أحآآآول أخفي إحسآآآسي ولكن بالعشق مفضوح

سأكمل مابدأت من رواية

{ إمسك بيدي كي لا أسقط }

,, إنتظروني ,,

{ الجزء الثآلث } قد غربت الشمس وحآن وقت الشوق ودقت سآعة الوجع والدهآ يصرخ بشده في وجهه وآلدتها وهي مستلقية في زاوية الغرفة وكفوفها فوق إذنيهـآ وتهمس بوجع بين ركبتيهـآ أين أنت ؟ اشتقت لك ,, أشعر بالخوف بدونك ! وأسنآنهـآ الأمآميه تصطك ببعضهـآ من شدة البروده توجهه والدهآ مسرعاً لهآ ومسك بيدهـآ ورفعهـآ بقوة والدها \ سآخذها معي ولن تجلس هنآ بعد الآن والدتها \ لا لاتفعل أرجوك لايمكنني العيش بدون ابنتي وآلدها \ لا تحلمي بأن تجلس عندكِ فأنتِ مهمله لهآ والقآنون بصفي وآلدتها تبكي وعينآهآ على ابنتها التي تبلغ من العمر 18 سنه \ أرجوك لاتقسي علي ياسمين أبعدت يدى أبيهآ من على يدها وركضت لحضن والدتها والدها كآن قآسي بشده معهـآ لايفهمهآ ولا يعرف متطلبآتهـآ ,, بكت بحضن والدتها بشهيق عآلي كآنت تحآول أن تكتمه لكنهـآ لم تستطع وتهمس بدآخلهـآ " أين أنت يا حسام ؟ ,, لا يفهمني إلا أنت ,, هل كرهتني بصدق وذهبت ؟ حتى لم تهتم لمشآعري ! ,, أريييييييييييييدك أين أنت ؟ أقسم بأنني أحتــآجك بشدة " أين أنت ي حسآم وللحديث بقيه ... في الجزء الرآبع * لا أحلل من يقتبس الروآيه و ينسبها لنفسه

سئمتُ تصنع الغبآء من أجلكم ,,

مرهقه هَ قليلاً وأشعر ببعض الحزن
الذي يمتزج ما بين قلبي والقفص الصدري

في الغالب وفي الأوقات العصيبة اللتي نحتاج الى قرب أحدهم ؛؛ كإحتواء وكقالب لفضفضاتنآ،

ومرسى لسفن مشاعرنا وبواخرهآ؛

دائماً قد تكون خيبة الأمل ،، هي نصيبنا من الانتظار'
وما وراء قصصنآ هي انكسارات ورثتها لنا آمال احتواء من نعتقد بأنه يشاطرنا نوعاً من حياتنا!




مواجع

دائماً أقولها

"الكتاب يبين من عنوانه"

فإن كانت اللافته المشيره الى هذا النص الباذخ هي مزيج من ابداع ومشاعر وقليل من الأمل؛

فبلا شك هنآك وفي خضم الكلمات توجد قصص تليق بمشاعرك بعيدا عن التكلف!


أبدعت أيما ابداااع



أعتذر على التواجد

كنت هنا

آڵأمٍۑر

لم يبقى سوى القلييل ,,


وتبدأ القصة الجميلة وتعلوا :
المساجد بأصوات التراويح والتلاوات الخاشعه
اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين ..
اللهم بشرنا بهلاك الطاغيه بشار ونصر الأمه الأسلاميه
اللهم أعنا على القيام والصيـــام ...

اللهـــــم آميــــن ..
,

لياا رجعة لمدونتك << ناويه تقربعها لكِ