03-04-2019, 09:03 PM
|
#601
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3158
|
تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012
|
أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
|
المشاركات :
940,004 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Crimson
|
|
مع ابنه إبراهيم:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، على أبي سيف القَيْن، وكان ظِئْرًا لإبراهيم عليه السلام، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم، فقَبَّله وشمه، ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان، فقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه: وأنت يا رسول الله ؟! فقال: «يا ابن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون» (رواه البخاري [1303]، ومسلم [2315]). والقيْن: الحداد، والظئر: المرضعة، وكانت زوجته -أم سيف- ترضع إبراهيم.
|
|
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته
|