أحآآآول أخفي إحسآآآسي ولكن بالعشق مفضوح

أجهل مشاعري في الوقت الحالي
لا أعلم إن كانت شوق أم كره أم حب أم حنين !
لكني أشعر بأني بخير رغم الوجع المكنون بأعماقي !

,

تنتابني خيبة لمجرد أن تكون مرهق !
أشعر بأني لا أستطيع أن أجلب لك السعادة التي تستحقهـا
وأتألم بصمت !

,

أشتآق للفرحة !
فرحة الطفولة البريئة
التي رغم الخدوش لا تتأثر
وتغيرنا وتغيرنا وتغيرنا كثيير !

,

نعشق العناد ! وأن نمد ونجزر في علاقتنا
وكأننا نعشق الوجع من كلينا
نتألم ونتوجع ونرهق بعض ... ومن ثمَ نقوي بعضنا
نبعد ونقترب ... لكن ماينبض بيننا قلب لا يتأثر !
بكثرة العواصف والتيارات ؛ لأن مايجمعنا ثقة .

أرجوك لا تتغير , كن هكذا دوماً .

؛

أتعلم ! أجهل شعوري نحوك
ولكن عندما أنظر إليك
وأستمع لحديثك ... أشعر بأني بخير
وكأني تناسيت وجعي تماماً .

؛

جعلتني غاضبه جداً منك
للحد الذي أتعبني !
في كل يوم ... وكان الفرح قليل !
ومع ذلك فضلت أن أصمت ولا أتكلم !



وأتى يوم خذلتني به !
للحد الذي أوجعني , وقررت الرحيل
لكن جعلتني أشفق عليك , وتراجعت عن قراري
وعدت إليك وأنا في قرار أن أنسى مافعلته بي
أتيتك ... ولم تأتي إلي ... أكابرت يَ فقير المشاعر !
باالله عليك من يستحق أن يكابر أنا أم أنت !
ومع ذلك فضلت أن أصمت ولا أتكلم ؛
لعلك تتحسن وتعود كسابق عهدك !



ومرت الأيام وأنا صابره عليك !
ولكنك لم تتغير , وكأنك تعشق أن أتوجع فقط !
وتحجرت الدموع في عيني ؛ خوفاً أن تراها يَ أنت
خفت عليك أن تتألم لوجعي وأنا الغبيه التي لم أفهم
أنك لم تبالي في أوجاعي مهما ذرفت من الدمع !



وعندها قلت اكتفيت ..!
لم تعد بي طاقة تتحمل لتداريك وتصبر على أخطائك بحقي
وكأنني خلقت فقط لأملئ لك وقت فراغك وفقط!
نعم اكتفيت يَ أنت , اكتفيت لأني خسرت ذاتي بسببك
اسقطي ي دمعتِ ولا تبالي به فأنتي لازلت شامخه
وستقوينا مع الأيام !



كنت دمعه في طرف عيني وبكيتك ونسيتك !
إذهب فأنا لم أعد أريدك بعد الآن
أذهب فاجعلني ألملم شتاتِ وأداوي جروحي
ويَ أسفااه على أيامي التي انقضت معك !



عرفت كم أنا غبيه !
لأني كنت أصمت في كل مرة
من أجل حبنا !
أي حب هذا الذي ذهبَ في مهب الريح !
جعلتني أخشى الجميع وأخشى العلاقات
وانعدمت الثقة بي , أصبحت أخاف !
والله أخااف

.
.
.
.

ماضي مؤلم !

اشتقت لك

لا تطول في الغياب
ماعاد بي صبر !
ومو بحقك تغيب
وتترك قلبي يشتاق .