لغة الضاد دروسٌ وقصص

البيتُ الأبيض (( فحلٌ ))

إغتصبَ بِقاعنا وتكفلَ بإعالةِ أيتامِها

وأنا وإبليسُ كهاتينِ في لظى .

علمتني الغوايه

فأتقنتُها حتى ماتت مُعلِمتي

ماقتلتُها وإنما المُتهمُ جريئٌ حتى يثبُتَ بالدليلِ براعته

ولولا نزارٌ لرغبتُ ببيروت

ولسرقتُ فمَ العِراقِ لأسكُتْ .

أنفي في السماءِ مُعلق

فلا يستفزنَّ عُطاسهُ بُهارٌ

والأرضُ منديلٌ يُطوى لعاطِسْ .

المتواجدون ((1 عضو + 1 زائر ))

أما العضو فقد زالت عنهُ الغُمه

وأما هذا الزائر فشاركتُهُ الكثير هذه الليله

وماعصرتُ خمراً في كأسِ من يأتيني بنبأ

وقد ركلَ عني الأذى وإن كان مجهولاً

وسامرني حينَ أقتفى حدسُهُ حاجةً مني .

إختلس من الساعات دقائق لتكون بيننا
لنختلس من السعاده لحظات
أهلاً وأهلاً وأهلاً
بِأُستاذ جامعة الحياة
إشتقنا للونك الأصفر وأحرفك البديعه
روح الخنساء وعمرو والنائيه والدكتوره النايفه تاقت لصخر يا صخر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجوى العراق إختلس من الساعات دقائق لتكون بيننا لنختلس من السعاده لحظات أهلاً وأهلاً وأهلاً بِأُستاذ جامعة الحياة إشتقنا للونك الأصفر وأحرفك البديعه روح الخنساء وعمرو والنائيه والدكتوره النايفه تاقت لصخر يا صخر

والشوقُ رجفةٌ بين ضلعي سعف

والريحُ ذاتُ ساقينِ لوجد

فسيلةٌ تشتاقُ النخيل .

بدون مقدمةٍ خلدونيه أو أُهزوجةٍ يمانيه

أو ريحٍ إقتادها الإرتعاشُ لشمعةٍ تضيئُ الورق وتحتلبُ الحبر

أوقصيدةٍ ينبتُ قي شطرِها (( ظِفرٌ ))

وينبعثُ من خصرِها (( ناب ))

لساحرةٍ شاعره

تقفُ على إبهامِ قدميها لتعلِقَ التمائِمَ

وتسقي سمنها والسُمَ في كؤؤسٍ ثمينه

ولا يُستتابُ على فتنتِها صبر

تُعسعسُ يدها على مخمصةِ نجمٍ يُراوِدُ خُنْصُرِها أن يُقيم

والإبهامُ ينتظِرُ إستواءَ صفٍ يبدأ بهِ صلاةَ النور

ومجراتٍ أدركنَّ الصلاةَ ببثورِ تسابيحٍ على ساعِدِها فأورقَ الحمد

وشياطينٌ يسترقونَ من وهجِها (( الشمع ))

وزفيرُها فِقهٌ في عِلمِ الهواء

ولثغةُ (( الراءِ )) خُلِقتْ لتكونَ في فمِها مأموره

وقد جاءَ في (( نبضِ القلوب )) عن أسيرٍ بن رغبه

عن توقٍ بن وجد عن أبيه عن جده

قالَ (( بأنَ العطشَ إمرأةٌ وبأنَ المرأةَ من العطشِ رُقيه ))

وفي روايةٍ لعاشقٍ قد إحتسب (( ولا يُكافحُ من إستباح ))

لا عاصمَ اليومَ وقد خُرِقَ صدرُ السفينة

والجبلُ لايتسِعُ إلا لزوجينِ من نور

وعذراءُ تتقوسُ وتراً ينوح

وتنورٌ بهِ رغيفُ خبزٍ قضمناه

وقصائِدَ أتعهدُها لسفرٍ يطول

وأختِمُها بدعاءِ الوصول

والشِعرُ طيرٌ إليكِ

ولي أفراخُ البُكاء

وزنابِقُ تحتلِمُ في بستانِ صبري

وزنبقةٌ في راحتيكِ تشتهي الرياء

لُعابُ الموعدِ يقطُرُ من عقربِ ساعه

والمِعصمُ ملدوغٌ بالذِكرى

مخنوقٌ بِغُبارِ نساء

أجمعُ للساعةِ قشاً

وأبني لغيابِكِ عُشاً .