ربيع الثلاثين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العرَاب مِنْ بِتْر وَجَع الآهـ .. وَأزِقْةُ الأَلم مِيلادُ فَجْر وَيَحْكِي الصَّباحُ ،، كَانَتْ رِوَايَات قَاضِي الدَّينُ حُجّتُهُ ضَيَاع وَالإِفْكُ شَاهِدَهُ مُهَان ،، . . . . أطلب عذراً شوهت معالم الصفحة

سامحك الاله ولَما العُذر ..
اهلاً بأستاذي شُرعت لَك الصفحات
والحبر .. واوراق البردي

وان كانت معالمُ صفحاتي لا توفي تقديرك
تبقى علامه فارقه بصرح كافه ..

والفجر سيعود .. والآلام سترحل ..
شجره الكروم كثيرةُ الأغصان ودماً
ما يتسلقها الأفاعي ..

ولكن تُنجبُ دوماً ( عنباً خالص )..
حُلو المذاق .. مهما بثُوا بها من السمُ

تبقى شجره كروم .. ذات العُنبِ
المحبوب ..

:

انرت اُيها القدير ولكَ الاحترام
والتقدير قلدك الرب بتمام
الصحه

-


:

تذكرون سيده حشوره ( ؟) زمان يا فن فن يا زمان !



اش اسْمُهُ لو حطوا بس ( هانم )..!

تلك الذكريات وأيامها مازالت عالقه بذاكرتي ...'
كم كنا على الايام نتبختر .. !

:


!
جميله تليقُ بي ...

-

:

:

يا شفاء ازقةُ فؤادي ...اهانت عليكِ اتعابي ..

:


:

ربضاً نبضي في بُعدك ...


:

-

:


ارتحل لشوق .. بهدوء ورسناً اتقيدُ به حتى لا اسقُط !

:

:


سقوطي كُثر ..

-

:

صبراً ان موعدنا الجنه ..

امنياتي .. خيالي .. حرفي .. سُكونَ ذاتي
ضحكاتي المتالقه .. روحي كل امراً بي ..
لا احتاجُ ( تلطيف ولا تلقيب ولا مجامله)..


ما ركضت يوماً خلف احد وان فعلت اعتذر لكِ يا ذاتي

اترفع عن كل خطأ مُسبق .. مع سرد التنفيذ ..


:

-

:

:



:

:




ليلاً ارسمُ به الحنين على اطرافُ الباجور وانينةُ عطراً
امتلأت بقطرات مطر يفوحُ برائحته ...


:
:

-

:


علاج المناقرة ومكاسرة الخُطر.
تقديم /سعيد الثابت .


يكثر في الصيفيه اجتماع الاهل والاقارب من انحاء البلاد.
إلا ان غالب اجواء بعضهم مكهربه من اثر التنعم والترف وانفتاح الدنيا فأصبح الاقارب
اما فقير عائل مستكبر!!
او غني مصعر خده للناس !!
ولذلك يجتمعون همهم تصفية الحسابات!!
لا إنها الخلافات!!
فإذا بلينا ببعضنا بسبب ذنوبنا!!
(او يلبِسكم شيعا ليُذيق بعضكم بأس بعض)
فعليكم بهذه الوصفة الربانية🌷
كيف تحمي نفسك من أثر الكلمة الجارحة ؟

يقول صاحب الخاطرة :
عند سماعك قولاً مؤذياً أو جارحا
من زوج أوزوجه أو أخ أو أخت
أو أب أو أم أو ق ريب أو بعيد...
يقع بالقلب ألم و يحدث في النفس خدوش،،!!!
فإذا سكت عنها وتجاوزت سمي هذا ( الحلم والعفو )...ولكن .. !

كيف أتجنب هذا الألم ؟

والأهم كيف أحافظ على القلب من أذى تلك الكلمات الجارحة لكي لا يصيبك أمراض مثل :
الكراهية ، الغل ، الحسد أو مرض جسدي أو عصبي .الخ...؟؟

يشير القرآن العظيم في ثلاث مواضع إلى هذه الوقاية التي
نبحث عنها :

● قال الله عز وجل في نهاية سورة الحجر :
﴿وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ* فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ﴾

● و في أواخر سورة طه :
﴿فَاصبِر عَلى ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ غُروبِها وَمِن آناءِ اللَّيلِ فَسَبِّح وَأَطرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرضى﴾

● و في أواخر سورة ق :
﴿فَاصبِر عَلى ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ الغُروبِ﴾

فلك أن تلاحظ الأمر بالتسبيح
بعد كلمة ( يقولون ) فوراً... أي عند سماع الكلام المؤذي...
فسلامة القلب أمر مهم، وكأن التسبيح يقي القلب من أي أذى يسببه الكلام الجارح وليس وقاية فحسب، بل يورثك رضا تشعر به يستقر في قلبك....

إن تطبيق مثل هذه الآيات في حياتنا اليومية يقي قلوبنا ويشفي صدورنا بل وأثره أسرع مما نظن....
جعلنا الله وإياكم من المسبحين آناء الليل وأطراف النهار..☘


:


كلام اعجبني ..