مقتطفات في سحر البيان لديوان وارفة البيان .. عميدة الادباء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الأمنيه . ماشاء الله لا قوة الا بالله وأي ربيع أجده في هذا المتصفح غاليتي الأصيله بأي ريشة كان تصميمك وبأي لمسات جميله أبهرتينا تملكين حس راقي وذووق عالي بالطرح والتصميم وما زاد تصاميمك جمالا وجاذبيه الا حروف أديبتنا سيدة الضاد والأبجديه || وارفة البيان || لها مع الحروف حكاية ابداع وعناق أبدي مبجل نجدها في جميع حالاتها مبهره ورائعه وراقيه ألف ألف ألف مبروووك صدور هذا الديوان الأسطوري وتستحق الوسام والشهاده وكل هذا التكريم وهذه الحفاوه فهي معلم من معالم صرح همسات الغلا موفقه دائما بحياتك أديبتنا العزيزة داخل هذا الصرح وخارجه وألف مبروك تكريم الغاليه الأصيله وقليل بحقها شكرا لكم جميعا ولجهودكم الجباره احترامي والعظيم من التقدير والمحبه الأخويه كونوا بخير همساتنا مساكم عطر الورد وشذى الأدب

هو يزدان بكم أميرتي
ممتنة لك أدبيتنا الغاليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة بغداد الاصيله الحبيبه قدمتِ عملا مشهود له بالابداع والجهد الكبير انتِ استاذه في فن التصميم ولا جدال في ذلك رسمتِ لنا بريشتك وقدمتِ لنا ديوانا لعميدة الادب سيدة الحرف اللغوي والمتكلمه والكاتبه بلغة الضاد فهي لاغبار عليها لانها تمثلنا في التعبير عن اللغه العربيه الفصحى فشكرا لكما الاثنتين على هذا التميز

ولي الشرف ياريحانه أن أمثل من هم للروح أنسب
شكرا ياغاليتي وأهلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف حمدا لله أن شرفنا بها مسكا للختام وإن جاءت دواويننا في الأولين فما كنا فيها إلا نبوءة تبشر بآخرنا وثقب إبرة يفضي للكساء عترتها وتلاميذها ومن تحت الكساء وخرز في مسبحتها تمس قبابه البلاغة فيجري ويستدير الخنصر لايطول في حضرة الذراع ولهذا سأحاول جاهدا أن أعزف بنسق واتساق وحلمها سيواري سوءة الوتر . ياأم بلال أجل هي ياء النداء مافهت بها إلا وعادت لمفوهها بالكمال حينما قرأت معرفك لأول مرة في همسات ( وارفة البيان ) قلت لنفسي صيغة مبالغة تترف بها الروح وقرأتك متأبطا كسفا من الليل وذهلتني من السور القصار وامتطيت التلاوة للسور الطوال والذهول ثاني اثنين ووجدت فيما أكتب الحبو ووجدت فيما تكتبين الرضاع فأمطت اللثام وترجلت عن ظهر الظلام وشهدت أن لا قلم إلا العراق وأن دمقس رسولته فينا وأنك (الرخ ) وأنا صغير الفراخ راو يجمع الناس بالربابة ويقص بين تقاسيما الرواية ومن حيث ينتهي يبتدأك الضحى من جديد ويتشبث السامع بمقعده .

كم أشتقت لك يانبوغ
وإن كنت مبعوثها فاأنت ملكها
أشتقت لحروفك فعدت لديواني
كم أنت كريم معي
بقدر إفتقادي لك ياأستاذي وأخي وجاري
شكرا لك مختلف وأهلا