أخر اوراق التوت

قال أحد المتزوجين :
المرأة گالحذاء يستطيع الرجل أن يغير
ويبدل متى وجد المقاس المناسب له
فنظر الحاضرون إلى رجل حكيم كان
بين الجالسين وسألوه :
ما رأيك بهذا الكﻼم ؟
فقال : ما يقوله الرجل صحيح تماما
فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه
قدمآ
و هي كالتاج في نظر من يرى نفسه
ملكا ...
فﻼ تلوموا المتحدث بل أعرفوا كيف ينظر
إلى نفسه

عادة ما يتملكنا التردد عندما نفكر في اتخاذ قرار مصيري نتخذ القرار لنحقق أمراً نريده في حياتنا أو لنخرج من مشكلة تواجهنا هل تعرف ذلك النمط من القرارات التي تتخذها دون سبب واضح أنت تدرك يقيناً أنها لا تعبر عنك لم تصدر منك أساسأ لا يوجد حتى بداخلك صوتاً يخبرك أنه الأمر الصحيح لفعله أنت فقط فعلته

في وقتٍ مآ .. نحدّث أنفسنا وَ نقول لا شيء يستحق

.. لـكننا ندرك ذلك في وقتٍ متأخرٍ جدّاً

نقولها بعد أن نكون قد أفنينا أعمآرنا .. فيما ” لـاَ يستحق !

الأفكار غائبة
و المشاعر المؤججة ساكنة
برغم ضجيجها الداخلي
ولا شئ يدعو لنبض الكتابة
لوصف الوجع المُختنق من دخان بردِ الطرقات
الموصلة إلى إبتسامةِ الحب الغامض العميق .

وعدتنيَ بأن يكونَ ما بيننا "أبديّ" ..
و نسيتُ أن أسألكَ .. أهُوَ حُبّكَ أم وجعي

لا تهتــم بشــأنــى أيهــا الــزمـــان .. فـالآمــور علــى ما يـــرام ..
و لا نقاــق بمـــا يحـــدث لـــى ..! !
فــأنــا لازلــت أنخــدع و أنجــرح مــن أقــرب النــاس .. !!
فــلا تقلــق لإن الآمــور علــى مــا يـــرام حقـــاً ..
أتعـــرف لمــــــــــاذا .؟ لإن حيـــــــــآتــــــــى هـــــــكـذا ..!!!!

هنَاگ ذَگريٌاتّ جَمٌيلة تخَطر فيٌ بالگ فَجأةِ

وتجَبٌرگ عَلىّ اﻹبتسٌامْ مهَمٌا كانّ مزاجك سيئا