر يبقى أثره واضحا على جسد القلب أيها الفارس ولكم أعشق غيرتك ...

حروفك رآقية مثل حضورك

سأكون من متابعين حرفك

جم الأدب تعاملني كاأميرة بتبجيل يافاضلي أريد عاشقا بستفزني ينهرني يجرحني في الحب انا انثى ككل النساء أريد حنانا لا بأس لو يأتيني من بعد مشقه أحبك ان ترى بؤسي وأنا اعاني عشقك وكبريائك وزهدك عني قولوا عني ماشئتم مجنونه تكتب عقال يقرون ههههههه

غب عن عيني ماشئت ألتقيني كالغرباء في المحطات البائسه أفضي بي للضياع والتيه لا تكرم أضلعي بحنان قدومك حسبي أني لو فارقتك أستحضرت روحك كجنيه واخذت أقص عليك الشوق حتى أبكيك وأبكي

شكرا لمن يتبع حروفي

مودتي وعظيم أمتناني

كم أتمنى ان اكبر سريعا لأضع كل المسؤوليات عن عاتقي ويكون أحدهم مسؤولا عني وكم أهوى تصفية الحسابات لكن لا أجرؤ على خوض غمار ألمها فالثار ربما يشفي غليل القلب المكلوم لكن الخسائر فادحه فاأجبر على مزيد من المصافحه التي ربما تفضي لمزيد من الحريق الحب والغيظ لا يجتمعان حين نستشيط من أفعالهم يتوارى تاريخ طيبهم لدرك أدنى أخطاء الأمس لم تفرق أجساد فرقت أرواح حسب يجتمع الشمل والعيون حين ترصدها القلوب ربما تكون للأستياء فاضحه هل ذا كبرياء جرح أم جبن عن المواجهه يارب أرحم ضعفي ....

أحببتك قبل أن أعرف منك شأنا من الشؤون سوى إنك تحبني فكأنني مامنحتك قلبي إلا لأنك منحتني قلبك وهو ثمن قليل على منحتك الغاليه التي ماكنت أحدث نفسي بها ,, ولا كانت تستطيع أن تمثلها في عيني خواطر الأماني , ولا سوائح الأطياف